author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب محمد رفيع
«إرادات..»
قبل أن تستولي العصابات الصهيونية على القدس الغربية عام 1948، أطلقت على خطة الاستيلاء على المدينة المقدّسة اسم عملية «نَخشون»، وهو، بحسب أساطير التوراة، اسم أول رجل إسرائيلي قفز في البحر الأحمر، عندما خرج اليهود من مصر، مُطارَدين من فرعونها، في إشارة ذات مغزى تاريخي، وهو أن الأعمال الكبرى، في تاريخ الشعوب، تحتاج إلى مبادرات كبرى «إلى الأمام...!»، تصل إلى حد الانتحار. وحين قيل، أثناء تعميد كلوفيس، ملك قبائل الفرنكيين، في النصف الأول من الألفية الأولى: «احرق ما عبدته، واعبد ما حرقته»، كان المقصود هو الإشارة إلى أن اللحظة تعني تحولاً جذرياً في...
الأربعاء 2022 06 22 22:55
«مَاشِي الحَال..»
بِتواطُئٍ غيرُ نزيه، وبتكاذبٍ عجيب، ينتصرُ اليَأسُ، في حياة الناسِ العاديين، عند التساؤل عن الأحوال، فيجري اطمئنانٌ، وتَطامُنٌ، باختصارٍ يخالطه تهكّمٍ خبيث: «_ كِيف الحَال..؟ _ مَاشِي الحال..!». بُسطاءٌ نحنُ، تخدعنا الحياةُ، فنَنخدع؛ بسطاءٌ نَجزمُ، في كلِّ شيء، حتى في أقدارنا ومقاديرنا، وقَسوةِ أحوالنا. ففي حياةٍ ليس فيها سوى الضَّجر، يتلهّى البسطاءُ بضجرهم، ويعيدون ترتيبه، مرّاتٍ ومرّات. وبالنوم، الذي يشبه الموت، يتغلّبون على الرتابة. وبالصحو يتمّ تأجيل الملل، إلى وقت آخر، هُم متأكدون انّه قادم. على الرغم من كلّ قَسوة، تبقى الحياة بلا أملٍ...
الاحد 2022 06 19 22:35
لنا وللطير.. وللعشمان وللجُوعان
في برنامج «عَمار البِلاد» الوثائقي، تعلّمت أشياء كثيرة، ما كان لي أن أعرفها لولا وصولي، بمعية الفريق الفني، إلى كل ما هو ناءٍ في بلادنا الممتدة. والبرنامج هو عمل، أنجزته مؤخراً، وأنتجته اللجنة العليا لمئوية التأسيس، بإدارة وزارة الثقافة، وبفضلٍ رياديٍّ كبير لوزير الثقافة الأسبق الدكتور باسم الطويسي، حيث بثه التلفزيون الأردني قبل رمضان، ويعيد بثّه حاليّاً. وكان من المفترض أن تبثّه جميع محطّات التلفزة الأردنية الرسمية. بجهودٍ مضنية، وعلى مدار نحو عام كامل من العمل المتواصل، مع فريق فنّي محترف، في التصوير والمونتاج، بقيادة الصديق المخرج أحمد...
الأربعاء 2022 06 15 01:34
«الحقيقةُ وشَقيقاتُها وأقاربُها..»
منذ منتصف أربعينيات القرن العشرين، أبدعَ الساسةُ اللبنانيون في صناعة تراثٍ سياسيّ وثقافيّ لـ«الحقيقة»، و«أختها»، «ابنة عمّها» أيضاً. فكانت عندهم، على الدوام، مسألة تنامُ وتصحو بجوار «الكذب»، وليست الكذب تماماً. في الانتخابات اللبنانية الأخيرة، وعلى رَصيفٍ طويلٍ من أوجاع الناس، تراكمَت حقائقُ السياسة هناك، بإرثها الطويل، لتكشفَ جانباً من أوجاعٍ عربية مزمنة، في لعبةٍ من النسيان، تمارسها السلطةُ، عادةً، حين تضطّر للاعتراف بالواقع مرغمةً، فتعترفَ ببعضه، لتقوم بنفيه وقلبه بشكل كامل في المحصّلة. كَيفَ لا، والحقيقةُ، في تراثهم السياسيّ...
الثلاثاء 2022 06 7 23:12
«العَرَبُ والآخَر..»
لا يحضر الغربُ، عندَ معظم العرب المعاصرين، كـ«آخر»، إلا بأوجُههِ السلبية؟ وهُم، أي العرب، لا يملكون، إزاء هذه الصورة للغرب، سوى الردّ، بالتأكيد على ذواتهم الجمعية المخترقة والمستباحة من ذلك الآخر. فالعرب المعاصرون لم يصطدموا بالآخر الغربي إلا بعد حملة نابليون «العلمية!»، ومنذ ذلك الحين تحوّلوا من سباتهم العثماني الطويل، وفُتِنوا بهذا الآخر، ثم افترقوا عنه، وقارعوه وقاتلوه، ويختلفون اليوم فيه وعليه. هل هناك حالة لا وجود فيها لتصوّر الآخر؟ فقط عند المجانين، حيث تتعدّد وسائلهم لاستئصال الآخر، بهدف واحد وغاية واحدة هي نفي وجوده. وأبرز هؤلاء...
الاحد 2022 06 5 23:39
«اغترابٌ وأحلام..»
على المستوى الفرديّ والجماعيّ، وفي عموم القارّة العربية، هناك إحساس عام بأخطار تتهدّد الزمانَ والمكانَ، الأفرادَ والجماعاتِ والأحلامَ، والمدنَ والجماعات. إحساسُ يقود إلى الخوف من موتٍ يتجاوز حدودَ موت الجسد الفردي، ليصل إلى موت الذاكرة الجماعية، موت للماضي وليس مضيّه فحسب. وهو خوفٌ قد يكون له ما يبرّره؛ فتلاشي الأحلام، وما يعنيه من انعدام إمكانية الحلم بالانعتاق والتقدم والعدالة والتحرر، يُفضيان إلى موت حقيقي للمجتمعات والعمران، وإلى موت لأنماط من الحياة والطبقات والأفكار والمشاريع والتواريخ. ذلك ما يحدث في المجتمعات، عندما تتلاشى...
الجمعة 2022 05 20 00:06
اجتماع قاعدة «رامشتاين» الجوّية..!
مَن يُحارب مَن في أوكرانيا..؟ سؤالٌ كان يبدو ساذَجاً، مع بداية الحرب في تلك البلاد؛ غير أنّ السؤال، اليوم، يكتسب وجاهته ومشروعيته، مع تنامي أدوار الأطراف المشاركة فيها. تماماً، كما حدثَ في الحربين العالميتين، الأولى والثانية. «سَنُواصلُ تحريكَ السماءِ والأرضِ لنتمكّن ليس فقط من دعم الدفاعات الأوكرانية، ولكن لمساعدة هذا البلد على الانتصار ضدّ قوّة غازية أكبر»- وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن؛ في اجتماع رامشتاين؛ نيسان/إبريل 2022. في السادس والعشرين من شهر نيسان/إبريل، عُقِد أكبر تكتّل عسكريّ أطلسيّ، لإنهاك روسيا، فهل بدأت حرب عالمية...
الأربعاء 2022 05 11 23:25
«عودةُ التوحُّشِ» أم «توحُّشُ المصالح»؟
هو «التوحّش» البشريّ من جديد، يعود مكشّراً عن أنيابه، لتهديد العالم، كما فعل من قبل، في مطلع القرن العشرين، وذلك في سياق حركة متسارعة للتاريخ. بدأت منذ أكثر من قرنين من الزمان، كما ترى الباحثة «تيريز ديلبيش». فمنذ ذلك التاريخ، دخلت الإنسانية «ملحمة مجنونة» من تاريخها، بعملية معقّدة، يجهل كثيرون «آليات مسارها». وهي تلك الملحمة، التي عبّر عنها الروائي الروسي الكبير «ليو تولستوي»، على نحوٍ باهر، في عمله الشهير «الحرب والسلام»، بقوله: إنّ «التاريخ يتقدم بواسطة فأسه الكبيرة». وخير شاهدٍ على ذلك، ما قادت إليه الحربان الكونيّتان، الأولى والثانية،...
الثلاثاء 2022 05 10 22:58
«أوديسّا» ولَعنةُ الأساطير.. ومقاديرُ المَشرق
ذكرتُ سابقاً، إنه بعد احتلال الروس لماريويول (2022)، فسيصبح بحر آزوف بحيرة داخلية روسية، مع اتصال برّي للأراضي الروسية مع شبه جزيرة القرم، التي تم احتلالها في العام 2014. واليوم، تبدأ القوات الروسية حملة عسكرية جنوبية، باتجاه أوديسّا. فما معنى ذلك استراتيجياً..؟ إذا نجحت القوات الروسية في السيطرة على أوديسّا، بعد أن قامت بتأمين العمق البريّ للقرم في خيرسون، فإنها تحقّق هدفاً استراتيجياً ثانياً، بالغ الأهمية، أكثر من تحويل بحر آزوف إلى بحيرة داخلية روسية. ذلك أنها تكون قد قطعت أوكرانيا تماماً عن الاتصال بالبحر الأسود، شديد الأهمية بالنسبة للأمن...
السبت 2022 04 30 23:40
في مَعنى «الأقصى؛ وحَرَمِهِ ومَساجده وأسواره وعُمرانه»
في حروب ما قبل التاريخ، كان أسرُ النفوس يرتبط بحتمية أسر الأجساد واستباحة الأموال. وفي تلك الحروب، كانت تُختطف آلهةُ الشعوبِ المهزومة، وتُمهَرُ بنقوشٍ تُثبت هزيمتها، ثم إعادتها لأصحابها في مرحلة لاحقة، مَمهورةً بشروط الهزيمة. مع بدء التاريخ المعروف، قبل نحو ألفي عام، كانت معظم حروب ذلك العالَم، مقدّسة، أيّاً كانت أسبابها الفعلية. وهو ما استمرّ حتى العصور الوسطى، وكان آخرها ما عرفه العرب باسم «حروب الفرنجة؛ أو الصليبية»، التي ما تزال آثارها عالقة في الثقافة الشعبية إلى اليوم. في القرن السابع عشر، كان أعضاء البرلمان الانجليزي يستشهدون بنصوص...
السبت 2022 04 23 23:58
صفحة 5 من 7
1
2
3
4
5
6
7
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف