ويشير المبتكرون إلى أنه يمكن مثلا استخدامها لطباعة "مضخمات" الضوء البلازمي، التي يمكن استخدامها للكشف عن أصغر أثر للمواد عند دراسة العينات باستخدام مطيافية رامان. وهذا مهم جدا لعمل خبراء الطب الشرعي، وتحليل تركيب الأشياء الفنية، والبحوث الأثرية والتجارب العلمية الأخرى. وليس للطابعة الجديدة مثيل في العالم.
ويقول الباحث فلاديسلاف بوريسوف من المعهد: "تستخدم مطيافية رامان في تحليل تركيب العينات. يحدد هذا التحليل طبيعة المادة من خلال تأثيرات الضوء التي يمكن تحسينها باستخدام الهياكل البلازمية التي طبعناها. أي أننا في الأساس نصنع مضخم إشارة الذي من دونه لا يمكن رؤية كمية صغيرة من المادة، ولكن بطريقتنا، يمكن رؤيتها".
فيما يمكن استخدام الجهاز لطباعة لوحات الدوائر الإلكترونية الدقيقة بعرض مسار يساوي شعرة الإنسان. وعند إنشاء أجهزة الكشف الضوئية، يسمح الاختراع بتطبيق نقاط كمومية إضافية لزيادة حساسية العناصر بشكل كبير.