author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الاشتراك
الصحيفة
الارشيف
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. منذر الحوارات
العراق.. الكل يريد السلطة
في كل دول العالم التي تمرست الحياة الديمقراطية، يتردد في كل انتخابات العبارات والجمل التالية: فاز الحزب الفلاني وانتقل إلى سدة الحكم، وخسر الحزب الفلاني وانتقل إلى صفوف المعارضة، ونسمع أيضاً «لقد استقال زعيم الحزب» بسبب عجزه عن قيادة الحزب إلى السلطة، وغيرها من الألفاظ والعبارات الناضجة التي تعبر عن الفهم العميق لطبيعة السلطة والمعارضة، فكلاهما جزء من صناعة القرار وإن بأشكال مختلفة. فالمعارضة أساسية كما السلطة، ولا تستقيم الامور بغيابها أو تجاهل وجودها، لأن ذلك غير متاح في النظم الديمقراطية، فالدولة وسلطاتها هناك محكومة بدستور وقوانين...
الخميس 2021 11 4 00:14
العراق.. الكل يريد السلطة
في كل دول العالم التي تمرست الحياة الديمقراطية، يتردد في كل انتخابات العبارات والجمل التالية: فاز الحزب الفلاني وانتقل إلى سدة الحكم، وخسر الحزب الفلاني وانتقل إلى صفوف المعارضة، ونسمع أيضاً «لقد استقال زعيم الحزب» بسبب عجزه عن قيادة الحزب إلى السلطة، وغيرها من الألفاظ والعبارات الناضجة التي تعبر عن الفهم العميق لطبيعة السلطة والمعارضة، فكلاهما جزء من صناعة القرار وإن بأشكال مختلفة.فالمعارضة أساسية كما السلطة، ولا تستقيم الامور بغيابها أو تجاهل وجودها، لأن ذلك غير متاح في النظم الديمقراطية، فالدولة وسلطاتها هناك محكومة بدستور وقوانين تقيد...
الأربعاء 2021 11 3 23:25
الفلسطيني هو الأقوى
خلال رحلة صراعه لم يواجه الفلسطيني المشروع الصهيوني وملحقاته فقط، بل شملت تلك المواجهة مروحة واسعة من الاعداء تارةً ومن المتطفلين تارةً اخرى، ففي بداية القرن العشرين ومنتصفه كانت المواجهة مع المشروع الاستعماري الغربي وأدواته والذي وجد الحل للمعضلة اليهودية على حساب الجغرافيا والتاريخ والهوية الفلسطينية والذي حقق في النهاية مشروعه بقيام دولة الاحتلال على الأرض الفلسطينية في العام ١٩٤٨م، بعد ذلك جاءت مرحلة مواجهة هذا الكيان والتي تبناها أنصار المشروع القومي العربي، والذي تبنى أحلاماً كبيرة كان من ضمنها إلقاء الإسرائيليين في البحر، وكانت...
الثلاثاء 2021 10 26 23:19
شيطان الحرب الأهلية يطل برأسه في لبنان
في بلد أُعتبر الخبر الأول في نشرات الأخبار على مدى عقود يرفض أن يغيب ولو لبرهة من الزمن، ففيه تأخذ التواريخ والارقام مكانةً مقدسة، واحتفالاتها توقظ مشاعر متناقضة لدى كل طرف من نشوة النصر الى إذلال الهزيمة، وهي جميعها تصرعلى ان تنكأ جروح الماضي وتبقيها حاضرة أمام كل جيل حتى لا ينسى ابداً، وللمواقع والشوارع قدسيتها وذاكرتها المؤلمة ايضاً، وهي لدى كل طرف مشحونة بذكريات الحرب والنار ونقاط التماس والانتصارات والهزائم، وهي بهذا المعنى أحد مصادر الصراع المستدام بين الاطراف كافة، فكل طرف يحاول ان يغذي هذا التاريخ بالحضور الذي يتفق مع روايته ويدعم...
الثلاثاء 2021 10 19 23:01
المنطقة العربية من التبريد الى إعادة التأهيل
لقد كانت منطقة الشرق الاوسط والجزء العربي بالذات بؤرة ملتهبة بالصراعات والحروب الأهلية خلال العقدين الأولين من القرن الواحد والعشرين، فقد بدأت بالغزو الأميركي للعراق مروراً بفترة الربيع العربي، وداعش ومشروعها التدميري، وصولاً للاحتراب الأهلي في دول عديدة، في تلك المراحل لم تشهد المنطقة أي مستوى من الهدوء أو أي بارقة أمل في نهاية سلمية لحروبها المضنية، ففي سوريا ولبنان والعراق واليمن ولا ننسى ليبيا لم تشرق شمس يوم جديد إلا على مزيد من القتلى والفوضى وتراجع متسارع في الشكل العام لمشروع الدولة هناك، طبعاً وتدخلات خارجية وإقليمية من كل حدب...
الثلاثاء 2021 10 12 23:23
أميركا والصين.. هل بدأ الصراع البارد؟
على عجل وبشكل يبدو متسرعاً تسحب الولايات المتحدة قواتها من منطقة الشرق الأوسط مع الاحتفاظ بنقاط ارتكاز صغيرة، حتى أنها لم تلقِ بالاً لهيبتها في بعض المواقف كما حصل في أفغانستان، وعلى عجل نجدها تحشد قواتها وتقيم تحالفات على مستوى عالٍ من الجاهزية حتى لو أدى ذلك لغضب بعض حلفائها، وهذا ما حصل حينما تحالفت مع استراليا وبريطانيا على حساب فرنسا، إذاً لا بد من وجود حدث خطير أدى لهذا السلوك الأميركي، إنها الصين، لكن ما الجديد الذي جعلها تبدو كخطر جامح يجعل الولايات المتحدة تبدو بهذا القدر من الارتباك رغم أن المراك? البحثية الأميركية تتنبأ بصعود الصين...
الثلاثاء 2021 10 5 23:46
قمة بغداد.. هل تملاء الفراغ؟
لا شك أن العالم يمر الآن بمرحلة انتقالية خلاصتها ان نظام القطب الواحد الذي هيمنت الولايات المتحدة عليه في طريقه الى الأفول، والبديل هو نظام متعدد الاقطاب تكون فيه الولايات المتحدة شريكة في إدارة العالم لا من يهيمن عليه..والمشكلة هنا هي أن العالم سيمر بمرحلة انتقالية قوامها انعدام التوازن وغياب الرؤية الحقيقية لمستقبل أهم القضايا العالمية، طبعاً منطقتنا هي من أكثر بؤر الصراع اشتعالاً على مستوى العالم، ففيها حروب أهلية، وفيها دول فاشلة، ولا أنسى الصراع على زعامة المنطقة من قبل اطراف اقليمية متعددة، تبحث عن اماكن لتفريغ فائض قوتها علها تحظى...
الثلاثاء 2021 09 28 23:39
ما بين كابل والرباط كثيرُ من المحتفلين والشامتين
لن تبدو المقارنة مستغربة عند التمعن الجاد في كلتا الحالتين، ففي كل منهما ولد نموذج من الحكم مختلف كلياً عن الآخر..فالمأزق الأفغاني بدأ عندما قررت الولايات المتحدة إضافة هدف جديد لمنظومة أهدافها السابقة هناك، وهو إنشاء أمة ديمقراطية موالية لها تيمناً بالتجربة اليابانية، مما أطال عمر الغزو وكانت النتيجة كما رأيناها في مطار كابل، فقد ارتكبت الولايات المتحدة خطأين جوهريين:الأول أن أفغانستان تلك البلاد القاحلة لا تشبه بأي حال من الأحوال اليابان التي كانت بلداً صناعياً كبيراً تميزت نخبه بالنضج والعقلانية، إذ تمكنت بسرعة من استيعاب الهزيمة وتحويل...
الأربعاء 2021 09 22 23:54
الهجوم من التاريخ.. وإحياء فلسطين الكنعانية
قد تكون احداث التاريخ قاسية حين تذكرها، لكن ان يكون التاريخ قاسياً بذاته ويستمر بتلك القسوة رغم مرور القرون والألفيات فذلك معهود فقط حينما تُستخدم احداثه وتؤدلج لغايات الحاضر، ليس هذا فحسب بل يتم استخدام حيثيات ذلك التاريخ بالتصرف حسب الرغبة والطموح السياسي بحيث تُغير وتبدل بدون ان يرجف جفن لهم، من هم؟ ليس الامر بتلك الصعوبة من يطلقون على انفسهم بنو اسرائيل، فقد خلقوا تاريخاً لا تاريخي وأحلوه مكان التاريخ الحقيقي، صنعوا اسرائيل وألغوا فلسطين الكنعانية، اخرجوا هؤلاء من التاريخ ووضعوا انفسهم مكانهم والان يريدون اخراجهم من المستقبل ووضع...
الجمعة 2020 07 17 23:05
العودة إلى بغداد
لبغداد سحرها الخاص عندم يقع اسمها على سمع اي منّا، ففيها ماض تليد، وحداثة بشرت ذات يوم بأحلام لم تتحقق، وحاضر مؤلم تشي عن فجاعته كل نشرات الأخبار التي عُرضت على رأس كل ساعات العقدين المنصرمين، ومستقبل مأمول يحاول الساعون اليه تجاوز الدمار والموت لبلوغه.ومدينةً آخرى عمان لصداها في القلب رجفات العشق، ربطها ببغداد حبلٌ سريّ، غذى كلاهما بحب وحياة، لم ينقطع ولكن ربط طرفيه علّهُ يتحلل ويتلاشى، ولكن ذلك لم يحدث، فرصيد الحب الكامن فيه غذى بقاءهُ ولو بأقل قدر من الحياة، لكنهُ لم يمت.لكن ما الذي يجعل مدينتين بهذا القدر من التقارب يتباعدان؟ ورغم ألشك بأن...
الاثنين 2019 01 28 23:00
صفحة 4 من 4
1
2
3
4
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف