خدمة الدفع الالكتروني
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي

الانتخابات البلدية.. مشاركة وأدوار شبابية

الانتخابات البلدية.. مشاركة وأدوار شبابية

مشاركة الشباب في الانتخابات.. واجب وطني                ارشيفية
u0645u0634u0627u0631u0643u0629 u0627u0644u0634u0628u0627u0628 u0641u064a u0627u0644u0627u0646u062au062eu0627u0628u0627u062a.. u0648u0627u062cu0628 u0648u0637u0646u064a u0627u0631u0634u064au0641u064au0629
طباعة
انسخ الرابط
تم النسخ

عمان - فريق الشباب  - أكد شباب ومعنيون ضرورة تفعيل الدور الشبابي في الانتخابات البلدية المزمع أجراؤها نهاية الشهر الحالي، لافتين إلى أهمية توسيع قاعدة المشاركة الشبابية في العمل السياسي وتحديد معالم المرحلة المقبلة من خلال مشاركة واسعة في الانتخابات البلدية المقبلة.
أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأردنية د. محمد مصالحة يرى في حديث لـ «الرأي الشبابي»  ان عنصر الشباب هم الأغلبية الساحقة في تركيبة المجتمع الأردني وبناء عليه فان مشاركتهم تحمل أهمية حيوية بالنسبة للعملية الانتخابية للبلديات وبذلك فان أي دور يلعبه الشباب سيكون في المحصلة ايجابيا على نوعية المجالس البلدية.
واضاف: بحكم الفرق بين الأجيال فان الشباب هم المعنيون أكثر من كبار السن في مواجهة تحديات الحاضر والمستقبل وعليه فان حضورهم في العملية الانتخابية سيكون إلى جانب مصالحهم كشريحة اجتماعية واسعة.
وبين مصالحة ان البلديات هي نوع من أنواع الحكم المحلي ومساهمة الشباب ترشيحا وانتخاباً سيساعد على ترجمة أهدافهم وبلورة آرائهم في أعمال المؤسسات البلدية.
وأكد مصالحة أهمية مشاركة المرأة خصوصا في الأرياف والقرى لتطوير هذه المناطق وتحسين مستوى العيش فيها.
ودعا المصالحة الشباب للمشاركة في الانتخابات وفقاً لإرادتهم السياسية على نحو يسهم بإفراز ورؤساء وأعضاء مجالس بلدية منتخبة يمثلون الشباب ووجهات نظرهم، بعيداً عن أي ضغوطات عائلية، مؤكداً أهمية تحصين أبناء المجتمع من المفاهيم المغلوطة.
وأكد ضرورة توعية الشباب بأهمية الولاء والانتماء للوطن وتعزيز الوحدة الوطنية في أوساط المجتمع باعتبارها الطاقة التأثيرية المباشرة لتوجيه التوعية الحقيقية إلى الأسرة والمجتمع والشباب بشكل عام.
واشار الدكتور حسين الخزاعي الى أهمية دور الشباب في العملية الانتخابية من حيث مشاركة الشباب في حضور المهرجانات واللقاءت والمنتديات التي تعقد بين المرشحين لمعرفة برامجهم الانتخابية والاطلاع عليها وتوجيه المرشحين لقضايا الشباب حيث يمكن أن يكون هنالك مرشحون لا يركزون على القضايا الشبابية لان الشباب بحاجة إلى خدمات ومبادرات وأعمال تطوعية يلفتون نظر المرشحين لقضايا الشباب وتبنيها وتطورها.
وأضاف الخزاعي: أن الشباب هم روح الجرأة والمطالبة بحقوقهم والحكم على نزاهة الانتخابات و مراقبتها، كما ان للشباب دوراً مهماً وفاعلاً في جميع مراحل التنمية وإن مشاركتهم مهمة في انتخاب من يمثلهم في البلديات.
كما أكد ان للشباب دوراً في المشاركة في اختيار المرشح الامثل لقيادة الإصلاح التنموي للبلديات من خلال أفكارهم نحو صنع بلديات نموذجية والسعي لوجود بصماتهم المميزة في العملية الانتخابي، والتغلب على سلبيات عانت منها الانتخابات الماضية وضرورة التغلب عليها من خلال مشاركة الشباب.
ولفت الخزاعي إلى قضية تفعيل دور الشباب وليكون لهم مكانة في المجتمع، وعلى قطاع الشباب ان يكون واعياً للدفاع عن أي تجاوزات أو إشاعات قد تتطال العملية الانتخابية وتسيء إلى سمعتها وهم من شاركوا بالانتخابات وراقبوها عن كثب فهذا خط دفاع عن أي تجاوزات قد تحدث وتسيء للعملية الانتخابية.
نزاهة وشفافية
العشريني محمد العطعوط شدد على أن على الشباب اختيار المرشح المناسب بكل نزاهة وشفافية والبعد عن الجانب العائلي بل اختيار من يخدم أمته ووطنه.
وأضاف: أن الشباب مدعوون أكثر من ذي قبل للعب دور المحرك والمتفاعل والمبادر والمؤثر والناشط، لا المتفرج والمتأثر فقط في سياق الحراك الوطني الجاري حالياً تجاه الانتخابات البلدية المقبلة.
ولفت إلى أن قطاع الشباب غدا من أسرع وأنشط القطاعات في المجتمع تأثراً وتأثيراً بالمتغيرات والتحولات؛ فالشباب يشكلون الغالبية العظمى من المجتمع، بل هم قوامه ومحرك التنمية والتغيير فيه فدورهم السياسي والاقتصادي يسهم بشكل فاعل وملموس في تقدم المجتمع على كل المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وفي كل القطاعات المكونة له..
ورأى  معاذ مدادحة أن المهم اختيار المرشح الذي يحقق ويخدم مطالب الناخبين وخصوصا فئة الشباب والعمل على تحقيق مطالبهم بالإضافة إلى إنشاء أماكن تخدم الشباب وتلبي اهتماماتهم وطموحاتهم.
واكد ضرورة اشراك الشباب في الحياة السياسية عموما واعطائهم دورهم الحقيقي في خدمة الوطن, كما اكد على اهمية ان يكون قانون البلديات واضحا من حيث الحفاظ على مهام البلديات ونزاهة الاختيار والية الاختيار.
أما دارين الحلواني فقالت: على كل امرأة ممارسة حقها في العملية الانتخابية سواء في الانتخاب او الترشح لان المرأة حققت نجاحات في المجالس البلدية الماضية فعملت على إنشاء حدائق وحضانات وكل ما يلبي احتياجات الطفل والامومة.
واضافت: انها كشابة يعنيها قبل كل شيء ان تكون البنية التحتية في الاردن مميزة وتليق بحجم الانجازات الاردنية وهذا من واجب البلديات التي تراجعت في بعض الاحيان عن تجهيز هذه البنى, كما اكدت ضرورة اشراك الشباب في صناعة القرار واعطائهم فرصة الترشح والانتخاب في البلديات بالاضافة الى دعم البلديات ماديا وهيكلتها بما يحقق سلامة العمل في البلديات وقيامها بدوره.

مشاركة شبابية
وأكد الشاب إبراهيم مسمار ضرورة اختيار من يحاور الشباب ويتعرف على احتياجاتهم وهمومهم والنهوض في القطاع الشبابي وحل مشاكل الشباب واستيعاب طاقاتهم عن طريق إنشاء مشاريع تعنى بالشباب.
وأملت سلمى محمود أن يكون المجلس البلدي القادم قادراً على حل المشاكل المتراكمة والعمل على استيعاب متطلبات التنمية الشاملة والاهتمام بالنواحي التنظيمية والخدمية والثقافية.
وتمنى احمد السرحان أن يعمل المجلس البلدي الجديد على تنمية المجتمعات في كافة المحافظات بالإضافة إلى مواكبة التطور والحداثة من اجل مدن ومناطق أجمل وأحدث.

ارادة الشباب
وقال الشاب نضال الزعاترة: أتمنى أن يتحقق ما نريده من الانتخابات البلدية وهو أن يفي المرشح بوعوده، كما نتمنى أن يشارك الشباب في العملية الانتخابية كونهم يشكلون الشريحة الأكبر في المجتمع الأردني من خلال حثهم على المشاركة، وان يكونوا غير متأثرين بالعشائرية كون الشباب هم الأقدر لتحقيق ذلك.
ودعا ناصر العبادي.. الشباب إلى المبادرة في يوم الانتخابات للإدلاء بآرائهم بحرية مطلقة في اختيار المرشح الأكفأ والذي يجدون فيه الشخص المناسب لتمثيلهم في المجلس البلدي، مؤكدا على أن واجبنا جميعا أن نمنع ارتهان إرادة للشباب ممن يحاولون سلب أرادتهم نتيجة لنفوذهم المادي فحماية بلدنا تتمثل في دفاعنا عن حقوقنا وحريتنا في اختيار من يمثلنا دون أي ضغوطات أو مساومات.
واعتبر الانتخابات البلدية فرصة للتعبير عن إرادة المواطن، كما أن نجاحها يعكس مدى تفهم المواطن للديمقراطية للحس الديمقراطي.

حقوق المواطنة
واعتبرت بثينة الحديدي أن انتخابات المجلس البلدي هي إحدى مشاعل مسيرتنا نحو الديمقراطية، والدليل الأصدق على مدى متانة التلاحم بين المواطنين لتتولد علاقة تفاعلية موضوعية تتجلى فيها حقوق المواطنة، فهي خطوة في مسيرة الألف ميل حيث أنها تمثل اللبنة الأساسية في بناء قاعدة العمل الجماعي والانتماء المجتمعي وتأصيل ثقافة الانتخاب في تفكيرنا الجماعي وذاكرة الأجيال القادمة.
وأكد يونس بركات أهمية دور وسائل الأعلام كافة في توعية جميع المواطنين الشباب والكبار لان الانتخابات الهدف الرئيسي منها الوطن والمحافظة على المنجزات التي تحققت والعمل على تحقيق تطوير إنجازات أكثر.
 وتابع: هذه الانتخابات هي من مصلحة الوطن والمواطن لافتا انه سيشارك في الانتخابات عن طريق المركز الانتخابي التابع له.
وقال الشاب معتز العبادي: علينا كشباب أن نقوم باختيار المرشح ذي الكفاءة العالية، ويؤكد أن هذه الانتخابات تعد أسلوبا حضاريا يصب في صالح المواطن ؛ وذلك لتحسين عمل البلديات التي بدورها تخدم الوطن والمواطن.
واكد أن الحملة الإعلامية للانتخابات البلدية يجب ان تكون قوية لتعريف الناس بطبيعة وأهمية الانتخاب وحثهم على المشاركة.

مناظرات
وأشار مدير عام هيئة شباب كلنا الاردن سامي المعايطة إلى أن الهيئة تسعى وفق خطته لعقد سلسلة من لقاءات الحوارية بين الشباب وكافة المرشحين.
واكد أهمية مشاركة الشباب في الانتخابات البلدية المقبلة، مشيراً إلى أن الهيئة تلعب دوراً مؤثراً وفاعلاً؛ استعداداً للانتخابات المقبلة، من خلال فرق عملها المنتشرة في جميع مدن وقرى وبوادي ومخيمات المملكة.
وأشار إلى أن الهيئة تسعى لتنفيذ رؤى جلالة الملك الذي يؤمن بأهمية تفعيل دور الشباب وتعزيز مشاركتهم في مختلف مجالات الحياة بوجه عام وفي مجال الحياة السياسية بوجه خاص.
تتضمن فكرة المناظرة دعوة كافة المرشحين لرئاسة المجالس البلدية للمشاركة , بحضور شبابي ومجتمعي من مختلف التوجهات السياسية، بحيث يعطى كل مرشح ربع ساعة لعرض برنامجه الانتخابي ثم يتاح لكل مرشح مناقشة المرشحين المقابلين بطريقة موضوعية حول برامجهم الانتخابية وإعطاء الآخر فرصة الرد، ثم السماح للمرشحين بالإجابة على استفسارات الحضور من خلال فرق مدربة ومتخصصة في مجال مناظرات.
في نهاية المناظرات سيتم عرض ملخص عن أهم التحديات التي تواجه الشباب والحلول المقترحة.
قال الطالب الجامعي يزن الضمور اننا نمنى من المجالس المنتخبة ان تنظر للشباب من زاوية اوسع وان يعطوا هذا القطاع اهمية اكبر لاننا نعتبر فئة واسعة من المجتمع الاردني لكننا بعيدين كل البعد عن الاهتمام من قبل المسؤوليين
ورأت نور العبداللات ان هناك اهتماماً من قبل الشباب في الانتخابات البلدية اكثر مما سبق ونتمنى ان يكون هناك انتخابات نزيهة وان يكو مجلس بلدي نزيه بعيد عن الفساد وان يولي القطاع الشبابي اهتماماً اكبر واوسع من المجالس السابقة.
فيما قالت الطالبة عائشة الوزني: نتمنى من المرشحين ان يكون لهم دور في عملية الاصلاح والتنمية وان يكون لهم دور في دعم المشاركة الشبابية السياسية والتنموية في كافة المجالات

مرشحون
واشار مرشحون الى أهمية المشاركة الشبابية بالانتخابات، والمساهمة في العملية الديمقراطية عبر المشاركة الفعالة في العملية الانتخابية لإيصال صوتهم إلى مجلس النواب المعبر عن آمال وطموح الشعب الأردني، مؤكدين ن المشاركة الشبابية في الانتخابات العامة هي المحرك الأساسي في مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي المنشود والمشاركة الايجابية خير ألف مرة من الحالة السلبية
أحد المرشحين (...) قال إن مجتمعنا الأردني فتي.. أمله ومستقبله في قوته الشبابية والتي ربما لا يزال جزء كبير منها كامنا لم يتم استثماره بعد، فالشباب قوة لا يستهان بها في التغيير الإيجابي.
وشدد على أهمية التركيز على دور الشباب في كافة المجالات وإعطائهم الفرصة لإبداء الرأي واستخراج الإبداعات الكامنة واستثمار الطاقات الايجابية لديهم وإبعادهم عن المشاكل التي قد ينغمسون فيها لسد حالات الفراغ وشعورهم بالتهميش وعدم الأهمية.
وأضاف: وان كنا في الأردن شهدنا في السنتين الماضيتين ثورة شبابية رائعة في العمل التطوعي والاجتماعي والخيري كان طلاب جامعاتنا روادها إلا انه لا يزال هناك مجالات عدة يتحتم علينا العمل والتركيز على إشراك شبابنا فيها، وفتح المجال أمامهم للانخراط في الحياة السياسية بشكل فعلي وإزالة الرهبة السائدة بين فئة كبيرة منهم تجاه الانضمام الى الأحزاب السياسية الوطنية وتذليل العقبات أمامهم وإعطائهم الفرصة الكاملة للتعبير عن أنفسهم مما يقوي الحس الوطني لديهم ويرفع إحساسهم بالمسؤولية.

فرسان التغيير
مرشح آخر قال إن جلاله الملك عبدالله الثاني أولى الشباب جل اهتمامه وأطلق عليهم لقب فرسان التغيير.
وتمنى المرشح أن يكون الشباب على قدر أهل العزم وان يشاركوا في الانتخابات البلدية فهم قادة التغيير، وعليهم الابتعاد عن كل ما يشوه العملية الديمقراطية ونبذ العنصرية والفئوية.
وأضاف: نحن كمرشحين نأمل من الشباب أن يكون لهم مشاركة فاعلة في الانتخابات لإفراز مجالس بلدية صالحة هدفها خدمة الوطن والمواطن و على مستوى عال من الكفاءة، وان يكونوا بعيدين كل البعد عن المصالح الشخصية، فالشباب وحسب الإحصاءات هم الشريحة الكبرى في المجتمع الأردني لذا فان أصواتهم سيكون لها دور كبير في دفع مسيرة الوطن ورفد المجالس البلدية بقيادات شبابية قادرة على تحقيق مصالح المواطنين.
وتابع المرشح: لا بد أن يكون هناك تفاعل حقيقي وتعاون مشترك بين المرشحين والشباب، فكل طرف يقوم بواجبه تجاه الوطن لإنجاح العملية الديمقراطية، فالصوت أمانة في عنق كل شاب لأنهم جيل مؤثر وقطاع لديه القدرة على أن يؤثر ويطور في العملية الانتخابية، فالتأثير المتبادل بين المرشحين والشباب يساهم في إنجاح الانتخابات.
وقال: ان القطاع الشبابي قطاع مهم يستحق كل الرعاية والعناية فهو قطاع واع ومؤثر له مسؤولياته التي ينهض بها، مطالباً الشباب أن يكونوا بمستوى التحدي فهم العمود الفقري للعملية الانتخابية.

تطوير الكفاءات
ومن جهتها قالت إحدى المرشحات إن الشباب هم فرسان التغيير فنحن كقطاع نسائي بحاجة إلى كسب أصوات الشباب لان هدفهم هو التغيير، فنحن كمرشحين نضع الشباب وقضاياهم في صدارة أولوياتنا لأنهم يستحقون منا كل العناية كما علينا أن نركز على استثمار طاقاتهم وأفكارهم.
وأضافت: الوطن غني بالطاقات الشبابية، لكنها بحاجة الى من يكتشفها، ويطورها، فعلينا ان نساهم في تطوير الكفاءات لما فيه مصلحة الوطن.
واشارت الى ان الشباب هم المستقبل ولهم دور كبير في تحديد السياسات العامة المستقبلية، وعندما نتحدث عن الشباب فنحن نتحدث عن 70% من سكان الوطن فيجب ان يكون للشباب دور كبير في تحديد مستقبلهم الأفضل وفي التغيير والابتعاد عن الجهوية لإفراز مرشح قادر على تحقيق طموحاتهم.
وأكد ت أن أصوات الناخبين الشباب ستكون الفيصل في عملية الاقتراع، لأنهم يشكلون السواد الأعظم من المجتمع الاردني.
وأكد احد المرشحين من خلال بيانه الانتخابي ضرورة تشجيع الشباب على الانخراط بالحياة السياسية.
ورأى أن المجالس البلدية المقبلة ستكون أمام تحديات حقيقية فيما يتعلق بتلبية احتياجات المواطنين وتحسين اداء عمل المجالس البلدية لتقديم افضل الخدمات مما يتطلب من رؤساء واعضاء المجالس البلدية الجدد وضع برامج فاعلة وخطط مدروسة لدعم العمل البلدي.
وبحسب اخر احصائية بلغ عدد المترشحين لمنصب رئاسة البلدية 696 مرشح منهم 690 ذكور و6 اناث،فيما وصل عدد المترشحين لعضوية المجالس البلدية 2317 منهم 1840 ذكر و477 من الاناث.

محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
PDF