في لقاء يبعث برسائل ذات أبعاد استراتيجية تنبثق من المرتكزات الادائية والاجرائية في سياق مشروع التحول الديمقراطي يلتقي ولي العهد مع مجموعة استثنائية بمعايير النشاط منبثقة من مساحة الوطن الكامل للخروج باستخلاصات حقيقية عن واقع المشاركة السياسية للشباب الأردني في كل تلك المساحة الوطنية التي جعلت من الشباب وإبداعاته محورا حقيقيا للبناء على مستقبل هذا الوطن العظيم.
إن الأساس الذي انطلق منه ولي العهد في لقائه مع مجموعة من الناشطين الشبابيين خارج اطر الجغرافية الإدارية وضمن إطار الكلي الوطني أوضح سموه أن جوهر الوجود للتمكين الشبابي والحداثة والمعاصرة يكمن من خلال المشاركة الحقيقية للشباب في صناعة القرارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية والتعليمية، فإن حرص سمو ولي العهد على أهمية المشاركة الشبابية لا تنطلق من بعد شكلي تقليدي للتحفيز إنما تنطلق من ثقة مطلقة لأن الشباب الأردني قادر على صناعة التغيير.
وقادر أيضا على المضي قدما في استكمال مهام التحول الديمقراطي ضمن معايير ليس فقط الإضاءة الفاقعة على تلك المبادرة، إنما من خلال التعمق في قاع تكوينها على أنها أداة لتطوير العمل الشبابي وتأطيره بما معنى مأسسته ضمن قواعد دينامية شفافة تعتمد التطوير والتحديث أداة لتشكلها، وتحدد محركات حركتها تستهدف بكل وضوح الهموم المعاشية والسياسية التي يطمح شبابنا الأردني بالوصول إلى تحقيقها.
هنا نرى سمو ولي العهد والذي يعتبر قاطرة الحراك الشبابي الدولي، والذي كان دائما ضمن إطار البنية النخبوية الدولية في الدفاع عن حقوق الشباب، ويعتبره كثير من النخبة الشبابية حجر الأساس في صياغة قوانين دولية ومرجعيات أخلاقية إنسانية في التشكيل القادم لمنظومة العلاقات الدولية وبنيانها، ونعني هنا أن سمو الأمير قد وقف أمام مجلس الأمن والمؤسسات الدولية كمدافع حقيقي عن آمال وأحلام ورؤية الشباب الدولي حول مطالبه المباشرة والغير المباشرة، كون الشباب وكما أوضح ولي العهد هي المحركات الجبارة لأحداث التغيير المستجد.
إن الأساس الذي انطلق منه ولي العهد في لقائه مع مجموعة من الناشطين الشبابيين خارج اطر الجغرافية الإدارية وضمن إطار الكلي الوطني أوضح سموه أن جوهر الوجود للتمكين الشبابي والحداثة والمعاصرة يكمن من خلال المشاركة الحقيقية للشباب في صناعة القرارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية والتعليمية، فإن حرص سمو ولي العهد على أهمية المشاركة الشبابية لا تنطلق من بعد شكلي تقليدي للتحفيز إنما تنطلق من ثقة مطلقة لأن الشباب الأردني قادر على صناعة التغيير.
وقادر أيضا على المضي قدما في استكمال مهام التحول الديمقراطي ضمن معايير ليس فقط الإضاءة الفاقعة على تلك المبادرة، إنما من خلال التعمق في قاع تكوينها على أنها أداة لتطوير العمل الشبابي وتأطيره بما معنى مأسسته ضمن قواعد دينامية شفافة تعتمد التطوير والتحديث أداة لتشكلها، وتحدد محركات حركتها تستهدف بكل وضوح الهموم المعاشية والسياسية التي يطمح شبابنا الأردني بالوصول إلى تحقيقها.
هنا نرى سمو ولي العهد والذي يعتبر قاطرة الحراك الشبابي الدولي، والذي كان دائما ضمن إطار البنية النخبوية الدولية في الدفاع عن حقوق الشباب، ويعتبره كثير من النخبة الشبابية حجر الأساس في صياغة قوانين دولية ومرجعيات أخلاقية إنسانية في التشكيل القادم لمنظومة العلاقات الدولية وبنيانها، ونعني هنا أن سمو الأمير قد وقف أمام مجلس الأمن والمؤسسات الدولية كمدافع حقيقي عن آمال وأحلام ورؤية الشباب الدولي حول مطالبه المباشرة والغير المباشرة، كون الشباب وكما أوضح ولي العهد هي المحركات الجبارة لأحداث التغيير المستجد.