author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب احمد ذيبان
خطورة التغير المناخي
لا مناص من الاعتراف بحقيقة التغيرات المناخية التي تجتاح العالم، وأحد أهم تداعياتها الارتفاع الملموس في درجات حرارة الأرض، ونحن في الاردن نواجه هذه الايام أسبوعا حاراً وجافاً قاسياً، ربما تزيد خلاله درجات الحرارة في العاصمة عمان عن 40 درجة مئوية، أما بقية المناطق مثل الاغوار والعقبة والبادية، فقد تصل درجات الحرارة فيها بين 44 و50 مئوية، والله يعين سكان هذه المناطق الذين لا ينقصهم معاناة..! من الواضح أن هذا الارتفاع الملموس في درجات الحرارة، وما ينتج عنه من تداعيات وأضرار تطال المحاصيل الزراعية التي تعاني أصلا من نقص مياه الري، فضلا عن الاضرار...
الأحد 2022 08 28 22:43
«التوجيهي».. بين الماضي والحاضر
كانت نكهة النجاح في «التوجيهي» مختلفة بالنسبة للأجيال التي قدمت الامتحان خلال النصف الثاني من القرن العشرين، فالنتائج حتى منتصف السبعينيات كما أظن، كانت تذاع بالراديو على وقع أغنية عبد الحليم حافظ «الناجح يرفع ايده»، وتعاد إذاعتها أكثر من مرة خلال 24 ساعة، حيث كانت فرصة مهمة للإذاعة لإشغال ساعات طويلة من وقت البث، ذلك أن البرامج الإذاعية كانت محدودة جدا بالإضافة إلى نشرات الأخبار الرئيسية. كما كانت النتائج تنشر في الصحف اليومية وتزيد مبيعاتها، ولذلك أيضا طعم خاص بالنسبة للناجحين. وكان ثمة مساواة بين الجميع في إعلان النتائج، حيث لم تكن معدلات...
الأحد 2022 08 21 23:00
الذكاء الاصطناعي.. إلى أين يقودنا؟
التقيت الدكتور زيدان الخمايسة عام 2014، كان طبيباً في المدينة الطبية برتبة عقيد كما أظن، ومسؤولاً عن عيادة النطق والسمع في حينه، وكان سبب الزيارة لاستشارته بشأن عارض صحي مفاجئ، فسره لي طبيب القلب بأنه «جلطة صامتة»، حيث شعرت بتلعثم في نطق بعض الكلمات، استقلبي الدكتور زيدان باحترام شديد ولباقة لافتة، وأوعز الى إحدى الممرضات بإجراء فحص لي بواسطة جهاز خاص لهذه الغاية، وطمأنني بأن النتيجة جيدة ولا داعي للقلق، وزاد على ذلك بتبسيط الامر بتعليق طريف بقوله: ان بعض قادة الدول يتلعثمون خلال إلقائهم خطابات رسمية أو عق? مؤتمرات صحفية.. زودني الدكتور زيدان...
الأحد 2022 08 14 23:00
البليب!
قبل زمن الانترنت وما أفرزه من منتجات، مثل أجهزة الهاتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، انتشر جهاز «البليب» في تسعينات القرن الماضي، وكان يبدو جهازا سحريا في حينه، يتفاخر به من يقتنيه ويضعه في جيبه، أو يشبكه في حزامه ويعلقه على خصره، وكانت الخدمة التي يوفرها البليب لحامله بسيطة.. مجرد رنة ناعمة تشعره بنداء من عائلته، أو الجهة التي يعمل فيها سواء كانت؛ «وزارة، مؤسسة، شركة، مستشفى أو جريدة..الخ»، حيث يظهر على الجهاز رقم المتصل، دون أن يتمكن حامل البليب من استخدامه للاتصال، لكنه يشعر بأن ثمة أمرا طارئا يستدعي?الاتصال، فيضطر الى البحث عن أقرب هاتف...
الأحد 2022 07 31 23:34
إشكالية تشابه الأسماء
أسماؤنا ليس لنا ذنب أو فضل فيها، لكننا نجدها ملتصقة فينا منذ الولادة، وهي مسؤولية متوارثة من الاباء إلى الابناء، قد تكون تكراراً لأسماء الاباء والأجداد أو تيمنا بأسماء شخصيات تاريخية وسياسية ونجوم وعلماء، أو ترمز الى معانٍ وقيم عالية في نظر الأهل!بعضنا يكونون محظوظين بأسمائهم، إذ تكون سلسة على ألسنة الآخرين، وربما يعتقد أصحابها بأنها تجلب لهم الحظ، وتساعد في نجاحهم بالحياة، وآخرون تزعجهم اسماؤهم وقد تسبب لهم نكداً، أو تضعهم في حرج، وثمة أسماء تجلب مشكلات أمنية أو قانونية أو اجتماعية لاصحابها، بسبب تشابهها مع أسماء أخرى!أثار فضولي مقال نشره...
الاثنين 2022 07 25 01:08
فحماوي.. من الزراعة إلى الرواية
أعرف المهندس الزراعي صبحي الفحماوي منذ زمن «هاني بعل الكنعاني»!، وهذا عنوان روايته الجديدة، وقد بدأت صداقتي معه عندما كان مهندسا زراعيا مختصا في تصميم وهندسة الحدائق، وكان مبدعا في هذا التخصص، وخلال عمله في هذا الحقل نجح بتصميم آلاف الحدائق، تضم نحو مليون شجرة وغيرها ملايين الورود والشجيرات. غبت عن الأردن للعمل في قطر لمدة ثماني سنوات، فجأة لاحظت فحماوي ينتقل الى عالم الأدب، وبلغ انتاجه منذ عام 2005 عندما نشر روايته الاولى «عذبة» عشر روايات، وثماني مجموعات قصصية وسبع مسرحيات، وكتب عن إنتاجه الأدبي والفكري عشرات الكتب والرسائل الجامعية في عديد...
الأربعاء 2022 07 13 22:54
الخيط الفاصل بين الموت والحياة
بقدر ما تشكل السيارة وسيلة نقل عظيمة، لكنها تتحول أحياناً إلى أداة قتل بشعة، خاصة وسط أزمات السير الخانقة وغياب الالتزام بقواعد المرور! بالاضافة الى رداءة الطرق، وإحداها «طريق العارضة» التي تربط العاصمة والسلط بالاغوار الوسطى – لواء ديرعلا، طريق جبلية وعرة تكثر فيها المنعطفات، ضيقة تتسع لسيارتين فقط بالاتجاهين، السير فيها يحتاج الى حذر شديد، وقد تعب سكان الاغوار لكثرة مطالبتهم الحكومات بتوسيع الطريق وإضاءتها،وهي شريان حيوي يخدم مئات الآلاف من المواطنين! وقد كتبت حولها مرات عديدة، وهناك منحة صينية لتوسعة الطريق منذ عام 2014، ولم تتخذ...
الأحد 2022 07 3 21:43
فرضية انهيار الكيان الصهيوني!
طلب مني الزميل العزب الطيب الطاهر من جريدة الاهرام المصرية، المشاركة بملف بعنوان «هل تنهار اسرائيل من الداخل»، في ضوء تصريحات بعض السياسيين والجنرالات الصهاينة، صدرت مؤخرا تتكهن بانهيار دولة الاحتلال خلال عشرات السنين! ودون الدخول في رهان بشأن فترة زمنية، فإن أي دولة قابلة للانهيار والتفكك إذا فقدت مقومات وجودها، وبضمن ذلك أكبر وأقوى الامبراطوريات التي انهارت عبر التاريخ، وكان أخرها تفكك الاتحاد السوفياتي في بداية تسعينات القرن العشرين، رغم ما كان يمتلكه من قوة عسكرية هائلة، وهذا السياق التاريخي ينطبق على الكيان الصهيوني، الذي يحمل...
الأحد 2022 06 19 22:36
ترشيد السلوكات الاجتماعية
كان من حسنات جائحة كورونا أنها ساهمت بطريقة غير مباشرة، في ترشيد بعض السلوكات الاجتماعية، خاصة في مناسبات العزاء والافراح، واختصار المشاركة فيها على المقربين فقط، ووقف المصافحات والتقبيل، ولذلك أيضاً فوائد صحية، وأنا شخصياً أحاول ما استطعت الحفاظ على هذا النهج، وبضمنه الحرص على ارتداء الكمامة حتى بعد أن قررت الحكومة وقف الزامية ارتدائها، بعد أن «نشف فيروس كورونا ومات»! وعندما توفيت والدتي المرحومة تمام بندر الربيع في 21 كانون الأول الماضي نتيجة أصابتها بفيروس كورونا، اختصرنا العزاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وحضور ضيق من أقارب الدرجة...
الأحد 2022 06 12 22:53
معركة «العلمين»!
ليس للعنوان أي صلة بالمعركة، التي وقعت غرب مدينة الاسكندرية في مصر عام 1942، خلال الحرب العالمية الثانية وسميت بـ"معركة العلمين»، وحقق فيها الحلفاء انتصاراً حاسماً. لكنني رغبت باستخدام هذه التسمية للمواجهات التي وقعت في مدينة القدس المحتلة يوم الأحد الماضي 29 أيار، حيث استبسل المقدسيون والفلسطينيون الذين جاءوا من مختلف أنحاء فلسطين المحتلة، للدفاع عن المسجد الأقصى في مواجهة هجمة استيطانية استفزازية تحت عنوان «مسيرة الأعلام»، شارك فيها عشرات الآلاف من المستوطنين كانوا يلوحون بالأعلام الصهيونية، ويرددون شعارات عنصرية ضد العرب بحماية قوات...
الأحد 2022 06 5 23:37
صفحة 11 من 31
1
2
...
10
11
12
...
30
31
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف