author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب بلال حسن التل
في رحاب القائد
كنت واحداً من المجموعة الضيقة، في رحاب حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين عندما أعلن جلالته بإصرار ممزوج بالكبرياء والشموخ، قراره التاريخي بإنهاء الملحقين، اللذين سمحا لإسرائيل باستخدام أراضي الغُمر والباقورة، فقد كان الإصرار والعزيمة واضحين في نبرة جلالته، وهو يقول لشعبه من خلال المجموعة التي كانت تنال شرف الجلوس في حضرته «إن الباقورة والغُمر أرض أردنية وستبقى أردنية، نحن نمارس سيادتنا بالكامل على أراضينا».لا يحتاج المرء إلى طويل تأمل، ليقول أن هذا القرار التاريخي لم يكن ابن ساعته، ولم يجيء تحت ضغط أحد، فالقادة الحقيقيون...
السبت 2018 10 27 23:00
خطاب ملكي مختلف
لا يحتاج المراقب إلى طويل عناء، حتى يصل إلى نتيجة واضحة وقاطعة، مفادها أن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين قدم في افتتاحه للدورة العادية الثالثة لمجلس الأمة الثامن عشر خطاباً مختلفاً بكل المقاييس، فجلالته لم يتحدث في خطاب العرش بلسان الحكومة، ولم يعرض برنامج عمل الحكومة، كما جرت العادة في خطب العرش، بل إن جلالته لم يستخدم مصطلح «حكومتي» مطلقاً في هذا الخطاب كما جرت العادة في خُطب العرش أيضاً.في افتتاحه للدورة البرلمانية تحدث جلالته بلسان الوطن والمواطن، لا بلسان حكومة بعينها، ومن ثم فقد جاء خطاب العرش هذه المرة مختلفاً،لأنه قدم برنامجاً...
الثلاثاء 2018 10 23 23:00
ملكنا.. واحد منا
لا يملك الأردني المنصف وهو يستمع إلى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، أو يقرأ تصريحات جلالته، إلا الاعتراف بأن من يحكمنا ويقود سفينة وطننا هو واحد منا، يشعر بما نشعر به، ويصيبه ما يصيبنا، ويشكو مما نشكو منه، لكنه يسعى إلى إزالة هذا الذي نشكو منه، فنحن جميعاً نشكو من أولئك الذين قال عنهم جلالته»يحاولون إثارة الشكوك ونشر الشائعات وبث الأجواء السلبية حتى يحصلوا على شعبية رخيصة»ولا غرابة في أن يشكو جلالته مما نشكو منه، فقد أصاب جلالته أضعاف ما أصاب أي أردني من الشائعات الكاذبة والمفبركة، وهي الشائعات التي وصلت إلى درجة التشكيك في عودة...
السبت 2018 10 20 23:30
على هامش الحديث الملكي « 3 » رسالة الملك.. هل وصلت؟
بهدف إيصال الرسالة واضحة إلى الجميع، فإن جلالة الملك عبدالله الثاني لم يستخدم أية استعارات لغوية، أو فناً من فنون التورية وهو يتحدث في لقائه مع مجموعة من الكّتاب والصحفيين قائلاً: «إن سيادة القانون وترسيخ هيبة الدولة أولوية حتى نمضي إلى الأمام وهذه رسالة واضحة مني للجميع».بهذا النطق الملكي كان جلالته يمارس دوره الدستوري بالتوجيه، ومن ثم فإن على السلطة التنفيذية التي يتولاها جلالته بواسطة وزرائه، أن تتخذ الإجراءات اللازمة لتحقيق توجيهات جلالته خاصة في إنفاذ القانون.وحتى لا يلتبس الأمر على أحد فإن جلالته لم يكتف بالتوجيه الحازم بضرورة إنفاذ...
الثلاثاء 2018 10 16 23:00
على هامش الحديث الملكي «2» إنهم يمنّون على وطننا
الحديث الملكي، أثناء لقاء جلالة الملك عبدالله الثاني ، مع مجموعة من الكتاب والإعلاميين، مليء بالإشارات الواضحة، التي عكست ضيقاً ملكياً من تصرفات شرائح في مجتمعنا، خرجت على كل مألوف هذا المجتمع، وما استقر لديه من أعراف ومفاهيم، في طليعتها الانصياع للقانون وسيادته، واحترام مؤسسات الدولة ورموزها، وليت الأمر توقف عند هذا الحد، فبعض هؤلاء الذين يتصرفون على هواهم، دون أن يحسبوا حساباً للدولة وقوانينها، صاروا يرون أنفسهم أكبر حتى من الوطن نفسه، الذي يطعمهم من جوع ويأمنهم من خوف، فقد صرنا نسمع من هؤلاء نغمة فيها الكثير من «المن»على الوطن، فبعض...
السبت 2018 10 13 23:00
على هامش الحديث الملكي .. بكفي
كنت قد تناولت في مقال سابق ظاهرة التطاول التي تجتاح بلدنا، وهو التطاول الذي ضاق به ذرعاً جلالة الملك عبدالله الثاني، فقال أثناء لقائه مع مجموعة من الإعلاميين (بكفي يعني بكفي). وعندما يضيق ملك هاشمي ذرعاً من ممارسة «ما» يكون السيل قد بلغ الزبى، فقد عُرف عن ملوك بني هاشم سعة الصدر، والقدرة الفائقة على الصبر، لذلك عندما يضيق جلالة الملك ذرعاً بظاهرة التطاول يكون الأمر قد بلغ منتهاه فقد طال التطاول كل شيء في بلدنا، وأول ذلك المعلم في مدرسته، ورئيس الجامعة في محراب علمه، بعد أن كانت المدرسة والجامعة محل احترام الأردنيين وتبجيلهم، وعندما يتم الاعتداء...
الثلاثاء 2018 10 9 23:00
جائزة ملكية
أحسست وانا أقرأ ما قاله جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في لقاء جلالته مع مجموعة من الإعلاميين والكّتاب يوم الإثنين الماضي أن جلالته يمنحني جائزة، لأن كلام جلالته أشعرني أنني أستشرف فكر وتطلعات جلالته عن بُعد، وأن هذا الاستشراف مكنني من التعبير عن هذا الفكر وعن هذه التطلعات الملكية في سلسلة مقالاتي، على صفحات الرأي، بخاصة في الأسابيع الأخيرة، فقبل يوم واحد من هذا اللقاء كان مقالي على صفحات الرأي بعنوان»مصارحة الناس بأدوارهم ومسؤوليتهم» وكانت خلاصته استلهاماً لما قاله جلالته بالحرف الواحد»آن الآوان أن يدرك الجميع أن سيادة القانون...
السبت 2018 10 6 23:00
أزمة أخلاق
أجبت في المقال السابق على الشق الأول من سؤال الصديق، وسأجيب في مقال اليوم عن الشق الثاني من سؤاله وهو: هل ذاتنا الوطنية بحاجة إلى تعزيز؟ فأقول للصديق ومعه كل الأردنيين: تعالوا نستعرض جوانب واقعنا الوطني لنرى هل نحن بحاجة إلى ذلك أم لا؟ فمن منا لا يشكو من ضعف الحياة السّياسية التي صارت مؤسساتها الرّسمية والأهلية في عين عاصفة الغضب من أدائها؟. وقبلها التعليم الذي كنا نعتز بمستواه، قبل أن تصير مخرجاته محل شكوى. ومثلها الشكوى من تدني مستوى البنية التّحتية والخدمات العامّة المقدّمة للمواطن، فمن منا لا يشكو من أزمات السّير التي تخنق مدننا وتهدر...
الثلاثاء 2018 10 2 23:15
مصارحة الناس بأدوارهم ومسؤولياتهم
سألني صديق ما هي مصلحتك في السباحة ضد التيار، عندما انتقدت في عدد من مقالاتك عدداً من القضايا التي تجد قبولاً عند الناس كأسلوب استقبال الوزراء الذين ذهبوا إلى المحافظات لشرح مشروع قانون ضريبة الدخل، ثم عندما انتقدت من يكثرون من الحديث عن الفساد في الأردن واتهمتهم بأنهم يرسمون صورة مزيفة للأردن، وصولاً إلى مقالك الذي انتقدت فيه من يحاولون الوصول إلى حقوقهم بالقوة، والذي أسميته تطاولاً؟ وماعلاقة ذلك كله بدعوتكم في جماعة عمان لحوارات المستقبل لإطلاق سلسلة حوارات حول سبل تعزيز ذاتنا الوطنية فهل ذاتنا الوطنية بحاجة إلى تعزيز؟إجابتي على الشق...
السبت 2018 09 29 21:45
هستيريا التطاول على بلدنا إلى أين؟
أواصل في هذا المقال، التنبيه من المخاطر التي كشفت عنها طريقة التعامل مع السادة الوزراء، الذين ذهبوا إلى المحافظات لشرح مشروع قانون ضريبة الدخل، وهي مخاطر نصنعها نحن دون أن ندري أنها تهددنا كوطن وكمواطنين، لأنها تهدد استقرار الأفراد والمؤسسات، فعندما نفقد قيمة الاحترام فيما بيننا ونفقد احترامنا لمؤسسات الدولة وللأشخاص الذين يتولون إدارتها، ثم نُفقدهما هيبتهما فإننا نقامر باستقرارنا الذي تحميه الدولة وأجهزتها، كما نقامر بأمننا الذي نتغنى به، والذي توفره أجهزة دولتنا المدنية والعسكرية والأمنية، وهو الاستقرار الذي صرنا نهزه بممارسات...
الثلاثاء 2018 09 25 23:00
صفحة 86 من 108
1
2
...
85
86
87
...
107
108
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف