author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. لانا مامكغ
بين الغياب والحضور
كيف تمكّن من استشراف الأزمةِ في بداياتها ؟ لا أحدَ يعرف، لكنّه كان أمام التّحدّي الأهمّ بعد تسلّمه موقعِ المدير لمدرسة عريقة مثل مدرسة « المطران « في منتصف القرن الماضي... ولأنّه المديرُ العربيّ الأوّل بعد سنواتٍ من الإدارة الأجنبيّة، فقد شكّلت الظّاهرة بالنّسبةِ له قلقاً خاصّاً لا يدركُه إلا المؤرّقُ بالتّربيةِ الحقيقيّة، والمصلحةِ الوطنيّة...إذ ضمّت المدرسةُ آنذاك طلبةٌ من مناطقَ وبيئاتٍ مختلفة؛ أبناءَ فلاحين وبدوا وسكّان مدن، وأبناءَ موظّفين، إضافةً إلى أبناءِ تجّارٍ مرموقين... لهذا، صارَهمُّه إيجادَ التّناغمِ بينهم بأيّ طريقة، وإلا، فقد...
السبت 2018 02 17 23:00
الصّمتُ البليغ
تعلّقت عيناه بها لحظةَ دخولِها المكان... وظلَّ سارحاً يراقبُها، حتى تنبّه أصدقاؤه حوله، فتعالت الضّحكاتُ والتّعليقاتُ التي لم يسمعها، بل بقيَ مشدوداً وهو يرصدُ حركاتِها، جلستَها، ابتساماتِها، إشاراتِ يديها وهي تتحدّث... كان مأخوذاً بمخلوقٍ جعلَ قلبَه يخفقُ داخلَ صدرِه فجأةً بإيقاعٍ زلزلَ كيانَه كلَّه وتعمّدَ البقاءَ والتّسمّرَ في مكانه حتى غادرت، فسارَ وراءَها كالمسحور... حتى عرفَ عنوانَ بيتها ولم ينم تلك الليلةَ وهو يتقلّبُ ويتساءلُ إن كان القدَرُ قد تدخّلَ أخيراً ليجمعَه بالمرأة الحلُم... تلك حالةٌ لم يعشها قبلاً، نداءٌ غامضٌ من مكانٍ...
السبت 2018 02 10 23:00
زمنٌ آخر...
هذا ما كان يحدثُ داخلَ دورِ السّينما في وسط عمّان ذات زمن: النّساءُ كنَّ يخرجن من الصّالة وهنَّ يمسحن دموعهن، ومنهنَّ من كنَّ يُغطين الوجوه بالمناديل حتى لا يُسمع نحيبُهنَّ الخافت... فيما كان بعضُ الرّجالِ يقاومون للاحتفاظ بملامحَ محايدة قدْرَ الإمكان... فالعيون في الطّرف المقابل كانت ترقبُ وترصد، ثمَّ ليتبادل الطّرفان نظراتِ مواساة... حتى ليقتربَ أحدُهم من آخر فيسأل بفضول: « «الفيلم مُحزن جداً على ما يبدو... آه ؟ « وحين يهزُّ الآخرُ رأسَه بالإيجاب، يمتلىءُ الطّابور الواقف أمام شبّاك التّذاكر بالحماسة، وبغبطةٍ من نوعٍ ما وهكذا حتى يحينُ موعدُ...
السبت 2018 02 3 21:45
ذواتُ الخبرة
تعمّدت الجلوسَ بقربه فيما بدا منهمكاً بالقراءة، مالت نحوه برقّة... ثمَّ استأذنته بالخروج في الغد للانضمام إلى سيّدات الحيّ لحضور أمسيةٍ شعريّة لإحدى الأديبات... فوضعَ الكتابَ جانباً ليمسّدَ على شعرها النّاعم بحنوّ ويقول: « طبعاً، لكن دفّئي نفسَكِ جيّداً، الجوّ باردٌ هذه الأيّام « فابتسمت له بعينين صافيتين تفيضان حبّاً... ومضت إلى المطبخِ لتعدَّ وجبة العشاء وهي تترنّمُ بأغنيةٍ مرحة !في اليوم التّالي، توجّهت إلى منزل إحدى الجارات حيثُ تُقام الفعاليّة، واتّخذت مكاناً لها بعد أن سلّمت على الحاضرات، كنَّ جميعَهن في حالة ترقّب لاستقبال الشّاعرة،...
السبت 2018 01 27 23:00
ثمنُ الابتسامة !
اقتربت السيّدةُ المهذّبة ممّن بدا لها موّظفَ استعلامات في الدّائرة الحكوميّة لتسألَ عن شأنٍ ما قبل المضيّ في معاملتها، فأجابها ببرود عبرَ غيمة كثيفةٍ من الدّخان: « ما بعرف، هو راح يفطر... « ولم تعلّق أمامَ لهجته الطّاردة، فجلست تنتظر، ومرَّ زمنٌ على ذلك حتى سئمت، فقامت لتّتجه إلى موظّفٍ آخر، اقتربت من الحاجز الزّجاجي بحذر، فوجدته منهمكاً في مكالمة هاتفيّة، بقيت واقفة واستمرّ في الحديث، تعبيراتُ وجهه ونبراُتُ صوته أوحت لها أنّه حديثٌ مع إحداهن... فابتعدت بعضَ الشّيء حرصاً على خصوصيّته... لكنَّ المكالمةَ طالت، فاقتربت مرّة أخرى، هنا، رفع عينيه...
السبت 2018 01 20 23:00
معاناة
تمنّت لو تدفع نصفَ عمرِها ثمناً للنّوم عشرَ دقائق أخرى فقط في ذلك الصّباح حين رنَّ المنبّه فجأة... لكن، كان لابدَّ من النّهوض... تركت الفراش، اتّجهت إلى المطبخ وهي تتعثّر بالأشياء، حضّرت وجبةَ حليبٍ للصّغير الذي أقلقها ببكائه طوال الّليل، صنعت فنجانَ قهوةٍ له، ووجبةَ إفطارٍ للأولاد، ثم دارت عليهم لإيقاظِهم ومساعدتِهم في الاستعداد للذّهاب إلى مدارسِهم.وفيما خرجَ إلى عمله، توجَّهتْ هي إلى الحضانة حاملةً الصّغير مع حقيبةِ غياراتِه وبعضِ الأدوية... وقفت لحظاتٍ مع المشرفة؛ تشرحُ لها كيفيةَ استعمالِ العلاج، ثم انطلقت إلى عملِها على عجل وقد تركت...
السبت 2018 01 13 23:00
مُقتنيات !
درّاجة أطفال مكسورة، مغسلة مخلوعة، سجّادّة مهترئة، مقعد بلاستيكي بثلاث أرجل... محتويات نجدُ معظمها وأكثر ملقاةً غالباً على أسطح منازلنا، وقد تبقى هناك لعقودٍ دون حراك... وحين تسألُ صاحبَ الشّأن يكونُ الرّدُ في العادة « خلّيها... بتلزم ! «خزائننا متخمةٌ كذلك بما يلزم وبما لا يلزم من ثياب، حتى أنَّ بعضنا قد يصرُّ على الاحتفاظ بقطعة قديمة تذكّره بمرحلةٍ من الرّشاقة والوزن المثالي، فيتركها مقنعاً نفسه أنّه لابدّ سيعود إلى وزنه السّابق ويرتديها... وتمرُّ على مثل ذلك الحُلُم عادةً سنواتٌ طوال !وفي حين أنَّ جوَّنا مليءٌ بالغبار عادةً في معظم أيّام...
السبت 2018 01 6 23:00
شحوب !
كما أنَّ الشّمسَ تُشرقُ كلّ صباح، فلابدّ أن يزدادَ وزنُ إحداهنَّ أحياناً.. ولابدّ أن تشعرَ أخرى بإرهاق ما في المساء.. ولا بأس إن أجّلت فلانة قرار الإنجاب عاماً أو اثنين، أو بدت فلانة أكبر من عمرها بعد عمليّة التجميل الأخيرة!أربعة مواضيع كانت تُناقشُ في وقتٍ واحد خلالَ جلسةٍ نسائيّة، كنتُ فيها مستمعةً صابرة مرابطة وناقمة أيضاً.. إذ لم أتمكّن من التقاط موضوعٍ واحد ممّا سبق ومتابعته، بقدْرِ ما كنتُ مضطرةً فيه لنقلِ نظري بين الوجوه والابتسام أحياناً، وافتعال التأثّر أحياناً أخرى، والتّعليق بكلماتٍ مقتضبة على عباراتٍ أسمعها، وأخرى تتلاشى وسط...
السبت 2017 12 30 21:45
الّلوح!
قرّرت مؤسّسةٌ اجتماعية أجنبيّة وضع لوحٍ أسود فارغ على الطّريق العام، مكتوب عليه: « أكتب عن أمرٍ ندمت عليه في حياتك... «واستجاب المارّة للطّلب، فكتبوا عباراتٍ من مثل: نادمٌ على أنّي لم أدرس إدارة الأعمال... ندمتُ على أنّي لم أتواصل مع أصدقائي القُدامى... كما كتب ثالث: نادمٌ على أنّي أضعتُ سنواتٍ طويلةً من عمري في عملٍ روتيني لا تحدٍ فيه ! أمّا العبارات المؤثّرة فكانت أنَّ أحدهم ندمَ لأنَّه لم ينجب أطفالاً قبل وفاة والده... في حين كتب آخر أنّه مشرّدٌ الآن لأنّه آذى أناساً عديدين وندِمَ على ذلك كونه يدفع الثّمن الآن !استجابوا للطّلب الغريب بصدقٍ...
السبت 2017 12 16 23:00
النّافذة...
أن يُصرَّ رجلُ أعمال ثريُّ على الاحتفاظ بأكياسٍ بلاستيكيّة مستعملة في مخزنٍ خاص، لأمرٌ يثيرُ الاستغراب إن لم يكن الاستهجان، لكن هذا ما اعترف به الملياردير « كريستوفر جاردنر « في لقاء تلفزيوني سابقٍ له مع « اوبرا وينفري « ، أمّا دافعه لذلك فكان، حسب قوله، أنَّ لا قلبه، ولا ذاكرته يطيعانه على التّخلصّ من أشياء كانت بالنّسبة له مغنماً ثميناً في زمنٍ مضى... زمن الفقر والتّشرّد مع طفله الصّغير حين كانا يُضطران للمبيت في محطّات القطارات ، أو في الحمّامات العامّة... ولم يكن ثمّة وسيلة لحملِ ثيابهما الرّثة القليلة من مكانٍ لآخر سوى تلك الأكياس التي كان...
السبت 2017 12 9 23:15
صفحة 2 من 7
1
2
3
4
5
6
7
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف