author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
باص
لماذا لايوجد موسيقى في وسائط النقل العام ؟ بالتحديد الباصات الكبيرة ...أول أمس صباحا ركبت الباص من البلد باتجاه رأس العين ..كان شبه ممتلىء , وقد عثرت على كرسي في الصف الأخير ..وهذا ما أتاح لي مشاهدة الركاب جميعهم ... في الصف الأول جلست سيدة , تحمل أكياسا من الخضروات .. وقد لاحظت كمية لابأس بها من الجرجير ..وعلى الجهة الأخرى يوجد (عطاف ), وهي صبية في مقتبل العمر كانت تعبث بجهازها الخلوي وكانت تبتسم حين تتلقى الرسالة .. يبدو أنها منسجمة في حديث عاطفي عبر الموبايل .. ولاحظت وجود مجموعة من الوافدين , كانوا يتهامسون حول عبد العال , وفهمت من حديثهم ..أن هذا الرجل (...
الثلاثاء 2018 01 9 23:15
الدامخي ..
حينما يأتي أحدهم من الكرك , وتكون بانتظاره ..تسأله غالبا : (وين وصلت ؟) يجيبك على الفور : أنا في (الدامخي) ..والدامخي قصة يجب أن تروى , هي قرية صغيرة موجودة على الطريق الصحراوي , وهي قريبة من عمان وقريبة من الكرك ..في ذات الوقت , وكلما سألت كركيا كان قادما أو مغادرا عمان أين أنت الان ؟يجيبك على الفور أنه على أطراف (الدامخي) ...والغريب أنه يكون بجانب (سيفوي السابع) , أو على طريق المطار .كلمة الدامخي , تعطيك إشارة على قرب موعد الوصول ..فالذي ينتظرك في عمان , يظنك على مقربة من الوصول وحين تقول لأي واحد في الكرك أنا في (الدامخي) ..يظنك أيضا على مقربة من الوصول ...حين كنت...
الأحد 2018 01 7 23:00
مهتوف ..
الأمريكيون يتخففون في وصف الناس , ولأن (مايكل وولف) صحفي وناقد ومؤلف , أعطى وصفا مؤدبا لترامب في كتابه(الخوف والغضب) يتلخص في أن قدراته العقلية , لا تؤهله ليكون رئيسا .كل السرد والقصص الموجودة في الكتاب تخدم هذه النظرية وهي: أن الرجل غير مؤهل لقيادة بلد مثل الولايات المتحدة الأمريكية ..حسنا لدينا القصة مختلفة فاللغة العربية واسعة , أكثر من الإنجليزية ومخيلة شعبنا أعلى من المخيلة الأمريكية ...ولأن الكاتب يخاطب جمهورا واسعا فقد تخفف في الوصف , ومارس لغة الصحافة القائمة على المعلومة والتحليل ..ولكن إذا أردنا أن نترجم الكتاب إلى العربية فهو يختصر في جملة...
السبت 2018 01 6 23:00
ولعت
في الوضع الإيراني.. ترهق المحطات الفضائية نفسها, بالحديث عن الداخل وتشعباته, بعضها يأخذ جانب الأقليات.. وحقوقهم المهضومة, والبعض الاخر يأخذ جانب النظام وحجم انفاقه على حروبه الخارجية ورغبته في التوسع , وبعضها بدأ يتحدث عن القيود الإجتماعية التي فرضها المرشد على الشعب والتي كبلت للحظة المجتمعات..أقرب وصف لما يحدث في إيران, هو الوصف الشعبي الأردني.. فأنت حين تسأل أحدهم عما يحدث يجيبك على الفور مختصرا كل ما تحلله وتقدمه الفضائيات بكلمة واحدة: (ولعت).. وهي أبلغ وأشمل وأدق من كل التحليلات..العقل الأردني أبدع في اختصار الأحداث, مثلا حين تندلع أعمال شغب في...
الأربعاء 2018 01 3 23:00
حسابات القلب
في الصحافة , كنا نقول دوما: الصورة أحيانا أبلغ من ألف خبر..في السياسة الأمر متشابه نوعا ما فالصورة أبلغ من المواقف الرسمية والبيانات , واللقاءات..وكل الحديث الحكومي.لم يكن مخططا أول أمس للنواب بأن يضعوا صورة جلالة الملك على صدورهم , ومكتوب تحتها خادم أولى القبلتين وثالث الحرمين , بل جاءت كحركة عفوية من أحد النواب الذين اجتهدوا , وقاموا بطبع الصورة...مما جعل الحكومة والنواب معا يعلقونها على صدورهم , وللعلم أخذت هذه الحركة مساحات واسعة من الإعلام العالمي والمحلي بحيث أنها طغت على مناقشات الموازنة نفسها.في العام (91) خرجت الرأي بمانشيت عريض , حول خبر عن...
الثلاثاء 2018 01 2 23:00
لوح من الزجاج
حين ترمي لوحا من الزجاج على الأرض , فهذا يعني أنه من الصعب عليك إعادته لما كان عليه, لأنه حتما سيتحول لشظايا.. صغيرة وأخرى كبيرة, ويصبح مؤذيا وبالتالي عليك التخلص منه.نظرية الزجاج تنطبق على الدول:- ففي إسبانيا مؤخرا أفرزت أزمة إقليم كتالونيا, وجود شرخ ثقافي سياسي وديمغرافي , حتى لو فشل الإستقلال إلا أن جولة اخرى من الصراع قادمة لامحالة.. في العراق أيضا مازال الأكراد ينظرون لأنفسهم على أنهم مكون سياسي مختلف ثقافيا وعرقيا وله شخصية مستقلة.. وحلم الدولة الكردية المستقلة سيعود حالما يلوح الأمل ..ألمانيا مرت بمرحلة التقسيم هي الأخرى , واليمن الان في حالته...
الأربعاء 2017 12 27 23:15
مجسات ..
المجسات هي أحاسيس تشعرك بقدوم الخطر ..وأحيانا تشعرك بقدوم الفرح , مثلا بعض الرجال كان لديهم مجسات خاصة في استشعار الجميد عبر شمه ,فالأنف يعطيك أحيانا إشارة إلى كونه جميدا أصليا ام لا .من ضمن المجسات الأخرى التي كانت رائجة في طفولتنا وتتبعها النساء , هي النظر للسماء فالعجائز يعتقدن أن ظهور الشفق الأحمر ينذر بكارثة , وبعضهن كن يعتقدن أن الغيوم السوداء ستوحي بموسم مطري ممتاز ..أيضا ..المجسات وجدت قديما لدى البشر من أجل التنبيه بالخطر فحين تقول إحدى العجائز :- ( صدري طابق) إعرف أن مصيبة ستحدث ..واقوى أنواع المجسات , هي الشعور بالحب ..فالقلب أحيانا يدغدغك...
الثلاثاء 2017 12 26 23:00
سوريا
سوريا بكل ما حدث فيها , وما سيحدث لم تغلق باب دمشق للان في وجه أردني , والذين كانوا يزورونها يلتقون بالرئيس مباشرة وبأقطاب القيادة السورية ...سوريا لم تحرض لاجئا ضد البلد , لم تتورط بأي اشتباك أو استفزاز على حدودنا ..لم تمول جماعات إرهابية وتدخلها إلينا ...سوريا للان وبالرغم من كل الدم والماسي, لم تقفل حدودها في وجه شاحنة أردنية , لم توجه إذاعاتها إلينا ..ولم تنتج إعلام ردح يبث سمومه عبر أثيرنا ...ولم يقم أي طيار سوري باستفزازنا وعبور الحدود...مع أن سلاح جوها في حالة حرب منذ (6) سنوات , وكان من الممكن لأي طيار سوري بحكم الإجهاد والتعب أن يخطيء في رمي قذيفة أو...
السبت 2017 12 23 23:00
لماذا..
لماذا خفت على صبيح المصري.. هذا ما سألني اياه عواد أمس منتقدا ما كتبت..حسنا يا عواد أنا أيضا مستثمر مثلي مثله, والمستثمرون يا عواد يخافون على استثماراتهم, صبيح مثلا استثمر في الديسة وأنا استثمرت في الوجدان, هو يجني مئات الالاف وأنا مثله استثمرت في وريد القلب.. وأجني مئات الالاف من اللوعات والدمعات..نحن يا عواد مستثمرون.. لا فارق أبدا بين من يزرع الأرض ويزرع حرفا على ورقة, بين من يعمر الخراب والبور.. وبين من يبني الحلم عبر المقال..لافرق بين ما يملك وما أملك.. الملايين لا تعني شيئا إن لم تذهب لمدرسة حسونة, ولشراء شبرة لجدولة منى.. وقميص جديد لعبد الفتاح...
الأربعاء 2017 12 20 23:00
عثرات
لي عثرات كثيرة في الحياة ...فقبل (30) عاما ذهبت للمستوصف , كي أحصل على إبرة (فولتارين) من أجل الإنفلونزا التي داهمتني , وأعطوني إبرة للكزاز أدت إلى تصلب في كامل قدمي اليمني ...وقالوا لي (بتطيب عادي) .وأتذكر حين كان عمري (12) عاما , ركبت باصا بالخطأ كنت أريد الذهاب لدوار الداخلية من أجل حضور مباراة الفيصلي , ولكن الباص أخذني إلى (ماركا) ووجدت نفسي في حي يسمى (الونانات) للان احاول أن أفهم سبب التسمية ولم أعرف .قلت لي عثرات كثيرة ...فقد أقنعني صاحبي ( ذيب) ذات يوم ونحن نشارك في سباق الضاحية للمدارس بالركض حفاة , وأنا صدقت الأمر أخبرني أن هذا السلوك سيثبت للاخرين...
الثلاثاء 2017 12 19 23:00
صفحة 108 من 132
1
2
...
107
108
109
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف