author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. أحمد يعقوب المجدوبة
رافعتا النهضة!
للنهضة رافعتان، لا رافعة واحدة: العلم والتكنولوجيا من جانب، والإنسانيات والعلوم الاجتماعية من جانب آخر.عند البعض تصوّر أنّ الدول تنهض بالعلم والتكنولوجيا وحدهما؛ وهذا تصور خاطئ. وخاطئ كذلك تصور أن الدول تنهض بالإنسانيات والاجتماعيات وحدهما.المطلوب تركيزٌ على الرافعتين.ماذا يعني ذلك عملياً؟يعني أن نهتمّ في التعليم المدرسي بالبُعدين معاً بنفس القدر. مرحلة المدرسة هي مرحلة تأسيسية، ومن هنا ينبغي "تأسيس" الطلبة في الحقول الأساسية التي تتشكل منها الرافعتان، دون الإعلاء من شأن واحدة على حساب الأخرى.الإشكال المعروف في نظامنا التعليمي أننا، قصداً...
الاثنين 2025 04 7 00:17
خطة مقابل خطة!
إذا كانت الخطة التي تتبناها الحكومة الإسرائيلية الحالية هي إطالة الحرب والتشبث بها كتشبث الغريق بقشة؛ فلتتبنى الدول العربية خطة معاكسة قوامها إحلال السلام؛ وتصرّ عليها.حين تقوم الخطة على العنف والإبادة تكون مذمومة عالمياً وفاشلة وغير مستدامة، إضافة لكونها مدّمرة وشريرة؛ وحين تقوم على الحوار الصادق والتفاوض الجاد بهدف تحقيق السلام فهي محمودة ومقبولة إنسانياً، وأكثر نجاحاً ونجاعة.الدرسٌ المستفادُ من النهج الذي اتبعته الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة أن سياسة فرض الأمر الواقع على الآخرين، من خلال القوة، هي سياسة فشلت في تحقيق المرجو فشلاً...
الاثنين 2025 03 24 00:21
مُستجدٌّ مهمٌ في الأفق!
في وقت ليس ببعيد، كان هنالك تنسيق عربي وثيق بخصوص التحديات التي يتعرض لها العرب، من قبل قوى طامعة من داخل الإقليم ومن خارجه. وهذا التنسيق، وإن لم يكن ينضوي تحته الكل ولم يأت بكامل المرجو، فقد كان فاعلاً ومؤثراً نسبياً ويدرأ الكثير من الأخطار.بَيْدَ أن التشرذم الذي أصاب العرب منذ مدة، ووصل أوجه مع حلول «الربيع» العربي، جعلهم أكثر عرضة للأطماع والأخطار، وأكثر هواناً وضعفاً.وقد دفعت بعض الدول العربية ثمناً باهظاً بسبب التشرذم هذا، وبسببِ غيره.مُؤخَّراً، وبالذات بدءاً من الحرب الهمجية على غزة وما تلاها من تطورات، أخذنا نشهد نواةً لتنسيق عربي جادّ...
الثلاثاء 2025 03 11 00:18
مرفوض!
منذ مدّة أدخل أحدهم في أذهان الإدارات الأميركية أن الآخرين لا يفهمون إلاّ لغة القوة. وأن علاقات الدول يحكمها المبدأ الدارويني «البقاء للأصلح»، بمعنى الأقوى. وأن الحضارات تؤطرها الصراعات.فإذا أرادت أميركا أن تحقق مصالحها وتفرض احترامها، عليها أن تمارس القوة، وتؤجج الأزمات.المقصود بـ"الآخرين» الشعوب والدول الواقعة خارج «الغرب».مثل هذا التفكير قديم قدم الإنسانية، ممثلاً بمقولة «القوة هي الحق»، لكنه بدأ يظهر في أميركا في ثمانينيات القرن الماضي، مع مجيء رونالد ريغن للحكم وظهور تيار «المحافظين الجدد».عدة إدارات أميركية تبنّت الطرح منذ ذلك...
الأحد 2025 02 9 00:14
المُفردة الغائبة
لعقود، كانت إحدى أهم الغايات في مجتمعنا إنتاج المثقف. والمجتمع كان يُقدّر «المثقف» أيما تقدير، بغض النظر عن خلفيته الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والجغرافية.والمثقف تمتّع بمكانة واحترام عابرين لحقول المعرفة والتخصصات والمهن والشرائح المجتمعية.أما اليوم فالمثقف شبه غائب، لا بل إنّ بعضهم يتحدث عن «موت» المثقف؛ وصار مجتمعنا غير معني به، وحلّ مكانه أفراد بمسميات عديدة يجدهم الناس مسلّين أو مضحكين أو مثيرين الاهتمام؛ لكنهم لا يأخذون عنهم شيئاً لسطحية أو إشكالية ما يطرحون.غاب المثقف اليوم ولم يسدّ مكانه أحد. وهذه خسارة كبرى؛ فالعديد من...
السبت 2025 02 1 23:26
ربّما أفضل تعريف!
لستُ متخصصاً في شؤون السياسة، لكنني مُهتمٌ بها، من باب الثقافة أولاً، والتي تُحتّم على المرء «معرفة شيء عن كل شيء»، ومن باب أثر الأفعال فيها على قضايا الناس وأحوالهم.ومعظم أثرها أضحى يصبّ في جانب السلب أكثر منه في جانب الإيجاب، مع الأسف.أو ربما كان الأمر دوماً كذلك. قلّة من أفعال السّاسة تروق للناس؛ وقلة منهم ينحازون للصالح العام ولخير الشعوب.لا بل لقد أصبحت كلمة «سياسيّ» مرتبطة إما بالشخص المبهم المراوغ المتحدث بالألغاز المتقن لفن التلميح، أو الصّلِف المُزاود المتحرر من لباقة التعبير ولياقة الخطاب.بَيْدَ أننا نود هنا تسليط الضوء على تعريفين...
الأحد 2025 01 19 00:09
التّعلّم المبني على المشاريع!
من أهم أساليب التعليم والتقييم معاً في السياق التربوي، مدرسياً وجامعياً، التعلم المبني على المشاريع. والفكرة ببساطة تقوم على تكليف الطلبة كجزء من تعلّمهم وتقييمهم في المواد المختلفة بإعداد مشاريع خلال الفصل الدراسي كله أو جزء منه؛ وعادة مشروع واحد لكل طالب في المادة الواحدة، يُعدّه بإشراف المدرس ويُسلمه في الوقت المحدد، ويتم تقييمه وإعطاؤه علامة هي جزء من العلامة الكلية.ويمكن أن يشترك أكثر من طالب في إعداد المشروع، على أن تكون أدوارهم معروفة لضمان انخراطهم الفاعل والعدالة في التقييم.وأنواع المشاريع التي يمكن تنفيذها في المواد لا حصر لها...
الخميس 2025 01 16 01:52
سؤال ونقطة مهمة!
لا تكاد تخلو الرؤية والرسالة في الخطط الاستراتيجية لمؤسساتنا كافة من التأكيد على التّميّز أو الجودة. لكن الواقع في معظم هذه المؤسسات، وبالذات في القطاع العام، يحكي قصة معاكسة تماماً.يبدو أن بعضهم يظن أنه بمجرد رفع شعار التميز تصبح مؤسسته متميزة. والحال هذا أصبح ظاهرة في مجتمعنا.تماماً كظاهرة مُاصقات ممنوع التدخين «تحت طائلة المسؤولية» والتي يقف أو يجلس تحتها أناس يدخنون بأريحية، دون طائلة ودون مساءلة.أو كشاخصة «ممنوع طرح الأنقاض» في شوارعنا المليئة بالأنقاض. أو إشارة «قف» أو «أعط الأولوية» والتي لا يأبه بأي منهما أحد.بخصوص أداء مؤسساتنا،...
السبت 2024 12 28 23:43
ثلاثة أنماط من الأفراد!
الناس أجناس، حسب المقولة المعروفة. وهذا المبدأ ينسحبُ على الأفراد في سياقاتهم المختلفة، كبرت أم صغرت.فالمقولة تنطبق على مستوى الشعوب في كرتنا الأرضية عموماً، وعلى مستوى الشعب الواحد، وحتى على الأفراد في الأسرة الواحدة.والتنوع، على نحو عام، أمرٌ إيجابي؛ فهو يثري المجتمع ويُقوّي أواصر العلاقات، ويُضفي على الحياة بهجة ورونقاً.يضاف إلى ذلك أن التنوع هو أساس الابتكار والإبداع.بَيْدَ أن التنوع، في أحيان أخرى، قد يُشكّل حالات تمتد بين الإيجابي في قطب والسّلبي في قطب آخر. وهذا ما تود المقالة تسليط الضوء عليه.الأفراد في هذا السياق يندرجون تحت ثلاث...
السبت 2024 12 21 23:46
المُحتمَل والرّاسخ!
المتحدثون حول الحالة السورية الراهنة والمحللون لها تندرج طروحاتهم تحت ثلاثة عناوين عريضة: التفاؤل والتشاؤم و«التشاؤل».أصحاب الرأي الأول، المتفائلون، يبنون رأيهم على بعض المؤشرات الإيجابية المتمثلة في «انتقال» السلطة اللاعنفي لغاية الآن وتصريحات اللاعبين الجدد في الساحة والخطوات التي اتخذت لتاريخه، والتي تشي بأن الاتفاق بين الأطراف المؤثرة عقب انهيار النظام ممكن.ومما يعزز هذا الرأي أن الوضع في أثناء وفي أعقاب تراجع النظام ثم انهياره لم يتسم بالفوضى العارمة والعنف اللامسؤول، بل بالهدوء النسبي الحذر، وربما الواعد، رغم بعض الوقائع...
الأحد 2024 12 15 00:13
صفحة 1 من 28
1
2
3
4
...
27
28
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف