author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب أحمد سلامة
يا عمّان يا عمران
أمس...عزّاني الصديق والحبيب «رفعت» فجأة..العمر لك يابا..أنا في طريقي للمشاركة في تشييع جثمان العم أبو علي رحمه الله..وقال:أعرف حجم حزنك وانكسار قلبك، لكن اسمح لي أن أنوب عن تمثيل روحك المجروحة في مراسم التشييع، فصحتك لا تحتمل المغامرة..وهكذا كسرني الولي مرتين، بموت عمران المفاجئ وضعفي..بكيته مثل طفل لأنني عايشته حباً صافياً في ميعة صبانا وعنفوان الشباب.«عمران خير شمسي خير»..شمس عمان ودهرها الأصيل حضر عرسنا، مها وأنا وشاركته عرسه وتعشينا في معية العروس سيرين عند مها، وجبته التي يفضلها دوما «المسخن»..كانت أعراس عمان بسيطة مثل كل عشاء للفقراء..دهرٌ من...
السبت 2020 12 12 23:22
مصطفى القيسي.. بين الجنازة والوطن
بكل الصوفية للتابع المؤمن أمام باب حكمته وفي محرابه، رد أبو مازن (يا مولاي، إن الله ليزع بالسلطان ما لايزع بالقرآن، السباب والشتم شيء، والنقد شيء آخر، أستأذن جلالتكم بالقول أهلاً وسهلاً بالنقد البناء، أما الشتم، فالردح، فالنخر، فالنيل من الهيبة لن يكون له مكان في مملكتكم الحبيبة).هل نحن بحاجة أن نترحم على أبي مازن، فنراجع بعض التداخل الذي يجري بين الشتم والردح والنقض بغية الوصول لا سمح الله إلى درك سنتغلب في تجاوزه !!!.تلك مدرسة أسس لها مصطفى القيسي، فلا عجب أن يكون الأردن كله من خلف نعشك يا «أبا مازن»، لحظة اختيارك الراحة الأبدية.أيها الصديق...
الأربعاء 2019 12 4 23:15
قليل من الحياء يا سباع أكتوبر
ذات عيد.. من أعياد منتصف الثمانينات العاصفة...كان حافظ الأسد(السلف)، (لـ بشار الخلف)، قد طرد للتو أبو عمار من قلب العروبة، وحامية الثورة والثوار، دمشق إلى تونس..وإرتحل ذلك الختيار الثائر اللاجىء الحزين، عن بلاد كنا نسميها ولم نزل بلادنا، أعني بلاد الشام كلها، وراح إلى تونس.تونس، خضراء القلب، والحُبفي تلك اللحظة من شهوات الحب الثوري إخوتنا شمال بلادنا، كان الإخراج الدمشقي الممسرح، بأعلى درجة المهانة...، لرمز الصورة الفلسطينية الجامعة، وقصد منه الأخ الأكبر إقصاء أبو عمَّار عن معركة (الدامور) والاستفراد بذلك الصوفي الطاهر أبو جهاد خليل الوزير يرحمه...
الثلاثاء 2017 10 10 23:00
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف