author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. لانا مامكغ
الاجتماع...
غابَ طويلاً في المطبخ، ثمّ خرجَ يحملُ طبقاً من فتّة الحمّص.... وبدأ يُنادي أفرادَ العائلة بمرحٍ وزهو لتناول الإفطار، مضى وقتٌ ليجدَ أن لا أحدَ استجابَ لهُ سوى زوجته، كرّر النّداء دون فائدة، فتوجّه إلى غرفة ابنه الكبير ليجده منشغلاً بهاتفه وقد وضع سمّاعتين في أذنيه، فبدا له معزولاً عن الدّنيا كلّها!وفيما كان يهمّ بالتّعليق والتّوبيخ؛ لمحَ ابنَه الثاني يسيرُ متّجهاً نحو الحمّام دون أن يرفعَ عينيه عن هاتفه كذلك... استدارَ وعاد ليرى ابنته الصّغيرة وقد جلست إلى المائدة صامتةً تنظرُ نحو الطّبق بنفور!غضبَ... احتدّ... صاح... ازدردَ بضعةَ لقيماتٍ وهو يزمجر،...
السبت 2017 04 1 23:00
الحملة !
وضعت فنجانَ القهوة أمامه وهو منهمكٌ بالكتابة، اقتربت منه لتسأل بفضول: « أما زلتَ تنتقد ُالمسؤولَ نفسه؟»فأجابها بحركةٍ من رأسه دون أن ينظرَ إليها، لتعلّق: «واحدٌ من الفاسدين... أليس كذلك ؟» فغمغم بكلامٍ لم تفهمه، لكنها أدركت أنه مشغولٌ جداً، ولا استعداد لديه لمحادثتها، فخرجت وهي تحرصُ على إغلاق الباب بهدوء... دون أن تقاومَ مشاعر لهفة له اجتاحتها فجأة... خطر لها أن تعود لتوصل الرّسالة الجميلة الطّارئة... فمنعها حياؤها !في الأسبوع التّالي؛ وجدته يكتب مقالةً مطوّلة عن الشّخص نفسه، فلم تسأل هذه المرّة، واكتفت بأن قالت لنفسها: « يبدو أنّ الرّجل ضالعٌ في...
السبت 2017 03 25 23:00
قرارات..
أشرقَ وجهُها بامتنانٍ خاص حين وصلها خبرُ الموافقة على طلبها بالإحالة على التّقاعد... وهرعت إلى زملائها لتبشّرهم، ثم لتتلقّى منهم التّهاني المقتضبة؛ إذ لم يفهم أيّ منهم سببَ انشراحها، وسببَ سعيها للتّقاعد أصلاً !في مساء ذلك اليوم، اتّصلت بأبنائها لتبلّغهم بالنّبأ السّعيد، ثمّ جلست في مقعدها المفضّل تفكّر في القادم من الأيام... واستسلمت للتّداعيات؛ سنواتٌ طويلة من العمل المضني المتواصل، إجهادٌ أخذ منها الكثير لتجدَ نفسها أخيراً على حافّة الشّيخوخة دون أن تحظى بالرّاحة التي تتمنّى، لكن ذلك انتهى الآن، فقد كبُر الأبناء وتزوّجوا وغادروا،...
السبت 2017 03 18 23:00
أعشاب !
يشتعلُ الحنين إلى وسط عمّان بين الحين والآخر، فأخطّط للمشوار مع بعض الصّديقات، لنتجوّل بحثاً عن دفءٍ خاص لا نجده في أماكن أخرى... كنّا هناك مؤخرّاً نقف متأمّلاتٍ عند أحد محلات العطارة والأعشاب، وكان ثمّة خلطات كتب عليها أنّها شافية للنّقرص وأخرى للبُهاق، وحفنات منها لأمراض الكلى، وفي مقدّمتها ما يشير إلى أنها الحلّ الأمثل للبدانة... اقترب صاحب المحل بفضول لأسأله من باب الدّعابة عن عشبة للصّداع، فأشار إلى كومة في إحدى الزّوايا... هنا، بادرت صديقتي لسؤاله عن أخرى تشفي من الاكتئاب، وقبل أن يجيب سألته الأخرى عن عشبة تنفع للخلافات الزّوجية... فقال...
السبت 2017 03 11 23:00
ذاتَ ليلة !
ظلّ يبحث عن جهاز التّحكم وسط الألعاب التي كانت متناثرةً في غرفة المعيشة، حتى وجده أخيراً تحت إحدى الكنبات، جلس بعد يوم عملٍ طويل ليشاهد الأخبار، لكنّه لم يستطع الإنصات حين شاءت الصّغيرة الجلوسَ في حِجره لتوجّه له سؤالآً عن الدّيناصورات... ثمّ ليرتفع صوتُها باكية حين اقتربَ أخوها فجأةً ليختطف الكرة الملوّنة من يدها ويجري بعيداً !صاح يناديه، فارتفعت ضحكة الشّقي وعلا بكاء الصّغيرة بالمقابل، كتمَ غضبَه واتّجه لفتح النّافذة لمّا أحسّ بالضّيق من رائحة الطّعام المنبعثة من المطبخ؛ تلك المختلطة مع رائحة أخرى لمسحوق تنظيف، فدخلت زوجته لتحذّره من...
السبت 2017 03 4 23:00
تزييف !
وسط ضحكاتهن، عادت بوجهٍ مغسولٍ تماماً وجلست لتطلق تنهيدة ارتياح.. كانت تلك المحاولة الثالثة منهنّ لإقناعها باستخدام مساحيق التّجميل، خاصّة أنّها في سنتها الجامعية الأولى، وعليها، كما أجمعت الصّديقات، أن تدخل عالم الشّابات، وتهتم بشكلها... لتسألهنّ ببراءة كلّ مرّة: « لماذا ؟ « فتعلو الضّحكات السّاخرة من جديد !كنّ يذكّرنها أحياناً أخرى بأهمّية الأناقة، وبضرورة تغييرالنّمط الذي تعتمده في انتقاء ثيابها، فتصمتُ مُرغمة لإيمانها أن الأناقة هي في البساطة والنّظافة الشّخصية، كما أنّها نمطُ حياة، وليست ثياباً فقط، إنّها أناقة الحديث والمشية والحركة...
السبت 2017 02 25 23:00
الحصاد !
عند بوابة أحد المخيّمات في دولةٍ أجنبية، حيث بدأت العائلات بالتجمّع استعداداً لرحلة برية، كان ثمّة كلبٌ ضخم مستلقي بكسل، فانشغل الأطفال به، هذا يربّتُ عليه، وتلك تقدّم له الطّعام، وطفلٌ ثالث يداعبه بمرح، إلى أن انطلقوا إلى وجهتهم، فعاد الكلب إلى قيلولته... وهكذا إلى أن وصلت عائلة عربية، لأفاجأ بأطفالها، وفي اللحظة التي لمحوا فيها المخلوق، يتناولون حجارةً ويبدأون بإلقائها تجاهه... خطر لي تنبيه الأم، فبدت منهمكة في تصفّح هاتفها... في الوقت الذي بدا فيه الزّوج سارحاً في سّائحةٍ ذات ملابسَ مختصرة !وأذكر أني كنتُ في طريقي ذات يوم لمقابلة عمل، حين...
السبت 2017 02 18 23:00
إشراقات
زها منكو: سيّدة قرّرت كسر المألوف والخروج عن المتوقّع والعادي في عمل الخير، فقدّمت تبرّعاً بمبلغ 450 ألفاً لصالح الأطفال قبل ما يقارب العقدين من الزّمان... ثم لتتبعها بمبلغ مماثل لاحقاً، حتى وصل عطاؤها إلى المليون دينارتقريباً لصالحهم مرّة أخرى...سيّدتي، كيف انتصرتِ على غريزة التملّك وحبّ المال؟ كان بإمكانكِ الاستثمارفي ذلك المبلغ حتى تتضاعف أصفاره لاحقاً، هذا هو العادي الذي يفعله الآخرون، كان باستطاعتكِ تخليد اسمكِ بمليون طريقة أخرى أقلّ تكلفة بكثير... اسألي عشّاق الظّهور والادّعاء والاستعراض !أيّتها الزّاهية، أيّ جزاءٍ جميل يصلكِ مع ضحكة كلّ...
السبت 2017 02 11 22:30
إعلانات..
لو يدرك بعضُ المعلنين من التّجار الكرام أنّ مبدأ الإعلان هو سلاحٌ ذو حدّين؛ لأراحونا واستراحوا... فنحن لا نعلمُ لمن يلجأ هؤلاء بالضّبط لتصميم الدّعايات وإعدادها حين يقرّرون ضخّ حملةٍ إعلانية مجلجلة في الأسواق، وفي عقر كتلتنا العصبية ؟نفترض أنّ ثمة أسئلة بديهية يُفترض أن تُطرح قبل الحملة، لعلّ على رأسها القيم الجمالية التي تتضمّنها الدّعاية حتى تكتسب الجاذبية المطلوبة، وحتى توصل رسالة خفية للمستهلك مفادها أنها تحترم عقله وذوقه وقيمه وحاجاته وحواسّه !وعند حواسّه هذه؛ يجدر أن نقف مطوّلاً، فبعضها عبارةٌ عن تلوّثٍ بصري، وأخرى سمعْي، وتكتمل...
السبت 2017 02 4 23:00
خواطر
• لعلّ أحد أشكال الأنانية يكمن حين نحاول احتكار العطاء ... ونستمتع برؤية الآخر يدمنُ الأخذ !*******• أشعر أحياناً أنّ الناجحين في حياتهم، إما أنهم حظوا باهتمامٍ بالغ ناضج في طفولتهم، أو تعرّضوا لإساءة أو إهمال متعمّديْن، أو ينجحون حين يكبرون لأن لا أحد شعر بوجودهم أصلاً !*********• ما أجمل التغابي أحياناً ... خاصّة حين تدرك أنه الحصانة الفضلى من إساءات المغرضين، أساءاتٍ لا تستدعي إشغال رأسك بها، إذ قد تندمُ أحياناً على لحظاتٍ كنّت فيها أذكى مما ينبغي !******• ليس المهم أن تسبح ضدّ التّيار ... الأهم أن تُبقي نظرك مفتوحاً، وعقلك مركّزاً على الهدف الذي تنوي...
السبت 2017 01 28 23:00
صفحة 6 من 7
1
2
3
4
5
6
7
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف