author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. أحمد يعقوب المجدوبة
متى نُنتج البحوث الكبرى؟
تتعدد البحوث وتتنوع حسب الموضوع والحقل والسياق والهدف، وحسب الزاوية التي ننظر إليها منها.بَيْدَ أنها، وعلى نحو عام، يمكن أن تقسم إلى نوعين: البحوث الكبرى، «الماكْرُويّة"؛ والبحوث الصغرى، «المايْكرُوية».أما الأولى، فهي التي تتصدى لظواهر عامة أو كلية لم يتصدَّ لها أحد، وتأتي بتفسير أو تعليل أو تحليل عام وشامل لها، مبنيّ على تفاصيل دقيقة وحجج وشواهد راسخة.وينجم عن هذا النوع من البحوث، الذي يرقى إلى مستوى النظرية، اكتشاف ما هو جديد أو إماطة اللثام عن المُبهم أو سبْرِ غوْرِ المجهول؛ أو تعديل جوهري في معرفة سابقة.ومن يقوم بهذا النوع من الأبحاث هم...
السبت 2024 11 30 23:08
أبعاد تربوية شبه مُهملة!
منذ مدة والحديث حول الوضع في المدارس، والحكومية منها بالذات، ينصبُّ على «المناهج»؛ ونضع كلمة «المناهج» بين علامات تنصيص لأن معظم ما يقال يدور حول جزء من المناهج، لا المناهج كلها؛ ونعني بذلك الكتب المدرسية.والحديث عن الكتب وعن المناهج، كعنصرين أساسيين من العملية التربوية، أمرٌ مهم، لكن اختزال المناهج بالكتب واختزال التربية بالمناهج أمر غير سليم.وغير سليم أيضاً اختزال القطاع التربوي بالمدارس الحكومية، ونسيان أو تناسي المدارس الخاصة والتي هي جزء من المنظومة.قبل سنوات كان الاهتمام مُنصباً على أساليب التدريس، وقبل ذلك على التعليم...
السبت 2024 11 23 23:19
المطلوب الآن!
فاز دونالد ترمب في انتخابات الرئاسة الأميركية لأربعة أعوام قادمة. وهذه حقيقة.ما المطلوب؟ليس المطلوب التّكهّن بما سيقوم به الرجل أو لا يقوم؛ كما يفعل بعضهم. ولا انتظار ما هو قادم منه، وكأنه قدرٌ محتوم.المُفترض فِعلُه أن يُعدّ المعنيون في العالم العربي، منفردين ومجتمعين، العدّة بهدف التأثير في مواقف الرجل قبل أن يتخذ أية قرارات قد لا تصبّ في صالحنا.ومهم أن يتم ذلك بجدية وكفاءة واحتراف.المطلوب بالتحديد أفكار وخطوات وخطط استباقية عربية مدروسة ومنسقة ومتفق عليها، تُقدم للإدارة الجديدة قبل إعلانها أية مواقف أو اتخاذها أية مبادرات تخص...
السبت 2024 11 16 23:51
حول العناية بالشباب!
كثُر الحديث، ومنذ أمَد، عن العناية بالشباب وتمكينهم لأنهم يُشكلون الشريحة السكانية الأكبر؛ إضافة إلى كونهم العمود الفقري للمجتمع وأمل المستقبل.وكلّما انصبّ الحديث حولهم، كلما اتجهت الأنظار إلى وزارة الشباب بالدرجة الأولى ووزارة الثقافة بدرجة أقل.وهذه نظرة صحيحة، في جانب منها، لأن وزارة خصصت للعناية بالشباب متوقع أن تلعب دوراً بارزاً في كل أو معظم ما يتصل بهم.وتقع على عاتقها مسؤولية الإشراف المباشر على العديد من الأنشطة والمبادرات والملفات الخاصة بهم.أما وزارة الثقافة فمن المفترض أن تلعب دوراً في إدارة اهتمامات الشباب الذهنية، بحيث تخلق...
الأحد 2024 11 10 01:22
بين فكيّ كماشه!
لا يُجادل اثنان في أن المنطقة العربية مُستهدفة من قبل قوى طامعة، من داخل الإقليم وخارجه. وهذا الاستهداف يُشكل تحدياً كبيراً وخطيراً.بَيْدَ أن الاستهداف، على أهميته وخطورته، ليس مشكلة العالم العربي الوحيدة. فهنالك عوامل داخلية وإشكالات كثيرة، لا تقل أهمية وخطورة، تُكبّل إرادته وتُقوّض مُقوماته وتُحبط مخططاته.العالم العربي بين فكيّ كمّاشة: استهداف من الخارج؛ وترهّل من الداخل.الاستهداف تعود بداياته لعقود طويلة لا بل قرون، عندما أصبح العالم العربي مطمعاً ثم فريسة للقوى الاستعمارية، والتي أتت مختبئة وراء ذرائع واهية كثيرة.ولقد استغلت هذه القوى...
السبت 2024 11 2 23:34
التّكديس والتّفويض والتّقويض
في الإدارة، على اختلاف مستوياتها، يُميَّز بين ثلاثة أنماط من المسؤول، أو «القيادي» بمعنى أدق.الأول، نمطٌ مذموم، يتجسّد فيمن يحتكر الصلاحيات. والثاني، نمطٌ محمود، يُمثّله من يُفوِّضها. أما الثالث، نمطٌ كارثي، فيُقصد به من يُقوِّض الصلاحيات.احتكار الصلاحيات غير صحيّ، لأن الأصل أن يُؤمن من يدير أو يرأس مؤسسة بأن الإدارة الفاعلة تقوم على عمل الفريق، وأن أعضاء الفريق يجب أن يُعطوا الصلاحيات اللازمة حتى تتمكّن المؤسسة من تحقيق أهدافها بسرعة وكفاءة.تكديس الصلاحيات بيد شخص يُعيق العمل ويبطئ الإنجاز. بَيْدَ أن الأسوأ من ذلك أن العديد من القرارات...
السبت 2024 10 26 23:58
يُسجّل للأردن
يُسجلّ للأردن الدفاع المستميت عن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، فكان أولّ من نبّه إلى خطورة تقزيمها ناهيك عن إلغائها. وكان أول من شنّ حملة دبلوماسية للدفاع عنها، والتذكير بأهميتها، وحشد الجهود الدولية لدعمها.ويأتي هذا الحراك الدبلوماسي المُهم، بإيعاز من لدن جلالة الملك وجهد مباشر وتوجيهات منه.والحراك هذا مهمّ، لا بل حاسم، لعدة أسباب، منها ثلاثة على الأقل.الأول، ويتمثل في أن الوكالة، كما يُستشف من اسمها، معنية بجانبين غاية في الأهمية للاجئين الذين شُردوا من ديارهم، داخل فلسطين وخارجها، وجُرّدوا من ممتلكاتهم: الإغاثة...
السبت 2024 10 19 22:56
تحوّلات مهمة!
المُتابع لما يدور في المشهد الأميركي بخصوص ردود الفعل الشعبية إزاء سياسات العدوان والعنف الصارخين التي تمارسها إسرائيل في غزة والضفة وخارجهما، يجد أن تحولاً مهما قد طرأ مؤخراً في المجتمع الأميركي.والتّحول هذا يتجسّد في أربعة أبعاد على الأقل: بُعد يتسم بالمفاجأة والصدمة من الأفعال والممارسات الإسرائيلية والتي أتت مضادة لما يعرفه المواطن الأميركي، وبُعد ينصب على شجب تلك السياسات ورفضها وتفنيد ودحض مُنطلقاتها، وبُعد يقوم على التظاهر العلني ضدها، وبُعد يركز على مطالبات ومبادرات وضغوطات على صانع القرار الأميركي للتوقف عن دعمها والدفع صوب...
الاثنين 2024 10 7 23:37
مشروع مصيري لا بد من إتمامه!
إدوارد سعيد ليس مفكراً عادياً، يُقفَز عنه أو يُحصَر في حقبة زمنية. فهو كغيره من الفلاسفة العظام يصلح لكل زمان ومكان.جوانب الرجل وأبعاد فكره كثيرة؛ وهو يعني الكثير للكثيرين.أما من وجهة نظرنا، فتكمُن أهميته (إضافة إلى ضرورته لكل مختص أو مهتم بالنظريات الأدبية الحديثة)، في أنه، أولاً، من أعمدة فكر ما بعد الحداثة وأقوى مُنظّريه، وأنه، ثانياً، صوتنا المدويّ المسموع في الساحتين الغربية والعالمية.ولعلّ «ثانياً» أهم من «أولاً» بالنسبة لنا، رغم ارتباطهما.فعلى هذا البُعد فعل إدوارد سعيد الكثير؛ إذ انبرى منذ نضوج ملكاته التحليلية ومعارفه، ومن موقعه...
السبت 2024 09 21 22:57
تطوّر مهم!
المُتابع للسياسة الأميركية إزاء القضية الفلسطينية يجد أن تطوراً مهماً قد حصل فيها، أو في جزء منها. نقول «مُهّماً»، بمعنى أنه يمكن البناء عليه لتَحقّق شيء في المستقبل القريب؛ ولا نقول «حاسماً»، بمعنى أن تغيّراً ملموساً سيطرأ الآن من تلقاء نفسه.والتطور المُهم ظهر جليّاً خلال المناظرة التي أجريت مؤخراً بين كاميلا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي، ودونالد ترامب المرشح الجمهوري. الكثير قيل خلال المناظرة لكن ما يهمّنا ما قيل عن القضية الفلسطينية.دونالد ترامب لم يأت بالجديد، فكرّر ما يُكرّره المرشحون للرئاسة الأميركية تقليدياً، من دعم منقطع النظير...
السبت 2024 09 14 23:30
صفحة 2 من 28
1
2
3
4
...
27
28
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف