author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب محمد يونس العبادي
تاريخهم وحاضرهم.. مشبوه
جاء كشف الخلية الإرهابية في وقت حساس، حيث التحولات تحيط بنا من كل جانب، لتثبت من جديد أن هناك فكراً "فصائلياً"؛ تتعدد ألوانه وتسمياته ولكنه لا يتعب من محاولة اختبار هذا البلد، ونحن لأجل الأردن لن نتعب، فهذا وطن تعبنا لأجله، وصنا قيمه الحقة بالدم والمال، والبذل.في التاريخ دوما عظات، وعبر، بينها وثيقة على قدمها إلا أنها تشرح بعضا من إرهاصات الوجود الإخواني، وتعود إلى الأول من نيسان 1948م.وجاء فيها نص، وهي في عهد المغفور له الملك المؤسس (طيب الله ثراه) وهي برقية مرفوعة إلى رئيس الحكومة: "أمرني حضرة صاحب الجلالة مولاي المعظم، أن أبلغ فخامتكم الرغبة...
الأربعاء 2025 04 23 20:12
الحاجة إلى تأمل التاريخ
والحديث اليوم عنوانه ما يجري في غزة، وفلسطين عموما، من تجاوزات غير مسبوقة، تيرز الحاجة إلى تأمل التاريخ، بما يحمله من شواهد على مقدرة الأردن وملوكه في البذل لاجل فلسطين مهما تعاظمت التحديات.ومن أتيحت له فرصة الاطلاع على وثائق الوحدة الأردنية الفلسطينية عام 1950 يدرك أن ذلك القرار كان أولى اختبارات علاقات الأردن مع جواره العربي، حيث تأسس تيار لدى الأشقاء العرب يعارضون الوحدة بين الشعبين واتهام الأردن بما ليس فيه وبعضهم عمل على أن يلغي دور الأردن الهاشمي ليستطيعوا شرعنة سرقة فلسطين والخنوع لكل قادم.ومن المفارقات آنذاك أن الأردن هُدد بالفصل من...
الاثنين 2025 04 21 00:30
أقوياء بالحق
البداية هي بالتحية للملك وللمخلصين في دائرة المخابرات العامة، فرسان الحق، والتحية لكل من يحمل الشعار الهاشمي الشريف، مؤمنا بأن مدرسة الجندية في بلدنا هي عماد القيم وحارس الوطن أرضًا ومبدأ.هذه المرة كان الكشف كبير، والمؤامرة أكبر، ولكن العبقرية في هذا الوطن أصيلة، ومؤسساتنا أعمق، والوفاء في هذا البلد أصلب من أن يخدشه العابرون، وهذا أمر تثبته براعة متابعة المخطط الذي ظن مارقون بأنهم يستطيعون تنفيذه، حتى جاءت يد الحق لتنهاهم عن المساس بإنسان وتراب الأردن.لطالما ظنت فئة ضالة أن الظروف قد تساعدها، ولكن هيهات أن تكون أحلامهم الخبيثة، حتى لو...
الخميس 2025 04 17 00:44
حكمة العرش.. سرّ قوة الأردن
لطالما مرّ وطننا الهاشمي الكريم بمنعطفاتٍ، حاولت حرفه عن بوصلة الحق القائمة على شرعية ومشروعية حكمه المستقاة من رسالة وإرثٍ عميق الجذور وعماده الاستقرار والتنمية، والحق.إنّ الأردن تأسس عام 1921م، على يد المغفور له الملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين، في لحظة عربيةٍ كان فيها اليأس يخيم على نفوس أحرار المنطقة ومجتمعاتها، فتلك اللحظة التاريخية كان الاستعمار يضع يده على البشر والحجر، وكانت النفوس قد شعرت بأنّ لا أفق جديداً بعد كل هذا الجهد العروبي.إلا أن الأردن ولّد من رحم تلك الفترة، حاملاً أملاً جديداً، ورؤية جديدة قائمة على جمع شتات الأمل...
الاثنين 2025 04 14 00:04
ماذا تفعل إسرائيل بالشعب الفلسطيني؟
سؤال ردده المغفور له الملك الحسين بن طلال واعتبره محل جدل في الساحة الإسرائيلية طالما استمر الشعب الفلسطيني موجود على أرضه ومقاومته للاحتلال، وهذا يقودنا إلى خطابه عام 1986م في وقت تصاعد السياسات الإسرائيلية المتطرفة آنذاك، حيث حذّر الملك الحسين من إدامة الاحتلال لاستيعاب الأرض وهضمها بالتدريج اعتماداً على قوته العسكرية وتلاقيه مع اليمين المتطرف الأمريكي وحذّر كذلك من أية محاولة لزعزعة ثبات الشعب الفلسطيني على أرضه قائلاً: "إن ثبات الشعب الفلسطيني على أرضه والدعم الأردني مكّنه من فرض قضيته على جدول أعمال المحافل الدولية".ويبقى السؤال الذي...
الخميس 2025 04 10 00:57
زيارة الملك إلى ألمانيا وبلغاريا
في زيارته الأخيرة إلى ألمانيا وبلغاريا، حمل جلالة الملك عبدالله الثاني مقاربة مهمة مع دولتين مهمتين في الاتحاد الأوروبي، خاصة مع ما يمر به العالم من تحديات جديدة تفرضها تحولات المشهد الأميركي.في ألمانيا، كانت الزيارة تحمل دلالات وعناوين تؤكد على رؤية الأردن لوقف الحرب في غزة، ورفع المأساة الإنسانية.وفي العمق كانت حاضرة صورة الأردن ودوره في ملف إنساني هام، هو رعاية المعاقين، في قمة نظمتها ألمانيا والأردن، وهي شريحة هامة في مجتمعنا، خاصة مع توجه القمة في دورتها الحالية على تعزيز ودمج هذه الفئة، وبالمشاركة يتحقق نقل خبرات إلى بلدنا، وإطلاع...
الاثنين 2025 04 7 00:07
ماذا نحن فاعلون؟
يبدو أن جهود أربعة عقود من العملية السلمية باتت خارج حسابات الادارة الأميركية والسياسيين المتطرفين ممن هم على رأس السلطة في اسرائيل، وأن إحجامهم عن تبني أي مبادرة لاطلاق مفاوضات جديدة أو المشاركة بها جاء ضمن منهجية مدروسة.فالحقائق اليوم على الأرض المحتلة، والمعطيات التي تأسست عليها العملية السلمية لم تعد موجودة مع التوسع في بناء المستوطنات وفقدان السلطة الوطنية الفلسطينية سلطتها التي تلاشت والتي لم تعد قادرة على تحقيق أي شيء على الأرض من خلال المفاوضات التي باتت مفقودة!وهذه الحالة اليوم، والمتعززة بالانقسام الفلسطيني، وتغير الظروف...
الخميس 2025 03 27 00:49
الأردنيون وتيه البعض!
يستكثر البعض، وهم قلة ولكن صوتهم مرتفع، ولهم صخب، رفع العلم الأردني، بل ويحاولون أن يصوروا أن القصة عادية ذلك أن التظاهرات التي يحشدون لها لا علاقة للأردن بها، وإنما هي حشد ونصر لفلسطين وغزة.المشكلة أن البعض يسايرهم في امتناعهم عن رفع العلم الأردني، ويحاول البحث في المبررات، وسوق حجج بينها أن المواقف صغيرة، قياسا للشعارات والمطالب، وغيرها من مبررات وحجج لا تقنع أي مبتدئ سياسي، هل من المعقول تجاوز بديهية أن يرفع الإنسان علم بلاده عند اي مطلب أو تحرك؟! إلا إذا كانت قصة «قلوب مليانة».وأثناء الحديث عن قصة امتناع فعالية «الإخوان المسلمين» عن رفع...
الاثنين 2025 03 24 01:08
الأردن.. بنيان قوي
في 19 نيسان 1921م، في زمنٍ كانت فيه تتقلب المنطقة بين خطوطٍ حمرٍ وأخرى بلونٍ أزرق، وتتقاسمها قوى الانتداب، زار صحفي فذ الأردن، وكتب في جريدة فلسطين تقريراً يشرح الحاضر آنذاك، ويتوقع تشييد بنيان هذا البلد.في هذا التقرير المنشور في جريدة فلسطين، وهو من الوثائق التي تشرح الحال في بلادنا بعدما انهارت الامبراطورية العثمانية، ووجه الفرنسيون ضربة رويداء للحلم العربي، حيث المملكة السورية، يحكي الراوي بعضاً من قصة الأردن.ويقول إنه هذه البقعة أي الأردن، دخلت في زوايا النسيان، رغم دورها في الحروب الصليبية، ثم تعود تابعة لولاية سوريا مرتبطة بها في تجارتها...
الخميس 2025 03 20 01:04
مسألة الهوية
إن الهوية الوطنية في دولنا العربية ما زالت مسألة بحثٍ خاصة وأن دولنا ولدت من رحم مشاريع الاستعمار، ومن ثنايا خطابٍ عروبي جامع.فمسألة الهوية، التي مضى عليها نحو قرنٍ منذ تشكلت المنطقة ما زالت تحمل ملامح يراها البعض متناقضة ويراها آخرون جامعة بما تمثله من قيمٍ عروبية واسلامية ومسيحية تعبر عن وجه المنطقة، فالبعض يرى الجوامع أكثر من المفرقات، وهي وعي بالذات والمصير التاريخي الواحد من موقع الخير الهادي والروحي الذي تشغله في البنية الاجتماعية ويفعّل السمات والمصالح المشتركة التي تحدّد توجهات الناس وأهدافهم.وبالوقوف على مسألة الهوية في دولنا...
الاثنين 2025 03 17 01:09
صفحة 1 من 44
1
2
3
4
...
43
44
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف