author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
إجتماع الهيئة السابع والثلاثون
الاشتراك
الصحيفة
الارشيف
إجتماع الهيئة السابع والثلاثون
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
160x600
160x600
مقالات الكاتب حيدر محمود
الاستقالة من الشعر
«إلى صديقي» الشَّنْفرى الذي كان أَوَّلَ من استقال «من الشعر، ومن الناس»!أَستقيلْ من الشِّعْرِأُعلنُ – بعد ثمانين حرباً من القَهْرِ –أنَّ الذي قُلتُهُ كان ثرثرةً توجِعُ القَلْبَ..لا شيءَ يمكنُ أنْ يتبدَّل..لا شيءَ يمكنُ أنْ يتحوَّلَ..فالأرضُ ما زالت الأرضَوالناسُ يَقْتَتِلونَ على طينِهاوأمامَ أصابعِ أَقدامِها يَنْحنونَلِتَمْنَحَهُمْ «فضلاتِ طواحينِها!»!أستقيلُ من الهَمّ،أَطْلُبُ – بعد ثمانينَ حرباً – مع الغَمّوَقْفَ القِتالْ!فالغريبُ أنا...واللبيب الذي – كُلَّما غاصَ في الوَحْلِ –طالت أَظافِرُهُ.. واسْتطالْ.. ثُمَّ أصبحَ كيساً من...
الثلاثاء 2020 12 1 23:40
لا تبيعوا الرأي
أقول لكم رأيي - بكلِّ تواضعٍ وحُب -: هذا الصرحُ الوطني الشامخ، لا يليق به البيع، ولا الشراء.. فـ الرأي تستحقُّ من القُرّاء، قبل كل الجهات الرسمية، أن تكون لهم، مهما كانت الكُلفة المطلوبة.. ولا أظن أن مليوناً أو أكثر، أو أقل، من الدّنانير يُعجزُنا أن ندفعَها - على كثرة ما ندفع، من ضرائب أو سمّوها ما شئتم، لإنقاذها من ذلك المصير «المُعيب» في حقِّ «مدرستِنا» الإعلاميّة الأُولى.. إعلامياً، وثقافياً، ورياضياً، وسياسيّاً.. والأَهمْ من ذلك كُلِّه «وطنّياً» وسأسمّي الأشياء بأسمائِها، بكلِّ وضوح:1- لولاها لما كانت هناك حركة ثقافيّة.. مع كل الاحترام لكل...
الاحد 2020 11 1 23:13
«لكم دينُكم.. ولي دين»! قرآن كريم
يا سيّدي، يا رسولَ اللهِ، قُلتَ لنا:يأتي عليكم زمانٌ، بالغُ العَجَبِ!ديارُكُمْ فيه لا تُحْصى، وأَنْفُسُكُمْكثيرةٌ.. والثَّرى بَحْرٌ من الذَّهَبِ!لكنَّكُمْ «كَغُثاءِ السَّيلِ»، لا أَحَدْيُقيمُ وزناً لكم.. والسَّيفُ من خَشَبِ!!وها هو «الزَّمنُ المنكودُ» أَدْرَكَناعلى هوانٍ.. ووافانا على تَعَبِ!!ضاقَتْ بنا الأَرضُ، والدُّنيا تُطارِدُناوتَسْتَبيحُ دِمانا، دونما سَبَبِ!ولم يَضقْ ديننَا.. حتّى بمن كفروابِهِ.. ولكنَّهم ضاقوا بِكلِّ نبي!إنِّي لأُعلنُ أَنَّي مُسْلِمٌ، فإذالم تكفِ.. أَعْلنتُ أّنّي مُسْلِمٌ عربي!أنا الحضارةُ، والتاريخُ يبدأُ بيوحين...
الأربعاء 2020 10 28 23:00
ولو كره الكارهون
حَمَى اللهُ أُردنَّنا..فَهْوَ آخِرُ ما ظَلَّ من «نَخْلِنا العربيِّ»ونحن هُنا آخِرُ القابضينَ على الجَمْرِ..في الصَّدْرِ جُرحُ «الغريبِ»وفي الظَّهرِ جُرحُ «القريبِ»الذين خانَ.. لكنَّ هذي الضلوعَالتي استهدفَتْها «السَّكاكينُ»ذاتُ الضلوع التي ضَمَّت «القُدسَ»والْتَحَمتْ بحجارةِ أسوارِهاومن دَمِها ما تزالُ «الشريعةُ»تنشرُهُ عَبَقاً في شرايينِ أَغْوارِهالِتَنْقلَهُ الأَرضُ للريحِ،والريحُ للغيمِ..والغيمُ يَسْكُبُهُ مَطَراً فوقَ أَشجارِهاولولاه، لولا الدَّمُ الأردنيُّ الزّكيُّلأَبْدَلت الأرضُ «مَشْرِقَها» «مَغْرباً"والشمالَ...
الاحد 2020 10 25 23:00
إلى جيشِنا العربيّ وأمنِنا العام، ودفاعِنا المدني، ودَرَكِنا، وكُلِّ من له بهؤلاء الأبطالِ علاقة
يا أَرقَّ القُلوبِ، لكنْ إذا ما «هَبَّت النّارُ» فالقلوبُ حديدُ إنَّ بَيْتاً من شِعرِكُمْ، يُساوي كُلَّ ما قيلَ في المدى، ويزيدُ أنتم المُبدعونَ، لا نحنُ، والفُصْحى عليكم لواؤها معقودُ قد نَضَبْنا.. وجَفَّ ماءُ قوافيناوجِئْنا من جيشِنا نستزيدُ فامْنَحونا بعضَ الصفاءِ الذي فيكم لعلّ الصفاءَ فينا يعودُ لم نَعُدْ قادرينَ نحنُ على شيءٍ وأنتم بابُ الحياةِ الوحيدُ فالنّدى يتبعُ النّدى، والجَنى الطيّبُ دانٍ، وظِلُّهُ ممدودُ أيُّها الطيّبون، في زَمَنِ اللؤمِ، الوفيّونَ.. والجميعُ جُحودُ إنّ من لا يُحبُّكُمْ، يكرهُ اللهَ وإنّ انتقامَهُ...
الثلاثاء 2020 10 20 23:30
حبيبُنا المُصطفى «وأُقيــم ما بَيْــني وبَيْنـي حاجزاً كــي لا تُشــارِكَـني بِــهِ أنفـاسـي»
..أَمّا فؤادي، فَهْوَ ليس بناسِ لكنَّ سَهْمَكَ جارحٌ، ومُؤاسِ طَهَ.. وتَسْري في عُروقي رِعْشَةٌ تُحْيي عروقي، بَعْدَ طُولِ يَباسِ وتَشيلُني نَفْساً مُجَنّحةَ الرُّؤى وتُحيلُني قَبَساً من الأَقباسِ يا لائمي فيه، لو أنَّكَ ذُقْتَ من كاسي.. لَما اسْتَعْذَبْتَ إلاّ كاسي دَنِفٌ، وَحَقِّ عيونِهِ، كَلِفٌ بِهِ قلبي! وكم قاسى! وكم سيُقاسي! وأغارُ مِنْهُ، عليهِ.. أحسِدُني إذا سَبَقَتْ إليهِ مُقْلتي، إحْساسي وأُقيمُ ما بَيْني، وبَيْني، حاجزاً كي لا تُشارِكَني بِهِ أنفاسي وأقولُ للجُلّاسِ، إذْ يَبْغونَنيِ: طَيْفي الذي معكم، وَوَهْمُ...
الاثنين 2020 10 19 23:23
إلى صديقي الرّاحل «خالد محادين»
يَسْتَغْرِبُ النَّاسُ أنّا لم نُصِبْ بَلَلاًمن «المحيط» الذي فاضت عطاياهُلا.. لم نكن فيه «صيّادين»، تجذبُناخيراتُه.. فإذا شَحَّتْ هَجَرْناهُوإنّما مَعَهُ الإيمانُ وَحَّدَنافكان نحنُ، وكنّا نحنُ إيّاهُيستغربونَ: لماذا لا نَزالُ كماكُنّا.. على الأَرضِ، ما تُهنا كما تاهوا.. لأنّنا شَجَرٌ فيها يُعانِقُهاكما يعانقُ هذا اللفظُ معناهُلا عابرون بها كالطّيفِ، لستَ تَرىله ملامحَ.. أو تدري خباياهُإنّا مجانينُ «لَيْلى»، وهي هائمةٌبغيرِنا.. ولهذا «الغيرِ» لَيلْاهُوقفٌ عليْها هوانا، لا تُقابِلُهُبمثلِهِ.. فلماذا؟! يعلمُ اللهُ«أَبا سِنانٍ».. وسلّمْ لي...
الثلاثاء 2020 10 13 23:08
أبياتٌ ليست «كورونيّة»
هل نَحْنُ نحنُ؟! أَمّ العِدا قد بدَّلوافينا العُروقَ، وغيّروا الأَصلابا؟!لَوْ أَنّنا كُنّا نَرى بِقُلوبِنالتَفَتَّحتْ آفاقُنا أَبواباوبدا لنا - مِنْ قَبْلِ أَنْ يأتي الذييأتي - وهَيّأْنا له الأَسبابافالدَّربُ أَقْصَرُ ما يكونُ لسالِكٍنَشَرَ الفؤادَ، على الشِّعابِ، شِهاباويطولُ - كَمْ سَيَطولُ - إنْ لم يَحْتَمِلْوَجَعَ الخُطى.. والجَوعَ.. والأَوْصابالا شيءَ يَعْني أيَّ شَيءٍ.. والذيقالوهُ.. كان كقائليِه.. سراباهذا هو «الزَّمَنُ الرّديءُ».. وكُلُّنامُتَشابِهونَ: رداءةً، وخَراباأما «العِدا»، فَهُم العِدا.. لكنَّ مِنْ«أَصحابِها».. هذا الدَّمُ...
الاحد 2020 10 4 23:05
حين نادتني لُغتي، بالهاتف «غير المحمول»
كان بعيداً عن «عمّان»، حين هاتَفَتْهُ ذلك المساءوسألته، في عيدها الوطني المُبارك: ماذا أنت قائلٌغداً، في عيدي، يا ولدي، الذي لم أَلِدْه؟!وأحسَّ الشّاعر، بلوعة الفراق القَسْري، الذيأوصلته إلى تلك الحال.. فوعَدها أن يعود – قبل أنيرتدَّ إليها طَرْفها.. ولو مشياً على الأَقدام المُتْعبةَأو حتّى على رموش العين.. لِيُقبّلَها بين العَيْنينوقبل أَنْ تشرق شمس اليوم التالي، كان بين يديهاوأقسم لها، بها، أنّه بعد الآن لن يغيبأَتمنّى اللحظةَ.. لو تُصبحُ أهدابي جِسْراًيحملُني نَحْوَك.. يرميني في شُبّاكِكِ: أُغنيَّةْلو تخطفُ «طائرتي الورقيّة» قلبي،...
السبت 2020 10 3 22:53
«وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا» صدق اللهُ العظيم
لقد عادوا..وها هي ذي خُيولُكَ يا «صلاحَ الدينِ»عائدةٌ إليهِ، فينا أَميرَ الرّكْبِأقبلْ من ذُرى حطّينْوخلّصْ، من براثِنِهم، ومن أنيابِهِمْ«حطّينْ»لتبدأ، من هُناكَ، خُطاكْإلى «القُدسِ» التي تَشتاقُ أَنْ تلقاكْوتبكي كُلّما مَرّتْ على بالِ الرُّبى، ذِكْراكْوتصرخُ: يا «صلاحَ الدينِ»يا عُرْسي السَّماويّاويا شَمْسي التي ستُعيدُ، يوماً ماإلى عَيْنَيَّ.. عَيْنيَّا..تعالَ إليَّ.. من «حطّين»أو من «ساحةِ اليرموكِ»أو من «مؤتةَ الشهداءْ»وحَرّرِني من «اللُّقَطاءْ»فقد عادوا لينتقموا من الأَرضِالتي كانت حجارتُها سيوفَ فداءْوما زالت حجارتُها سيوفَ...
الاثنين 2020 09 28 22:12
صفحة 3 من 18
1
2
...
2
3
4
...
17
18
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف