author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. لانا مامكغ
رسائل عاجلة... إلى إدارة السّير
نفترض أنَّ الإنسانَ السّوي المتّزن نفسيّاً يخرجُ من بيته في الصّباحات وقد قرّرَ طرحَ مشكلاته الخاصّة جانباً، لأنَّ العالمَ خارج بيته ليس مسؤولاً عن همومه، وكلٌّ منّا يتفاءلُ عادةً بمطلعِ كلِّ يومٍ جديد... لكن ما يصادفنا على الطّرقات يدفعنا إلى حالةٍ من الغليان الصّامت، والاحتقان لاحقاً، ليتحوّلَ الواحدُ منّا إلى طاقةٍ سلبيّة متحرّكة، وقنبلةٍ مؤقّتة جاهزةٍ للانفجار لأتفه الأسباب، وللتّوضيح، فأزمات المرور ليست السّبب، وإنّما ما يحدثُ خلالها، وفيما يلي بعضُ الأمثلة أضعُها بين يديّ المسؤولين الكرام في إدارة السّير:*** استخدام الهاتف النّقال...
السبت 2017 12 2 23:00
زواج!
دخلَ غرفة النّوم العابقة بعطرِها النّفّاذ ليقف عند الخزانةِ يُقلّبُ في ربطات عنقه حتى اختارَ إحداها، فيما كانت هي منشغلةً بوضع الّلمساتِ الأخيرة لمظهرِها.على الجدار، كانت ثمَّة صورةٌ لهما في حفل الزّفاف... وفي الزّوايا صورٌعديدةٌ أخرى التقطاها خلال شهر العسل.في حين كانت بعضُ هداياهما المُتبادلة في مناسباتٍ معيّنة قابعةً في عتمة الأدراج المُقفلة بإحكام منذ زمنٍ بعيد...وقفَ عند الباب لوهلة، ثمَّ مضى خارجاً، فتبعته لتجلسَ بجانبه في السيّارة ومضيا إلى السّهرة دون أن ينطقَ أيٌّ منهما بحرف.كان الجميعُ بانتظارهما حين وصلا، فتبادلا معهم التّحيات...
السبت 2017 11 25 23:00
الضّيفة !
سمعها تتحدّثُ بتأثّر مع إحدى القريبات، ثمَّ ليفهم أنّها بصدد استضافة الطّفلة عندها لأيّام... فامتعض، ولم تكد تُنهي المكالمة حتى رفعَ صوتَه معترضاً لأنّها مسؤوليّة أوّلاً، وأنّه ليس على استعداد للتّضحيّة بهدوء البيت لإرضاء أيٍّ كان !قالت الزّوجة أشياء عن أفضال السّيدة عليهما، وأنَّ الظّرفَ يستدعي ردّ بعض الجميل... فمضى خارجاً مقرّراً ألّا يقتنع...وصلَ إلى عمله مقطّباً كالعادة، دون أن يأبه بالعيون التي كانت تتطلّع نحوه بحُنق... همسَ أحدُهم لآخر: « صبحنا وصبح الملك لله، ادفع نصفَ عمري يا رجل وأرى هذا المخلوق يبتسم أو يردّ السّلام، أو يفرد خلقتَه في...
السبت 2017 11 18 23:00
الباحث!
دخلَ صالون الحلاقة بعد أن ضمنَ خروجَ آخر الزّبائن.. حيّا الرّجلَ وهو يتحسّسُ الشّعيرات البيضاء على جانبيْ صُدْغِه وفي شاربِه ليقول: «المعلوم لو سمحت!»بعد مدّة، خرجَ من المكان بشعرٍ وشاربٍ داكنيْن بلون الليل.. وكان أوّل ما فعله لمّا وصلَ البيت هو مناداة ابنه الشّاب ليطلبَ منه فتحَ « اللابتوب « سريعاً وهو يقولُ وقد قطّبَ جبينَه: «عندي ورقة عمل في مؤتمر الغد... افتح ملف المؤتمرات السّابقة؛ يعني مشاركاتي القديمة في التّسعينات.. اذكر لي العناوين الرّئيسيّة فقط».وبدأ الشّابُ يقلّبُ فيما وجده ليقول: البيئة وتحدّيات المستقبل.. استراتيجيّات السّلام في...
السبت 2017 11 11 23:00
وراثة!
درسُ الوراثة والجينات كان من أكثر المواد العلميّة التي استوعبتُها في المدرسة ذات مرَّة، كنتُ أريدُ أن أفهم.. ففهمتُ واستوعبتُ وارتحت!كان جدُّ العائلة الكبير قد سافرَ لإحدى الدّول الأوروبيّة للتّجارة في زمنٍ مضى، كان شابّاً طموحاً كما بدا، لكنّه خسر في مهمّته وربحَ زوجةً عادَ بها إلى الوطن مزهوّاً بحسن اختيارِه، إذ كانت حالةً مختلفةً عن نساءِ العائلة كلّها، ولا أعلمُ كيف تأقلمت وعاشت تلك السّنوات الطّويلة في بيئة وثقافة مغايرة، لكن قالوا إنَّ الحياةَ بينهما سارت بسلامٍ ومحبّةٍ وسكينة..إلى هنا، والأمرُ عاديٌ، لكن غير العادي هو أن يقرّرَ ذلك...
السبت 2017 11 4 23:00
حين يُزهرُ الخريف!
وضعت أمامَ ضيفتها صينيّةً عليها كوبان من الشّاي بالنعناع، وحبّات من الكعك المحلّى، ثمّ جلست قربَها وهي تئنّ من ألم ركبتيها، فردّت عليها الضّيفةُ بشكوى مماثلة عن أوجاع المفاصل وصعوبة الحركة، لتمدَّ يدها في حقيبتها وتُخرج علبةَ دواءٍ مقترحةً عليها استخدامَه، لأنَّها جرّبته واستفادت منه مؤخّراً..قالت المُضيفة بحسرة: «والله يا أختي حالنا واحد، العمر له أحكام، ولا يُصلحُ العطّارُ ما أفسدَه الدّهر، « ثمّ لتردفَ مبتسمةً: «صحيح، مبارك تخرّج حفيدك، ربّي يوفقه» وفي حين مضت تُحدّثها عن أحفادِها هي، سمعتا صوت عُكازِه يقتربُ من الباب، ليقفَ عند البابِ...
السبت 2017 10 28 23:00
الملّف !
«أشعرُ أنَّي أعرفكِ منذُ ألفِ عام... أرتاحُ جداً حين أراكِ... ما يحدث يقولُ لي إنَّكِ نصفي الآخر الذي أبحثُ عنه!» عباراتٌ سمعتُها منه تباعاً وفي لقاءات عابرة بيننا، فرنَّت ببهجةٍ في أذني وفي قلبي... أربكتني وأسعدتني وملأتني فرحاً!لم يكن وسيماً بالمعنى الحرْفي للوصف، لكنَّه كان متحدِّثاً لبقاً، طليق الّلسان، يُحسنُ اختيارَ مفرداتِه؛ فيجذبُ ويأسرُ ويشدُّ الآخرإلى دائرةٍ من السّحرلا يستطيعُ منها فكاكاً...وهكذا وجدتُ نفسي أبادلُه مشاعرَه، فكان من الطّبيعي أن نعلنَ خطوبتَنا ونشرعُ في الاستعدادِ لحياةٍ مشتركة، ولمَّا كان يردِّدُ دوماً أنَّه يرتاح...
السبت 2017 10 21 23:00
فوضى..
الاستماع إلى الصّمت المُريح بدا أفضل بكثير ذلك المساء من مواصلة الإنصات إلى الأغنية... رغمَ أنَّ الأداء كان ل «نجاة الصّغيرة» والنّص للشّاعر «نزار قبّاني»... ثمّ لأكتشفَ لاحقاً أنَّها من ألحان «محمّد عبد الوهاب»!مثلّثٌ من العمالقة، لكنَّ قصيدة «أسألكَ الرّحيلَ» كانت قد تحوّلت إلى أغنيةٍ متهالكة بلحنٍ مسلوقٍ ممطوطٍ لا هُوّية له، إضافة إلى طبقة الصّوت غير المريحة التي استخدمتها المطربة الكبيرة، والأهمّ هو أنَّ القصيدة جميلة، لكنَّها ببساطة غير غنائيّة!لعلَّ من المسلَّمات أن ليس كلُّ ما خطَّه القبَّاني أوغيره من كبار المبدعين صالحٌ للغناء،...
السبت 2017 10 14 23:00
من هنا وهناك..
بعضُ من يبالغون في الاعتذار لك وطلب الصّفح؛ قد لا يبحثون عن رضاك أنت بقدْرِ ما يحاولون إعادة السلامَ والعافية لضمائرهم هم حين تململت!*** ثمّة طوابيرُ عديدة حولنا؛ طابورٌ احترفَ وضعَ العجلة أمامَ الحصان، وطابورٌ امتهن بثَّ الإحباط، وآخر من اليائسين السّوداويين، وثمّة طابورٌ من محترفي الشّكوى..لعلَّ أخطرهم محترفو التّسخيف.. الاستمتاع بتسخيف ما ينجز الآخرون مهما كان، دونَ الخشية من أن يخطرَ في بالِ أحدنا سؤالهم عمّا أنجزوا هم!*** شابٌّ عربي أنهى دراسته التربوية في بلدٍ غربي، ثمَّ عملَ هناك في إدارة إحدى المدارس، فكرَّس ما تعلّمه كلّه باتّجاه تبسيط...
السبت 2017 10 7 23:00
صرخةٌ في واد!
بدا فكرةً رومانسيةً بجدارة حين اقترحتُ على العائلة الخروجَ في نزهةٍ يومَ الجمعة الماضية تحت عنوان: لنودّعَ الصّيف ولنستقبلَ الخريف...!وبحماسةٍ وفرح، توجّهنا نحو غابةٍ قريبة من منطقة تلِّ الرَّمّان حيث اصطفت أشجارٌ باسقةٌ بانتظامٍ جميل كإشارةٍ إلى أنَّها كانت قد زُرعت في زمنٍ ما باهتمام وحرصٍ ومحبّة... كانت تقف بشموخ وصبرٍ وترقّب لموسمٍ الشتاء القادم عسى أن يعيدَ لها الخضرة والرّوحَ والرّونق بعد صيفٍ قاسٍ طويلٍ حارّ...في اللحظة التي قرّرنا فيها الجلوسَ والاستقرار؛ كانت المعاناة الأخرى التي أنهكتنا نحن هذه المرّة، وإن كدتُ أجزم أنَّ الغابةَ...
السبت 2017 09 30 23:00
صفحة 3 من 7
1
2
3
4
5
6
7
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف