author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
ثقافة الدوار..
... اللقاءات في الأردن تتم على (الدواوير)، مثلاً حين تريد اللقاء مع صديق ما، وحتى يكون العنوان سهلا يكفيك أن تقول له: (لاقيني ع السابع)..والوصف يتم عبر (الدواوير) أيضا, فحين تريد أن تخبر أحدهم عن مكان سكنك، لابد أن تبدأ من أقرب دوار.. ثم تشرح التفاصيل, حتى الحياة السياسية لدينا, تبدأ من الدوار الرابع.. ولا تنتهي.الإعتصامات وسقوط الحكومات أيضا (الدواوير) هي عنوانها، فرحيل إحدى الحكومات مرتبط بحركة الرابع، والكاميرات التي تركب.. من أجل التقاط مخالفات السير، تملؤ (دواوير) عمان..قصص الحب هي الأخرى، تبدأ دائماً بصدفة اللقاء على الدوار الثالث، كثيراً ما يتحدث...
الأربعاء 2020 07 22 22:09
أبو وضاح
... لي صديق في الكرك إسمه (أبو وضاح) حسين الطراونة، يقدم فيديوهات ساخرة بلهجة كركية حقيقية، وليست متصنعة.. ويصور (الفيديوهات) في الكرك، على مقربة من دكانة الحي وفي فناء المنزل.. لايمتلك شركة إنتاج، ولا يوجد في (الفيديوهات) التي يصورها إضاءة.. ولا (لوكيشن)، ولا نفقات إنتاج، هو صاحب الفكرة وهو المنتج وكاتب السيناريو والمعد..(أبو وضاح) لم يقم بالسطو على اللهجة الكركية، ومن ثم توظيفها في المعارضة.. ومن ثم تسخيرها لجلب الدنانير في شبابيك التذاكر، وعبر شركات الإنتاج.. لأنه ببساطة كان أحد المتقاعدين من المؤسسة العسكرية، ومن الأوفياء لتراب البلد.. وكان العاشق...
الاثنين 2020 07 20 22:09
فيديو كليب
... منذ نشأة (الفيديو كليب) وأنا أتابعه، تعجبني قصة الحب التي ينسجها المخرج ما بين صبية جميلة، وما بين المطرب.. وتظهر تفاصيلها في الأغنية.يوهمونك أن (المطرب)، يعشق تلك الصبية، وتظهر دموعها.. في (الفيديوكليب)، والمطرب يطاردها على البحر، وهي تركض.. وفي النهاية يعانقها، وأنت كمشاهد تعيش لحظات الأغنية بالصوت، بالكلمات وبالصورة.الحقيقة أنه لايوجد حب أبدا، الحقيقة هي أن هذه البنت جاءت لتصوير المشهد، مقابل (1000) دولار أميركي، والحقيقة أن المطرب (كاذب)، ولايعرف شيئاً من العشق لكن شركة الإنتاج أحضرت له مجموعة من الصبابا وهو اختار واحدة منهن... والحقيقة الأخرى...
الأحد 2020 07 19 22:44
جهاد..
... أريد أن أكتب للشاب جهاد السويطي، من الخليل والذي، أمضى الايام والليالي وهو يتابع وضع والدته المصابة بكورونا، من خلال الجلوس على شباك المستشفى في الخليل..صباح الخير يا جهاد..أنا أعرف أنك لم تكن تشاهد والدتك من خلف الشباك، بل كنت تشاهد الخليل كلها.. الأم وطن يا صديقي، وحين تمرض كل شيء تشعر به مريضا.. الهواء في رئتيك، وفمك وعيونك.. والصباح وحتى الشمس تحس أن دفئها متعب..بين الكرك والخليل يا جهاد، خط ضوئي لا يتعدى كيلومترات قليلة، ومثلما شكلت الخليل الحنين في ضلوعك، شكلت لي الكرك العشق ورسمت تفاصيله في أوردة القلب... ويبدو أن الجغرافيا لدينا صارمة،...
السبت 2020 07 18 22:21
ورق جدران
... ورق الجدران الذي تتزين به المنازل الفاخرة في عمان، حتماً لا يغير من حقيقة الجدار.. هو يجمل فقط، هو يجعل العين ترتاح قليلاً.. عند النظر، ولكن خلف هذا الورق يوجد.. الحديد والطوب والتراب..وحين تضع البنت (المناكير) على أظافرها، حتماً لن يغير اللون من حقيقة الجسد.. و(الحومرة) لن تمنع الشفاه من الرعشة، حين يعصف تشرين بالوجه.. ويكون الهواء بارداً جداً.. هي أشياء مؤقتة، تزول عند النوم...وحتى الصبغات التي يحاول فيها (مسن) أن يخفي اثر العمر والشيب، هي الأخرى مؤقتة.. كونها تزول وتنهار مع عبور الأيام، ويظن البعض أنها قد تغير في حقيقية العمر، وهي للعلم تفضح حالة...
الأربعاء 2020 07 15 22:53
أصوات..
... حين جئت لعمان طفلا وتركت الكرك، عانيت من اختلالات في السمع.. وكان الطبيب يؤكد أنه التهاب في الأذن الوسطى، هو لم يكن كذلك.. فالأصوات هنا مختلفة..لم أعد أسمع صوت (الكونتنتال) يعبر، كنت في الكرك أسمعه كل يوم، وصوته مميز ومختلف، يشبه صفير القطار، وكنا نلمح الدخان يتصاعد منه.. لم أعد أسمع، محمد عبده..فقد كان ينطلق صوته من بين ثقوب الشبابيك، وأنا لكثرة ما مشيت في الزواريب حفظت أغنية (يوم اقبلت طرز لها جرحي القديم.. يوم اقبلت طرنا لها أنا وشوقي والنسيم).. كانت النساء يسمعن محمد عبده أيضا، والرجال.. حتى الجدران كانت تحب اللحن النجدي، وتحب الصحراء..لم أعد أسمع...
السبت 2020 07 11 22:02
أبو فروة
... في آواخر الثمانينات، كنت طالبا في المدرسة، كانت هوايتي التسكع في البلد ومن ثم العودة... أتذكر أن الشتاء كان قاسيا يومها، وقررت المشي باتجاه وادي صقرة فهنالك سيأتي الباص... ويقلنا نحو المدينة الرياضية.أنا أعرف البلد جيدا، بالرغم من قدم المكان واتساعه.. إلا أن قلبي كان أكثر اتساعا، وروحي كانت أقدم من الجدران.. وكنت أحتمل البرد والحياة، فمازلت صبيا يحب.. (الهرايس) والمشي، والتأمل في عيون البنات... وسرقة ابتسامات عابرة من وجوه، سائحات مررن بالمدرج الروماني للتو...كان المطر جامحا مثل الخيل، وأمامي يمشي رجل في أول الستينيات من العمر، يرتدي (فروة) ويحمل...
الأربعاء 2020 07 8 22:39
واسع النفوذ
... أنا رجل واسع النفوذ، ولدي شخصية حادة، وشرس.. أؤكد لكم بأني شرس جدا..من سمات النفوذ الواسع لدي، أنني طلبت من بائع الفلافل... أن يكثر من الشطة، واستجاب فورا، هل يجرؤ الرزاز أن يقف في محل فلافل ويصرخ: (حكينالك زيد الشطة يا أخي).. مثلما فعلت أنا، حتما لا... هو أصلا لديه قولون ولا يأكل الفلافل.حتى القطط تهرب مني وتخشاني، وحارس العمارة هو الاخر... يخاطبني بجملة: (حاضر يا افندم).. وأحيانا يقول لي: (يا باشا).. هل يوجد حارس عمارة لدى الرزاز، حتما لا يوجد، ولا أظن بأن عاملا وافدا قال له يوما: (حاضر يا أفندم)..قلت أنا واسع النفوذ، تخيلوا أن أحدهم كان بيده أول أمس ونحن...
الاثنين 2020 07 6 22:41
منسف بالكاسة!
... هنالك مطعم يقدم المنسف (بالكاسة)، ويروج لذلك عبر إعلانات... وقد يقول قائل هل انتهت كل مشاكلنا؟ حتى نعترض على طريقة تقديم المنسف... القصة ليست وجبة طعام ولكن القصة مرتبطة بتراث شعب، قبل أن تكون وجبة طعام..أنشئت «اليونيسكو»، وكلفت الميارات من الدولارات لأجل غايات أساسية وهي التعليم والثقافة والحفاظ على تراث الشعوب، والمنسف جزء من تراث وطني... وما يحدث هو ليس قصة طعام بل هو تسخيف للموروث الشعبي وحين تسخف موروث شعب بهذا الشكل فالأمر يعتبر مقدمة لتسخيف ما هو أهم، وبالتالي تمييع الهوية أو تذويبها.هل أبالغ؟ أنا لا أبالغ، لأن صحن الفول في مصر، هو هوية...
السبت 2020 07 4 22:24
اللجان
.. حين أنهيت «التوجيهي»، ذهبت كي أتقدم إلى مؤتة الجناح العسكري.. ونجحت في كل الفحوص–ولكن الصحافة أغوتني أكثر -.. وحين دخلت من أجل اختبار الشخصية' شاهدني رئيس اللجنة وكان برتبة عميد ركن.. قال لي: (ملقاك زين.. وقيافتك زينة).. ثم سألني مجموعة من الأسئلة تتعلق كلها بتاريخ الأردن وأجبتها.. كلها أيضا دون خطأ واحد.أنا منذ صغري وأنا أحب اللجان، وأحب أن أتقدم لها.. ومع أني نجحت في وظائف كثيرة إلا الصحافة ظلت هي هدفي، كونها المهنة الوحيدة التي سمحت لي بالنوم حتى الساعة العاشرة صباحا..حين أنهيت الجامعة، تقدمت للخارجية أيضا.. ارتديت بدلة وربطة عنق لونها (فوشي).....
الأربعاء 2020 07 1 23:26
صفحة 69 من 132
1
2
...
68
69
70
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف