author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب علاء مصلح الكايد
الخوف من الأحزاب
تردد العنوان أعلاه مراراً خلال مناقشات مجلس النواب لمشروع التعديلات الدستورية وما احتوته من وسائل وقاية تجنب البلاد الدخول في نفق مجهول لدى السير في مشروع الحكومات الحزبية، ووصف المزاج الرسمي بأنه خائف من الأحزاب في ذات الوقت الذي يحث على الانخراط فيها وكأننا بصدد تناقض كما يرى البعض، أو دعوات شكلية كما يرى بعض آخر. والحقيقة أن الموقف الرسمي هو الأكثر حصافة وحصانة وتحوطا، فبين الرغبة العامة والحاجة الملحة لضرورة مشاركة القوى السياسية في السلطة والقرار، وضمان التدرج المنطقي الذي تستدعيه عملية التحول هذه لا بد من ضمانات قطعية تنأى بالوطن عن...
الأحد 2022 01 9 23:15
الاستعصاء!
من مظاهر الحنكة السياسية، أن يمنح الخصم لخصمه سلّما لينزل عن موقفه إذا صعد الأخير إلى الشجرة وتعنّت، فترك هامشاً للمناورة بعيدا عن خنق الموقف تكتيك يؤدي بالمحصلة إما إلى توافق أو نجاح موقف على آخر. أما التعصب بالرأي والذهاب إلى مساحات محرمة كإسباغ أوصاف الخروج عن الوطنية أو الدين والتشكيك بصدق المقاصد ونزاهة الغايات فهو من باب الدفع نحو الاستعصاء، وهذا ما قد يقع بصورة عفوية لدى غير العارفين أو متعمدة لدى المحترفين، وهنا تكمن أهمية السؤال عن الغاية والهدف من مثل هذه المبالغات التي لا تترك حيزا للتفاهمات. نحن اليوم بصدد تشحيم محركات العمل...
الأحد 2022 01 2 22:36
الهدف الاستراتيجي
تختلف الدول فيما بينها بكثير من الأمور أهمها طبيعة هدفها الاستراتيجي، والذي يحدد وفقا لنوعيته أولويات التعليم والتوظيف وما يتبعها من الخطط. وعلى سبيل المثال، يختلف البناء المعرفي لدى الدول الصناعية عن ذلك الموجود لدى الدول الزراعية، وعليه أن يختلف كذلك بين الدول النفطية أو التي تحوي بيئتها ثروات طبيعية وتلك التي لا تتمتع بهذه المزايا، حتى العلاقات السياسية والعوامل الجيوسياسية تنعكس على تلك المنظومة، فنراها مختلفة تماما بين السلم والحرب، إلى غير ذلك من متغيرات. وفي مملكتنا، نرى أن هناك العديد من البرامج التي ارتبطت بحكومات، والعقدة الاولى...
الأحد 2021 12 26 22:56
إطلاق النار على الأقدام
بلا تردد، ينبري أيّ منا ليدفع أي تهمة أو إشاعة تطاله أو تطال أسرته أو عشيرته وحتى محافظته، لا بل قد يتبرع أيّاً كان ليدافع عن أيّ من ذلك نيابة عمّن يعرف، لكن لا أحد يفعل ذلك–إلا قليلا- إذا تعلق الأمر بالبيت الأكبر، والأسرة الأشمل، أي إذا تعلق الأمر بالوطن. ولا تقف الملاحظة عند ذلك، ويا ليتها كذلك! بل إن تناقل أي إشاعة هدامة أو أكذوبة أمر سهل إذا تعلقت بالوطن، مهما بلغت من الحساسية أو الأثر البالغ الذي قد يصل أحيانا للإنذار بالانهيار أو الإفلاس أو انعدام الأمن، كما بات من السهل جدا إسناد تهم الخيانة والتشكيك بالوطنية. وفي مجمل الأمر، قد يكون...
الأحد 2021 12 19 23:29
السياسة الأردنية الخارجية
يلاحظ المتتبع لسياقات العلاقات في محيطنا العربي والشرق أوسطي تحولات وتغيّرات جذرية في الحراك الدبلوماسي والسياسي، حيث كسر جليد طال بعض الأواصر وإخماد نيران في بعضها الآخر. ومن المعروف أنه في السياسة ليس هناك خصم دائم ولا صديق دائم، لكن ما يجري يستوجب من النخب السياسية والأصوات المطالبة بإسناد الملفات بالكامل للحكومات أن تتبيّن واقع ما يجري حولنا ومقارنته مع الوضع الأردني. فالأردن ليس كغيره في إدارة هذا الملف، والمسألة هنا لا تتوقف عند الفارق بين الأنظمة الملكية وما ماثلها والجمهوريات، فالعديد من الدول بين شقيقة وصديقة شهدت وتشهد وستشهد...
الأحد 2021 12 12 22:47
مجلس الأمن الوطني
طويلة هي قائمة الدول التي تضم في أنظمتها الدستورية مجالس أمن وطني، فهي موجودة على صعيدنا العربي لدى المغرب ومصر والعراق ولبنان والجزائر وتونس واليمن والسودان، وكذلك دول الخليج العربي كالسعودية والكويت والإمارات والبحرين وعمان، وعالميا لدى العديد من الدول التي تمارس حياة سياسية حزبية وعلى رأسها الولايات المتحدة وحتى إيران. ولتلك المجالس تسميات عدة منها المجلس الأعلى للأمن القومي أو الوطني ومجلس الدفاع أو مجلس الشؤون السياسية والأمنية. وفي الولايات المتحدة على سبيل المثال لا الحصر، تتمحور اختصاصات المجلس المعروف بـ (NSC) بقضايا الأمن القومي...
الأحد 2021 12 5 22:47
الشبهات الدستورية
يتكرر كثيرا في الآونة الأخيرة مصطلح «مخالفة الدستور»، وبات من السهل على أي ناقد أو معترض على ما يستحدث من نصوص تواكب الحداثة السياسية أن يسند هذا الوصف على النصوص. وحتى لا نغوص في مسائل فقهية معمقة، نود التأكيد على الحقيقة القانونية الثابتة وهي أن مخالفة الدستور تقع في حالة من ثلاث: إما وجود نصين متعارضين في ذات الدستور، أو ورود نص في القانون يتعارض مع نص دستوري، والأخيرة حالة تعارض نظام مع حكم دستوري صريح. وبخلاف ذلك كله، يكون كل ما هو في إطار التشريع دستوريا. أما الاشتباه بالنصوص المستحدثة المضافة أو المعدّلة فيتحقق إذا كان هناك تعارض صريح...
الأحد 2021 11 28 23:23
ماذا بعد الأمن والأمان؟
احتلّت مملكتنا الحبيبة المركز الثاني عربيّاً والسادس عشر عالمياً ضمن المؤشر الدولي «القانون والنظام العالمي» مؤخرا. وهذا تأكيد على ما تورده الاستطلاعات المحلية، إذ تؤكد بصورة متواترة على هذه الحقيقة الدامغة والتي يثني عليها جلالة القائد الأعلى مراراً وتكراراً في مناسبات عدة كان آخرها إبان خطبة العرش السامي منذ أيام. إن هذه الإنجازات والتقدم المشهود له عالميّاً هي ثروة حقيقية، فتلك الجهود ليست لمؤسسات وأجهزة دولة تعيش الرفاه في محيط مستقر، بل في دولة عرفت التحديات جميعها، وما زالت تتوسط في منطقة ساخنة تشهد شتى أنواع التغيير الراديكالي...
الأحد 2021 11 21 23:07
التاريخ ليس مجرد معرفة
لا نستطيع إنكار حقيقة أن شبابنا وشاباتنا مبدعون في كثير من الميادين الثقافية، فالعنصر البشري هو عمود هذا الوطن وذخيرته، لكن ما ساء الغالبية العظمى منا منذ أيام ليس وليد اللحظة، فبكل أسف اعتمدت مناهجنا الدراسية على التلقين لتغادر المعلومة بمجرد انتهاء الاختبار، وأصبح لدينا بالمُحصِّلة جيل لا يدرك تفاصيل تاريخه الوطني بخلاف جيل سبقه عاش ما مرّ به الوطن من أحداث ومفاصل.وهذا يفتح أسئلة لا حصر لها، أولها إلى متى سنبقى نعتمد الوسائل الكلاسيكية في التعليم، والثاني ما مدى زرع العقيدة الوطنية في أنفس الجيل الناشئ الذي ربما لا يعرف عن تاريخ وطنه إلا...
الأحد 2021 11 14 23:02
الأردنة
تشير إحصائيات وزارة العمل إلى وصول نسبة العمالة الوافدة في بعض القطاعات إلى ٦٠٪، وهذه نسبة كبيرة جدا بالنظر إلى مرحلة التشبّع التي وصلناها من الشهادات الجامعية في التخصصات المختلفة. وبالنظر إلى تضخم معضلة البطالة بصورة مطردة خلال السنوات الماضية، يكون من الواجب إعادة النظر بالإستراتيجية التعليمية ومخرجاتها بصورة كلية، واضحة وصريحة، فمن غير المعقول إستمرار تدحرج كرة الثلج سنويا بأعداد غفيرة من الخريجين بلا فرص عمل. ومن جملة الأمثلة على بدء المجتمع في تجاوز ما يسمى بـ"ثقافة العيب» نجد إقبالا كبيرا جدا من الشباب الأردني على العمل في التطبيقات...
الاثنين 2021 11 8 23:28
صفحة 1 من 11
1
2
3
4
...
10
11
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف