author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. أحمد يعقوب المجدوبة
حكمة الحاكمية
لا شك بأن النجاح على مستوى المؤسسات، كما هي الحال على مستوى الدول، يستند إلى عدة عوامل وليس إلى عامل واحد.بيد أن من أهم تلك العوامل ما يمكن تسميته «الحاكمية الحكيمة»؛ وليست «الرشيدة» فحسب، كما هو شائع.نعم الحكمة هي الأساس، وكلّ شيء آخر ثانوي.حتى تنجح أية مؤسسة، وأية دولة، وتتألق في أدائها، لا بدّ من توافر العديد من عناصر النجاح والتميّز. منها الاستناد إلى المعلومة الدقيقة، والبناء على المعرفة التخصصية والعامة.ومنها الرؤية الثاقبة والتخطيط الرصين والتنفيذ المنظّم.ومنها الكفاءة والخبرة والإخلاص والولاء.ومنها الإمكانات.ومنها سمات وصفات لا مجال...
الأحد 2019 05 5 00:00
حتى لا يتردّى الوضع أكثر
أحد أهم أسباب تردي الوضع العربي هو التّدخّل الأجنبي.في بدايات القرن الماضي، كانت الدول العربية ترزخ تحت نير الاستعمار الأوروبي الذي كان محتلاً لعدد كبير منها عسكرياً، وبعد أن استقلت تلك الدول بقي العديد منها خاضعاً لهيمنة الدول المستعمِرة تلك، ثم الهيمنة الأميركية.حتى القضية الفلسطينية، سببها الرئيس هو وقوعها فريسة للحركة الصهيونية، أوروبية المنشأ، وتدخل العديد من دول أوروبا، والآن أميركا، لصالح تلك الحركة.يهمنا اليوم، وليس الأمس؛والمشكلة اليوم تتمثل في الهيمنة والتدخل، من قبل الدول إياها ومن قبل دول أخرى من الإقليم.والسؤال المهم، ما الذي...
السبت 2019 04 27 23:00
لعبة السياسة
في خضمّ الأحداث، وما تمخّض عنها من ضعف في «الصف العربي» مقابل تنسيق وحميمية غير مسبوقين إسرائيلياً وأميركيّاً، وحديث عن اختراق إسرائيلي لدول عربية، وما يصاحب ذلك من تخوف، لا بد من التذكير بالثوابت وبأولويات السياسة وأساليبها حتى لا نُجرّ إلى استنتاجات خاطئة.أولاً، السياسة لا تقوم بالضرورة على الأخلاق والعدل، اللهم إلاّ في حالات نادرة؛ بل هي غالباً ما تسعى إلى تحقيق مصالح طرفٍ على حساب طرف آخر، منطلقة من المبدأ الدارويني: الغلبة للأفصح والأشطر.والسياسة، ثانياً وكما نعلم، هي «فن الممكن».إنطلاقاً من هذين المبدأين فإن إسرائيل وأميركا، اللتين...
السبت 2019 04 20 23:00
العالم العربي وتحدي الديمقراطية
يُجمع الدارسون على أن الديمقراطية ليست نظاماً مثالياً، فلا تتحقق فيها المساواة المُطلقة للجميع ولا العدالة. فهي نظام يُنصف الأغلبية، أو التحالفات التي تُشكّل الأغلبية، على حساب الأقليات، التي غالباً ما تخسر في الانتخابات وتُظلم. هي في نهاية المطاف، في بُعدٍ مُهم منها، لعبة أرقام ولعبة قوى وتحالفات: من يستطيع الحصول على الأصوات الأكثر تكون له الغلبة.وهنالك إشكالات أخرى كثيرة في الديمقراطية لا مجال لذكرها هنا.ومع ذلك، فالديمقراطية هي الوصفة الأكثر واقعية ونجاحاً على الأرض، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً. وقد ثبتت أهميتها لاستقرار الدول...
السبت 2019 04 13 23:00
النموذج البديل
في المقالة السابقة مهّدنا للنظام المدرسي المنشود، والمفترض أن يحلّ محلّ النظام الحالي.فما هو؟قبل وصفه لا بد من تحديد موقفنا من النماذج العالمية الناجحة التي نتغنى بها، كالفنلندي والسنغفوري والياباني، وغيرها؟هل نتبنى واحداً ونطبّقه بحذافيره؟وهذا خيار جيد.عندما شرع اليابانيون والكوريون في صناعة السيارات، مثلاً، بنوا فكرتهم على تبنّي نموذجٍ غربي قائمٍ، وحوّروه قليلاً ليكون أصغر وأقل تكلفة؛ وبرعوا في ذلك.يمكن أيضاً دراسة عدة نماذج واستنساخ واحد منها؛ وهذا أيضاً خيار جيد. نأخذ أحسن السّمات منها، فيتولد لدينا نموذج متميز.ويمكن كذلك أن نبني...
الاثنين 2019 04 8 23:00
ما هو البديل؟
الكلّ يتفق على أهمية تطوير النظام التعليمي المدرسي، وبالذات الشّقّ الحكومي منه. لكن لا يوجد اتفاق لغاية الآن على النموذج البديل.وهنا يكمن الإشكال.نعي أنّه نظام متمركز حول دور المعلم لا دور الطالب، وهو بالتالي تعليميّ لا تعلّميّ. وأنّه يركز على مهارة المذاكرة أو الحفظ، ويهمل غيرها من مهارات أساسية. وأنّه يتمركز حول كتاب واحد كمصدر للمعلومة، وبالتالي فهو يُعلي من أحادية الرأي والمعلومة الجاهزة، ويُهمل تعددية الرأي وعملية البحث والاستقصاء.وأنه مُنصبّ على مجموعة مواضيع أو «دروس» ثابتة لم تتغير منذ عقود طويلة، رغم أن هذه المواضيع قد عفا على بعضها...
السبت 2019 03 30 23:15
عودة «الطابور الخامس»
قبل عقود شاع في مجتمعنا استخدام مصطلح «الطابور الخامس»، والذي يشير إلى مجموعة أو أكثر تعمل ضد أمن الوطن واستقراره لصالح دول أو مجموعات من خارجه طامعة فيه.يبدو أن شبح الطابور الخامس قد عاد إلينا من جديد، ربّما في قالب مختلف بعض الشيء، ليمارس أدواره السلبيّة الهدميّة إياها.ومصطلح الطابور الخامس تعود جذوره إلى الحرب الإسبانية وبالذات إلى عام 1936 عندما حاصر الجنرال إميليو مولا مدريد وكان يُعوّل على سقوطها ليس بسبب طوابير جيوشه الأربعة التي كانت تحاصرها، بل بسبب «طابور خامس» من الموالين له في الداخل يعملون بخفية على إسقاط الحكومة الديمقراطية.وأصبح...
السبت 2019 03 23 23:00
اسمها يكبُرُ
فعلتها الجامعة الأردنية أخيراً. لأول مرّة في تاريخها وتاريخ التعليم العالي في الأردن تُطلق حملة تبرع منظّمة ومفتوحة بعنوان «مبادرة تطوير الجامعة الأردنية» بهدف توفير الأموال اللازمة لتنفيذ العديد من المشاريع التي تصب في تقدم الجامعة ورفعتها وازدهارها.فقد أعلن رئيس الجامعة الأردنية الأستاذ الدكتور عبد الكريم القضاة في كلمة نشرت على موقع الجامعة على شبكة الإنترنت موجهة إلى أسرة الجامعة أن حملة التبرعات ستنطلق اعتباراً من يوم الثلاثاء المقبل الموافق 19 آذار 2019 في حفل مخصص لهذه الغاية يقام في مدرج الحسن، بعد أن تمّ الحصول على موافقة مجلسي...
السبت 2019 03 16 23:00
خطوات عملية بهذا الاتجاه
بات واضحاً أننا نعوّل كثيراً على القطاع الخاص. فمن المؤمل، حسب ما تُفيد تصريحات المسؤولين والخبراء، أن يكون هو وليس القطاع العام المشغِّل والموظِّف الأول.فالقطاع العام مُتخم بالقوى البشربة التي هي أكثر من حاجاته الفعلية بكثير، حسب الإحصائيات التي يُفصَح عنها بين الحين والآخر؛ وبالتالي فلم يعد القطاع العام قادراً على استيعاب المزيد من تلك القوى، اللهم إلاّ في حالات ضيقة.يضاف إلى ذلك أن القطاع الخاص، حسب ما نقرأ ونسمع، معّول عليه في تنشيط الاقتصاد وتقويته من خلال احتضان وتنفيذ العديد من المشاريع الاستثمارية، الكبيرة والصغيرة، في القطاعات...
السبت 2019 03 9 23:00
أفعال لا أقوال
لا شك بأن الفصاحة مِزية. وقد سُجّلت لصالح العرب قديماً وتُسجل لهم اليوم.فلنا صولات وجولات وإسهامات لافتة في الفلسفة وعلم الكلام والبلاغة والخطابة والشعر والأدب والنشيد والغناء، وغيرها من مجالات تنضوي تحت مظلة الخطاب بأنواعه المختلفة.بيد أن نقطة القوة هذه قد تتحول إلى نقطة ضعف إذا ما بالغنا فيها، وإذا ما استخدمنا أدواتها في غير سياقاتها وأماكنها.فتوظيف الفصاحة في الشعر أو الخطابة قد ينجم عنه الإبداع والابتكار، أما توظيفها في مجال الاقتصاد أو الهندسة فقد لا ينبثق عنه شيء ذو فائدة.بمعنى آخر هنالك دور وسياق للقول، وهنالك دور وسياق للفعل.قديماً...
السبت 2019 03 2 23:00
صفحة 25 من 28
1
2
...
24
25
26
...
27
28
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف