author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الاشتراك
الصحيفة
الارشيف
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
160x600
160x600
مقالات الكاتب حيدر محمود
فَزعةٌ لِـ(الرأي): قديمةٌ جديدة!!
«.. وهي، وسائر شقيقاتِها الوَرَقيّات، تَمُر بالأزمة الحادّة، التي ينبغي للوطن كُلِّه: قيادةً وشعباً أن يَهُبَّ لِنَجْدَتِها.. لأنَّها صوتُنا القوي وسيفُنا الذي لا ينبغي له أن يُغْمَد».هي الرأي ، والتأنيثُ خَيْر صفاتِهاوأَحْسَنُ ما فيها، على حَسَناتِها!وقد يُغَضِبُ «التأنيثُ»، بعضَ ذكورِنافيطلبُ تعتيماً على كلماتِها!وليست تُساوي الأرضُ شيئاً.. إذا خَلَتْمِنَ الحَدَقاتِ النُّجْلِ، أو لَفْتاتِها!هِيَ الرأي.. والأّيَّامُ تَشْهَدُ أنَّهاسِوى العِطْرِ.. لم تَسْكُبْ على صفحاتِهاوغيرُ هواء الحقِّ ما زارَ أُفْقَهاولا مُرَّ غيرُ الصِّدقِ، في...
الثلاثاء 2020 07 21 23:05
.. ويسألُني عنك طفلٌ بباب الخليل!؟ «إلى الملك المُؤسس، شهيدِ القدس وفلسطين»
تَرَجَلْتَ قبلَ الأَوانِلماذا تَرَجَّلْتَ!؟كنّا على موعدٍ لصلاةِ الضُحى..وانتظرناكَ..مَرَّ النّهارُ الحزينُ بغيرِ أّذانِونام على جُرْحِهِ الجُرْحُلا «الخيلُ» وارِدَةٌ فتواسيِولا «الليلُ» يحملُ مندِيلَهُ.. فيُواسيولا «السَّيْفُ» من غيرِ فارسِهِقادرٌ أنْ يَرُدَّ الثّواني!.. وكنّا على موعدٍ لصلاةِ الضُحىعندما صادروا الصَّوْتَ..فالحزنُ أَطْوَلُ من صَمْتِناوالمسافةُ بيني.. وَبَيْنَكَمزروعةٌ بالأماني!ويسألُني عنك طفلٌ «ببابِ الخليلْ»:*-متى يَطْلُعُ القمحُ؟!-للقَمحِ ميقاتُهُ..ولقد كُنْتَ أقربَ منّا.. وأَبْعَدَلكنّه لَوْنُ أعينِنا.. و«خِداعُ...
الاحد 2020 07 19 23:01
في ظلال الوصاية الهاشمية الشريفة البدويُّ المادبيّ الغَسّاني عندما أصبح بطريركاً للقدس
لمادبا في فؤادي حَقْلٌ ريحانِيمتدُّ ما بين شِرْياني، وشِرْيانيو«البطريركُ» الذي أهدتْهُ نخلتُهاللقدسِ.. قُوبِلَ أحضاناً بأَحضانِمن سَعْفِها جاءَ، فَهْوَ المأدبيُّ يداًوالأردنيُّ ندىً.. والقَلبُ «غَساني»ستفتحُ «القدسُ» عَيْنَيها، وتَحْضُنهكأنّها فيهِ تَلْقى وَجْهَ «عمَّانِ»و«المجدُ للهِ».. تَعْلو في رحابِهمامن الكتابينِ: إنجيلي، وقُرآنييا أيُّها البدويُّ المأدبيُّ.. لقدجَمَعْتَ ما بين «غَسّانٍ»، و«عَدْنانِ»فأيُّ جدّين أَعلى منهما نسباًومثلُ جدْيك، ما في الكونِ جدّانِلقد عرفتُكَ في «الخضراءِ» أقربَ منقَمْحي إليَّ، وزيتوني.....
السبت 2020 07 11 23:16
في ذكرى الملك طلال .. حماةُ المقدّسات..
(1)أَبا «الدُّستورِ»، ذِكْرُكَ ما يزالُيُشَرِّفُنا.. وَمَجْدُكَ لا يُطالُحَمَلْتَ لواءَ «عبدِاللهِ» لمّاأَلَمَّ بنا «الأَذى»، والبَعْضُ مالواولبّاكَ الحمى: جَيْشاً، وشَعْباًوأبناءُ الرّجالِ هُمُ الرّجالُوسِرْتَ بنا على جَمْرٍ، وشَوْكٍفغارت من تَحَمُّلِنا الجبالُ!وقالوا: إنّ للأُردنِّ سّراًفَقُلْنا: كُلُّنا للآلِ آلُ!يُوحِّدُنا رباطُ الحُبِّ أهلاًوليس يُوَحِّدُ الأَحبابَ مالُأبا «الدُّسْتورِ».. معذرةً إذا لمأُطِلْ.. فاللامقالُ هُوَ المَقالُ!!(2)هُنا «رَغَدانُ».. حيثُ المَجْدُ يُبْنىعلى مَجْدٍ.. ويَتْبَعُهُ الجديدُهُنا «لِطَلالَ»...
الاحد 2020 07 5 23:06
عن المدينة الورديّة، وأَخواتِها
من هُنا.. تَطلُعُ الشموسُ، وتَمضيفي مداراتِها.. وبعدُ تَعودُفي «جَراسْيا»، لنا جدودٌ، وفي «البتراءِ»- قبل الجُدودِ - ثَمَّ جُدودُحَفَروا الصَّخْرَ بالأَظافِر، حتّىعانَقَتْهم، وعانَقَتْهُ الوُرودُولنا بَعْدَهُمْ شهودٌ.. ولا يَفْنىمكانٌ.. لنا عليهِ شُهودُهذه الأرضُ للحياةِ، وفيهاكُلُّ شيءٍ مبارَكٌ، ومَجيدُالحضاراتُ كُلُّها سَكَنَتْ فيهاوما زال في ثَراها المَزيدُ..والرِّسالاتُ كُلُّها، بين أَيديهاوعَنْها فؤادُها لا يحيدُهذه الأرضُ وَحْدَها تَرِثُ الأرضَوَدَوْماً.. هِيَ الوَلودُ الوَلودُ..يا بلادي.. يا قصّةً للتحدّيخَلّدتْها على العُقودِ...
الأربعاء 2020 03 11 23:30
مُسْلمونَ.. إذَنْ؟!
مُسلمونَ.. نَعَمْ!وملايينُنا لا تُعَدُّ،وبُلْدانُنا مِلْءُ عَيْن المَدى،لا تُحَدُّ..ولكنّنا عاجزونَ.. ومُسْتَضْعَفون،ومُخْتلِفونَ على «لَوْنِ أَعْيُنِنا»!!والسكاكينُ مُمْعِنةٌ في البَدَنْ..كُلَّ يومٍ يضيعُ من «المسلمينَ» وَطَنْكُلَّ يومٍ تَضيقُ المسافةُ بين «المُحيطِ»وبينَ «المُحيط»..ويَصْغُرُ.. يَصْغُرُ حَجْمُ الزَّمَنْ!مسلمونَ إذَنْ؟!كيف.. والنارُ تأكلُ أَقَدس أوطانِكُمْوتدوسُ «البَساطيرُ» أَطْهرَ أركانِكُمْ؟!وبقرآنِكُمْ يَهْزأُ الغاصبونَ.. وإيمانِكمْ!مُسلمونَ؟! نعم في شهاداتِ ميلادِكُمْقاعدونَ على صَدْرِ «أمجادِكُمْ»..مُعجَبونَ...
الاثنين 2020 03 9 23:15
على ذمّة «الجُعفيّ»
يا سيّدي السّيف، بي شوقٌ إليكَ، وماأدري، لكثرةِ حُسّادي، متى أصِلُ؟!حاولتُ، واللهِ، كم حاولتُ، فانْتَشرواحولي جَراداً.. وقد أعْيَتْنيَ الحِيَلُ!لقد أَقاموا حدوداً بيننا.. وبَنَوْاليُبْعِدونا. سُدوداً.. دُونَها الأَجَلُ!خافوا من الشِعْرِ.. أنْ يُلقي تحيَتَهُعليك.. فانْغَلقَتْ في وجهِهِ السُّبُلخافوا من «الطّيبِ»، أَنْ يُهْديكَ وَرْدَتُهُفَيَفْضَحَ الطّيبُ مَنْ في غَيْرِهِ جُبِلوا!لا يعرفُ الطّيبُ إلاّ أَهلُهُ، وإذاما حلَّ في غَيْرِ أَهلِ الطّيبِ.. يُبْتَذَلُ!عجيبةٌ هذه الدُّنيا، وأَعْجَبُ مافيها: بأن يَتساوى الذِّئبُ، والحَمَلُ!غريبةٌ...
الأربعاء 2020 03 4 23:45
المدينةُ القَصيدة
«إلى أّمين عمّان ومن معه من الأوفياء»لا أملكُ شيئاً فيكِ، وكُلُّكِ لي:من «جَبَلِ النّصرِ»، إلى «المرّيخِ»، إلى «عبدون»يا أحلى «ليلى» في الكونِ،أنا «المجنونُ» المسكونُ بِحُبِّكِ، والمَفْتونْبالعَيْنِ، وبالميمِ، وبالألفِ، وبالنُّونْلا أملكُ شيئاً مكتوباً باسميماذا يُمكنُ أن يُكْتَبَ باسمِ الشاعرِغَيْرُ الحُزْنِ؟!ولكنْ!!حين أراكِ.. أَرانيويعودُ إلى قلبي قلبي..ويُفَتّحُ فيه الزَّعْتَرُ، والدُّفلى، والدحنونْيا أيَّتُها البدويّةُ، والحَضَريّةُ،والختيارةُ، والطّفلةُ،والوردةُ، والشوكةُ،يا وارثةَ حضاراتِ الدنيايا «فيلادلفيا»..لا أملكُ...
الاحد 2020 03 1 23:30
(ترميهم بحجارةٍ من «سِجّيل»)
(1)يا أَيُّها الحَجَرُ النّبيلْإفْتَحْ لنا «بابَ الخليلْ»واكتُبْ على الحيطانِ: بعد الآنما من مُسْتَحيلْ!!(2)طالَ انتظارُ «الجاهليةِ» للهُدىفكن المُبَشِّرَ، والمُغّيرَ، والرَّسولْواشرحْ صدور اليائسين البائسينَ،فكم على شرفاتِها انتظروكَ..واسمحْ بالدخولْ!(3)يا أيُّها المُهْرُ الذي نَبَتَتْ قوائِمهُبلا خوفٍ..وطارَدَ في ملاعبِهِ، بلا زَيْفٍولم يَرْضَعْ «حليبَ وكالةِ الصَّدَقاتِ»أو يتعاطَ - مِثْلَ ذَويهِ - عُشْبَ المُستحيلْ!أكْتُبْ على الحيطانِ:بعد الآن.. ما من مُسْتَحيلْ!(4)حَمْحِمْ.. لِتَتْبعَكَ الخيولْحَمْحِمْ.. فقد تَعِبَتْ حوافرُها من...
الاحد 2020 02 9 23:00
في ذكرى الرحيل الحزين: هذا هو الحسين
أَيُّها الوالدُ الملاكُ، وظُلْمٌأَنْ نُسمّي الحسينَ إلاّ ملاكاأنتَ: هذا الحمى الجميلُ الذيصاغَتْهُ بالصَّبْرِ، والأَناةِ، يداكاأنتَ: هذا الشَّعبُ النبيلُ الذيكان على قَدْرِ ما تَمنَّتْ مُناكا..يتَحدّى بورِدِه الوَرْدَ، لكنْيتحدّى بِشَوْكِهِ الأشواكا!بأقلِّ القليلِ حَقَّقْتَ ماأدهش كُلَّ الدُّنيا.. وحتّى عِداكا!إنّه العزمُ: صادقاً.. والتّحديواثقاً.. والمُجابُ دوماً: دُعاكاوكراماتُ «هاشمٍ» قد تَجَلَّتْفيكَ أنوارها.. فَشَعَّ ضياكاوهي: جيلاً، من بعدِ جيلٍ، ستمتدُّويبقى يَمْتَدُّ فينا سناكافي اتّساع المدى فؤادُك.. ما ضاقولا مرّةً شكا.. أو...
الخميس 2020 02 6 23:00
صفحة 6 من 18
1
2
...
5
6
7
...
17
18
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف