author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
إجتماع الهيئة السابع والثلاثون
إجتماع الهيئة السادس والثلاثون
الاشتراك
الصحيفة
الارشيف
إجتماع الهيئة السابع والثلاثون
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
160x600
160x600
مقالات الكاتب المهندس سمير الحباشنة
فلسطينيو الداخل.. عمود ارتكاز مهم
فلسطينيو الداخل، عرب 48 هم من بقي على الأرض، إثر مرحلة الاحتلال الأولى لفلسطين، والذين تعرضوا لبشاعة المحتل والطرق اللاإنسانية التي مورست ضدهم، سعياً لطردهم من أرضهم وإجبارهم على الرحيل. فقد استخدمت بحقهم أساليب أكثر قساوة ولؤماً مما عملت النازية باليهود. وبالتالي فإن معاناة عرب الداخل، لا تقل ضراوة عن المعاناة التي واجهت اشقاءهم في اللجوء أو النزوح أو الشتات.إلى اليوم فإنهم وبإرادة واصرار يحفرون مكانتهم المتجذرة في أرضهم، بأظافرهم، في مواجهة مستمرة مع دولة الاحتلال التي لا تتورع عن التنكيل بهم والتضييق عليهم. لكنهم أثبتوا أنهم الأقوى بل...
الاثنين 2021 02 8 22:55
فجر فلسطيني جديد
«1»شعور بالتفاؤل ينتاب كل محب لفلسطين ومتابع لسير الأحداث والتطورات بها.. وبالرغم من اشتداد الهجمة الاستيطانية في الضفة الغربية وإصرار الاحتلال على المضي قدما في برامجه الاستعمارية التي تسعى إلى الاستيلاء على كل فلسطين التاريخية، ورفضه اللفظي والضمني لاية جهود من شأنها إعادة الامور إلى المبدأ المقبول فلسطينياً وعربياً ودولياً، وهو حل الدولتين، وانهاء الاستيطان والاعتراف بالحق الفلسطيني بالعودة..رغم كل ذلك فإن ما يجري على الساحة الفلسطينية الداخلية اليوم انما يدفعنا الى التفاؤل، وأعني بذلك انهاء الانقسام الفلسطيني وإعادة احياء العمل...
الاحد 2021 01 31 21:29
في (أربعينية) الإمام الصادق المهدي
فقد العرب شخصية استثنائية بكل ما تحمل الكلمة من معان إيجابية، فالرجل وكما عرفته إبان عملنا معاً في مجموعة السلام العربي، وزياراته المتكررة إلى عمان كرئيس لمنتدى الوسطية العالمي وزياراته للجمعية الأردنية للعلوم والثقافة، شخصية تميزت بسمات خاصة حيث قدم فكراً حيوياً حداثياً واقعياً، يحمل إجابات على أكثر المسائل وعورة في الفكر العربي المعاصر.وهنا استعرض بعض تلك المفاهيم التي نتفق عليها باعتبارها المخرج لأزمة العقل العربي الراهن:«1»فالإمام المهدي يعي تماماً ذلك الرابط العضوي بين العروبة والإسلام، ويحمل رأياً مخالفاً تماماً للقوميين...
الاحد 2021 01 24 23:05
حقد «الجِمال».. وجمال عيون المها
(1)بداية مفرحة تلك التي زفها لنا العام الجديد إثر اجتماعات «العلا» في السعودية الشقيقة، التي جمعت اشقاءنا في الخليج العربي بحضور الشقيقة الكبيرة مصر. حيث سادت روح التصالح والوئام بين المجتمعين، عبّر عنها البيان الختامي، الذي نص صراحة على إعادة العلاقات إلى طبيعتها بين دول مجلس التعاون الخليجي ومصر.وحتى نعيد الفضل لأهله لابد أن نترحم على روح الفقيد الشيخ صباح أمير الحكمة، الذي بذل جهوداً مضنية من أجل وحدة الصف الخليجي بخاصة، والعربي بعامة. ومن ثم دور الشيخ نواف أمير الكويت الذي كان لي شرف زمالته في «مجلس وزراء الداخلية العرب» وما عرفت عنه...
الاحد 2021 01 10 22:57
نجاح مسار المصالحات العربية
(1)ربما تكون سنة 2021 سنة خير على العرب، ذلك أن تحولات في المواقف تنبئ بأن الوئام العربي يشق طريقاً له، محاولاً اختراق جدارات الخلافات الحادة والاتهامات العربية المتبادلة التي نعيش في ظلالها منذ ما يزيد عن عقد من الزمن، التي يبدو أنها في طريقها إلى الاندحار. فالأجواء تبدو وكأن الجميع اقتنع بأن لا جدوى من تلك الخلافات، وأن ضررها كبير على العرب، فكم سال دم ودُمرت حواضر! وكم كانت أجواء مناسبة للآخر بأن يتدخل في شؤوننا، فيصنع تحالفات تزيد من البغض والتباعد بين الأشقاء، خدمة لمشاريعه الطامعة بأوطان العرب، فالكل يس?ى إلى قضم جزء من أرضنا ومياهنا، أو...
الاحد 2021 01 3 22:19
رسالة إليهم .. قط «الوشق» وإسرائيل (1)
يتميز «الوشق» وهو قط غير مستأنس، بأن له القدرة على القفز عالياً، يتمكن في كثير من الأحيان من الامساك بفريسته، طيراً على شجرة أو آخر يُحلق على ارتفاع يقعُ في مجال تلك القفزة.ومع ذلك فإن قدرة الوشق على القفز وعلى ارتفاع عالٍ لا تؤهله بأن يُصنفُ من عالم الطير.. فتلك قفزة لا تطول إلا لثوانٍ ولا تغير من طبيعته كحيوان من ذوات الأربع.و«إسرائيل» تشبه إلى حدٍ بعيد «الوشق» غير المستأنس، وبمعنى أدق المتوحش.. ذلك أنها تقفز فوق الواقع وتعتقد بأن بناء علاقات رسمية مع كثير من الدول تؤهلها لأن تُصبح «دولة مستأنسة أي غير متوحشة».لقد طرح العرب مبادرتهم في قمة بيروت...
الاحد 2020 12 27 23:05
.. قول في يوم اللغة العربية
تشكل اللغة العربية عمود الارتكاز لهويتنا وهي الحاضنة لكينونتنا وتشكلنا التاريخي كعرب، وهي الذاكرة التي توثق وتؤرخ لحضارتنا وأفعالنا وعطائنا الفكري والعلمي، وترسم باحرفها إبداعات العرب المعاصرين بل وتحمل اشواقنا نحو المستقبل، وأنها رأس الثقافة العربية والدليل الأوضح على وحدة العرب، وطريقنا العريض للتواصل والابقاء على الحدود المعنوية مفتوحة بين أقطارنا رغم بشاعة الحدود والتأشيرات والتقسيم القسري للجغرافيا.وإذا كانت اللغة العربية بهذه الأهمية في حياتنا فهل نبذل كعرب في كل دُولنا جهداً رسمياً وثقافياً وإجرائياً لحمايةِ اللغةِ...
الاحد 2020 12 20 23:00
الفتاوى.. تُحاكي أولويات المجتمع الملحة
حدثني العم الفاضل محسن الحباشنة رحمه الله، أن وصفي التل كان زار قريتنا «راكين» في محافظة الكرك في مطلع السبعينيات، سأل الأهالي عن مطالبهم.. فأجابوا بدافع الايمان المعمرة قلوبهم به..نريد يا «أبا مصطفى» توسيع الجامع.. الذي ضاق بالمصلين مع كثرة الناس..قال وصفي رحمه الله: «ما هو وضع المدرسة في راكين»؟قالوا: «والله أيضا المدرسة لم تعُد تتسع للطلبة وبحاجة الى توسعة وترميم»..أجاب: الأولوية للمدرسة، فأرض الله واسعة، وأينما فرشت عباءتك وصليتْ، فهي مقبولة.. الأولوية للمدرسة، توسعة واصلاحاً وهذا ما تم..***تذكرت حديث العم «أبو مازن»، لما قرأت الفتوى التي صدرت...
الاثنين 2020 12 14 22:12
شكراً للكويت.. هل بدأ موسم المصالحات العربية؟
نكتب والأمل يحدونا إلى أن الجهود الخيرة الى دولة الكويت الشقيقة وأميرها الراحل الحكيم الشيخ صباح رحمة الله عليه، وسعيه الذي لم يتوقف لحل الخلافات بين الأشقاء في دول الخليج العربي، قد بدأت تعطي ثمارها. حيث اعلن أمس الأول عن اقتراب المصالحة بين الشقيقات العربيات في الخليج/ السعودية والبحرين والإمارات مع الشقيقة قطر، وهو الأمر الذي نأمل أن يشتمل على الشقيقة مصر أيضاً، والذي وإن تم، فإن العرب يكونون قد بدأوا الخطوة الأولى على طريق أنهاء الكوارث التي حلت بأمتنا، منذ أن بدأ «الربيع العربي»، الذي تحول إلى خريف، لم تهدأ أعاصيره المدمرة حتى اليوم،...
الثلاثاء 2020 12 8 23:10
التسامح و الكراهية وحوار الأديان
(1)عقد منتدى الفكر العربي الأسبوع الفائت حواراً إلكترونياً، تحدث فيه المفكر العربي المبدع الخلاق الصديق د. عبد الحسين شعبان، وعرض رؤيته التي أصدرها بكتاب حول «التسامح»، كمفهوم وكمطلب مُلح لابد من تحقيق بنوده ومفاهيمه ومضامينه على أرض الواقع، مقدمة لصحوة عربية تتركز على أسس غير قابلة للهدم كما هي الأسس التي أعتمدها الفكر العربي السياسي منذ أن أنتهت فترة الاستقلالات الوطنية لأقطارنا، وما مرت به من تجارب أثبتت بأن الركائز التي أعتمدتها لم تكن جديرة بتحقيق طموح الإنسان العربي في أهدافه السامية والمشروعة.(2)وتقديري أن الركائز المطلوبة اليوم كأساس...
الاثنين 2020 11 30 21:10
صفحة 4 من 10
1
2
...
3
4
5
...
9
10
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف