author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الاشتراك
الصحيفة
الارشيف
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
160x600
160x600
مقالات الكاتب سليم ايوب قونة
تعليم أم تربية؟
كشف الجدل النظري المحتدم وأشكال الاحتجاج المادي حول قضية تعديل بعض نصوص الكتب المدرسية عن جبهة أخرى أكثر خطورة وتعقيدا يواجهها مجتمعنا الاردني بكل مكوناته. فأي تعديل أو تغيير في النصوص المدرسية أو المناهج خاضع للمراجعة وقابل للتعديل مرة أخرى وأخرى.لكن الوجه الاخر غير المريح بل القبيح جدا الذي كشف عنه هذا الجدل والتجاذب مرتبط بجوهر مفهوم التربية. و قد يكون من المفيد ان نبدأ بالتمييز بين التعليم وبين التربية ، وان نكف عن الخلط بينهما وكأنهما شىء واحد. فهناك عدد لا بأس به من الناس ومن بينهم كتاب ومعلقون يخلطون بحكم العادة والتسليم بين الموضوعين...
السبت 2016 11 5 00:00
«فيتو» روما
أدخل الرومان في القرن السادس قبل الميلاد مصطلح «الفيتو» ومعناه باللاتينية « أنا أمنع» الى قاموس القوانين الوضعية لمساعدة المحاكم المدنية في حينه على حماية مصالح الناس العاديين وعامة الشعب ضد تسلط الطبقة المتنفذة والنبلاء والارستقراطيين الذين كانوا يتحكمون في مقاليد الامور في الامبراطورية الرومانية من خلال عضويتهم في مجلس الشيوخ.في أواسط القرن العشرين وبالتزامن مع انشاء الامم المتحدة تضافرت عوامل كثيرة ومتداخلة على تحويل مفهوم «الفيتو» من سلاح اجتماعي سلمي للدفاع عن حقوق عامة الشعب الى أداة للتدخل في شؤون الدول والشعوب.اذ حصر الحلفاء...
السبت 2016 10 22 00:00
الأغلبية المحاصرة
أشغل الرأي العام في الاردن مؤخرا بثلاثة عناوين هامة هي الانتخابات البرلمانية واتفاقية الغاز والمناهج المدرسية.أية حكومة شرعية تدرك ان مهمتها ليست سهلة ، ولكنها مقتنعة بدور الطبيب الحازم الذي يلزمه قسم سقراط على اقناع مريضه على تناول جرعات الدواء المر مؤقتا والمؤلم أحيانا لحين شفائه لاحقا. الاغلبية الصامتة في الاردن ما زالت متفهمة ، كما كان حالها على مدى العقود الطويلة الماضية ، ومنذ ان كان يتم استيراد السكر والشاي والأرز على ظهور الجمال والحمير ، وهي على استعداد للتعايش مع المستجدات ، لأن صبرها وتفاؤلها هما اللذان أوصلاها الى ما هي عليه اليوم...
الاحد 2016 10 9 00:00
وسائل التراشق الاجتماعي
تماما مثلما يساء استخدام المركبات المخصصة لنقل العتاد والعباد حين يحولها اصحابها الى وسائط عمياء تزرع الموت وتنثر التخريب والألم في الشوارع ، وتماما كما يعمل البعض على تحويل الافراح الى أتراح عندما يحتفلون باطلاق نيران الاسلحة الطائشة ، هناك ايضا شريحة واسعة من الناس يصرون على تحريف اهداف وسائل التواصل الاجتماعي الايجابية ، واستخدامها كوسائط للتراشق والتلاسن بينهم ، وهم لا يعرفون بعضهم ، ولم يلتقوا الا على صفحات وسائل التواصل تلك ، وقد تحولت الى منابر فردية منعزلة للتنفيس عن كبتهم والتعويض عن اخفاقاتهم على أكثر من صعيد.ما اسهل ان تطالع رأيا...
السبت 2016 10 1 00:00
كأس العالم الناعم
بدأ العد التنازلي لانطلاق فعاليات بطولة كأس العالم للسيدات تحت 17 في مدن اردنية ثلاث ، في حدث رياضي تاريخي بامتياز ينحاز لبلدنا الصغير بحجمه الكبير بطموحاته.بغض النظر عما ستسفر عنه نتائج المباريات وعمن سيظفر بكأس البطولة في الموقعة الاخيرة فهو حدث هام لأنه يحمل معاني ورسائل كبيرة وكثيرة في ظل الظروف المعقدة والصعبة التي يمر بها العالم ، شماله وجنوبه ، شرقه وغربه ، وخاصة في الشرق الاوسط. ومما يبعث على الدهشة الايجابية ايضا هو ان الفريق العربي الوحيد المشارك هو فريق النشميات الاردني اضافة الى 15 دولة من أوروبا وامريكا وافريقيا.في هذا المقام تحضرني...
الجمعة 2016 09 23 00:00
لكنهم في النائبات قليل
هل سمعت يوما بشخص اعترف بأنه قصّر في واجباته تجاه الاخرين ؟ هل قابلت انسانا أعلن طواعية عن ندمه الصادق وغير المتأخر لأنه خذل صديقا أو خان عهدا ؟ حتى المجرم القاتل ، الملطخة يداه بالدم ، وباصرار من محاميه لا يعترف بفعلته. مثل هذه القصص لن يصدقها أحد وان حصلت ، لأنها ببساطة تصنف ضمن قائمة المستحيلات!قادتني هذه التساؤلات الى البحث عن معاني واصول بعض المصطلحات الشائعة التي يقصد بها المقارنة أو المفاضلة بين الاشياء والتي نستعملها من وقت لاخر دون تمحيص او تدقيق. ومنها ما جاءنا من الخارج ومنها ما هو نتاج بيئتنا.نتحدث مثلا عن احدى السلطات الرئيسية التي...
السبت 2016 09 17 00:00
نصف الكوب الأردني
هناك ثلاث مدارس ومواقف من الانتخابات البرلمانية في الاردن. وهذا أمر طبيعي في بيئة صديقة للديمقراطية الى أبعد الحدود ضمن الظروف القائمة.فريق مؤيد يرى النصف الممتلئ من الكوب ، واخر معارض يرى النقيض تماما، وثالث محايد أو لا يهتم. هذا التباين في التصنيف لا يتعارض مع سياق البيئة الصحية السليمة للديمقراطية بل يعززه. ولعل سبب الخلاف الرئيسي حول الانتخابات البرلمانية ناتج عن القراءات المختلفة لقانون الانتخابات سواء ما تعلق منها بالصوت الواحد أو التصويت للقوائم أو الاحزاب. لكن التجربة الانتخابية الاردنية برمتها تظل حقيقة موثقة وعلامة مضيئة في مسيرة...
السبت 2016 09 3 00:00
من أجل حفنة من دنانير
الناس الذين يأتون الى جبل اللويبدة هذه الايام من غير قاطنيه عموما ينقسمون الى فئتين: نهارية ومسائية.أفراد الفئة الاولى يسألونك عن دائرة الاراضي ومكتب تحصيل المسقفات ومستشفى لوزميلا والسفارة الايطالية وصندوق اموال الايتام ودائرة الامتحانات والمركز الصحي والطريق الى وسط البلد أو جبل عمان. افراد الفئة الثانية يستفسرون عن الاماكن التي يجدون فيها الطعام والشراب والارجيلة.تجمع أفراد هاتين الفئتين مشكلة واحدة هي العثور على مواقف لسياراتهم. لكن مشكلة عشاق الليل ومحترفي السهر والسمر أكبر وأخطر لأنهم يحتاجون لقضاء وقت أطول بكثير من زوّار الفترة...
السبت 2016 08 27 00:00
إنفصام أم توأمة
عندما فكر أحد الاصدقاء ببيع سيارته التي جابت شوارع وطرقات عمان وضواحيها ، نزلاتها الحادة وطلعاتها القوية ، لمدة تجاوزت العقدين من الزمن طلب مني أن أطبع له اعلانا مختصرا بالانجليزية ليلصقه على زجاج سيارته. ولما سألته ولماذا بالانجليزية ، اجاب بعفوية :لا ادري ، أليس هذا ما يفعله الناس؟سؤالي الثاني له كان وهل تتوقع ان أحد الاجانب المقيمين قد يكون بحاجة لسيارة مستعملة سيقوم بجولة في شوارع عمان وسيمر قرب منزلك ويجد سيارة أحلامه معروضة للبيع ؟ فعلق مبتسما : هذه السيارة لن يشتريها الا واحد شبه طفران مثلي!موقف صاحبنا أوقعني في حيرة : هل هو أحد ضحايا...
السبت 2016 08 20 00:00
الشرطي الوسيم
ها أنا أجلس خلف مقود سيارتي في ظهيرة هذا اليوم الصيفي الحار وقد علقت في أزمة سير خانقة جديدة عند تقاطع رئيسي في عمان. خلفي وأمامي عدد كبير من السيارات من كافة الاصناف والالوان والاحجام تنفث دخانها الاسود في الهواء. زوامير احتجاجية تنطلق بين الفينة والاخرى علّ شرطي المرور يسمعها فيستجيب ، لكن لا شيء يتحرك!مع ذلك ترى بعض السائقين يتسلّون بأجهزتهم الخلوية ويتابعون أخر «مسجات» اصدقائهم ، البعض الاخر منشغل بمكالمة ، وأخرون يستمعون لاذاعة محلية تبشرهم بانخفاض بسيط على درجات الحرارة خلال اليومين القادمين. لكن معظم السائقين العالقين يعانون من مشكلة...
السبت 2016 08 13 00:00
صفحة 6 من 7
1
2
3
4
5
6
7
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف