author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب محمد رفيع
«نَسيج..»
هو النسيجُ يبلغ ذروة قوته وعظمته في اختفائه. ويصل إلى منتهى الجمال ببساطة تماسكه. وإذا واصل النسيج استعراض قدرته، بمَدّه خيوط التواصل والتشابك لنسيج آخر، فإنّ فكرة النسيج تنتهك حدود القوة القصوى؛ الطبيعة نسيج. وكائناتها الحية وغير الحية نسيج، واجتماع الناس نسيج؛ سكناهم، وعيشهم، وتواصلهم، وأسواقهم نسيج. بالتنظيم والدقة ينشأ أرقى أنواع النسيج. وللفوضى والعشوائية أيضاً نسيجهما الواهن. وللجيوش نسيجها، الذي تصنع به آلتها الحربية، التي قد تكون ضعيفة أو مدمِّرة، بحسب متانة النسيج ودقّته. حِبال الليف المتينة، التي كانت تُربط بها السفن، نسيج،...
الأربعاء 2022 09 7 23:14
«البقاء للأصلح»!؟
«البقاء للأصلح»، هو مضمون نظرية داروين البيولوجية، التي ظهرت في القرن التاسع عشر، فأسالَت بظهورها لعابَ المفكرين الغربيين في أوروبا وأميركا لتطبيقها على الظواهر الاجتماعية والتاريخية. فعلى الرغم من أن نظرية التطور الداروينية كانت معنية بالظواهر البيولوجية أولا وأخيرا، ووصلت إلى أن هنالك صراعا مستمرا بين الكائنات الحية من أجل البقاء، وهو ما يقود دوما إلى بقاء الأصلح، فقد سارع مفكرو الغرب إلى تطبيقها على حياة البشر. فظهرت الداروينية الفردية، التي عملت على تسويغ التنافس العنيف في مجال التجارة والأعمال في أورو?ا الرأسمالية، وعلى تسويغ سياسات...
الأربعاء 2022 08 31 23:00
«الصين.. والغرب»
الصين، بحسب الهواجس الغربية، تمكّنت مِن تحقيق نهوضٍ هائلٍ، وخلال فترة قصيرة من الزمن، والذي كان بمثابة الخلفية، التي قامت عليها صورتها الجديدة، كقوة عالمية على المسرح الدولي، كممارسة طبيعية لدورها وحجمها ووجودها. فبلاد الحكيم الصيني «كونفوشيوس»، وعنوان ثقافتها، لم تعد تكتفي بكونها «ورشة العالم» أو «مختبره»، بل تحوّلت الى «مصّاصة دماء!»، بحسب التعبير الغربي، تريد أن تجذب إليها جميع ثروات العالم، بحكم موقعها في وسطه. كما أنها لا تطمح الى أن تكون «ملتقى جميع التكنولوجيات المتقدمة» فحسب، بل تسعى الى «الانتفاع من جميع موارد الطاقة والمواد...
الأربعاء 2022 08 24 23:11
العالَمُ.. بينَ الأوربيّين والأميركيّين
أوهامٌ أكثر تثيرها الحرب المحتدمة في أوكرانيا. فهل تسرّع الغربيون، في الاعتقاد، بأنهم قد كسبوا معركة التاريخ، وأنهم انتصروا، مرة واحدة، والى الأبد؟ ولا مجال هنا للمواربة، فهم مَن أطلقوا صرختهم، قبل نحو ثلاثة عقود، بأن التاريخ قد انتهى، وأن قيمهم انتصرت. وكتاب فوكوياما، الذي كان آنذاك من المحافظين الجدد، شاهدٌ على ذلك التسرع (اعتذَرَ لاحقاً عن اعتقاده بنهاية التاريخ)؛ وأن نهاية التاريخ لم تتحقق، لا بالقوة الاميركية، ولا بأيديولوجيتها.لا بد هنا من استدراك بسيط، ذلك أنّ تسمية المحافظين الجدد ليست دقيقة تماماً، فالأصول الفكرية والسياسية للعديد...
الاحد 2022 08 21 23:00
«القوّةُ والتجارة»
ثلاثة أحداث أساسية، وبلا رابطٍ يجمعها، لعبت الدور الأبرز في تحديد تاريخ البشرية، خلال الألفية الثانية، التي غادرناها منذ أكثر من عقدين، هيَ؛ «الطاعون الأسود..»، في القرن الرابع عشر، وعملية دمج العالم الجديد بالعالم القديم، في القرن السادس عشر، والثورة الصناعية الأوروبية، في القرن التاسع عشر. هذا ما يقرّره «رونالد فيندلي..»، و«كيفن اورورك..»، أستاذا الاقتصاد، في جامعتي كولومبيا ومعهد دبلن، على التوالي. وذلك من خلال دراستهما للتجارة والحرب والاقتصاد العالمي، خلال الألفية الثانية، ما أوصلهما إلى تحديد مسارين حاسمين ومتلازمين، في تاريخ...
السبت 2022 08 13 23:30
«حَاضرُ العَرَب.. بينَ السياسةِ والتاريخ»
لا يكون التاريخ تاريخاً إلا إذا انقطع تأثيره المباشر على واقع الناس اليومي. فإن لم يفعل، واستمر في تأثيره، فهذا يعني أنه لم يتحول بعد إلى تاريخ منقطع. ما يعني، أيضاً، أنّ هذا «التاريخ» لا يزال «واقعاً»، في حياة الناس، يؤثّر ويتأثر، ويتشكّل ويتكامل أيضاً. وهو ما يوجد في واقع المجتمعات العربية اليوم، على نحو؛ ماضٍ لا يريد أن يمضي، وحاضر يتمنّع في الحضور. بهذا المعنى، يصبح كل ما حدث، في واقع المجتمع العربي، بكل تشكيلاته، في القرن العشرين، ليس حدثاً ينتمي إلى الماضي، بل إلى حاضر معقّد يتشكّل، ويجدد ذاته، بأشكال مختلفة، على نحو مستمر. فطبيعة البنى...
الجمعة 2022 08 12 00:31
«مُصالحات شاملة..»
حين يصل المجتمع، بمستويات حضوره المختلفة، إلى إحالة أسباب كلّ المشكلات فيه إلى السياسة، فذلك يعني أنّ المجتمع في أزمة، جوهرها سياسي، وأشكالها تتعدّد بمقدار عمق أزمة ذلك المجتمع.فمنذ زمنٍ غير قصير، يواصل الجدل الثقافي المعرفي، السلبي والعقيم، في أوساط المجتمعات العربية احتدامَه، على هيئة عناوين، مثل؛ «لا تقدّم للعرب من بوابة «الاقتصاد والتصنيع..» إلّا بقرار سياسي»؛ و«لا تقدّم للعرب من بوابة «التربية والتعليم..» إلّا بقرار سياسي». و«لا تغيّر «للثقافة الشعبية..» إلّا بقرار سياسي». فكلّ شيءٍ يصطدم بالسياسة، تلك العقبة الكأداء، التي يُحال إليها...
الثلاثاء 2022 08 2 23:00
«الناتو» في أوروبا؛ ما بعد التوازن الهَشّ
لا تزال الحرب، في أوكرانيا، تتدحرج وفق توازن أوروبيّ هَشّ. هشاشةٌ مصدرها تعارض المصالح الأوروبية، واختلافها، في ضرورات وإمكانيات التصعيد مع موسكو، وتباين قدرات الدول الأوروبية في تحمّل نتائج ذلك التصعيد. فبعد ستّ جولات، من العقوبات فرضها الغرب على موسكو، بدأت الجراح المندملة، على صَديدها، في أوروبا بالنَّزِّ؛ ذلك أن الخلافات بين الحلفاء الغربيين، حول الدرجة التي يمكن الوصول إليها في استعداء روسيا، ومقدار ما يمكن لشعوب القارّة الأوروبية أن تتحمّله، بعد الارتدادات السلبية للعقوبات على روسيا؛ فألمانيا والمجر وفرنسا تبدي حرصاً على عدم...
السبت 2022 07 30 22:56
«سَطوة المفاهيم»
في زمانٍ كلّه سطوة، تهوي، على أسماع الناس ويقينهم، مفاهيمُ أقلّ ما يقال فيها أنّها طاغية، بمعنى أنّها تمارس الطغيان وتستهدفه، بقصد الهيمنة على رأي الناس وقناعاتهم ونفوسهم.مفاهيمُ تتوسّل الطاعة والخضوع قبل كلّ شيء، فهي لا تريد لأحدٍ أن يفكّر أو يحاور، أو حتى يتأمّل. وعلى الرغم من اختلاف المفاهيم ودلالاتها وأصحابها، فإنّها تنهل من معين الهيمنة والطغيان نفسه. فتهوي على المسامع عبارة «الشرعية..»، كأنّها فؤوس أو بَلطات، بقصد اجتثاث العقول، مهما عظمت، وغير آبهةٍ بقيمتها، أو مدى علاقة عمل العقل مع مضمون فكرة الشرعية.ومن اللافت، أن يُراكِم معجمُ...
الأربعاء 2022 07 20 23:09
«الشرق العربي» وبحر البلطيق.. والسيولة الجيوسياسية
فنلندا لا تبعد سوى مسافة بسيطة عن مدينة سان بطرسبرغ الروسية، ثاني أكبر المدن بعد موسكو. كما أنها مجاورة للحدود القطبية للأراضي الروسية، وهي دائرة خالية من السكان، وذات أهمية استراتيجية وأمنية كبيرة لروسيا، التي تجاورها قطبياً أيضاً. أما السويد، فهي تحتل الشاطئ الغربي لبحر البلطيق، ما يمكّنها، إن شاءت، من إغلاق بحر البلطيق أمام الأساطيل الروسية. والدولتان، وعلى الرغم من قلّة عدد سكانهما، تُعتبران من أكثر دول العالم تقدماً، وتمتلكان جيشين محترفين وقويين، وصناعات وتقاليد عسكرية متطورة. ما يعني أن الموقع الجيوسياسي لفنلندا والسويد يحمل أهمية...
الاحد 2022 07 3 21:43
صفحة 4 من 7
1
2
3
4
5
6
7
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف