خدمة الدفع الالكتروني
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي

الشباب في ميلاد قائدهم وملهمهم: الملك الداعم الأول لنا

الاستثمار في طاقات الشباب مفتاح المستقبل المشرق للوطن

طباعة
انسخ الرابط
تم النسخ
عمان - حنين الجعفري

يحتفي الشباب الاردني بعيد ميلاد جلالة الملك عبد الله الثاني، بمزيد من العطاء والانجاز عام تلو العام.

ويلعب الشباب في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني دوراً حيوياً بمسيرة التنمية الشاملة حيث كان جلالته الداعم الأول للشباب فهو يعتبرهم شركاء أساسيين في بناء وتطوير المجتمع بشكل شامل ومستدام، كما جاءت توجيهات جلالته لتعزز دور الشباب في تحقيق التنمية الوطنية الشاملة باطلاق عدد من المشاريع والمبادرات، ودعم المبادرات الشبابية الخاصة التي تحقق اهدافاً وطنية.

واولى جلالته اهتماماً كبيراً بالشباب بهدف تمكينهم وتطوير مهاراتهم ومساندتهم باعتبارهم الركيزة الاساسية في بناء الوطن، وجاء هذا الاهتمام الملكي الدائم من ايمان جلالته بقدرة الشباب على احداث التغيير الايجابي والمساهمة الفاعلة بالتنمية المستدامة.

ويعتبر الشباب الاردني مليكهم، الداعم الاكبر والسند لهم، فطالما حرص جلالته على اللقاءات المستمرة بهم والتي تترجم تفاعل الشباب مع قائدهم وفهم رؤيته وتعزيز شعورهم بالانتماء والمسؤولية تجاه المجتمع.

ومن هذا المنطلق يرى الخبير الشبابي د. محمود السرحان ان الشباب احتل مكانة مميزة في فكر القائد حيث دعا جلالته الى جعل الشباب في سلم الاولويات الوطنية باعتباره الاداة والغاية والمحور في العملية التنموية الشاملة والمستدامة بكافة ابعادها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والامنية، فلا تنمية شاملة ومستدامة بمعزل عن استثمار طاقات الشباب.

وبحسب السرحان، هناك عدة مؤشرات تدل على اهتمام القائد بالشباب حيث جاء ذلك في اصطحاب جلالته لهم في لقاءاته العربية والدولية ليتعرفوا عن قرب على قيم ومهارات القيادة الواعدة لدى الشباب فضلا عن فتح افاق اوسع امامهم لمعرفة المزيد عن مطبخ السياسة الدولية ودور جلالته في التأثير في مجريات العملية السياسية الدولية والمكانة التي يحظى بها جلالته لدى قادة العالم.

ويتابع: كما واصل جلالته اهتمامه بالشباب ببحثهم عن المزيد من العمل والمشاركة الجادة والواعية والمسؤولة في بكل ما يتعلق بحياتهم حاضرا ومستقبلا، فضلا عن توفير الجهات المعنية بالشباب لاشباع تطلعاتهم واستثمار اوقات فراغهم ومقابلة احتياجاتهم المتزايدة في عالم شديد التعقيد وسريع التغيير.

ويقول منسق هيئة شباب كلنا الأردن/ مادبا د. حسن خليل الشوابكة: «بذكرى ميلاد جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين ونحن نحتفل بهذه المناسبة العزيزة على قلوب الأردنيين جميعا نستذكر معا الاهتمام الملكي بالشباب فهم عماد الأمة، وهم سر النهضة فيها، ولأن جلالته يملك رؤية استشرافية للمستقبل ويعي تماما ماذا يعني الشباب وكيف نستطيع الاستثمار فيهم للمستقبل جعل للشباب أولوية دائمة في قائمة أولوياته، إيماناً منه بقدرة الشباب في صناعة المستقبل وتنمية المجتمعات».

ويضيف: هذا يلمسه الشباب دوما من خلال ما يشهدونه من تفاعل جلالته باستمرار مع الشباب وأفكارهم ورؤاهم، وتواصله معهم دوما وتأكيده أنه يعوّل عليهم في النهوض بالمملكة وتعميق وتثبيت دعائم استقلالها والانطلاق نحو العالمية، وإبداء استعداده الدائم لدعمهم ومؤازرتهم وتوجيهه الحكومات المتعاقبة للتركيز عليهم وتمكينهم.

تمكين الشباب.. أولوية

الناشط الشبابي مهند الواكد الفاعوري يقول: طالما يعي جلالة الملك تعزيز دور الشباب بشكل اكبر لايمانه المطلق ان الشباب دائما يحمل الفكر المتجدد، فجلالته لم يترك فرصة الا وعزز من خلالها الشباب واتاح المساحة الحقيقية للشباب الاردني ليطلق العنان لابداعة».

ويضيف: كما سعى جلالة الملك منذ توليه سلطاته الدستورية لتمكين الشباب معرفيا وخلق جيل شبابي قادر على ادارة المرحلة لمعرفته ان المستقبل يحتاج لشباب صاحب فكر ومبدع، وهذا ماعززه جلالة الملك منذ البداية.

ويختم: مليكنا القريب من كل فئات المجتمع الاردني بتواصله الدائم مع كل شرائح المجتمع لم يبق مكان او قرية او مدينة او بادية او مخيم الا وتشرفت بزيارة من جلالة الملك، بالاضافة الى اللقاءات الخاصة التي تعقد مع جلالة الملك للمجموعات الشبابية والزيارات للمشاريع الشبابية الناشئة لدعمها وتطويرها.

ويقول المحامي المتدرب عبادة الوردات: «في عيد مولد قائد البلاد يزف الشباب اجمل التهاني للملك عبدالله الثاني على دوره في دعم وتمكين الشباب في الدولة».

ويضيف ان الملك عبدالله الثاني لطالما أولى اهتماما كبيرا لتمكين فئة الشباب في المجتمع لأنه يقدر الشباب كونهم المستقبل والأمل للأمة, لذلك سعى الملك لانشاء مؤسسات تعنى بالشباب مثل صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية الذي يعتبر فرصة كبيرة للشباب في تنمية قدراتهم الريادية، بالأضافة لإطلاق جلالته هيئة شباب كلنا الأردن التي تعمل من تمكين الشباب في عملية صنع القرار وتمكينهم من القيادة الإيجابية في المجتمع.

وبرأيه، فان جهود الملك المستمرة في دعم الشباب تعكس التزامه الحقيقي بمستقبل الأردن ورفاهية شعبه، وكل هذا يصب في خلق دور إيجابي وفعال من الشباب اتجاه عملية صنع القرار والتأثير على المحددات التي تقف عائق امام تقدم سير الدولة الأردنية، وعلى جميع الشباب الخروج من عنق الزجاجة والتفكير خارج الصندوق لتحقيق ثورة تنموية شاملة.

وبحسب مجدولين عبد الاله الشوابكة فان الشباب يدرك مساعي جلالته الدؤوبة في سبيل تمكينهم على كافة الصعد ومختلف المجالات وكان أهمها في الجوانب السياسية، وجاء ذلك تأكيد جلالته أهمية أن يكون للشباب دور بارز في صناعة القرار السياسي من حيث ضرورة انخراطهم في الاحزاب السياسية والمؤسسات المدنية وتوجيهه المستمر للحكومات المتعاقبة بتسهيل انخراط الشباب في الحياة الحزبية والسياسية وتوفير الدعم والتدريب اللازمين لهم.

وتضيف: عزز جلالته دور الشباب بعقد اللقاءات المستمرة معهم والسماع منهم بشكل مباشر وتحفيزهم لمزيد من التعلم والانجاز وان لا يترددوا بإسماع صوتهم للمسؤولين للمطالبة بحقوقهم والتعبير عن رأيهم وتحسين الواقع الذي نعيشه.

ويرى الشاب قصي نايف الفشيكات ان جلالته سعى للتخفيف من البطالة بين الشباب بإطلاق العديد من المبادرات التي من شأنها تسهيل تأسيس المشاريع الصغيرة والمتوسطة او تطويرها وتوسعتها، وكان ظاهر اهتمام جلالته بهذا الجانب من خلال زيارته المستمرة للمشاريع الاقتصادية التي يطلقها الشباب، بالاضافة الى اطلاق المشاريع التدريبية في المجالات الاقتصادية.

وبرأيه غان الريادة قد كانت عنوانا عريضا لرؤية جلالته للشباب، حيث ان الاهتمام الملكي جزء اساسي في خلق وتطوير بيئة ريادة الاعمال مثل مشاركة صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية في تأسيس شركة اويسس 500 لتطوير المشاريع الصغيرة وريادة الاعمال، ونعلم أن القطاع الريادي في الاردن شهد نقلة نوعية خلال الفترة الماضية.

وتشير الشابة ميسم علي الطوالبة الى أن جلالة الملك عبدالله الثاني يتمتع بسجل حافل من المواقف المميزة تجاه الشباب، والتي تعكس اهتمامه العميق ورغبته في تمكينهم ودعمهم. فعلى سبيل المثال أطلق جلالته مبادرة «أنت الأردن» التي تهدف إلى إشراك الشباب في عملية صنع القرار والمشاركة السياسية حيث شملت المبادرة تنظيم ورش عمل وندوات مع الشباب التي خلالها يتم الاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم حول القضايا الوطنية. كما حرص جلالته على حضور العديد من الفعاليات والأنشطة الشبابية التي تنظمها منظمات الشباب، مثل مهرجانات الشباب، والن?وات، والمبادرات المجتمعية وهذا الحضور يعكس دعمه المباشر لشباب الأردن ويعزز روح الانتماء والمشاركة.

ويقول الشاب عدي أبو عليوة: جلالة الملك عبد الله الثاني أكد منذ توليه العرش أن الاستثمار في طاقات الشباب هو مفتاح المستقبل المشرق للوطن، وحرص جلالته على تمكين الشباب الأردني ودعمهم في شتى المجالات، سواء من خلال إطلاق المبادرات الملكية التي تعزز قدراتهم أو فتح الأبواب أمامهم ليكونوا شركاء حقيقيين في بناء الأردن الحديث.

ويضيف: بالنسبة لجلالة الملك، الشباب ليسوا فقط عماد الحاضر، بل هم صناع الغد ووقود التنمية المستدامة، إذ يؤمن جلالته بأن كل شاب يحمل في داخله طاقة لا حدود لها تحتاج فقط إلى التوجيه والرعاية، وهو ما جسّده عبر مواقفه الداعمة التي تتسم بالإنسانية القريبة من القلب، مثل لقاءاته المباشرة مع الشباب في الجامعات والمؤسسات الشبابية، وإشادته بإنجازاتهم في المحافل الوطنية والعالمية، مما يرفع معنوياتهم ويشعرهم بالفخر والانتماء. وفي مواقف عديدة، رأينا جلالته يقف بجانب الشباب، يستمع إليهم ويشجعهم، في تجسيد حي لقائد يرى فيه? الأمل الذي يُبنى عليه مستقبل هذا الوطن.

ويرى ماهر الميدعاني ان جلالة الملك عبد الله الثاني يبرز اهتماما كبيرا بالشباب بوصفهم عماد الوطن وقادة المستقبل، حيث يولي جلالته الشباب اهتمامًا خاصًا، ويعتبرهم الركيزة الأساسية لبناء وطن مزدهر، ويعكس ذلك من خلال دعمه المستمر للبرامج والمبادرات التي تعزز من مهاراتهم وتؤهلهم لتولي المسؤوليات.. ولا يقتصر اهتمام الملك على توفير الفرص، بل يرافق ذلك تحفيز مستمر لدعمهم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم.

وتستعرض سلسبيل المعايعة الاهتمام الملكي والدعم والرعاية للشباب الذي جاء في عدة مواقف مثل تكريم أوائل الثانوية العامة سنويا، وإنشاء مدارس التميز على مساحات واسعة في كل محافظات المملكة ومتابعة نتائجها والبناء عليها وتعيين أوائل الجامعات والمعاهد في الوظائف الحكومية وتشجيع الشباب وأصحاب الريادة والإبداع في كافة المجالات وخاصة في مجال التكنولوجيا الرقمية، وتوجيه أصحاب القرار في الدولة بالالتقاء والحوار مع الشباب في جميع المجالات العلمية والثقافية والحزبية والاقتصادية لتنمية قدراتهم وإبداعاتهم، والتوجيه الملكي ?لمباشر بتطوير مراكز التدريب المهني ودعمها من أجل تمكين الشباب من تطوير مهاراتهم وقدراتهم الفنية والعملية وتمويل المشاريع الشبابية ذات الجدوى الاقتصادية الناجحة بقروض ميسرة وسهلة ومتابعتها من قبل المؤسسات ذات العلاقة.

ويرى طالب القانون في الجامعة الاردنية ليث ذياب ان جلالته طالما كان يخاطب شباب الأردن بانهم الفرسان الحاملون لرسالة هذا البلد وهذه الرؤية كانت لدى جلالته بدعم الشباب وتمكينهم خصوصا عند إطلاق هيئة شباب كلنا الأردن ودعم المبادرات الشبابية الوطنية وتأسيس مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز التي رعت الشباب الموهوبين ودعم الرياضيين كان له الأثر الكبير لما وصلنا اليه اليوم خصوصا بالمجال الرياضي ويجب العمل والبناء على هذه التوجهات الملكية لضمان مستقبل افضل للشباب.

وتقول الشابة نور علي الطوالبة: «منذ تولي العرش، كان لجلالته رؤية واضحة تجاه تمكين الشباب وتعزيز دورهم في مختلف المجالات، مما يعكس إيمانه العميق بأن الشباب هم قادة الغد».

وتترجم الطوالبة الاهتمام الملكي بالشباب بإطلاق جلالته العديد من المبادرات والبرامج التي تهدف إلى دعم طموحات الشباب وتوفير الفرص لهم، حيث كان ابرزها بحسبها، «البرنامج الوطني لتوظيف الشباب»، الذي يسعى إلى خلق فرص عمل وتحسين المهارات اللازمة لدخول سوق العمل.

وتختم: جلالة الملك عبدالله الثاني يدعو دائماً إلى أهمية المشاركة الفعّالة للشباب في الحياة العامة، سواء عبر العمل التطوعي أو الانخراط في صنع القرار، وهو يؤمن بأن للشباب القدرة على إحداث التغيير الإيجابي في المجتمع، وأنهم يجب أن يكونوا جزءاً من الحلول للتحديات التي تواجه الوطن.

ويلفت قائد الفريق التطوعي راجم2 للازمات زيد الحدادين للشباب كان النصيب الاكبر من الاهتمام الملكي وتجلى ذلك في تأسيس مبادرات شبابية للخدمة المجتمعية والتي ساهمت بشكل كبير في رفع قدرتهم على خدمة المجتمع وهذا دليل على ان جلالته يولي جل اهتمامه لبناء قدرات الشباب ودعم المبادرات الشبابية التي تخدم المواطنين.

ويؤكد الشاب محمد يوسف الجفيرات على آراء سابقيه بالاهتمام الملكي بالشباب لايمان جلالته بالشباب واعتبارهم عماد الوطن وركيزته نحو المستقبل.

وبرأيه فان جلالته يحرص على تمكينهم عبر تعزيز التعليم، دعم الابتكار، وتوفير فرص العمل، إلى جانب إطلاق مبادرات وطنية مثل «مبادرة حقق» التي تشجع على ريادة الأعمال والإبداع، بالاضافة الى فتح قنوات التواصل مع الشباب، وتشجيعهم على المشاركة في الأنشطة الرياضية والثقافية التي تعزز من قدراتهم وثقتهم بأنفسهم.

في حين ترى الشابة ليلى الشوابكة ان الشباب في فكر جلالة الملك عبد الله الثاني ليسوا مجرد فئة عمرية، بل هم روح الوطن التي تنبض بالطموح وعماد النهضة وأمل المستقبل، حيث يرى جلالته في الشباب طاقة لا حدود لها، قادرة على صنع المعجزات إذا أُحسن توجيهها، ولهذا كانت رؤيته دائماً تتمحور حول تمكينهم وتعزيز دورهم في بناء أردن قوي ومتقدم.

وتضيف: أطلق جلالته مبادرات وطنية رائدة مثل «صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية» ليكون منصة للشباب يطورون من خلالها إبداعاتهم ومهاراتهم لخدمة أنفسهم ووطنهم، كما أولى التعليم اهتماماً استثنائياً واضعاً نصب عينيه ضرورة تحديث المناهج ودمج التكنولوجيا ليكون شبابنا على أتم الاستعداد لمتطلبات العصر.

وتقول دانية الهواوشة: «جلالة الملك عبدالله الثاني، قائد الحكمة والرؤية المستقبلية، يولي الشباب الأردني اهتمامًا خاصًا ويعتبرهم عماد الوطن وأساس نهضته ومستقبله الواعد، حيث يؤمن جلالته أن الشباب هم الطاقة الدافعة للتغيير والإبداع، لذا يحرص دائمًا على تعزيز دورهم وتمكينهم من المساهمة الفاعلة في مسيرة التنمية والبناء».

وتتابع: لطالما كان جلالة الملك قريبًا من الشباب، مستمعًا لآمالهم وطموحاتهم. وتجلى ذلك في حرص جلالته على دعم الشباب ومبادرته المستمرة ولقاءاتهم بشكل مباشر عبر الحوارات المفتوحة والجلسات النقاشية، مثل لقاءات «منصة الشباب» التي أطلقها لتكون مساحة تفاعلية تجمع الأفكار الإبداعية والابتكارات المميزة.

وتختم لقد منحنا جلالته الأمل والإصرار على مواصلة العلم، مؤكدًا بذلك أن الاستثمار في الشباب هو الاستثمار في مستقبل الأردن.

في حين ترى بسمه يوسف المراعبه ان جلالة الملك هو من يرفع معنويات الشباب بشكل دائم ومتواصل فهو يسعى دائما لتقديم يد العون لهم وتمكينهم داخل المجتمع من خلال توفير كل ما هو مناسب لقدراتهم على كافه الاصعده، ويوجههم نحو تحقيق اهدافهم وطموحاتهم ويقدم لهم النصائح القيمة والإلهام المستمر بكونه يرى في الأمل والنهضة بالوطن، فالشباب لا يعني لجلالته فقط فئه عمرية بل هم قادة المستقبل القادرين على اتخاذ قرارات هامة تصُب لصالح الأردن وعلى تحمل المسؤوليات ومواجهه التحديات مهما كانت صعبة.

محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
PDF