author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالحافظ الهروط
هذا ما يحدث في مساجدنا !
مؤسف جداً ان يخاطبنا المولى عز وجل (يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد) ونظهر بهذه السلوكيات وغيرها، وخاصة في صلاة الجمعة.- نغلق الشارع بمركباتنا رغم تأكيد الخطباء على ان هذا السلوك ليس من الآداب العامة، فكيف بالمصلين، وهناك من الخطباء من حرّم هذا السلوك، لأسباب كثيرة.- يأتي بعض المصلين في ملابس، اجزم انها ليست الوحيدة لديهم، ومنها تتكشف عوراتهم عند السجود، ولا ادري هل هذا المصلي لا يدرك ان عورته قد تشكفت، أم لا، مع انه يحاول ضبضة لباسه ليواري ما ظهر منه؟!- يأتي بعض الشباب والأطفال بملابس تحمل كتابات عربية واجنبية ورسومات واسماء وعبارات لا تليق...
الثلاثاء 2019 05 21 23:00
دمج وزارتي الثقافة والشباب و«حسابات البيدر»
تتقاطع الآراء حول عمل وزارتي الثقافة والشباب وكأن عملية دمج الوزارتين التي يدعو لها نفر، هي الحل، وهذا ليس دقيقاً.الثقافة المجتمعية لا تصنعها وزارة تحمل اسمها، والعمل الشبابي ليس مقصوراً على وزارة خُط اسمها على لوحة وضعت على واجهة المبنى، ذلك أن ثقافة المجتمع منبعها الأسرة والمؤسسات التعليمية، ومؤسسات المجتمع المدني، وهو ما ينطبق على الحالة الشبابية.القول بأن الثقافة والشباب وجهان لعملة واحدة، فهذا نصف الحقيقة، فالثقافة حق لجميع الفئات العمرية، فيما العمل الشبابي تنخرط به فئة اليافعين وفئة الشباب، الأولى، لكسب ابجديات هذا العمل،...
الاثنين 2019 05 13 23:00
المدارس الخاصة و«اللوحة الحمراء»!
ليس الحديث هنا عن المدارس الخاصة التي يدور الجدل حولها في أُمور كثيرة، وقد قدّمتها الحكومات على مدارس الحكومة عندما سمحت لأصحاب المال بترخيصها فانتشرت كالنار في الهشيم لتستقطب اجيالاً، ظن ذووها ان ابناءهم سيكون مستقبلهم سمناً على عسل.اقول ليس الحديث هنا، عن هذه المباني المنتشرة، فهناك من يكتب عنها وعن «بلاويها»، بل ان ما يلفت النظر، تلك السيارات التي تحمل «اللوحة الحمراء» وهي تقل طلبة من منازلهم الى هذه المدارس والعودة بهم من حيث أتوا.لا شك ان اصطفاف السيارات الحكومية، على اختلاف انواعها وموديلاتها وارقامها وأسماء المؤسسات التي تعمل لديها،...
الثلاثاء 2019 05 7 23:00
من يعيدنا إلى الواجهة؟
تنهض «صناعة النجوم» في مختلف مجالات الحياة إذا ما توافرت إرادة الدولة واستثمرت قدرات الموهوبين ووجهّت المقدرات إلى مكانها الصحيح.وعلى بساطة القول، ورمزية النجومية، فقد غدا النجم الارجنتيني، قائد فريق برشلونة ليونيل ميسي، اسطورة كرة القدم دون منازع.فرد جعل اسم بلاده على لسان الملايين، وأزيد من المعجبين، عوضاً عن السمعة الجارفة لناديه الذي تبناه وصقل مواهبه وقدراته منذ طفولته، فاستوى على سوق اللعبة واستحوذ على حب جماهيرها.«صناعة» يحتاجها أي بلد أو مؤسسة لإنتاج لاعب وفنان وشاعر ومفكر وصحافي ورسام وفي كل حرفة تنهض بسمعة الوطن والموهوب ذاته.ما...
الاثنين 2019 04 29 23:00
الكايد ومصاروة.. وقصة «قطعنا الشارع»
تموج في الرأس أشياء وأشياء، وأنت تقف عند «بوابة الرأي» القديمة، تستحضر جمعة حماد وسليمان عرار ومحمود الكايد ونظمي السعيد، وجميع الزملاء، والزائرين من كبار الدولة، وهم يدلفون الى «الصحيفة الأولى».تسأل نفسك، من الذي جمع تلك الحشود، ومن دعاها؟ فيأتيك الجواب: الوطن والرأي والرأي الآخر.وتسأل الرأي وأدواتها التقليدية، ورجالها ومعاناة اقلامهم: ماذا لو توافرت لها ولهم ادوات هذا العصر، وقد سهلّت على الاجيال اللاحقة مهام العمل والتحرر من ضغط الوقت، والعودة الى المنازل آخر النهار، لا آخر الليل؟!.في تلك المرحلة، كانت الرأي تقود الإعلام الأردني برمته،...
الأربعاء 2019 04 24 23:15
حراك «الرابع» والحراك السياسي
بعيداً عن كل ما يقال على الساحة المحلية من آراء وحول مستجدات المنطقة والعالم العربي، فإن ما يدعو الجميع هو أن تكون الأعين مفتوحة على اتساعها، ذلك أن بين المحتجين على مقربة من «الدوار الرابع» والمتحدثين في القاعات المفتوحة والمغلقة في الجامعة الأردنية «كلمة جامعة» لعلها تكون كلمة الأردنيين كافة، هكذا يُفترض.ولأنها مرحلة من مراحل الأردن المصيرية، فإما أن نكون معه أو لا نكون، إلا أن الحكمة تقول أن الأردنيين ما يزالون وسيبقون في كل الظروف في خندق الوطن مهما بلغ بهم النزق والاختلاف في وجهات النظر، وحتى الخلاف إلى حد الخصومة.ما يعزز هذا النشيد، أن...
الاثنين 2019 04 15 23:00
الحديث عن الشباب..
قلّما تجد مسؤولاً او شخصاً عادياً في مناسبة أو جلسة، إلا والحديث فيها عن الشباب وأنهم «عماد المستقبل» و«بناة الغد»، فالشعارات التي تُطلق في توصيفهم، اكثر من شعر الرأس!.ولو تُرجمت الأقوال افعالاً، لما وجدنا ابناءنا في ما هم عليه، حيث البطالة في ارتفاع، والمخدرات تخطف عقولهم واجسادهم، أما الانتحار والشجار والسلوكيات البعيدة عن عادات وتقاليد وما تربيّنا عليه، حدّث ولا حرج.الأسباب التي أوصلت شبابنا الى ما نشاهده يومياً، عديدة، ولكن مؤسسات الدولة–لا اقول الحكومة- فحسب، وما تقوم به من حلول، قد ثبت عجزها عن إيجاد بيئة تنقذ الشباب مما يعانونه، وإلا...
الاثنين 2019 04 8 23:00
أردنية في الإمارات
تكثر المبادرات وتتعدد اسماؤها، إلا أن القليل من أصحابها هم البعيدون كل البعد عن الدعاية الشخصية أو الربح المادي، مع أن أي مبادرة تقدّم خدمة للآخرين مرحب بها اجتماعياً.في الأردن وخارجه، نماذج كثيرة تعمل بصمت، لا تعنيها الاضواء ولا يغريها وهج الاعلام وضجيجه،ولا تريد من وراء كل ما تفعله سوى الثواب من الله، وإن كان هذا العمل لا يتنافى مع الكسب الحلال الذي يظل الشغل الشاغل للانسان، وخصوصاً في الظروف المعيشية الصعبة.يقودنا هذا العرض، إلى سيدة من سيدات الوطن تقيم حالياً في الامارات العربية، وهي واحدة من خريجات الجامعة الاردنية في اللغة الانجليزية،...
الثلاثاء 2019 04 2 23:00
من يحصّل الـ 100 مليون دينار ؟!
من مدرج الأمير الحسن بن طلال أعلن رئيس الجامعة الاردنية الدكتور عبدالكريم القضاة إطلاق مبادرة لتطوير «الجامعة الأم».المبادرة وما ان اُطلقت لجمع 100 مليون دينار، حتى صارت الالتفاتات والهمسات وتقليب الشفاه وهز الاكتاف تأخذ اتجاهاتها عبر صفوف الحضور. المبلغ كبير، والظرف الاقتصادي صعب، ولكن الهمة الاردنية لم تفتر، والجامعة الاردنية لها فضل على كل بيت.مبادرة تُترجَم على أرض الواقع قبل اطلاقها عندما تبرع مجلس العمداء بـ (100 الف دينار)، وكليتا الطب وطب الاسنان (50 الفاً) كما تبرع رئيس مجلس الامناء الدكتورعدنان بدران بـ 10 آلاف والدكتور محمد حمدان بـ 15...
السبت 2019 03 23 23:00
نخذل، ونقول: نحمل الوطن!
نكثر الحديث في حب الوطن والانتماء له، وإننا نفديه بالأرواح والمال و«العيال»، أما غيرنا، فإننا نوسمهم بالخيانة والتآمر والفساد!.نحن الذين خدمنا الأردن وقد أخلصنا له ورفعنا شأنه، وأن الآخرين هم الذين هدموا البنيان ولسان حالنا يقول:«متى يبلغ البنيان يوماً تمامه، إذا انت تبنيه وغيرك يهدم»؟!لم ننقطع عن التهمة لفلان في مجالسنا الضيقة، وعن النفاق في مدح فلان عند لقاءاتنا، فيا لها من تعاليل لم تنته، إلى متى؟!لقد وقعنا في الفخ، لأننا نحيّنا عقولنا جانباً حتى تملّكنا سجال الثرثرة دون أن نمنح أنفسنا لحظة تفكير، ونسأل لماذا هذا الضجيج الذي يعلو ولا...
الأحد 2019 03 17 23:00
صفحة 8 من 9
1
2
...
5
6
7
8
9
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف