author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الاشتراك
الصحيفة
الارشيف
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
160x600
160x600
مقالات الكاتب حيدر محمود
ثُرَيّا.. (ولو لم تكوني بنتَ أكرمِ والدٍ..) أبو الطيّب
بَعْدَ رَحيلِ «ثُرَيّا»..لم يَسْتَجِب «الرّحمنُ» لأَيِّ صلاةٍترتفعُ إلى العَرْشِ المحمولِ على الماءِلأنّ «ثُرَيّا» لم تُخْلَقْ من هذا الطّينِ البَشَريِّولكنْ.. سَوّى «الرَّحمنُ» الوَجْهَ من السِّحْرِوسَوّى القَلْبَ من الذِّكْرِ..وَجَّمعَ كُلَّ صفاءِ الكونِ، ليخلقَ رُوح «ثُرَيّا»..فاذا اسْتَسْقَتْهُ انْفَتَحتْ أبوابُ الرَّحمةِوانهْمَرَتْ من كُلِّ سماءٍ أنهارُ الماءِلتَسْقي عَطَشَ الصَّحراءْ!أَذْكُرُ – أَوّلَ ما جئتُ إلى الدّنيا –قَبَّلَني «المَوْجُ» على خَدّي!قالت – حينئذٍ – يا ولدي، سيكونُ المَوْجُ صديقَكَطولَ العُمْرِ..فَمَنْ...
السبت 2019 11 30 23:30
إلى سُيوف الكرامة.. «مع كُلّ الحُبّ»
سَيَّجْتَهُ بالعيونِ السُّودِ، والهُدُبِهذا أَخي في سراياهُ، وذَاكَ أَبيجَيْشٌ من العَرَبِ الفُرسانِ لُحْمَتُهُفكيفَ لا أَنحني للفارسِ العَربيِ؟!أَبناؤهُ، في ميادينِ الوَغى، لَهَبٌعلى الأَعادي .. وسَيْفُ الحَقِ من لَهَبِالصّادقون إذا قالوا، وإنْ فَعَلواوالواثقون بنصرِ اللهِ، والغَلَبِ..يُعْطونَ فَوْقَ الذي يُعْطى لأُمَّتِهمولا يَمَنُوّنَ .. أو يشكونَ من تَعَبِ..لو كان كُلُّ جزاءٍ مِثْل فِعْلتِهِلما كفى جيشَنا كَوْنٌ من الشُّهُبِ!يا قائدَ الجيش.. يا رُمْحاً يُعانِقُهُرُمْحٌ.. ويا سيّداً من سادةِ نُجُبِإليك تَنْتَسِبُ الرَّاياتُ...
الثلاثاء 2019 11 26 23:15
بين حَجْمِ «الهُدى»، وحَجْمِ «السُّيولة»!
يا «سيّدي السَّيْفَ»، لا كانَتْ سيوفُ «بنيأُمّي».. ولا ضَحِكَتْ يوماً بواكيها!!إنْ لم تُحَنِّ بفُصْحانا مطالِعَهاوتَكْتَحِلْ بقوافينا قوافيها!فَنَحْنُ أَوْضَحُ من شمسٍ، وكِلْمتُنالا باطنيّةَ فيها حين نُلْقيهاوإنْ يَكُنْ وَعْيُنا «ذَنْباً»، فإنَّ لنامِنَ الذنوبِ أُلوفاً.. لا نُخَبيّهاأوْ كانَ عَيْباً.. غَمَسْنا فيهِ أَنفُسَناحتّى نَزيدَ - على فَخْرٍ بِهِ - تيهاألتُّهْمَةُ «الكَشْفُ».. أَعني أنّ شَمْسَكَ قدتجاوَزَتْ كُلَّ شَمْسٍ في تَجَلّيهاوأَدْرَكَتْ ما وراءَ «الما وراءِ»، ومابَعْدَ الذي هُوَ آتٍ، قَبْلَ يأْتيهاوهُمْ يُريدونَها في...
السبت 2019 11 23 23:45
فَلْتَشْهَدْ يا شجرَ الزيتون
«أَعجبني جدّاً كلام وزير الزراعة عن زيت الزيتون الأُردني، الذي نعتبرُه أغلى من كل نفط الدنيا.. وأَشدُّ على يديه في هذا الصباح، لأنّه أعلن انحيازه كما أُعلن أنا انحيازي للشجرة المُباركة، وكما يُعلن الأردنيون جميعاً انحيازهم لها، باعتبارها هدية الله لهذا الوطن الهاشمي العظيم، منذُ الأَزل.. وبارك الله لنا في زيتنا، وزيتوننا، وزَعْتَرِنا، وخبزنا (حتى ولو كان كفاف يومِنا!) ولعليّ فقط أُذَكّر بالقصيدة التي كان المغفور له الحسين الحبيب، يطرب لسماعها دائماً، رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه:مَعَهُ، وبِهِ، إنّا ماضونْفَلْتَشهَدْ يا شَجَرَ الزيتونْقد...
الثلاثاء 2019 11 19 23:30
رسالة مُهَرَّبة إلى «نايف أبو عبيد» «لم أتمكّن من حضور عزائك، لأنّني كنت في عزائي!!»
.. وأَنا في طريقي إليكَ وقعتُ بأيدي «الصّعاليكِ».. فاحتجزوا الشَّوق، وانْتَزعوا لونَ عَيْنيَّ خفتُ عليكَ، فقايضتُ خوفي عليكَ بجوعي وبِعْتُ المناديلَ، بِعْتُ المواويل، غازلتُ قافية «اللَّام»، في مجلسِ «الشَّنفرى» وطربتُ لتقسيمةِ «التَّهَويدِ» وباركتُ زَعْمَ «تأبّط شَرَّاً» عن العَدْوِ، والشَّدْوِ، واللَّهْوِ، والغَزْو، فاختارني لبلاطِ الحريمِ، نديماً لزوجاتِهِ الألْفِ، أَروي لهنّ الحكايات، أختارُ لونَ العباءات، أضبطُ وقت الزّياراتِ.. والخيلُ نائمةٌ، والقبيلةُ نائمةٌ وكلُّ الممّراتِ مسكونةٌ بالأفاعي! وأُنْكِرُكَ الآنَ -...
الاثنين 2019 11 18 00:15
بطاقة حبّ إلى «شيخ الحمى».. «من الصّابرين على نصف الرَّغيف!»
أَعَدْتَ فينا الحمى، يا شيخَ خَيْرِ حمىأَرضاً مُباركةً نَزْهو بها، وَسَمالقد صَبَرْنا على «نِصْفِ الرَّغيفِ» معاًوسوفَ نَرْضى بِما الرحمنُ قد قَسَمايُبارِكُ اللهُ في القلبِ الشريفِ، وفيالعَقْلِ الحَصيفِ، ولا يَرْضى بِمَنْ ظَلَما!يا سيّد الصّابرينَ الطيّبينَ.. علىعَهْدِ الرجالِ سَنَبْقى، فانْطَلِقْ قُدُما..بِرُغْمِ ما مَرَّ مِنْ مُرّ، فنحنْ كماعَهِدْتَنا الحافظونَ العَهْدَ والذِّمَماالأوفياءُ لهذي الأرضِ، تَحْرُسُهاقلوبُنا.. ونباهي باسْمِها الأُمَماوسوفَ تَحْرُثُها الأيدي، وتَزْرعُهاورداً، وقَمْحاً، ويَسْقيها الرجالُ دَما!هذا...
الثلاثاء 2019 11 12 00:15
في ذكرى ميلادِه.. بطاقةُ شوق، إلى حبيبنا الحُسين
صحراءُ أُمَّتِنا بكلِّ «غَريبِ»غُصَّتْ، فكم نَشْتاقُ «للمَحْبوبِ»قُم، يا أَعزَّ رجالِنا، واصْرُخْ بهاحتّى تعودَ لحقِّها المَنْهوبِأُصرُخْ بها.. حتّى ولَوْ لَمْ يَلْتَفِتْأَحَدٌ.. ولَوْ لَم تَلْقَ أيَّ مُجيبِفالنّارُ شَبَّتْ في أَصابِعها، ولمتَشْعُرْ أَصابعُها، بأيِّ لهيبِوالشمسُ كادت أَنْ تغادرُها إلىلا رجعةٍ، والرّيحُ وَشْكَ هُبوبِأُصْرُخْ بها.. فلعلَّ بعضاً من دَمٍيَصْحو، فيُنقذُها من «التَّعذيبِ»يا أيها العَقْلُ الذي ما مِثْلَهُعَقْلٌ.. ويا عُمُراً من التَّجريبِواجَهْتَ من هُوجِ الرّياحِ أَشَدَّهاومن الأَسى، واجَهْتَ كُلَّ...
السبت 2019 11 2 23:00
عن «الخوارج»، و«الخارجينَ الأَفّاقين»
نحنُ في حاجةٍ إليكَ الآنافالدُّجى الجاهليُّ قد أَعْمانا!ضاعَ منّا طريقُنا، فأَغِثْنايا نَبيَّ الهُدى، وَدُلَّ خُطاناكَثُرُ «الخارجونَ»، عن دينِكَ السَّمْحِ،وما عندهم عَدُوٌ سِوانا!وَغَدا لُعْبةً بأَيدي المجانينِفزادوا، على الهوانِ، هوانابِئْسَ ما يفعلونَ، باسْمِكَ، يا مَنْكُنْتَ للحُبِّ دائماً، عُنْواناقد أَهانوا الإنسانَ فينا، ودينُالحقِّ، والعَدْلِ، كَرَّمَ الإنْساناوَصَغُرْنا في أَعينِ الناسِ، حتّىلم تَعُدْ في الوجودِ، عَيْنٌ تَراناقُلْ لِمَنْ قَوّلوك، ما لم تَقُلْهُ:ليس ما تَدَّعونَهُ إيمانا!فاخْرُجوا من حياتِنا،...
الاثنين 2019 10 28 23:30
اعتذاران إلى عمّان.. «أُمّي التي لم تَلِدْني!»
(1)أَجَلْ مِنْها.. وإنْ صَدُّوكَ عَنْهاولو خانَ «الجميعُ» فلا تَخُنْها!لقد صانَتْ هواكَ.. فَصُنْ هواهاوعانِقْها بِروحِكَ.. واحْتَضِنْها..هِيَ اسْمُكَ، وهْيَ رَسْمُكَ منذ كانَتْوكُنَتَ.. فَمِثْلَما كانَتْك كُنْها!يُحِسُّ بِنارِكَ الحُسّادُ.. لكنْيُحَيْرُهم.. بأنَّكَ لم تُبِنْها!لكانَ وشى بِكَ الواشونَ.. لولاحُضورُك–غائباً فيها–وعَنْها!فأَبْعِدْ «عَيْنَها» عن كُلِّ عَيْنٍ..فإنّ ضياءَ «عَيْنِك» من لَدُنْها!وحاذِرْ أنْ تبوحَ بأيِّ حَرْفٍفَمِنْكَ تغارُ أَحرفُها.. ومنها!!(2)مَنْ سِوى هذهِ «الأصيلةِ» يَحْنيفارسٌ.. هامَهُ لها.. إذْ يراها؟!مَنْ...
الاحد 2019 10 27 00:15
قصيدة المئويّة.. هُنا رَغَدان
أقامَ بناءَها الملكُ الشّهيدُفباركتِ العُقودَ بِهِ العُقودُوقد كانت لِكُلّ العُرْبِ داراًوليس لغيرِهِمْ فيها وجودُفما صَدَّتْهُمُ عنها سُدودٌولا مَنَعَتْهُمُ أبداً حدودُولم تَبْخَلْ على أحدٍ بجودٍولا كَرَمٍ.. وما زالت تجودُهي الدّارُ التي يحيا بنوهاكما يحيا على العِشْقِ الجُنودُوعنهم لم يَحِدْ يوماً هواهاوطُولَ العُمْرِ عنها لن يحيدواوكمْ مادت بأهليها ديارٌودارٌ أَنْجبتْنــا.. لا تميـدُهُنا «رَغَدانُ».. «عَبْدُاللهِ» فيهِيُبارِكُ ما يقومُ بِهِ «الحَفيدُ»ويَشْهَدُ أَنَّهُ كفّى، وَوَفّىلأجلِ «القُدسِ».. وَهْوَ لها العَميدُوآلُ...
الاثنين 2019 07 29 00:15
صفحة 9 من 18
1
2
...
8
9
10
...
17
18
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف