خدمة الدفع الالكتروني
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي

البترا مدينة السياحة وأيقونة التراث في عهد جلالته

No Image
طباعة
انسخ الرابط
تم النسخ
البترا - زياد الطويسي

تستذكر مدينة البترا الوردية يوم ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، إنجازات كبيرة حققتها في عهد جلالته، حيث غدت واحدة من أبرز مواقع السياحة العالمية وثاني عجائب الدنيا السبع، وأيقونة للتراث الوطني والعربي والشرقي.

وتمكنت البترا في عهد جلالة الملك من تحقيق تنمية شاملة في شتى مجالات الحياة؛ كالسياحة والتعليم والصحة والخدمات والبنية التحتية وغيرها من قطاعات.

كما غدت المدينة مزارا لكبار الشخصيات، من ملوك وأمراء ورؤساء وقادة الدول وكبار الشخصيات العالمية، من ضيوف جلالة الملك، وهو مؤشر على الاهتمام الملكي الكبير والموصول بهذه المدينة التاريخية العريقة، بحسب رئيس إقليم البترا الدكتور سليمان الفرجات.

يؤكد الفرجات، أن المدينة قد شهدت في عهد جلالة الملك انجازات كبيرة، إذ تعتز البترا وهي تحتفي في عيد ميلاد جلالته، وتفاخر العالم بالاهتمام الكبير التي حظيت به في عهد ملك هاشمي، لم يتوان يوماً في تقديم كل الدعم والخدمة للواء البترا وأهله.

ويشير إلى أن كافة مجالات الحياة قد شهدت تقدماً وتطورا، حيث تحولت البترا من قرية صغيرة إلى مدينة تحظى بسمعة سياحية عالمية، وفي عهد جلالته تحولت إلى إقليم تنموي سياحي، بامتيازات أفضل وصلاحيات واسعة.

ويعتبر الشيخ عطاالله السعيدات أحد وجهاء اللواء، أن شتى مجالات الحياة قد شهدت تطورا في عهد جلالة الملك، فتحت ظل جلالته أقيم أول مستشفى في اللواء، واستحدثت الكثير من المديريات الخدمية، وتطور قطاع التعليم، وحظي قطاعي الشباب والمرأة بدعم ورعاية أوصلهم إلى مواقع قيادية.

ويضيف السعيدات، أن ما لقيته البترا من دعم ملكي جعلها بمثابة محافظة غير معلنة، داعيا بأن يطيل الله عمر جلالته وأن يديمه ذخرا وسندا للبلاد وأهلها.

وأكد الشيخ عبدالله الحسنات أحد وجهاء اللواء، أن الانجازات كبيرة ويكفي أن جلالة الملك قد قدم الأردن إلى العالم كبلد قيادي وصاحب شأن بارز ودور إقليمي ودولي مؤثر، رغم محدودية الموارد والامكانات، وأن كثير من زوار البترا يأتون إليها بناء على السمعة العالمية الطيبة لأردننا الحبيب ولقيادتنا الهاشمية المظفرة.

وأشار رئيس نادي الراجف فهد الرواجفة، أن يوم ميلاد قائد البلاد هو يوم نستذكر فيه ما حققته المملكة من انجازات، بتظافر جهود القيادة والحكومة والشعب، وبإصرار جلالته على أن يكون الجميع شركاء في تحمل المسؤولية وتحقيق الانجاز.

وأكد المختار علي البدول أحد وجهاء اللواء، أن عيد جلالته بمثابة عيدين، لأن لصاحب المكارم والمبادرات، من يدعو له بالخير ليلاً ونهارا، لما قدمه من خدمات إنسانية لهم، ولما وصل له الأردن من تقدم في شتى المجالات.

وأوضح الشيخ محمد السعيديين أحد وجهاء اللواء، أن جلالة الملك هو قائد الإنسانية ورمزها في هذا الوطن، ويكفي ما حظيت به بلدات وقرى هذا الوطن من مكارم ومبادرات، نهضت بالواقع المعيشي للسكان.

وبين الشيخ محمد العمارين، أن أمن واستقرار الأردن وما يحظى به من سمعة ومكانة عالمية مرموقة هو بمثابة عيد يعيشه الأردنيون كل يوم، وأن يوم ميلاد جلالته هو بماثبة عيد كبير، يزيد أواصر الأخوة واللحمة والوحدة بين أبناء الوطن.

وقال الطفل أحمد الهلالات: إننا ماضون بحبنا لجلالة الملك، وندعوا الله أن يمد بعمره وأن يحفظه، كي نحافظ على ما حققه وطننا من إنجازات، وأن نبني مزيدا من النجاحات، في ظل حكم مولانا المعظم.

محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
PDF