author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الاشتراك
الصحيفة
الارشيف
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
160x600
160x600
مقالات الكاتب شحاده أبو بقر
برئاسة «الملك»
في التسريبات التي يفترض أن تأخذ شكل اخبار قوية للاطلاع من قبل عامة الشعب، أن حكومة الدكتور بشرالخصاونة، ستدخل بندين إضافيين على التعديلات الدستورية التي أوصت بها اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، أحدهما وهو ما يهمني في هذا المقال، هو تشكيل «مجلس أعلى للأمن الوطني برئاسة الملك».قد أكون من أكثر من كتبوا في أمر الأمن الوطني الذي أجزم انه يتقدم على كل شأن وطني آخر بعد لقمة العيش، وسبحان الله القائل «الذي اطعمهم من جوع وامنهم من خوف».وللدلالة والتوضيح، فإن الأمن الوطني بمفهومه الشامل في عالم اليوم، بات يأخذ مداه الأوسع سياسياً، اقتصادياً،...
الاحد 2021 10 31 22:27
أشقاؤنا «المستوطنون»!
عشنا وشفنا، ومن يعش رجبا يرى عجبا، إذ هناك ومن بني جلدتنا من يدعو لإهداء جنسيتنا هويتنا الوطنيةالاردنية ليهود صهاينة غزاة محتلين لأرض فلسطين، كحل » سحري» يراه لصراع وجودي يقترب عمره من مئة عام.يا عيب العيب، شلال دم زكي هادر ما زال ينزف، وعذاب ليس كمثله عذاب، وتهجير ولجوء وتشريد وقتل ودمار ومواكب شهداء بررة ما زالت دماؤهم الطاهرة تخضب كل شبر من ثرى فلسطين منذ العام ١٩٣٦ وإلى اليوم، ينسى هذا كله ويذهب إلى غياهب التاريخ، ويظهرفي الافق من يقترح علينا مزيدا من الذل من آجل عيون الغزاة الغاصبين منتهكي الأرض والعرض والحقوق.هل وصل بنا الحال إلى هذا الحال...
الأربعاء 2021 10 27 22:52
الأمن الوطني الأردني.. مرة ثانية
لا نملك معلومات استخبارية ولا نقرأ الكف ولسنا من المنجمين، لكننا نقرأ ونكتب ونربط الأحداث بعضها ببعض، ولهذا فنحن نعتقد بأن هناك من يحاول العبث بأمننا الوطني.هذا العبث معطَم مصادره خارجية لها وجود ما في الداخل، وهو عبث تجسده مقالات في صحافة اجنبية تناصرها تغريدات صهيونية موسادية بامتياز.نثق بكفاءة اجهزتنا الأمنية الساهرة على أمن الوطن والمواطن، لكننا نرى ان ذلك لا بد وأن يسنده وعي مجتمعي قوي، غايته صد كل محاولة للعبث بوحدة وسلامة نسيجنا الاجتماعي ووحدتنا الوطنية بعامة.نعم، هناك من يسعى بخبث ودهاء لاحداث فتنة في بلدنا، لا قدر الله، وهنا فإن...
الاحد 2021 10 24 22:59
الملك ومنظومة الحقائق في مسيرة الدولة
تابعت ما نشر عن لقاء جلالة الملك مجموعة من رؤساء وزراء ووزراء سابقين أمس، حيث يظهر جليا ان الملك يؤشر ويإيجاز، إلى ما يتطلبه واقع الدولة الأردنية من أجل الإصلاح.يرى الملك رأس الدولة أن القوانين والتوصيات وحدها، لا تكفي، وان مشاركة المواطنين في صنع القرار يجب أن تتعزز، وان القانون لا بد وأن يسود كركن اساسي للازدهار والاستقرار.ويذهب الملك إلى التنبيه إلى أهمية استمرار ترسيخ هيبة الدولة وعدم السماح باي تجاوز يهدد أمن الوطن والمواطن، ويؤكد في اللحظة ذاتها ان التحديث السياسي جزء من حزمة إصلاح تشمل الاقتصاد والادارة.ولا ينسى جلالة الملك تذكير من...
الأربعاء 2021 10 20 23:49
«محمد».. أعظم «شرعية» للهاشميين
بمناسبة ذكرى مولد رسول الله إلى الناس كافة صلواته وسلامه عليه، لم تعرف البشرية نظاما سياسيا حاكما، يحظى بشرعية دينية ذات أثر سياسي كبير بين اوساط مليار ونصف المليار مسلم، مثل ما يحظى به الهاشميون اهل البيت.الشرعيات الدنيوية السياسية المحضة، تمنحها الشعوب لحكامها عبر صناديق الاقتراع كما في الغرب ودول أخرى، وهي شرعيات محددة باجل زمني مرتبط بمدى صلاح الحاكم وانجازاته،وهنا تجدر الإشارة إلى أن الهاشميين عشيرة «محمد» صلى الله عليه وسلم، وبما حباهم الله تعالى من شرافة النسب إلى عترة نبيه المصطفى، وجدوا في الأردن تحديدا، أعظم وأصدق حاضنة تؤمن...
الاحد 2021 10 17 23:03
قطر
ابتداء نحترم سائر دولنا العربية الشقيقة ولا نتدخل في شؤون أي منها، وبعد.شخصيا وبعيدا عن مواطن التزلف والنفاق المرتبط بمصلحة شخصية، فأنا معجب جدا بالنموذج العربي الموضوعي المتطور الذي تجسده دولة قطر العربية الناهضة.قطر بمقاييس المساحة وتعداد السكان، دولة صغيرة، أما بمقاييس الدور والحضور والمكانة الدولية، فهي وبحق، دولة كبرى.كيف أحرزت «قطر» كل هذا ليس دوليا فقط وإنما إقليميا كذلك؟، والجواب بالنسبة لي وفي تقديري، يستند إلى استراتيجية سياسية ذكية جدا انتهجتها «قطر» على مدى ربع قرن مضى وبتدرج، بعد أن أنعم الله عليها بثروة الغاز وتوابعه.قامت تلك...
الأربعاء 2021 10 13 22:57
أمن الأردن.. أمانة
منذ فجرهم وإلى اليوم، تشبث الأردنيون جميعا بالثابت الأهم في مسيرة وطنهم وهو «الأمن العام»، وكانوا جميعا وما زالوا الاشد حرصا بين شعوب العالم كافة، على «تقديس» قيمة الأمن الوطني الأردني كثابت هو الابرز بين كل الثوابت.هذا يعني، أن حب الوطن والحرص على سلامته، هو في عرف الأردنيين عبادة حقا لا شعارا وحسب، فبرغم كل معاناة ايا كانت، ظلوا الأكثر وفاء لامن الوطن والأكثر رفضا لتعريضه إلى الخطر.وحتى في ذروة هيجان ما يسمى عبثا بربيع العرب، كانت احتجاجات الأردنيين وفي الشارع والمساحات، مظهرا حضاريا رائعا شهد به وله العرب وغير العرب، إذ لم يسمح الأردنيون...
الاحد 2021 10 10 23:09
مؤتمر وطني للأمن الشامل
في زمن مضى كانت الدوائر السياسية في هذا العالم، تتحدث عن الأمن الوطني بمفهومه المجرد الذي يكافح الجريمة التي يرتكبها الأشخاص افرادا وجماعات.وبتطور مجريات الحياة، تطور مفهوم الأمن عالميا نحو الأمن الشامل الذي يغدو من غير الحكمة الحديث عنه مجزءا، وإنما لا بد من التعامل معه كحزمة واحدة تتكون من حلقات تتصل كل منها بالاخرى بشكل وثيق.الأمن الوطني الشامل في عالمنا اليوم، يتعدى حدود الأوطان ليصبح أمناً إقليمياً، ثم هو يتجاوز حدود الأقاليم ليصبح امناً عالمياً تتشارك البشرية في مسؤولية توفره.ووفقاً لما سبق، تشعبت مجالات وعناصر الأمن الوطني على مستوى...
الأربعاء 2021 10 6 23:44
عن تلقي الملك هاتف الرئيس السوري
من دون مقدمات وتبريرات لا حاجة بنا لها، فإن تلقي جلالة الملك اتصالاً هاتفياً من الرئيس السوري أمس، مبادرة جيدة نرى فيها مصلحة أردنية عليا ومصلحة سورية كذلك، لا بل وعربية أيضاً.أردنياً، سورية دولة عربية جارة ملاصقة لحدودنا التي ظلت مغلقة معها لسنوات طويلة بسبب ما جرى ويجري فيها من أحداث، وهي تاريخياً منفذنا إلى شمال المنطقة والإقليم.وكما نحن بحاجة لسورية أمنياً واقتصادياً واجتماعياً، نحن بحاجة كذلك للعراق شرقاً وللسعودية جنوباً وفلسطين غرباً وللمبررات ذاتها، وهم أيضاً بحاجة مماثلة لنا.نعم، تألمنا وما زلنا لما حل بسورية وشعبها الشقيق، وحرصنا...
الاحد 2021 10 3 23:23
«راحة بال»
ذات يوم راجعت أحد أطباء القلب المعروفين للاطمئنان، أجرى الفحص الدوري المطلوب، وقال اتبعني إلى المكتب.هناك ناولني وصفة قال إنها لعلاج جديد فاعليته عالية جدا وهو أفضل من أي علاج آخر، قرأت الوصفة فإذا مكتوب فيها «راحة بال»، سألته ومن أين تصرف، قال، دبر حالك.تذكرني تلك الوصفة السحرية بأحوالنا في هذا الزمان حيث سواد الناس يشكون قلة راحة البال. الغني والفقير، المريض والسليم، الحر والسجين، الشباب وكبار السن، الرجال والنساء، كلهم في الأعم الأغلب يشكون ويتذمرون، ومنهم من يتحسر على زمان غابر كانت راحة البال فيه، العنوان الأبرز للحياة.لماذا نفتقد راحة...
الخميس 2021 09 30 00:00
صفحة 4 من 10
1
2
...
3
4
5
...
9
10
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف