خدمة الدفع الالكتروني
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي

مقتل 4 «مارينز» و«كتائب ثورة العشرين» تتبنى اسقاط الطائرة البريطانية .. توقع فوز لائحة السيستاني وحزبي طالباني

مقتل 4 «مارينز» و«كتائب ثورة العشرين» تتبنى اسقاط الطائرة البريطانية .. توقع فوز لائحة السيستاني وحزبي طالباني

No Image
طباعة
انسخ الرابط
تم النسخ

بغداد -وكالات - من المتوقع ان تصبح لائحة «الائتلاف العراقي الموحد» التي حظيت بمباركة المرجع الشيعي علي السيستاني اكبر قوة سياسية في العراق  بعد الانتخابات يليها الحزبان الكرديان الرئيسيان بزعامة جلالة طالباني ومسعود البرزاني.
وبدوره، قال مصدر مقرب من سياسي سني مخضرم ان «ابرز المرشحين» لمنصب رئيس الوزراء «اذا حصلت لائحة السيستاني على اكثر من 45%، هما عادل عبد المهدي وزير المال الحالي وحسين الشهرستاني المشارك في اللائحة».
وقد جرى التداول في ايار الماضي باسم الشهرستاني، العالم الشيعي المتخصص في المجال النووي، كالمرشح الابرز لتولي منصب رئيس الوزراء قبل اسناده الى اياد علاوي.
بيد انه من المؤكد ان الحكومة المقبلة ستعكس توازن السلطات. وفي هذا الخصوص اوضح وزير الدولة العراقي عدنان الجنابي وهو سني مقرب من علاوي «ان الحركة الوطنية في كردستان واللائحة الشيعية و(اللائحة العراقية) ستشكل الثلاثي (الحاكم)» .
وتوقع ايضا ان يكون هناك «تحركات مختلفة على اللائحة الشيعية. وحتى على اللائحة الكردية سترون خلافات بين (الزعيمين الكرديين) مسعود بارزاني وجلال طالباني».
ويعتقد عدنان الجنابي ان تحالفا يمكن ان يتشكل بين علاوي والاكراد والشيعة المعتدلين بغية اعادة السنة الذين يشعرون انهم ابعدوا الى داخل اللعبة.
وبدأ السياسيون العراقيون المداولات لتشكيل الحكومة الجديدة غداة انتخابات تاريخية من المتوقع ان ينبثق عنها ائتلاف بين الشيعة والاكراد وانصار علاوي.
واكد سياسي عراقي «منذ الان بدأت المداولات لان السياسيين لا يمكنهم الامتناع عن ممارسة السياسة».
بدورها اعترضت هيئة علماء المسلمين السنية العراقية امس على شرعية الانتخابات معتبرة ان رفضها للوجود الاجنبي يلاقي مزيدا من التأييد في البلاد.
في غضون ذلك قتل 4 من جنود البحرية الاميركية «المارينز» في هجمات منفصلة في حين تبنت جماعة كتائب ثورة 1920 اسقاط طائرة بريطانية اسفر عن مقتل 10 جنود بريطانيين.
واذاعت قناة الجزيرة الفضائية امس شريط فيديو يظهر مجموعة من المسلحين العراقيين يطلقون صاروخا اسقط الطائرة.
واظهر الشريط الذي اصدره الجناح العسكري لجماعة كتائب ثورة 1920 انفجارا على مسافة بعيدة وما يبدو انه حطام طائرة محترق على الارض صور عن قرب في حقل كبير بما في ذلك محرك.


التفاصيل في العربي والدولي

محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
PDF