author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب المهندس سمير الحباشنة
فلسطينيو 48 رقم صعب في المسيرة الوطنية الفلسطينية
قدم فلسطينيو 48 في انتخابات «الكنيست» الماضية عام 2015، نموذجاً متقدما في فهم اهمية التحالف، والقدرة على التمييز بين الأولويات الوطنية الكبرى التي لا تنتظر التأجيل، والتي تتطلب الإصطفاف في خندق احد، وبين التناقضات الثانوية او التمايز الفكري او الإختلاف السياسي بين القوى الحية والمؤثرة، تلك التناقضات التي يمكن تأجيلها او ركنها جانباً....وعلى ارضية هذا الفهم الوطني العميق، تمكنت القوى الفاعلة السياسية في الوسط العربي، على اختلاف تلاوينها اليسارية والقومية والاسلامية، من ان تنجح في تشكيل قائمة واحده تحت يافطة وطنية، خاضت بموحبها الانتخابات...
الأربعاء 2019 01 16 23:00
لماذا لا يذهب «الرئيس الرزاز» إلى دمشق ؟!
لا أضيف شيئاً إن قلت أن دمشق هي الأقرب لنا، ونحن الأقرب إليها، فالشام «الكبرى» هي الهوية الجامعة لنا في الأردن وسوريا ولبنان وفلسطين، وإن أردنا أن نوسع فتحة الفرجار قليلاً، تكون بغداد في صلب كينونتنا الصغرى، وفي إطار كينونتنا الكبرى «العروبة».ذهب دولة الرئيس الى تركيا وإلى العراق، وهو نشاط حميد لا بد أن يأتي بالخير، فالإتصال بجوارنا غاية في الأهمية وله منافع وعلى كل الصعد، ولكن الذهاب الى دمشق الآن وليس غداً وبهذه الظروف بالذات، له معنى خاصا إيجابي وحيوي ومنتظر، ولا يجوز أن يرتبط مبدأ تعزيز علاقتنا مع دمشق وصل ما انقطع منها بأي ظروف إقليمية أو...
الأربعاء 2019 01 2 23:00
إن كنا سنمضي في مسيرة الإصلاح.. قدماً
يبدو اننا في الاردن استمرأنا الحوار !حتى اصبح وكأنه مطلباً بذاته.مع أنه وسيلة تتحقق من خلالها التشاركية، فتدفع الناس والنخب والمختصين ، للانغماس بقضاياهم وصولاً الى الهدف من الحوار... وهو الاصلاح..الملك ودليل النظريلقد طرح جلالة الملك علينا أوراقه النقاشية وكانت بحقً خارطة للطريق، والتي وان سرنا على هديها ، لابد نصل ، الى ما هو منشود ومنتظر، الإصلاح وهو المؤجل منذ سنوات، هو الاصلاح بعناوينه السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتعليمية والقضائية والادارية.. الخ ، والتي بمجموعها وإن تمت سوف تكون سبيلنا للانتقال في بلادنا ، من حالة تعاني من مشاكل...
السبت 2018 12 1 23:00
بعد خطاب الملك في تمبلتون الكرة في مرمانا
ميلاد محمد عليه السلام، هو الميلاد الحقيقي إلى أمة العرب، لأنه من نقلنا من خانة التخلف والتبعية، إلى دروب الحضارة والريادة والتفوق، نحتفي بميلاده كرسول للحق وكقائد مُلهِم، وسيرته تجدد بنا الأمل كعرب، بغد أفضل، وكل عام وأنتم بخير.إبان تسلمه لجائزة تمبلتون، تحدث الملك بخطاب أتسم بحجة قوية، وبرؤية واضحة، وبمخزون معرفي كبير، فأبرز الإسلام على حقيقته، منقياً إياه من شوائب، ما انفكت قوى ظلام وتشدد، أعداء الحياة والانسانية، من إلصاقها بعقيدتنا، لتبدو وكأنها عقيدة عنف وقتل وتخلف....شرح الملك معنى الجهاد الأكبر، ومفاده أن تنعم الإنسانية بالسلام...
الثلاثاء 2018 11 20 23:00
أفكار في العلاقة الأردنية الفلسطينية
نحن روح تسكن بجسدين.لاحاجة لاستحضار التاريخ كشاهد على ان العلاقة بين فلسطين والاردن راسخه.أنها حالة تاريخية وحضارية واحدة.تداخل ديموغرافي وجغرافي ممتد ، كل ذلك حتى قبل بزوغ فجر الاسلام والمسيحية فالتاريخ شاهد موثوق ، و وقائعه ثابته بهذا الشأن.- وحتى نضع العواطف والاشواق جانباً سوف نحاكي التاريخ المعاصر ، الذي يُنبِئُنا.. ان وحدة الضفتين التي صاغها جيل الآباء في مطلع خمسينات القرن الماضي كانت ناجحة بكل المقاييس :1) لانها فعل وحدوي ، أدى بعودة الامور الى « الاصل « ، فالاردنيون والفلسطينيون ، عرب اقحاح ، لا لبس لديهم في مفهوم الهوية ، و كانوا على...
الأربعاء 2018 11 14 23:00
الأردن/ الملك عبدالله الثاني - فلسطين أحدُ.. أحدُ
(1)لا يجوز أن تتوقف النخب وأصحاب الأقلام الوطنية عن النقد البناء الموضوعي، ذلك لأننا شعب طموح ويليق به الافضل.. ولكن لا يجوز كذلك ان نرى الجزء الفارغ من الكأس فقط..(2)تذكرون قصة الصحابي الجليل بلال بن رباح «رضى الله عنه» حين شدَ الكفار وثقاه، في قيض الحجاز الملتهب، ووضعوا صخرة على بطنه لأيام وليال. وكانوا يخاطبونه أن أنكر محمد «عليه السلام» فتنجو بنفسك.. وبقية القصة معروفة، فقد صمدَ بلال وانتصرت المبادئ على غطرسة القوة.(3)يتكرر مشهد هذه الأيام مع الاردن، ولو بظروف وبمفردات مختلفة. فالملك عبدالله الثاني والاردن من خلفه.•رافض لصفقة القرن.•رافض لضم...
الاثنين 2018 10 15 23:45
مستقبل اللامركزية
* ان جوهر الحديث عن اللامركزية، لا بد بالضرورة ان يتناول إعادة بناء الهيكل الإداري للدولة، بحيث يتم تفكيك ما هو قائم وإعادة تركيبه، وفق أسس وأساليب ومضامين، تؤدي الى إدارة عامة. أكتر رشاقة وقدرة على تحقيق أهداف الدولة الاقتصادية والاجتماعية، وتوفير بالنفقات المالية وتعظيم الانجاز وبزمن قياسي، يجعل من منظومة التطوير والتنمية والخدمات أكثر جدوى، وقدرة على خدمة المواطنين، وبالتالي التأسيس الى متلازمة حقيقية، ما بين الشعار وتطبيقه على أرض الواقع وفق جدولة زمنية محددة.إن اللامركزية منظومة إدارية متكاملة، تبدأ في نقطة اصلاحية ما للادارة،...
الاثنين 2018 10 8 23:00
صفحة 10 من 10
1
2
...
6
7
8
9
10
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف