كتاب

للخلايا المجرمة.. قوتنا هي سياجنا

نقولها بثقة وطنية، شعبية، ومع قوة سرديتنا الثقافية الوطنية، بأننا في سياج الملك الهاشمى عبدالله الثاني، القائد الأعلى، ومعه نؤكد لكل أشكال ومصادر ومنابت الخلايا المجرمة، التي تحاول تشوية صورة المملكة الأردنية الهاشمية، مملكة السلام والجمال والثقافة الإنسانية، أن قوتنا في سياجنا.. والتفافنا مع قائدنا الأعلى.

نؤمن بأن ما يزيد عن 25 عاما من البناء والتنمية المستدامة، وتمكين الجيش العربي والأجهزة الأمنية والإعلام الأردني الوطني، كانت وما زالت؛ هي لحظات الإيمان والتضحية وحماية للتاج الملكي الهاشمي، الذي دعا اولا إلى حماية المملكة الأردنية وشعبها ودستورها ودولتها من مصائر التخريب ورفع السلاح والتخريب وقتل المواطنين الأبرياء، وبالتالي تهديد أمن ومكتسبات الوطن الأردني، وطن الشهداء، الأبرار، الذين قضوا في سبيل ان تبقى الدولة الأردنية، ويكون شعارنا الأمن والأمان وهي رؤية الملك الهاشمي، الذي يتكفل إرادة القيادية السامية? بتحقيق كل ذلك، وهو يقف في عصبة الآباء والأمهات والأبناء، ورجال الأمن والجيش العربي، ممن تمنحهم إرادة جلالة الملك، مساندة سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، القوة والرضا فالدم الأردني، لكل مواطن أو ساكن على الأرض الأردنية، ولكل رجال امننا وجودنا، ولكل أردني أصيل منتسب للأجهزة الأمنية، حريص على دم الشهداء، ولا يعادل الا ذلك الشرع المقدس الوطني بين الملك الاب، القائد الأعلى، وكل أردني، يهب لتكون المملكة النموذج في المحبة والصبر.. وفي العزم والثقافة الواعية والإعلام الملتزم، سعيا لضرب أوكار المحرض?ن، والتكفيريين، وكل من يحاول تصنيع الأسلحة والمخدرات أو تمريره، فالارض الأردنية عصية، و

شوارع مدننا تمتلك قوتها من شعب يعي انه عليه دعم مساندة الأمن والأجهزة الأمنية لتبقى الأردن في استقرار وقوة وعين تراها بعد الله سبحانه وتعالى، عين هاشمية ملكية، جذورها العترة النبوة الشريفة للرسول صلى الله عليه وسلم، محمد بن عبدالله، النبي، وافر المد الهاشمي السامي.

قوتنا تنبع من داخل كل مدن وقري بوادي المملكة، وهي تنبع حضاريا وثقافيا من صورتنا عبر تراث الإنسانية ورؤيتنا الهاشمية؛.. بثقة القائد الأعلى ورؤيته الناظمة للأجهزة الأمنية، والمؤسسات والسلطات الدستورية، يقف الملك عبدالله الثاني، يسانده ولي العهد سمو الأمير الحسين، باثاً المحبة، قبل القوة، لتكريس صورة سامية انسانية لمنظمة جهاز الأمن العام، فالملك يقدم النخب التي تدير المرحلة، ويعلى، بعزم القائد من رجال الأمن العام الذين، يدفعوا نحو كشف كل محاولات التخريب، أو تشوية استقرار المملكة، ففي قوتنا واننا جيشنا أجهزتنا?الأمنية من ضحوا، من مختلف مواقعهم في سبيل ان تتجاوز المملكة كل أزمات المرحلة، من متابعة وحماية الحدود والمدن والارواح، والممتلكات العامة والخاصة.

.. ودونا نعيش مع الملك القائد الأعلى، الأب ما يدور بفكره ووعيه ونظرته الشمولية، لدور الأمن العام، والمخابرات العامة ومكافحة التهريب والمخدرات، أجهزتنا الأمنية التي تعي خصوصية المرحلة، ودقة التعافي وهنا يتحد إعلامنا الوطني، في كل مرافقه ووسائله للنظر والمراقبة وكشف الاختلافات، يدعم العين الساهرة، ويؤشر على خصوصية التجربة الأردنية التي تزيد، دوما من صقل الأجهزة الأمنية، وترتقي بالأمن العام، السند في العين الساهر،التي تتمازج مع تشاركية وتواصل الأجهزة الأمنية والإعلام الوطني الأردني وصحافتنا، ومؤسسات الدولة وا?حكومة التي تشد العزم من رؤية ملكية هاشمية، بأن الأردن، مملكة الحب وثقافة الأمن والأمان هويتنا في قوة سرديتنا الوطنية.huss2d@yahoo.com