author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
إجتماع الهيئة السابع والثلاثون
الاشتراك
الصحيفة
الارشيف
إجتماع الهيئة السابع والثلاثون
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
160x600
160x600
مقالات الكاتب شحاده أبو بقر
الهوية الجامعة تجمع أم تفرق؟
أفترض دائما «حسن النية», وسأقول إن الإخوة والأخوات الذين إجترحوا لنا مصطلح الهوية الوطنية الجامعة, أرادوا كسر حدة ما يسمى بالتنافر بين الهويات الفرعية في الوطن الواحد وأثرها السلبي. ولكن, ألا يلاحظ المجترحون المحترمون, أن مجرد طرح هذا المصطلح الجديد أثار موجة من التساؤلات والمعارضات والتأويلات والتشكيك الصريح بالهدف! منذ نشأت دولتنا الحديثة قبل مئة عام, ونحن جميعا في هذا البلد الطيب الصابر المصابر, نستظل عرفا ودستورا وممارسات وقناعات, ظل الهوية الوطنية الأردنية الراسخة في الأذهان, وعلى نحو يصعب لا بل ويستحيل نقضه, فلماذا ندخل شعبنا في جدل...
الاحد 2021 12 12 22:56
الحكومة تحت «القصف» ومن جبهات شتى!
بداية لدي» رباعية » مبدئية لا بد من أبدأ بها، وهي: أ: لست ارى أردنيا واحدا يملك مبررا صحيحا لأن يدعي الوطنية أكثر مني أنا الذي بذلت عمري دفاعا عن الأردن وشعبه ونظامه وجيشه ومؤسساته وكل حجر فيه، ومنذ سبعينيات القرن الفائت ولوجه الله أولا، ثم لوجه الوطن. ب: تغير الزمان وتغيرت ظروفه جراء ما جرى من احداث جسام في المنطقة كلها. رحل قادة وحل قادة، هزمت أنظمة وحلت مكانها فوضى العراك والإحتراب على الكراسي ومن يحكم، وتتحمل الشعوب وزر هذا !. ج: إيماني لم يتزعزع قط بأن » العشيرة » الهاشمية هي » الضمانة » لأردن مستقر آمن موحد، وبأن العلاقة الوجدانية الراسخة بين...
الأربعاء 2021 12 8 23:22
القائد الأعلى زار «الغمر» هل من رمزية؟
في مشهد لا يخلو من معنى ودلالة ذات بعد وطني سيادي، قام جلالة الملك امس بزيارة إلى منطقة «الغمر» المستعادة لحضن الوطن الأردني الدافئ. الزيارة كما أراها وغيري، وبعد عامين من قرار الملك بإنهاء وجود الملحقين الخاصين بالغمر والباقورة، تمت بصفتين، الأولى، الملك رأس الدولة وقائد الوطن، والثانية، الملك القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية.. الجيش العربي. قال «الملك» في رسائل ضمنية واضحة جسدتها الزيارة للداخل وللخارج ومن دون كلام، أن الأرض الأردنية المحررة جزء عزيز من أرض الوطن، وأن الجيش الأردني الباسل حامي ارض الوطن وماءه وسماءه، هو الحارس الصلب...
الثلاثاء 2021 12 7 22:55
خلافاتنا الداخلية «خطر» يجب أن يواجه
الغموض، عموما، وفي أي أمر، هو داء يصنع التيه والضياع ويجلب المتاعب الناجمة عن تنامي التكهنات والتحليلات والتأويلات، وهذه جميها مصدر شر لا غير. في تقديري المتواضع، فإن خلافاتنا وإختلافاتنا الداخلية أردنيا، منبعها الأكبر هو الغموض الذي يلبد أجواءنا بغيوم غياب اليقين ويطرح التساؤلات المشروعة عن وجهتنا وإلى أين ذاهبون وسط إقليم مشحون بالمشكلات الكبرى وما يخالطها من طروحات وحلول وإجتهادات. من هنا، وحيث لا نملك المعلومات بقدر ما نملك الإشاعات وما يكتب وما يقال عنا وعن منطقتنا وبالذات على صعيد قضية فلسطين تحديدا وإنعكاساتها على الأردن، فإن...
الاحد 2021 12 5 22:52
دولتنا الأردنية
تدخل الدولة الأردنية الحديثة مئويتها الثانية، بعد رحلة طويلة شاقة بنيت فيها أركان الدولة وسلطاتها ومنجزاتها على أيدي الغر الميامين حقا لا ادعاءً، والذين واجهوا برجولة نادرة أصعب المصاعب والمؤامرات وكسروا حدّتها كلها على صخرة التضحية والوفاء الصادق والإلتفاف الرجولي حول الوطن والعرش الهاشمي. اليوم تواجه دولتنا ذات الظروف والمصاعب والتطلعات والمطامح والمطامع في عالم لا مكان فيه إلا للاقوياء، وهي ظروف باتت تستدعي الحذر والتأمل في غاياتها ومراميها ومقاصدها الشريرة والخطيرة أيضا. كل شعوب الأرض تحرص حد الاستماتة على بقاء وقوة دولها وتفتديها...
الأربعاء 2021 12 1 23:00
الهاشميون
لا يملك مؤمن منصف أن ينكر حقيقة أن «الهاشميين» هم عشيرة محمد صلى الله عليه وسلم. فالله جل جلاله خاطب محمداً خير البشر بقوله في محكم كتابه «وأنذر عشيرتك الأقربين». وهذه العشيرة الفاضلة, لها في نفوس سائر المسلمين، عرباً وأعاجم، ممن يدركون عظمة الإسلام كما هو, وليس كما يجري تشويهه على أيدي أعدائه وبعض أتباعه, مكانة خاصة قوامها وبوصلتها النسب المشرف الشريف. وهذه العشيرة الكريمة التي قاد زعماؤها قبل أزيد من مائة عام نهضة العرب وانتفاضتهم ضد الظلم وليس ضد الخلافة بمفهومها الحقيقي، وجدت ضالتها المثلى وحاضنتها الأمينة الوفية هنا في الأردن عندما بايع...
الاحد 2021 11 28 23:15
اقلبوا «المعادلة الاقتصادية».. وشوفوا
النظرية الاقتصادية التي تدرس في الجامعات والمعمول بها في معظم دول العالم الثرية, لا تصلح أبداً مع الحالة الأردنية الراهنة, حيث البطالة والفقر الشديدين ينذران كل ساعة, بخطر جداً شديد. تلك النظرية التي يطبقها الأردن منذ زمن طويل حتى الآن, تقوم على دعم المنتجين لا المستهلكين, والمبرر, هو جذب استثمارات وزيادة والنمو الاقتصادي وخلق فرص عمل لمواجهة البطالة والفقر وتحسين مستوى عيش الناس, أو على الأقل هكذا يقال لنا, إلا أن شيئاً من ذلك لم يحدث والأمور تزداد سوءاً. للمرة الثانية، أنصح وأدعو بقلب المعادلة تماماً كما فعل الرئيس الأميركي الأسبق «ريغان»...
الأربعاء 2021 11 24 23:45
نحن «أمة»
المسافر ماشياً ليلاً بين منطقتين في طريق خلاء مظلم موحش، ينتابه الخوف الشديد وقد يصيبه الذعر ويبلغ منه مبلغه, فيبادر للغناء بصوت عال «إهجيني» مثلا, والسبب, أنه يريد أن يونس «يؤنس» نفسه المذعورة, فلا نشوة ولا طرب بين أوصاله.. هذا هو حال كثير من ساسة وإعلاميي «إسرائيل» اليوم, فهم يتغنون بالتطبيع الرسمي وبخلافات العرب وحروبهم الداخلية العبثية ويسعون حثيثا لتأجيج نار الفتن بين العرب وتأليبهم ضد بعضهم في مشهد ظاهره احتفالي وباطنه الخوف مما هو آت. وفي خضم هذه الاحتفالية الكاذبة, يخرج علينا كل يوم مغردون ومصرحون إسرائيليون بخطاب هش يقولون فيه الكثير...
الاحد 2021 11 21 23:02
المياه.. مرة أخرى!
لا أجد غضاضة في القول بأن من المعيب بحقنا جميعا أن نصنف بين أفقر ثلاث دول في العالم في مجال المياه.. ذلك إهمال مرفوض نتحمل مسؤوليته جميعنا وبالذات المخططون الرسميون للدولة منذ مائة عام، فقد اكتفوا بإقامة عدد محدود من السدود الكبيرة ذات الكلف العالية جدا بعطاءات ودراسات أجنبية. كان الأجدى إقامة مئات السدود الصغيرة بكلف بسيطة وبجهود وطنية، في طول الأردن وعرضه من العقبة إلى الهضبة وعلى امتداد البادية التي نسميها صحراء وما هي بصحراء. لم يفت الوقت بعد، بمقدورنا اليوم تنظيم حملة وطنية شاملة بمشاركة القطاعين العام والخاص لبناء ألف سد صغير على مجاري...
الأربعاء 2021 11 17 23:09
كمثال فقط.. ثلاث حكومات بلا أعوان.!
شاء قدري أن أعمل مع السلطتين التنفيذية والتشريعية مستشاراً قرابة عقدين من الزمن، كانت فرصة كافية لأطلع على الكثير في عهد المملكتين الثالثة والرابعة. وما يعنيني في هذه العجالة وللتاريخ ليس إلا، هو الإشارة إلى ثلاث حكومات تشكلت خلال العقدين الأخيرين، كثر حاسدوها والعاملون ضدها بطرق شتى، وهي بالترتيب الزمني المتدرج كما يلي. الأولى، حكومة دولة فيصل الفايز الذي نجح شخصيا في بناء علاقات جيدة مع المعارضة والموالاة على حد سواء، وكان موضع احترام من لدن الأغلبية بنفوذ خلقه الوطني البدوي المترفع عن سفاسف الأمور، وجاهزيته الفطرية للتجاوب مع كل مطلب...
الاحد 2021 11 14 23:14
صفحة 2 من 9
1
2
3
4
...
8
9
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف