author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. زيد حمزة
الحرب الباردة.. وسواها !
من المعلوم أن الحرب الباردة تعبير سياسي يستخدم في وصف حالة التوتر والعداء القائم بين دولتين أو أكثر تجنباً لاستخدام السلاح في حل نزاعٍ ما بينهما أو تمهيداً لحربٍ ساخنة ! وهناك من يقول إن الحرب الباردة بين الدول المتجاورة قائمة تلقائياً نتيجة احقاد قديمة حتى لو كانت قبلية منذ أيام التنازع على الماء والكلأ ! أو ثأراً لخلافات تاريخية تلبس لبوس المذاهب الدينية أو الاصول العرقية لكن لها في الواقع اسبابها وأهدافها المشابهة مع تلك التي تسودها قرقعة السلاح ويدوي فيها هدير المدافع والطائرات ! ومن المعلوم كذلك ان القوى التي تعمل لتأجيج الحرب الباردة...
الثلاثاء 2017 01 3 01:00
أحقاً لحماية المرضى ؟
على مدى خمسة عشر عاماً لم يتوقف الالحاح على اصدار قانون خاص يعاقب الاطباء على الاخطاء التي تؤدي للإضرار بالمرضى وكأنهم حتى الآن ومنذ تأسيس الحكومة الاردنية كانوا يتمتعون بحصانة ما ضد قانون العقوبات الذي يطبق على كافة المواطنين سواء بسواء لا فرق بين طبيب وغيره، والمتابعون المندهشون اصلاً من هذه المفارقة في الالحاح يزدادون دهشة وهم يرون وزارة الصحة ذاتها تطرح مشروع القانون وهي التي تستخدم ( مع الجامعات والخدمات الطبيبة الملكية) آلافاً من الاطباء ولم نسمعها يوماً تعلن عن عدم قدرة القوانين الحالية على النظر في هذه الاخطاء عندما يرتكبها احدهم...
الثلاثاء 2016 12 27 00:00
النـيـلـة !
( النيلة ) كلمة لا أظن أحداً يسمعها هذه الايام إلا في حديث بالعامية المصرية دعاءً على غير صديق أو شتيمه عابرة ( إنتَ يا نيلة، أو جَتَكْ نيلة ! )، ولا أعرف إذا كانت مكعبات صبغة النيلة التي أقصدها بالعنوان مازالت قيد الاستعمال مع الغسيل في بيوتنا بعد أن كانت شائعة أيام أمهاتنا لاعطاء الثياب والاغطية البيضاء لونا زاهياً ؟! وللتذكير بماهيتها الاصلية ؛ هي نبات ورقي يشبه البرسيم والملوخية ويزرع عادة في المناطق الاستوائية أو الدافئه وتستخرج منه بعد نقعهِ في الماء مادة صابغة بلون أزرق داكن واكبر الدول المصدرة له في العالم هي الارجنتين، وتستعمل اكثر ما...
الثلاثاء 2016 12 20 00:00
( متابعة ) عيد الشكر الأميركي !
كتبت في الاسبوع الماضي عن عيد الشكر الاميركي وهو للعلم ليس عيداً دينياً إذ يحتفل به الاميركيون من كل الاديان كتقليد اعتادوه منذ مئات السنين دون ان يدققوا مليا في حقيقته كما أكد لي ذلك صديق عاش بينهم عشرين عاماً وعمل في مؤسسة اعلامية كبرى واضاف بأنه هو نفسه لم يعلم عن زيف تاريخه إلا بعد أن قرأ مقالي السابق وكيف انه قام على مأساة المواطنين من الشعوب الاصلية الذين يُسمَّوْن الهنود والذين كافحوا طويلا لمقاومة ظلم فظيع حاق بهم حتى توقفوا منذ العام 1970 عن الاحتفال به كعيد بل كيوم حداد وفي نفس المدينة (بليموث/ ماساشوسيتس) التي نُسبت إليها قصة اول احتفال...
الثلاثاء 2016 12 13 00:00
عيد الشكر أم يوم الحداد
في الخميس الاخير من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) من كل عام يحتفل المواطنون في الولايات المتحدة (وكندا وبعض جزر الكاريبي) بيوم الشكر Thanksgiving Day كعيد وطني يؤدون فيه صلوات الحمد والشكر لله على نعمه ويقضون وقتهم العائلي الحميم في منازلهم حيث يتناولون وجبة الديك الرومي المعروفة بهذه المناسبة، والرواية الرسمية عن تاريخ ونشأة هذا العيد تشير الى ذلك اليوم الذي احتفل فيه ثلاثة وخمسون (حاجاً) بأول حصاد لهم في العالم الجديد بعد أن قدموا من انجلترا عام 1620 على ظهر سفينة تدعى Mayflower وحطوا في بليموث (ماسا شوسيتس)، وقد شاركهم تسعون من السكان الاصليين كدليل على المحبة...
الثلاثاء 2016 12 6 00:00
تخلينا عن السلاح لا المبادئ !
قبل خمسة أشهر كتبت تحت عنوان (( نفرح لفرح الكولومبيين )) لأعبر عن مشاعري وانا أشاركهم فرحتهم بالسلام الذي تم أنجازه بعد حرب داخلية دامت لاكثر من نصف قرن بتوقيع الاتفاقية بين الحكومة الكولومبية والمنظمة الكولومبية الثورية الرئيسية (الفاركس) لكن نفسي انقبضت قليلاً إثر الاستفتاء العام الذي جرى في الشهر التالي وجاء مخيباً للآمال بأغلبية ضئيلة اضطرت الطرفين المتفاوضين لاعادة النظر في بعضٍ من بنود الاتفاق دار حولها الجدل وظل يعتريها الاختلاف بين القوى السياسية المتنازعة فكان لا بد من الجلوس الى مائدة المحادثات مرة أخرى حيث عمل الوفدان أربعين يوما...
الثلاثاء 2016 11 29 00:00
هل الليبرالية الجديدة..هي السبب !؟
الذين يعتقدون – عندنا – ألا فرق بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي في الولايات المتحدة ينطلقون من موقف الحزبين من القضية الفلسطينية وتأييدهما المطلق لدولة اسرائيل باعتبارها شريكاً حيوياً في استراتيجية أميركا لا في الشرق الاوسط وحده بل على مستوى العالم ايضا، أما مواطنو الولايات المتحدة أنفسهم فينحازون لهذا الحزب أو ذاك لاسباب عميقة الجذور تعود الى تاريخ كل منهما ونشأته وسلوكه في الحكم وسياسته ليس في مواجهة القضايا العالمية فحسب بل اساساً تجاه الشؤون الحياتية المحلية، الاقتصادية منها والاجتماعية، ولا يستطيع أحد الزعم في هذا المجال بأن الحزب...
الثلاثاء 2016 11 22 00:00
ادفنوا قلبي في تلك الأرض !
لا أنوي الخوض في عمق التاريخ المأساوي الطويل الذي مر به سكان اميركا الاصليون ومازالوا يُدعوْن (الهنود) منذ غزا الاوروبيون البيض بلادهم عام 1492، لكني ساكتفي بحقبة اجتياح هؤلاء للغرب الاميركي في القرن التاسع عشر بين عامي 1860 – 1890 فيما دعُي (التدفق من اجل الذهب Gold Rush ) حيث بدأت افواج من ((آلاف المغامرين والمقامرين وتجار الفراء ورعاة البقر والمبشرين واللاهوتيين والبغايا.. وشركة سكة الحديد !) بالتوجه الى تلك الاراضي الشاسعة التي كان يقطنها أهلها من قبائل (الهنود) منذ آلاف السنين، وذلك بهدف الاستيلاء عليها بالقوة أو بالحيلة او باثمان بخسة ومن ثم طرد...
الثلاثاء 2016 11 15 00:00
إيلان بابيه.. يذكّرنا !
في مقاله المعنون ( نوفمبر الاسود) على موقع الجزيرة / الشرق الاوسط في الثاني من الشهر الجاري يذكرنا الاستاذ الجامعي والمؤرخ الاسرائيلي إيلان بابيه Ilan Pappe بالثاني من نوفمبر 1917 ، الذكرى ال 99 لوعد بلفور الذي كنا فيما مضى وحتى وقت غير بعيد نسميه الوعد المشؤوم ونخرج منذ كنا تلاميذ في المدارس في مظاهرات احتجاج ضده ، ويقول بابيه إن هناك خطاً مباشراً يربط ما بين هذا الوعد في عام 1917 وما حدث في نفس الشهر من عام 1947 (29 نوفمبر) حين صدر عن الهيئة العامة للأمم المتحدة قرار تقسيم فلسطين الى دولتين ، ثم ما حدث في 15 نوفمبر 1987 حين اصدر المجلس الوطني الفلسطيني قراره...
الثلاثاء 2016 11 8 00:00
مع جلجامش !
لم أكن يوماً من الشغوفين المفتونين بالاسطورة او المقتنعين باهمتيها لكني كنت كلما صادفت اشارة لملحمة جلجامش أحس بوخز يستفزني كي اسعى لها واقرأها، وربما لذلك عندما لمحت قبل أيام بين آلاف المطبوعات في معرض عمان الدولي كتاباً بعنوان (جلجامش / ملحمة الرافدين الخالدة) وجدتني مندفعاً لشرائه حتى قبل ان أعلم أن مؤلفه هو فراس السواح المفكر السوري المعروف بابحاثه القيمة في ميثولوجيا واديان الشرق القديم ويعمل الآن استاذاً في احدى الجامعات الصينية وطفقت أقرأ الكتاب اسبوعاً كاملاً مشحوناً بقلق التأمل مفعماً بالمتعة والدهشة والانبهار و.. فرح اكتشاف المزيد...
الثلاثاء 2016 10 25 00:00
صفحة 37 من 39
1
2
...
36
37
38
...
38
39
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف