author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب محمد رفيع
«تَنَوُّعٌ عربيّ..»
ليس صحيحاً أنّ الفروقات الشكلية الاجتماعية، في العادات والتقاليد والعلاقات اليومية، تشكّل في جوهرها اختلافات يمكن البناء عليها، والتأسيس عليها لبناء هويات سياسية مختلفة. ذلك أنّ الهويات الأساسية، ومهما كان نوعها، يرتبط استمرار وجودها بالبنية السياسية التي تُمثّلها وتعبّر عنها. أما ما نراه اليوم، من فروقات في نماذج اجتماعية عربية، تأخذ شكل الدول والتجمعّات السياسية، فقد اقتضتها ظروف سياسية محدّدة، وأسهم في تكريسها استمرار وجود تلك الدول في مراحل ما بعد الاستقلال. ولعلّ التحليل الثقافي، غير المتشنجّ، للهويات السياسية العربية، التي تشكّلت...
الخميس 2022 12 15 00:31
«تلكَ أوطانُنا»
في بلادنا، كانت تقال حكايات، عن أناس يحبون الأنهار والبحار والمطر، ويصادقونها أيضا. بل وينتجون من تلك الصداقات علاقات مثيرة، وأنماط عيش مدهشة. ما مكّنهم من اكتشاف المكامن السرية للسحر والعذوبة والمباهج لفتنة الطبيعة في تلك البلاد، وبالتالي قدرة العيش البهيج، ومنح الطبيعة فرصة التطور الإيجابي، والتكامل مع ساكنيها من البشر والكائنات الأخرى. فاستحقوا جدارة القول عن تلك البلاد: هذه أوطاننا، وتعلموا كيف يمكن للبشر أن يقيموا علاقات مدهشة، وبأشكال وطرائق فائقة، مع فتنة جمال تلك الأوطان. أما نحن، فليس لنا إلا ما نحن فيه، وما أوصلنا إليه أوطاننا...
الاثنين 2022 12 12 23:12
«ديماغوجي..»
لا أحبّ استخدام المفاهيم والمصطلحات الأجنبية، في معالجة أيّ شأنٍ عربي. وأحرص دوماً على استخدام المفاهيم العربية المتداولة، لأسباب كثيرة، منها عُقد ومركّبات النقص الموروثة، مِن مراحل سابقة، في الثقافة العربية، ولأسباب أخرى لا مجال لتفصيلها هنا. لكن ثمّة مفاهيم أجنبية، في مجال السياسة وغيرها، شاع استخدامها بألفاظها الأجنبية الأم، ومِن دون نحت وابتكار مرادفات عربية لها. ومن المفهوم، أنّ ذلك لم يأتِ مِن عجزٍ في بُنية اللغة العربية نفسها، بقدرِ ما هو قادمٌ مِن المشتغلين العرب في الحقل المعرفي المقصود. وبالطبع، ليس المقصود بالتعريب هو الترجمة أو...
السبت 2022 12 10 23:22
«شؤون أميركية.. الحلم والكابوس!؟»
مجلة «فورين أفيرز» الأميركية، أو «شؤون خارجية»، هي واحدة من أهمّ المطبوعات، التي يحرص الزعماء والسياسيون والمفكرون في العالم على الكتابة فيها، فهي تصدر عن وزارة الخارجية الاميركية، وقريبة من صانع القرار السياسي والعسكري والاستراتيجي في الولايات المتحدة، وقد كتب فيها، وما يزال، العديد من الزعماء والمفكرين العرب وغيرهم، ولا أدلّ على حجم تأثيرها الثقافي والسياسي، من قيام النخبة الفكرية الفلسطينية بتقليدها، عبر مجلة «شؤون فلسطينية» في مطلع العام 1971، الصادرة عن مركز الأبحاث، التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية. ولا غرو في ذلك، فمعظم القائمين...
الأربعاء 2022 12 7 23:48
«تواطؤ الأضداد..»
في الأزمان الرخوة، كتلك التي نعيشها، تتزايد الحاجة إلى العودة إلى تقليد ثقافي عريق، قوامه الأساسي نقد التناقضات، والصعوبات التي يعاني منها الإنسان في المجتمعات الصناعية المعاصرة، بما في ذلك المجتمعات المتشكلة على هوامشها وأطرافها. وهو تقليد ثقافي شكّل مدرسة فلسفية فاعلة، تقوم على طرح مشكلات العالم المعاصر، عبر مفاهيم بارزة؛ الاغتراب، التشيُّئ، العنف المتفاقم، الحضارة القمعية، سيطرة التقنية على حرية الإنسان، وغيرها. وهي مدرسة تشكل في مضمونها توجها فكرياً قائماً بذاته، يقود إلى تجاوز آليات السيطرة والقهر في المجتمع الصناعي، وصولاً إلى نقد...
الثلاثاء 2022 11 8 23:33
سُلطةُ المفاهيم وفوضاها..!
في أزمان العرب الحديثة، لم تستطع الأمة أن تخلقَ مَعِدَةً معرفية، تكون قادرة على هضم كلّ ما يصلها، عبر تواصلها مع شعوب الأرض. فصارت علاقة وعائها المعرفي بالمعارف الأخرى تماماً كعلاقة أفرادها بالسلع الاستهلاكية ووسائل الحياة الحديثة. فعلى مستوى المعرفة، كما على مستوى الصناعة والاقتصاد، هناك فروق أساسية وجذرية، بين الهضم والإنتاج وبين الاستهلاك والاستخدام. ويزداد الأمر تعقيداً، حين يتعلق الأمر بالمعرفة، بكلّ فروعها. فكلّ أمة تنتج مفاهيمها، السياسية والثقافية والعسكرية والاقتصادية، بدلالات محددة وواضحة، ويصعب نقلها، من دون هضم حقيقي، إلى...
الثلاثاء 2022 11 1 23:27
محارقُ الكُتبِ والمعرفةِ..!؟
ليس صحيحاً أنّ تدمير الكتب وحرقها محصورٌ بـ«الجماعات الجاهلة، المُنفلتة في الحروب والثورات»، بل إنّ «أكثر الأمم والأفراد ثقافة وتعلّما هي الأشدّ شراسة وعنفاً»، في التعامل مع الكتب. وهي شِدّةٌ، تبدو معها الجماعات الجاهلة غاية في التسامح والبراءة، إذا ما قورنت مع تلك الأمم. فثقافة التدمير، في عالمنا، تُقدِّم وفرة من الأمثلة عن علماء ومثقفين وفلاسفة «برّروا تدمير المكتبات، لأغراضٍ تتعلق بمواقف فكرية ودينية وسياسية». هذا ما يُقرّره «فرناندو بياز»، بعد اثني عشر عاماً، من البحث والتحقيق والتقصّي والدراسة، كان آخرها مشاركته في بعثة...
الخميس 2022 10 27 23:46
«وَحيدون..»
* تنويه؛ لا علاقة لهذا المقال بالمرض أو الاضطراب المعروف بـ«التوحّد Autism». الوحيدُ هو فريسةُ مجتمعه، أيّاً كان هذا المجتمع، سواء اختار الوحيد وحدته راغباً، أو وقع فيها. للوحيدِ وجوهٌ كثيرة. وللوحدة أشكال أكثر. بحديث الوحيد عن وحدته تُستدرج الشفقة. وبتعميمها، يمتدّ ظل جاذب لظامِئي العطف والحنان. هكذا، أفرزت الثقافة الأوروبية الوحدة، قبل أكثر من مئة عام. فصارت الوحدة صيغة عيشٍ رومنسي تائه، ووسيلة لإغراء النساء أيضاً. بالحداثة الشكلية، التي اخترقت المجتمعات، تحولت الوحدة إلى طاعون مقيم. تساقطت كل جاذبيتها، كأوراق خريف. واستحال الوحيد ووحدته...
الاثنين 2022 10 24 23:01
«طَرابيشٌ.. وقُبَّعات»
في كلّ مرحلة يقترب فيها الغربُ من الشرق، تُدفع إلى السطح مشكلات الهويات والثقافات والرموز، لتطغى بشكل فعلي على المشكلات الأساسية لجوهر العلاقة بين الغرب والشرق. ولعل الجديد فيما يُدفع إلى السطح، هذه الأيام، أنه يبدأ أولا في المجتمعات الغربية، حول الأقليات العربية والإسلامية فيها، لينتقل بعدها مشحوناً إلى مجتمعات الشرق باعتبارها المنتجة والمولدة لتلك الثقافة. فمن الحجاب، إلى الرموز الدينية، إلى الفنون وحرية التعبير، إلى صراع الحضارات والثقافات، يجري استهلاك طاقات الأمة خارج حدود الدوافع الفعلية للاشتباكات ا?جديدة بين الغرب والشرق. بين...
الاثنين 2022 09 19 23:43
«الخيمة والقبيلة»!
قبل نحو سبعة عشر عاماً، كتبتُ هنا في الراي، عن «امتلاك الشرق بأسلحة بدائية..». لم يكن الرئيس السوفييتي السابق، «ميخائيل غورباتشوف (1931-2022)» حينها، قد رَحل. ولكن.. في مطلع التسعينات، خاطب «مستشار غورباتشوف» الأميركيين قائلاً: «إننا نُسدي إليكم شيئاً رهيباً. إننا نُحرّركم من الأعداء». وقد تكررت تلك العبارة، على نحو مختلف، في رواية مغاربية حيث يقول الراوي حزيناً: «بعد أن حُرمنا من الأعداء، أصبحنا على أشد الاستعداد لتوجيه أفواه بناقدنا ضد بعضنا». وقد تنبه إلى دلالة تلك العبارات وخطورتها عدد كبير من المفكرين، والخبراء الأميركيين، فالفراغ الذي أحدثه...
الجمعة 2022 09 9 00:27
صفحة 3 من 7
1
2
3
4
5
6
7
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف