author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. صلاح جرّار
تـجـارة الـتـصـريـحـات
عُرِفَ العربُ منذ قديم الزّمان بالبحث عن السّمعة الطيّبة والذكر الحسن، فكانوا يتقرّبون إلى الشعراء كي يمدحوهم ويمدحوا قبائلهم ويذكروا فضائلهم وبطولاتهم، كما كانوا يسعون دائماً إلى تجنب تعرّضهم لألسنة الشعراء، فكم من فقير بذل كلّ ما لديه للضيوف كي يقال عنه إنّه كريم، وكم من عربيّ منقطع في الصحراء لا يملك سوى ناقة أو ماعز واحدة يطعم منها عياله قد ذبحها من أجل ضيوفٍ لا يعرفهم كيما يقال عنه إنّه جواد.وقد تنبّه خبثاء الغربيّين إلى هذه الصفة لدى العرب فاستغلّوها أيّما استغلال، فصاروا يمتدحون مواقف بعض الدول العربيّة دعماً لزعمائها، وينتقدون مواقف...
الخميس 2017 08 3 00:00
فنّ القراءة
ليست القراءة أن تميّز الكلمة وحروفها وتعرف ضبطها بالحركات وتعرف معناها فقط، فما تلك إلاّ صورةٌ من صور محو الأميّة، وخطوةٌ أولى نحو إجادة فنّ القراءة، لأنّ فهم الكلمة الواحدة لا يغني من الأمر شيئاً، لأنّ للكلمة الواحدة أحياناً معاني كثيرة، ولا يمكن تحديد المعنى المقصود من النصّ إلاّ من خلال معرفة السياق الذي ترد فيه الكلمة، فكلمة (العَيْن) على سبيل المثال لها معانٍ كثيرة، ولا يمكن تحديد أيّ من هذه المعاني إذا وردت الكلمة منفردة، غير أنّ بعض الناس عندما يقرأون نصّاً إنّما يقرأون كلماتٍ معزولة بعضها عن بعض، ويحكمون على النصّ من خلال هذه القراءة...
الأربعاء 2017 07 26 23:00
بين القناعة والطمع
عندما يتناول أيّ واحدٍ منّا قطعة حلوى صغيرة أو ثمرة حلوة من أي نوع من الثمار مهما قلّت درجة حلاوتها فإنه يجد في فمه طعماً لذيذاً قد لا يفارقه لساعات طويلة. لكنّه إذا بدأ بتناول حلوى شديدة الحلاوة ثمّ أتبعها بالثمرة الحلوة ذاتها، فإن الثمرة قد تفقد كثيراً من حلاوتها وإن كانت في حقيقتها حلوة مستساغة وطيبة لذيذة.وهذا يعني أنّك إذا بدأت حياتك بالكثير وعوّدت نفسك عليه فإنّه لن يقنعك بعد ذلك ما هو دونه في الكثرة وإن كان القليل منه يكفيك. وهذه القاعدة تنطبق على كلّ من أحرز شيئاً كثيراً في حياته من أموال أو ممتلكات أو مناصب رفيعة، فإنّه لا يطيب له ما دونها...
الأربعاء 2017 07 19 23:00
أسماء الأماكن الجغرافية ودلالاتها التاريخية والاجتماعية
لا شكّ في أنّ أسماء الأماكن الجغرافية من مدن وقرى وأحياء وأنهار وبحيرات وجبال وسواها هي عماد الخرائط الجغرافية، ولولاها لضاعت الحدود واختلطت الحقوق، لكنها إلى جانب ذلك لها قيم تاريخية واجتماعية كبيرة، لأنّ تلك الأسماء لم تطلق على مسميّاتها عبثاً، بل إنّ لكلّ اسم سبباً أو حكاية أو قصّة، وغالباً ما تشير هذه الأسباب إلى حدث اجتماعي أو حادث تاريخي أو سمةٍ جغرافية أو بيئية أو خصوصية اجتماعية، وهذه الأسباب مجتمعة تشكّل هويّة المكان وتاريخه وانتسابه، ونتيجة لذلك لا يستطيع أحدٌ طارئ أو معتدٍ أن يدّعيه لنفسه ما دام الاسم يدلّ على هويّته وتاريخه،...
الأربعاء 2017 07 12 23:00
السينما في المواجهة
كنت في مكتبي في الجامعة الأردنيّة قبيل موعد محاضرتي بربع ساعة تقريباً عندما دخل عليّ طالبٌ أجنبيّ واستأذن أن يجلس في مكتبي في انتظار زميل لي من الأساتذة، فرحبت به، فجلس، وأخذنا في حوار سريع مختصر، فإذا به طالبٌ أمريكي جاء إلى الجامعة الأردنيّة بموجب الاتفاقية المبرمة بين الجامعة الأردنيّة والجامعة التي يدرس فيها ذلك الطالب، ليقضي عاماً في الجامعة الأردنيّة يواصل فيها تعلّم اللغة العربيّة ويجري أبحاثاً علميّة. ولمّا سألته عن مجال اهتمامه في البحث أخبرني بأنه يبحث في موضوع الأعمال السينمائية العربيّة التي تتناول القضيّة الفلسطينية. وعندما...
الأربعاء 2017 07 5 23:00
تصديق وتكذيب
عندما ينشر أيّ شخص، مهما كانت سيرته وسلوكه وأخلاقه وموثوقيّته، خبراً أو معلومة يسيء فيها لشخصٍ أو جهة، فإننا نجد النفوس تميل إلى تصديق هذا الخبر أو هذه المعلومة حتّى لو كان واقع الحال ينفي صحتها نفياً قاطعاً، وحتّى لو كانت كلّ الأدلّة المنطقية والشواهد الماثلة تنفي أيّ احتمال لصحتها. وفي مقابل ذلك لو أنّ شخصاً ما قام بنشر خبر أو معلومة تكشف عن محاسن شخص آخر لمالت النفوس إلى رفضه وعدم تصديقه واتهام ناشره بالتزلّف والرياء وتزوير الحقائق، حتّى لو كانت المعلومة صحيحة وموثقة بالأدلّة.ومعنى ذلك أنّ الخبر الذي يسيء للآخرين يجد حفاوة وترحيباً عند كثير...
الخميس 2017 06 22 00:00
أصـابـع الاتـهــام
عندما ننتقد تاجراً فاسداً يغشّ في بضاعته وأسعاره، فالأصل أن ننتقد التاجر والفساد الذي يمارسه وننظر إليه من هذه الزاوية، وليس لنا أن ننتقد العمل في التجارة، لأنّ هنالك تجاراً آخرين أمناء في تجارتهم ويمثلون النموذج الصالح من العاملين في هذه المهنة، فالذي يحدّد موقفنا من هذا التاجر هو فساده وليس تجارته.وكذلك يقال عن الطالب الجامعيّ الذي ينخرط في المشاجرات الطلابيّة ويلحق الضرر بالبيئة التعليميّة، فإنّ انتقادنا له هو بسبب سلوكه المخالف للقيم والأعراف وليس بسبب كونه طالباً، إذ يوجد في الجامعات طلاب آخرون يمتازون بالخلق الرفيع والمثابرة والنشاط...
الأربعاء 2017 06 14 23:00
في منطق القول والتفكير
ما زلنا في حاجة إلى أن نتقن منطق أقوالنا، لأنّ منطق الأقوال مرتبطٌ بمنطق التفكير، ولأنّ كليهما مرتبط بمنطقية أفعالنا، وكلّما كانت أفعالنا مستندة إلى أسس وقواعد من المنطق السديد فإنّ نتائجها تكون حتماً سديدة ودقيقة ونافعة.ما زلنا بحاجة إلى أن نتعلم أنّ الأحكام التي تنطلق من قاعدة ثابتة متفق عليها ليست أحكاماً عشوائية، وأنّ رفض هذه الأحكام يجب أن يستند إلى مدى مخالفتها للقاعدة التي بنيت عليها وانطلقت منها، ومتى لم يجد رافض هذه الأحكام دليلاً على مخالفتها للقاعدة التي انطلقت منها، فإنّ عليه أن يختار بين أن يعترف بالحكم المبني على تلك القاعدة أو...
الأربعاء 2017 06 7 23:15
قواعد الردّ على التشويه
في زمن الثورة الإعلامية الصاخبة وتغوّل وسائل التواصل الاجتماعي وطوفان المعارف والثقافات، يجد أصحاب الأهداف والبرامج المختلفة فرصاً لا تعدّ وخيارات واسعة من محاولات التأثير على الرأي العام أو حتّى على جمهور خاصّ بعينه.ومن أبرز الأدلّة على ذلك ما يتعرّض له العرب والمسلمون من حملات التشويه المنظمة في هذه الأيام التي تهدف إلى تأليب العالم ضدّ القوى العربيّة والإسلامية الناهضة والداعية إلى مقاومة الاحتلال الصهيوني للأراضي العربيّة، كما تهدف هذه الحملات إلى تبييض صورة الاحتلال ودعمه وإطالة أمده وإضفاء الشرعية عليه.وتتسم الردود العربيّة...
الخميس 2017 06 1 00:00
في السلوك اللغوي!
من الملاحظ في سلوكنا اللغويّ أننا عندما ترد أسماء أشخاص أو أماكن عربيّة في أثناء حديثنا بلغة أجنبية أننا نغيّر من طريقة نطق هذه الأسماء، فنقول عن أحمد: أهمد، وعن عليّ أليّ، وعن عبدالحليم أبد الهليم، وعن طارق تارك، وعن صابر سابر، وهكذا، مع أنّ هذا الأجنبي الذي نتحدث معه بلغته لا يهمّه إطلاقاً أن يكون اسم الواحد منّا خالد أم كالد، أو اسم مدينتنا الطفيلة أم تفيلا، إلاّ إذا كان اسماً مشهوراً مثل عمّان التي تصبح (أمّان) والعقبة التي تصبح (أكابا).أتساءل لماذا نغيّر أسماءنا وأسماء أماكننا ومدننا عندما نتحدث بلغة أجنبية؟! هل نريد بذلك أن نقرّب طريقة نطق...
الأربعاء 2017 05 24 23:00
صفحة 23 من 28
1
2
...
22
23
24
...
27
28
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف