خدمة الدفع الالكتروني
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي

كونها الرأي

طباعة
انسخ الرابط
تم النسخ
م. فواز الحموري

تأتي مناسبة انطلاقة الرأي مع غمره الفرح الأردني الهاشمي فيثلج الصدر ذلك السطر الجميل من عمر الوطن الرائع بطيب المشوار والمسيرة وصفحات المجد والكرامة والعزة وعلى صفحات الرأي الغراء.

عدت لمركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي والذي رصدت مسيرة الرأي وعلى النحو الآتي: «هي جريدة يومية عربية سياسية تصدر عن المؤسسة الصحفية الأردنية توزع إلى جميع محافظات المملكة الأردنية الهاشمية ومقر الجريدة في العاصمة الأردنية عمان، وكان العدد الأول منها بين يدي القراء في 2-6-1971، وما زالت منتظمة منذ ذلك الحين.

كانت بداية الفكرة في عام 1967 حيث اشتدت الحاجة على أثر احتلال إسرائيل للضفة الغربية إلى مؤسسة صحفية، ترتقي بخطابها إلى مستوى الأحداث في تلك المرحلة حيث لم يكن في الأردن إلاّ صحيفة واحدة هي» الدستور ». وقد باشرت حكومة دولة الشهيد وصفي التل إجراءاتها العملية لبلورة هذا التوجه فأصدرت القانون رقم 26 لسنة 1971 بتاريخ 13-5-1971 القاضي بإنشاء المؤسسة الصحفية الأردنية كمؤسسة حكومية، وتعاقب على إدارتها ورئاسة تحريرها الأستاذ نزار الرافعي والمرحوم الأستاذ ملحم التل حين قرر مجلس الوزراء (حكومة دولة زيد الرفاعي) إلغاء?قانون المؤسسة رقم 26 بموجب القانون المؤقت رقم 45 لسنة 1973، وتم نقل ملكية المؤسسة من الحكومة إلى » الاتحاد الوطني العربي» وهو التنظيم السياسي للدولة بحيث تكون الصحيفة ناطقة باسمه. وجرى تعيين المرحوم الأستاذ سليمان عرار مديراً عاماً ورئيساً للتحرير.

في 23-5-1974 وبموجب القانون رقم 5 لسنة 1974 قرر مجلس الوزراء تحويل المؤسسة إلى شركة مساهمة خصوصية برأسمال 150 ألف دينار، بلغت مساهمة الحكومة فيها 40 % وطرح نسبة 60% لمساهمات القطاع الخاص، واستمر ذلك حتى 1-9-1975 حيث تم بيع حصة الحكومة لتصبح المؤسسة شركة مساهمة خصوصية بالكامل، يملكها السادة (المرحوم جمعة حماد، المرحوم سليمان عرار، الأستاذ المرحوم محمود الكايد، الأستاذ محمد العمد، وانضم اليهم فيما بعد المرحوم رجى العيسى).»

بدأت مسيرتي للكتابة في الرأي منذ عام 1981 من خلال منبر الرأي وحتى الآن والحمد لله وفضل أسماء يحتم علي الوفاء ذكرهم ومنهم: المرحوم د. سليمان عربيات والذي أرشدني منذ البداية التوجه للرأي والأستاذ الفاضل هاشم خريسات (أبو المثنى) والذي استقبلي بترحاب وحفاوة وحكمة واستلم مقالي الأول وتم نشره وتوالت المحاولات والذكريات لكل مقال.

كان أبو الرائد مأمور المقسم بابتسامته وصلاحيته لاستلام المقال وتأمينه للمحرر البداية للصعود من بوابة الرأي إلى الطابق الأول والمرور بمكتب المعلم والأستاذ أبو العزم (محمود الكايد) والتوجه إلى قسم المحليات والتعرف على كارولين فرج، أحمد سلامة ومن ثم الأستاذ هاشم خريسات، عمر عبندة، عبد الرحمن العبوشي، علي أبو طبنجة، المرحوم عبد الله حجازي، المرحوم إبراهيم العجلوني، المرحوم د. فهد الفانك، المرحوم محمود برهومة، المرحوم أحمد المصلح، المرحوم نظمي السعيد، ومأمور المقسم المناوب أبو سليم.

عهدت وتشرفت بمعرفة رؤساء تحرير جريدة الرأي وفي مقدمتهم المرحوم الأستاذ محمود الكايد، المرحوم جمعة حماد، الاستاذ سليمان القضاة، الأستاذ عبد الوهاب الزغيلات، الأستاذ راكان المجالي، الأستاذ رمضان الرواشدة، الأستاذ طارق المومني، الأستاذ راكان السعايدة وبمساعدة وكرم وصداقة عزيزة من الأستاذ خالد المساعيد، الأستاذ خليل الشوبكي، والأستاذ رداد القرالة.

(42) عاما سنواتي مع الرأي وحتى الآن وثمة العديد من الذكريات تخص مواصلة الكتابة والصبر والترقب والتواصل مع الأعزاء في قسم التحرير والذين أكن لهم التقدير والامتنان والعرفان.

وكونها الرأي وفي عيدها أردد: » دمت دارا رحبة ونافذة تطل على المستقبل والنصر»، كل عام والرأي مشرقة بالحقيقة ومفعمة بالعطاء.

[email protected]

محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
PDF