author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالحافظ الهروط
برحيلك أشعر باليتم ثانية يا «أبا سامر»
يفقد الأردن رجالاته الفارس تلو الآخر، حتى إذا ما غادر فارس استعصى علينا القول «كلما ترجّل سيّد قام سيد». أمس، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي الحزن الأردني، برحيل رجل العقل والفكر والعسكرية، الدكتور عبد السلام المجالي، رجل الحرب والسلام، وهو الذي اختلفنا معه، فشنّينا عليه الهجوم، إلا أنه ظل كاظماً أسراره لأمور، ربما لم نعلمها، مع أننا كلما اقتربنا منه، عرفنا أن الطبيب «أبا سامر»، كان أدرى بما نعانيه من علل. دخلت ذات يوم مكتبه في «رئاسة الجامعة الأردنية» لطلب قرض طلّابي، فأعطاني وصايا، ومنها تعلمت الدرس الأول، كيف تكون طالباً جامعياً، وكيف...
الأربعاء 2023 01 4 21:12
«ضيف ثقيل» على مدينة الحسين الطبية
يطول الحديث عن مدينة الحسين الطبية، ولا يقصر، سواء عن الخدمة التي تقدم للمرضى والمراجعين، أو عن استقبال الزوار، وقد أضاف حضورهم عبئاً الى أعباء. هذا الصرح الوطني الذي انبثق عن فكر الراحل الحسين، ووجِد بفضل حنكة سياسية مع الدول الشقيقة والصديقة، ما جعل الاردن بلداً تؤمّه، والى يومنا هذا، أفواج المرضى من هذه الدول الى جانب المرضى الاردنيين، ومن هم على الارض الاردنية. لقد تأسست هذه المدينة العريقة على خصوصية معالجة المرضى العسكريين وعوائلهم، قبل أن تتحول منذ سنوات، الى موطن طبي لشعوب أملت عليها ظروف بلدانها للمجيء الى الاردن، إضافة لآلاف مرضى...
الثلاثاء 2022 10 4 22:53
في تأبين الحمود والشخانبة
من النادر أن أحضر مناسبات التأبين، وهي مناسبات فيها دروس كثيرة، لرجالات يختلف حول مسيرتهم عامة الناس، وحتى من رافقهم في مراحل عملهم العام، سواء في الحكومة، أو العمل النيابي والعمل السياسي، وغيرها من مراحل. المرة الأولى التي حضرت فيها مثل هذه المناسبات، كانت بمرور ٤٠ يوماً على رحيل شيخ العشيرة، النائب الأسبق، الخال خليل الهروط، رحمه الله. أما مناسبة القول، أن دعوة قادتني وفي غضون اسبوع، حضور تأبينين من الوزن الثقيل من حيث التنظيم والمدعوين والمتحدثين، الأول: لشخص مروان الحمود، والثاني: لشخص الدكتور عبدالحافظ الشخانبة، رحمهما الله. التأبين...
الاثنين 2022 09 19 23:44
تفوّق المدارس الحكومية.. ماذا يعني؟!
في مراجعة سريعة الى نتائج «التوجيهي» للسنوات الأخيرة، تكتشف مدى تفوق طلبة المدارس الحكومية على نظرائهم في «الخاصة»، وتحديداً العشرة الأوائل في الفرعين الأدبي والعلمي. ورغم الفارق الذي لا يدعو للمقارنة بين هذه المدارس من حيث البيئة التعليمية التي تميل لصالح المدارس الخاصة، إلا أن «الحكومية» قد أفرزت نتائج باهرة مكّنت أصحاب تلك النتائج من فرض جلوسهم على مقاعد الجامعات والحصول على التخصصات التي يريدونها، ليواصلوا تعليمهم وتكملة دراستهم ما بعد الدرجة الجامعية الاولى. هذا التميّز يأتي وسط انتقادات مستمرة من المجتمع والاعلام الاردني حول...
الأربعاء 2022 09 7 23:14
أين الحل ؟!
كل البيانات والدعوات والمحاضرات والتصريحات والتهديدات، وقبلها «الرجاوات»، ذهبت أدراج الرياح، وما يزال «الرصاص يصل الراس». نتحدث عن الاحتفال بالمناسبات، وقد تحولت أفراح الاردنيين الى أتراح، لأن » الطخ» صار ظاهرة لا تكتمل أعراس التوجيهي وخريجي الجامعات والجاهات لطلب بنت الأصل والفصل، وأعراس الانتخابات النقابية والبلدية والنيابية، إلا بها!. أن تتحول بيوت الفرح الى بيوت عزاء، من أجل أن يأتي شخص ليفرغ ما في رأسه من هوس وعنجهية واستهتار بأرواح الناس، أو من هو يعاني من مرض اجتماعي في حب الظهور أو يتعاطى مخدرات، ويفرغ كل ما في بطن سلاحه من رصاص،...
السبت 2022 08 20 23:40
«معسكرات الحسين» يا وزارة الشباب؟!
نحو ستة عقود مرت على إطلاق رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل، معسكرات الحسين للعمل البناء، تغيّر في هذا العمل الوطني الكثير، ولم يبق الا اسمه.تلك المعسكرات التي أحدثت حراكاً شبابياً حقيقياً في العمل التطوعي ووجهتهم للانخراط في المجتمع ومؤسسات الدولة.برامج عملية منتجة «ردمت وقت الفراغ» وجنّبت القطاع الشبابي مزالق خطيرة، وإن كانت ليست بخطورة ما يحدث للشباب في السنوات الأخيرة.والكل يعلم أن «الغطاء الأخضر» الذي تنعم به مساحات شاسعة، وقد غدت غابات في عموم مناطق المملكة، كان نتاج السواعد الشبابية من طلبة المدارس وبتشاركية من مؤسسات ووزارات وجهات...
الخميس 2022 07 28 00:10
«الصهريج» ليس استثناء
أما وقد تساوى عندنا في الأردن، العزاء والغناء، من حيث الشعور، فإنه لم يعد أي اهتمام بالقول المأثور «لكل مقام مقال» أو الكلام المكرور «لكل حادث حديث»، سوى لحظة وقوع الحدث، ثم يكون نسياً منسيّاً!. وفاة ثلاثة عشر أردنياً في حادثة العقبة وما سادها من غضب وسخط مجتمعي، قابلها ضحك وسخرية عبر وسائل التواصل الاجتماعي لحادث «صهريج النضح» الذي وقع على جسر مدينة الحسين للشباب. ولأن السائق كتب الله له عمراً، فقد لاحقته التعليقات، مثلما انصبت التهكمات على تدهور الصهريج وما نتح عنه من تبعات، وكأننا امام مسرحية كوميدية وليس امام حادث سير، لطف به الله جلّ في...
الأربعاء 2022 07 13 22:57
الفرح بعد العرس!
كان هذا العنوان اخترته لمقال رياضي يتناول فوز الفيصلي على الوحدات في دوري المحترفين لكرة القدم، وأن النتيجة رغم أهميتها للفريق الفائز وجمهوره، إلا أن اللقب أمام الفرق المتنافسة، ما يزال إلى أجل مسمى. استدارتي بالمقال الى وجهة غير رياضية، هي أنني تذكرت قبل أكثر من عقدين حفل تخرّج فوج لطلبة الجامعة الاردنية، وفيه: قامت سيّدة مسنّة "تهاهي" بصوت متقطع، اتبعته بـ"زغرودة" ما لفت أنظار الحضور القريب منها، وقد فهمنا أنها تعبّر عن سعادتها الغامرة بتخرجّ طالب قد يكون ابنها أو حفيدها. ولأن " الحَجّة" بالغت بالفرح، خاطبها رجل من المحتفلين بتلك المناسبة:...
الأحد 2022 07 3 00:37
الأميرة دينا مرعد في «حرب لا تنطفئ»
.. هي حقاً، تخوض حرباً في كل بيت، فهل نقف الى جانبها، أم نقول، كما قالت بنو إسرائيل لسيدنا موسى (فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون)؟!. لا أذكر انني حضرت نشاطاً من نشاطات سموها، سوى مرة واحدة وهي تتحدث في أمانة عمان الكبرى عن سباق ينظمه الاردن بمشاركة من دول عربية وأوروبية لمحاربة التدخين والترويج السياحي للعاصمة عمان. كمواطن يكره التدخين، فإنني انظر الى الأميرة دينا وكل من يساندها، بأن تنتصر في حربها على هذه الآفة القاتلة، والتي أهلكت الجسد وأحرقت الاقتصاد رغم مزاعم الذين يقولون أن التدخين رافد اقتصادي. قبل أيام، توقفت عند خبر نشرته «الرأي»...
السبت 2022 06 11 23:11
قصتي مع الرأي
لا أذكر اليوم الذي دخلت فُيه الرأي لأول مرة، وفي اليوم التالي كنت على رأس عملي، ولكن كنت طالباً في الجامعة الاردنية وعلى عتبة النصف الثاني من عقد الثمانينيات. أجزم أن الرسالة التي كتبتها على ورقة صفراء وبخط جميل وبعبارات تدمي القلب، ووضعتها في «بطن ظرف أبيض» وسلمتها للأستاذ نظمي السعيد، كان لها وقع شديد على نفس رجل، قلبه بحجم جسمه الضخم. سارت الأيام ثقيلة على طالب يواصل دراسته وعمله صباح مساء، ولم يعلم الا بعد أشهر أن المكافأة التي كان يتقاضاها هي من جيب هذا الرجل العظيم، وليست من خزينة الرأي، فامتنعت عنها، رغم إصراري على مواصلة العمل. ذات يوم،...
السبت 2022 06 4 23:58
صفحة 3 من 9
1
2
...
2
3
4
...
8
9
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف