author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. لانا مامكغ
من هنا وهناك...
• من مشاكل الإنتاج في العالم النّامي: رَبُّ عملٍ يصرُّعلى استغلال طاقة العامل بأقلّ أجرٍ ممكن... وعاملٌ يسعى للحصولِ على أعلى أجرٍ مقابل بذلِ الحدِّ الأدنى من الجهد !• المحبّة هي أن يأتيك من يشكو لك إحباطاته وعثراته وهمومه ويكادُ يبكي على كتفك من القهر، فتصغي له وتواسيه وترفع من معنوّياته لتذكّره بالنّعم التي حباه اللهُ بها، إلى أن يستردَّ عافيته النّفسيّة، فيغادرك وقد استردَّ بعضَ توازنه... ثمَّ لتجدَ نفسك تعودُ لتبكي أنت بصمتٍ حزناً عليه !• كم أنت كبيرٌ حين تتلقّى الأذى والإساءةَ من أحدهم، فتكادُ تردُّ وأنت واثقٌ أنَّ ردّك سيُصيبه في مقتلٍ هو...
السبت 2018 05 5 21:30
الشّاعر
همسَ لها بنبرةٍ تذوبُ ولَهاً: « اقرأي في صحيفة يومَ غدٍ آخرَ إنتاجاتي الشّعريّة... أرسلتُ قصيدةً جديدة نظمتها لكِ فقط ! «فهامت مع صوتِه ومع أحلامها طوال الّليل وهي تترقّبُ طلوعَ الصّباح، لتتلقّف الصّحيفةَ مع بزوغ الشّمس وتبدأ في البحث بيدٍ مرتجفة بين الصّفحات حتى وجدتها... قصيدةً طويلة ذكرَ فيها كلماتٍ من مثل: سُحبِ السّرمد... ونوارس الوجْد... وصهيلِ الّليلك... حتى انتهت من قراءتها دون أن تفهمَ شيئاًرغمَ ذلك، ظلّت تعدُ الأيّام حين حانَ موعدُ الارتباطِ به، الارتباطِ بشاعرِها الفذّ ذي العينين الحالمتين، والصّوتِ العميق، ذلك المخلوق الاستثنائيّ الذي...
السبت 2018 04 28 21:45
استعدادات
رمقت طبقَ المعجّنات أمامها فقالت وهي تتنهّد: « سأبدأ بالعجن و» والتّفريز « الأسبوع القادم بعد أن أنتهي من تحضيركميّات الملوخيّة وفرمها، لأتفرّغَ بعدَها لعمل رقائق الجبن بالزّعتر.ردّت الأخرى بفخر: « أنا أنهيت تحضيرَ معظم الأصناف، بقي لفّ الدّوالي لمّا تنزل أسعارها قريباً، لتسألَ جارتَها باهتمام إن كانت قد انتهت من تجهيز رولات المسخّن و» تفريزها «فضحكت الثُالثة من قلبها لتقول بزهو: « بعد الّلف والبحث، أنا وجدت كميّةً من الدّوالي بسعرٍ معقول، إن شئتِ ذهبنا معاً لشراءِ ما تحتاجينه، ما يشغلني حاليّاً الانتهاء من بسكوت الزّنجبيل. ثمَّ أضافت فجأة...
السبت 2018 04 21 22:45
حكايةُ حب
لمحَها من بعيد... فكاد يُكذّبُ عينيه، إذ كثيراً ما كانتا تخذلانه، خاصّةً حين كان يقتربُ من نساءٍ يُشبهنها، لينتهيَ الأمرُ بخيبةٍ وخذلانٍ وحرجٍ بالغ... لكنّها هي هذه المرّة، مشيتُها، لفتاتُها، حركاتُها، ضحكتها... فصاح بلا وعي: « هي أخيراً... ربّي، شكراً على هدّيتك لي بعد سنوات البعد والفراق... ربّي، ساعدني، قلبي يكادُ يطيرُ من صدري « وتسمّرَ في مكانه وسط المارّة، حتى ارتطمَ به بعضُهم دون أن يشعر... وكالمأخوذ سارَ باتّجاهها ليقفَ أمامها مذهولاً ويحيّيها بصوتٍ متهدّج لم يعلم كيف وجدَ القوّة لاستخدامه أصلاً... نظرت إليه بدهشةٍ سرعان ما تحوّلت إلى فرحة......
السبت 2018 04 14 23:00
ماذا لو ؟
كنّا في رحلةٍ ضمّت مجموعةً من الأكاديميين وعائلاتهم قبل أسبوع في المنطقة المحاذية لمحميّة الغزلان في جرش، وكانت ثمّة عائلاتٌ وطلبةُ مدارس احتشدوا بجانب سور المحميّة حيثُ كان يقفُ غزالٌ وحيدٌ ساهمٌ حزين... وكأنّما حادثة اختفاء رفاقه ذات زمن ما زالت تؤثّرُ فيه حين وصلنا، كان سؤالُنا الأوّل كباراً وصغاراً عن دورة مياه... فدّلونا على واحدةٍ ملحقةٍ بمسجدٍ قريب، لكنَّ الأمرَ انتهى بصدمة حين تبيّن لنا أنَّ حالة المرفق البائس من حيث تدنّي مستوى النّظافة، لا تليق بحرمة المكان، ولا بالاستخدام الآدمي... فغادرناه ونحن ندعو الله ألا يُضطر أحدُ السّائحين...
السبت 2018 04 7 23:00
الغول!
نظرةٌ منها كانت كفيلة بإيصال الرّسالة المطلوبة إلى أبنائها... لم يكن أحدُهم ليجرؤ على إثارةِ استيائها أو غضبها، في الوقتِ الذي مثّلت فيه لهم المرجعَ الآمنَ الحكيمَ المُطمئن لهم فيما يواجهون من مشاكلَ يوميّة. سيرتُها الوظيفيّة حفلت بالإنجازات المتتالية في مسيرةٍ حفلت بالصّعوبات والعراقيل والتّحدّيات، فكانت محطّ إعجابِ العديدينحتى عند أولئك الذين اختلفوا معها، إذ كانوا يُدركون في قرارة أنفسِهم أنّهم أمام امراةٍ استثنائيّة تستحقُّ الانبهار ! تقدّمَ بها العمرُقليلاً، فشاءت التّقاعدَ حتى تستمتعَ بالهدوء في مرحلة العمر الذّهبيّة، وكي تتفرّغَ...
السبت 2018 03 31 23:00
جاذبيّة
لماذا تغيبُ رنّةُ « السّين « الجميلة عن ألسنةِ بعض مذيعات الأخبار هذه الأيّام؟ ولماذا يختفي الجِرسُ الرّقيق لحرف « التّاء « فتُلفظ « ط « ؟ ثمَّ لتتحوّل « الدّال « إلى « ضاد « بقدرةِ قادر، وفيما يلي بعضُ الأمثلة :كلمات مثل تنسيق تُلفظ: طنصيق... التقى: الطقى... تدقيق: طضقيق.... يعني مسلسلٌ صوتيٌّ عجيب من تفخيم الحروف بأسلوبٍ يستفزّ الأذنَ والأعصابَ لتزيد من منسوب الغمِّ الموجود بسخاء في مضامينِ الأخبار أصلاًهذا إضافةً إلى أنَّ « ال « التّعريف تُلفظ عن سبق الإصرار بهمزة القطع الحادّة الصّارمة، مثل القول:أل – مملكة أل – أردنيّة أل – هاشميّة... فتختفي...
السبت 2018 03 24 23:00
اعتراف...
ابني الحبيب،أعلمُ أنّك تبحثُ عن هديّةٍ لي هذه الأيّام،في مناسبة ما يُسمّى بعيد الأم، تُطلقُ العنانَ لخيالك...فتأتيني بما يبهجُ حياتي في كلِّ مرَّة،وهنا سأبدأ باعترافي لأقول:هذا الخيالُ الخلاّقُ نفسُه كنتُ قد عاقبتُك عليه ذات زمن، حين أبلغتني معلّمتُك أنّك تسردُ قصصاً غير واقعيّة أمامها، فاتّهمتَك بالكذب... فقدتُ أعصابي يومها إلى درجة أن استعنتُ بمعلّمة الدّين الصّارمة لتحدِّثك عن النّار وعن غضبِ الله وعن جهنّم... كنتُ أرقبُ رعبَك لليالٍ طوال دون أن أبادرَ لتهدئةِ روعك، وذلك حتى تتأدّبلم أكن أعرفُ حينها أنّك كنت تمرُّ بمرحلةِ التّخيّل والخلطِ...
السبت 2018 03 17 23:00
حنين
تمطّى بكسل، تثاءبَ، تحسَّسَ ذقنَه ليدركَ أن لابدّ من الحلاقة، فشعرَ بانقباضِه الصّباحي المعتاد يزيدُ ويتصاعد، فهذا الإيقاعُ الرّتيب لأيّامه يكادُ يفتكُ به « لا بدَّ من كسرِ هذه الرّتابة بأيّ طريقة...» عبارةٌ كان يردّدُها كلَّ صباح دون جدوى. رمقَ ملامحّه في المرآة، فقاومَ رغبةً في لكمها... تّجهّمه الدّائم أطفأ ما تبقّى من حياةٍ أو حيوّيةٍ في وجهه، إذ صارَجزءاً أصيلاً من ملامحِه حتى حفرَ بصمته على شخصيّته كلّها، لكن لم يكن يملك إلا ذاك الخيار، إذ تذكّر كيف كان منذ صغرِه يقلّدُ والدَه وجَدَّه وأخوالَه في رسمِ الكشرة الرّجوليّة على وجهه إشارةً إلى...
السبت 2018 03 10 23:00
النّفق
ماذا سنتركُ لعلماءِ الآثار بعد قرون يا تُرى؟ كيفَ سيقرؤونَ تفاصيلَ حياتِنا الحاليّة؟ فإذا كان أجدادُنا قد تركوا الفخاريّات، والمخطوطات، والحُلي المعدنيّة، والعملاتِ، وأدواتِ الزّراعةِ والصّيدِ البدائيّة البسيطة، ماذا سيجدون من آثارنا نحن حين يُنقبّون وراءنا ذات زمنٍ قادم؟لعلّهم سيُدهشون كثيراً حين يستخرجون الأدواتِ والآلاتِ التي اعتمدنا عليها في إدارةِ حياتنا، مثالٌ على ذلك، الهواتف الأرضيّة القديمة؛ تحديداً ذلك الجهاز الأسود الثّقيل الضّخم... ثمّ، ومع التراتب العمودي لآثارِ الحضارات،سيجدون هواتفَ أصغرَ فأصغر... لتُدهشهَم من جديد...
السبت 2018 02 24 23:00
صفحة 1 من 7
1
2
3
4
5
6
7
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف