author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب محمد رفيع
«سِيرةُ الأساطير والأسرار..»
بموازاة التاريخ المعروف للامبراطوريات والدول والأفراد، ثمة تاريخ للعائلات، خصوصا تلك العائلات التي أصبحت عابرة للقارات والدول والشعوب والعصور. وهو تاريخ ما يزال محفوفاً بالكثير من الغموض والأسرار، ويخضع إلى قوانين أصحابه الصارمة، سواء في صناعته أو كتابته أو إدارته. سلالة «آل روتشيلد» هي واحدة من أبرز السلالات والعائلات في التاريخ الحديث، إن لم تكن أبرزها بالفعل، التي وصفها أحد كتاب سيرتها معجباً «بروعة بقائها وسرّ نفوذها وقوته»، بأن ذلك يعود إلى معرفة مبكرة بـ«علم الوراثة، وعلم الأساطير، والتدريب المدروس، ?الفرص المؤمّنة من خلال الثروة...
الأربعاء 2023 03 22 00:09
عَن «الفكرة العربية»
تحتاج الفكرة العربية، فكرياً وسياسياً وروحياً، إلى إعادة تقييم. فما تعلّمناه في المدارس، عن هذه الفكرة، شيء وواقعها وتاريخها، في البلدان العربية، شيء آخر. التطبيقات السياسية والثقافية للفكرة العربية فشلت، أو هُزمت، في مرحلة الاستقلال، أمام الدعوات الأخرى المعادية لها. وفشلت أيضاً في حل مشكلات الثقافة والهوية والحرية للمكوّنات العرقية والدينية الاساسية لشعوب الامة العربية والجماعات المكوّنة لها.ونجحت القوى الأجنبية، التي لم تبتعد كثيراً عن شواطئ الامة، في تهشيم عناصر الفكرة العربية على أكثر من مستوى. فعلى صعيد اللغة العربية، نجح أعداءُ...
السبت 2023 01 28 00:17
من «أسرارِ المَعبد..!»
ليس هناك في الولايات المتحدة بنك مركزي. بل هناك ما يسمى (نظام الاحتياط الفيدرالي Fed)، وهو مؤلف من اثني عشر مصرفاً كاحتياط فيدرالي، يخدم كل منها قسماً من البلاد. غير أن هذا النظام (Fed) يُحكم ويُشرَف عليه فعليا من قبل بنك الاحتياط الفيدرالي في نيويورك. وتدار هذه البنوك، المشكّلة للنظام الاحتياطي، بمجلس من الحكام، يعينهم رئيس الولايات المتحدة، ويصادَق عليهم من قبل مجلس الشيوخ. ويعتبر هذا النظام (Fed) القوة المحورية الأساسية في اقتصاد العالم، بحيث أن الخبراء الماليين في كل أمة، كما يرى الباحث الأميركي «وليام?غريدر»، يراقبون ويصغون بحرص إلى كل فعل يصدر...
الثلاثاء 2023 01 24 23:37
«ابنة جفته..»
الجنرال «بوفر» يصف الاستراتيجية بأنها «فن الجدل بين إرادتين متعارضتين تستعملان القوّة لحل الخلاف». وفي هذا الاصطدام، بين الإرادتين، يتم التوصّل إلى قرار «حين يُفرض على العدو تأثيرٌ نفسي معين، فيقتنع أنه لا فائدة من بدء الصراع أو من جدوى الاستمرار فيه». ومنذ قيام دولة اسرائيل، كانت استراتيجية قادتها ترى أن طبيعة الخطر، وانعدام التوازن، في سعة الأرض وعدد السكان، بين الطرفين المتصارعين سيزداد مع الزمن، وهو ما يجعل الحل الوحيد للمدى الطويل هو توصل إسرائيل إلى تسوية سلمية نهائية مع جيرانها. ولكن كيف..؟! الجنرال «هركابي»، رئيس الاستخبارات...
الخميس 2023 01 19 23:43
«أعيادٌ وأيامٌ.. وأباطرة»
من الطبيعي أن تفرد ثقافة الفضائيات العربية مساحات كبيرة، في مطلع العام الجديد، إلى المنجمين والمتنبئين، لرؤية المستقبل. فالزمن حين يُفلت من أصحابه، لا مكان له سوى رؤى المنجمين. لتصير الحياة والبصيرة بعده شعوذة فريدة. العالم، حتى هذه اللحظة، يسير على نظام التقويم الروماني، الذي ابتدأ تقريبا بتأسيس روما (753 ق.م) وهو نظام أخذوه عن المصريين، الذين أخذوه بدورهم عن العراقيين. فالرومان بنوا تقويمهم بداية على دورة القمر، باثني عشر شهرا قمريا. وبتغيّر مواقيت الفصول عن التقويم، كانوا يحشرون شهرا اضافيا في السنة. وهو ما خلق متاعب كثيرة، خصوصا، حين كان...
الخميس 2023 01 12 00:01
«الدولة العبرية.. من ساسون.. إلى نتنياهو»
إنّ مراقبة حركة القوة واتجاهات اندفاعها في جغرافيا بلاد الشام وجوارها، وملاحظة حدود الممانعة الفعلية لها، يكشف أنّ ما يجري على الأرض هو اختبارات عملية للقوة، لاستكشاف ما هو ممكن الآن، وما يجب تأجيله إلى حين، أو ما يجب استبعاده تماماً. في هذا السياق، سأقدم هنا تكثيفا لمشروع إقامة دولتين، يهودية وعربية، في فلسطين التاريخية. وهو مشروع تم وضعه من قبل الوكالة اليهودية في فلسطين، في آذار عام 1948، أي قبل الحرب وقبل إقامة الدولة العبرية بشهرين. وقد تم تقديمه للوكالة في اجتماع تمّ في مبناها في القدس، وقبل أربعة أيام من تفجيره. وقد حضر الاجتماع عدد من...
الاثنين 2023 01 9 00:09
«الفِكرُ والفِعلُ.. والرَعدُ والبَرق»
هو «التوحّش» البشريّ من جديد، يعود مكشّراً عن أنيابه، لتهديد العالم، كما فعل من قبل، في مطلع القرن العشرين، وذلك في سياق حركة متسارعة للتاريخ. بدأت منذ قرنين من الزمن، كما ترى الباحثة «تيريز ديلبيش». فمنذ ذلك التاريخ، دخلت الإنسانية «ملحمة مجنونة» من تاريخها، بعملية معقّدة، يجهل كثيرون «آليات مسارها». وهي تلك الملحمة، التي عبّر عنها الروائي الروسي الكبير «ليو تولستوي»، على نحوٍ باهر، في عمله الشهير «الحرب والسلام»، بقوله: إنّ «التاريخ يتقدم بواسطة فأسه الكبيرة». وخير شاهدٍ على ذلك، ما قادت إليه الحربان الكونيّتان، الأولى والثانية، وما أدّت...
الاحد 2023 01 1 00:38
أوطانٌ هاربة..
بلا يوم ولا بارحة، ولا حديث حسرة عن التشابه بينهما. بل قراءةٌ للوقائع، وفتحٌ للبصائر على ما يحدث الآن. هنري كيسنجر، واحد من أكثر الشخصيات السياسية غموضا ونفوذاً، التي عرفتها الولايات المتحدة الأميركية منذ الحرب العالمية الثانية. ولنا، نحن العرب، نصيب وافر في سيرة انتصاراته السياسية، وهزائمه أيضا. هذا ما يشرحه كتاب لـ«أليستير هورن»، بعنوان كيسنجر؛ 1973، العام الحاسم. الأهم، برأي كينسجر، ووسط ركام انتصاراته وهزائمه، من مسيرة التطبيع مع الصين، إلى سياسة الوفاق مع الاتحاد السوفييتي، مرورا بالانسحاب الأميركي من فيتنام وفضيحة «ووترغيت»، وصولاً...
الاثنين 2022 12 26 20:58
«سَدومٌ وعَمّورة..؟»
قبل أعوام، جادلني أحد الأصدقاء، حول أقدم الكتب المنشورة والبعثات الاستشراقية، عن الجغرافيا الأردنية الحالية. وقبله أيضاً بأعوام، دار حديثٌ مشابه، مع أحد الجيولوجيين الأردنيين، المهتمّين بالموارد الطبيعية التاريخية الأردنية، وأقدم الاهتمامات الغربية بها. وكان مفاجئاً لهما ما ذكرته عن وصول بعثة أمريكية عسكرية متخصصة، في العام 1847م، تابعة للقوات البحرية الأميركية، مِن أجل مسحٍ جيولوجي شامل، للبحر الميت وجواره، وتحديد مخزونه الجيولوجي، من الموارد الطبيعية، بالإضافة إلى الجبال المحيطة به، وكذلك تحديد مواقع المدن التاريخية، أو «التوراتية..»،...
السبت 2022 12 24 22:52
«مواسم الاغتراب..»
حين تنأى المفاهيمُ عن معانيها القديمة، إلى حيث لا يعرف أحد، فإنّ لحظة الالتباس العظيم تحدثُ في حياة الناس. فحينها؛ لا وَرق الأشجار الأخضر يشكّل نبوءةَ ربيع، ولا الورق اليابس، المتساقط على الأرض، يشكّل نبوءةَ خريف. في تلك اللحظة، يكفّ الطاعنون، في المواسم والأنواء، عن معارفهم. فيسكُن القَطرُ، بلا بشائر أو نُذّرٍ عن مطر محتمل، وتتسابق فؤوس النَهم إلى أشجارنا، وبلا بشائر عن حطبِ شتاء. أما الاستسقاء، فنفاقٌ مراوغ، يُثيرُ سخرية النملِ والنحلِ والكائنات. في مواسم كهذه، يتكاثرُ الغرباء على نحوٍ غريب. ومفهوم «الغرباء..» هنا لا يعني «الأجانب..»....
الأربعاء 2022 12 21 23:29
صفحة 2 من 7
1
2
3
4
5
6
7
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف