author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الاشتراك
الصحيفة
الارشيف
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
160x600
160x600
مقالات الكاتب حيدر محمود
محاولةٌ لِتَذكُّر الكبار: عَنْ عمّان وَسَيْلِها العتيق
«وَحْدَهُ» عبدالمنعم الرفاعي، كانَ الشاعرَ العمَّانيَّ المُتفرّد في حُبِّها، ولا أحدَ منّا يستطيع الادّعاء أَنَّه ينافسُهُ في ذلك، فإلى روح دولةِ «ابي عمر»، هذا البوحَ الشفيف.في أَوّلِ الصَّباحِ نلتقي:أنا وحوريّاتُ «رأسِ العَيْن»نشربُ قهوةَ الصَّباح: «سادةً»فليس للسُّكّرِ أن يحتاجَ للسُّكَّرِ،ليس للكلامِ بين عاشِقَيْنْضرورةٌ.. إذْ تلتقي العينانِ بالعَيْنَيْنْيَسْأَلْنَني عن «السَّبيلِ»: كيف صارَ غابةًليست من النَّخيلْوكيف للحَمامِ أَنْ يُعاوِدَ الهَديلْوالسَّقْفُ قلعةٌ من الإسفلتِ،فوقَ قَلْعةٍ أُخرى من الإسمنتِفوق قَلْعةٍ من...
السبت 2020 09 26 22:17
مِئةُ سنةٍ هاشميّة ثلاثُ هاشميّات. مرفوعة إلى سيّدنا «أبي الحُسين»
لعبدِاللهِ: قائِدنا المُفَدّىفَرَشْنا الطّيّبَ الأُردنَّ وردا فرشناهُ.. من «الرّمثا» شمالاًإلى «الثَّغْرِ» الذي ما خانَ عَهْدا هُوَ الأُردنُّ.. أَيُّ حمىً سواهُيفوحُ ثَراهُ بَخُّوراً، ونَدّا؟ تَوَحَّدْنا به: مَلِكاً، وشَعْباًوَفُقْنا كُلَّ أَهْلِ الوَجْدِ وَجْدا إذا مَرَّتْ على شَوْكٍ خُطاناغَدا زَهْراً.. وصارَ الزَّهْرُ شَهْدا إليْكَ.. وأنتَ أوفى النّاسِ وَعْداوأَصْفاهم على الأيّامِ وُدّا أَتَيْنا، والقلوبُ تَتيهُ فَخْراًوهل غيرُ القُلوبِ إليكَ تُهدى بنى الآباءُ للأُردنِّ مجداًوأنتَ بَنَيْتَ فوقَ المَجْدِ مَجْدا.. فيا ابنَ...
الأربعاء 2020 09 23 23:31
رسالةُ اعتذار إلى ما بقي منّي
في زمانِ الأَرقامِ، لا وزنَللحرْفِ، وإنْ كانَ سيّداً للحُروفِ كُلُّ شيءٍ قلناهُ فوق رصيفِالعُمْرِ، ما زالَ فوق ذاتِ الرَّصيفِ لم يُغِّيرْ صراخُنا، غَيْرَ ما كان«رغيفاً».. قد صارَ «نِصْفَ رغيفِ» وتَماهى شُمُّ الأنوفِ، معالذُّلِ، وأَمسى الجميع دونّ أُنوفِ قد نسيتُ الأسماءَ، لكنَ منكانَ عفيفاً قد صارَ غَيْرَ عفيفِ وطني، أَيُّها المُزَنَّرُ بالرّاياتِمحروسةً بحدِّ السُّيوفِ.. صُفَّ كُلُّ «الكبارِ»، في آخرِالصَّفِّ.. وشَقّ الصّغارُ كُلَّ الصفوفِ لا أرى - بين من أَرى - أيَّ راءٍبل كفيفاً يمشي وراءَ كفيفِ قلتُ: أين الكبارُ؟! قالوا:...
الاثنين 2020 09 21 23:05
وإيَّاكَ أن تَفْنى!!
على مَنْ تُنادي .. والأذى يَتْبَع الأّذىوأَعداؤكَ النَّملُ الذي يَتَزايدُفإمَّا نجا من طعنةٍ جِذعُ نخلةٍبها تحتمي.. دَبَّتْ عليها المكائِدُوإنْ هَرَبَتْ من غدرِهم، نَسْمَةٌ بهاحياتُك.. ردَّتْها الرياحُ الشَّوارِدُتآمرت الدُّنيا عليك.. فمالهاسواكَ عَدوّاً.. تَقْتَفي.. وتُطارِدُ..وقالوا: غريبٌ في المكانِ، وطارئٌوقالوا: غريبٌ في الزَّمانِ، وزائِدُوقد حَلَفوا ألاّ تكونَ!! فَكُنْ كمايشاءُ الفداءُ العَبْقريُّ المُعانِدُوإيَّاكَ أنْ تَفْنى!! فَثّمَّ جديلةٌلها موعدٌ آتٍ.. وأنتَ المُواعِدُحَلَفْتَ لها بالشَّمْسِ، والقُدْسِ، والضُّحىوبالصَّلواتِ...
الثلاثاء 2020 09 15 22:43
رسالة عاجلة إلى «فلسطين»
وَحْدَكِ الآنَ في «النّارِ»عَيْني على شَعْرِك الكَسْتنائيِّ تأكلُهُ «النارْ»عَيْني على جيدِكِ العربيِّعلى الخَدِّ، والقَدِّ، والنّهدِ..تأكلُهُ «النارُ»و«الكُلُّ» يُعلِنُ أَنَّ الأَهمَّ هُوَ الفوزُ «بالكاسِ»للكاسِ إيقاعُها -ولِتَقْسيمةِ «النّهوندِ»، صداهالدى المعجبينَ الأجانبِ، «بالجَسَدِ العَرَبيِّ»إذا ما تَثنّى..وبالنّفط.. ينبعُ من سُرّةِ «الجَمَلِ العربيِّ»غزيراً.. لِتَنْقُلَهُ الرّيحُ للرَّمْلِوالرّملُ.. للرْيحِ والطائراتِالتي تأكُلُ القَمْحَ، والوَرْدَو«الكُلُّ» يَشْربُ نَخْبَ اكتشافِ مُغنّيةٍصوتُها مِثْلُ خَمْرِ...
الاثنين 2020 09 14 22:39
الغُربة كورونا.. والكورونا غربة
الغُربة مُرّة..والشاعر - حين يغيبُ عن الأحبابْيَحْفِرُ بيديهِ قَبْرَهْ!هل يملكُ طفلٌ- والشاعرُ طفلٌ - أَمْرَهُ؟!نَوَّرَ يوماً، فوق الرَّمْلِ الأَسْمَرِقَمَرٌ أَخْضَرْكان الشَّاعرُ - والشّاعرُ طفلٌ يلهو بالكلماتويعيشُ على جَمْرِ الآهاتْ.. كانَ يُغنّي موّالاً للغُربةْوالشّاعرُ - حين يُغنّي -يقتلُ غُولَ الصَّمْتْالليلُ طويلٌ جدّاً..أعني ليلَ الغُرْبةْوهو رهيبٌ كالموتْ..لا بل هو قَبْرٌ يدفنُ فيه الشاعرُ نَفْسَهْ!والشاعرُ - حين يُغنّي - يُنْقِذُ من أنيابالوَحْشةِ.. حِسَّهْضَحِكَتْ عيناهُ.. بَكَتْ عيناهْنَبَتتْ فوق جدار الروحِ المقهورةِ...
السبت 2020 09 12 23:03
أَنانيّةُ العِشق لعمَّان (إليها وحدها، بكلِّ ما فيها من تناقضات!)
«أَتأَبْطُ عِشْقي»! وأَجيءُ إليكِ الليلةَ: قَلْباً مُسْتَعِراً باللهفَةِ.. فَلْيَتَهيّأْ لِلّقُيا دَمُكِ السَّاخِنُ بي من «ثَلْجِ الصحراءِ» جبالٌ ومِنَ الحِرْمانِ لهيبٌ لا تُطْفِئُهْ كُلُّ مُحيطاتِ الدُّنيا.. أنتِ الليلةَ، لي أنا وَحْدي فدعيني أتدفّأُ «بالثّلْجِ الصحراويّ».. وأَجْعَلْ من «قَسْوَتِهِ» حِنَّاءَ يَّديَّ وكُحْلَ عُيوني! ودَعيني أَتَهجّأْ في دَفْترِكِ حُروف اسْمي! كوني لي أَنا وَحْدي حينَ أُعانِقُكِ عناقَ المَجْنونِ وأَشُدُّ عظامَكِ.. ثُمَّ .. أَشُدُّ عِظامَكِ.. حتّى تَفْنَيْ فيَّ.. وحتّى - يا سيَّدةَ الدُّنيا...
الثلاثاء 2020 09 8 22:42
عن فلسطين.. قبل «التغريبة».. وبعدَها
(1)حينَ سَقَطْنا في قاعِ البِئْرِ، صرخْنالكنْ.. لم يَسْمَعْنا أَحَدٌكانَ البِئْرُ عميقاً جدّاً،ورجالُ وكالاتِ الأنباءْ- قبل ظهورِ «الطَّلْعِ الشيّطانيّ» -قليلاً ما كانوا يأتونَ إلى الصحراءْ(وجيبٍ، كنتُ أهواهُ، وكانْمؤنِسي.. إِذْ كانَ كأسي مُتْرَعاًويدي تُمْطِرُ شَوْقاً وحَنانْثُمَّ.. لمّا خانني حَظّيَ.. خانْأيها السّاقي.. إليكَ المُشْتَكى)(2)حين ركبنا صَهَواتِ الرّيحِ، وصِحْنا:هُبّي يا ريحَ الجْنَةِ، والخيلُ على مدِّ الساحاتِتَصيحْ..كنّا أولَّ رُوّادِ الموتِ،حَفَرْنا كلَّ مَسالِكهِ بأظافِرنالم نَعْرِفْ - حتّى جَرّبنا -أنّ أظافِرَنا تملكُ...
الاحد 2020 09 6 23:02
كلماتٌ من دفترِ «الهاشميّات»..
«إلى جلالة الملك القائد، الذي يستحقُّ منّا التّحيّة، في مطلع كلِّ صباح.. وإلى الوطن الذي هو وَحْدَه وطنُ السيفِ والضّيف»(1)ارفعِ الرأسَفهذا التّاجُ تاجٌ عربيُّوجبينُ الفارسِ الغاليجبينٌ هاشميُّوالنشامى حَوْلَهُ أجنحةٌفالمجدُ زاهٍ، وفتيُّوالسُّيوفُ القرشياتُ لهُ أشرعةٌفالعُمْرُ بالعزِّ نَدِيُّ(2)جبينُكَ للمجدِ بوابّةٌتَرِفُّ عليها بُنودُ العُلاوأهدابُكَ النُجْلُ خيمةُ عزٍّكتبنا على صَدْرِها: (يا هلا)تباركتَ يا وَطَني مَوْئِلا(3)حملناكَ في البالِ موّالَ حُبٍّوفي حَدَقاتِ العيُونِ صلاةْووشماً على الزِّنْدِخالاً على الخَدِّينهلُ منه...
الأربعاء 2020 09 2 23:05
إهداء: إلى روح «علي غندور»
وقفتُ على هذي البلادِ فُؤاديافليس به إلاّ هوايَ، ولا بياتَغَلْغَلَ في كُلِّ الحنايا.. فأقْمَرَتْليالي صحاريهِ.. وكُنَّ دواجياوكم حاولوا التَّفريقَ، بيني وبينهافما زادَنا الحُسّادُ إلاّ تلاقياوقفتُ عليه الشِّعَر، والعِطرَ، والنَّدىوخَلَّفْتُ كُرْهَ الكارهينَ ورائياوحالي كحالِ الأُردنيّين: كُلُّنالنا في الهَوى نارٌ تُذيبُ الرّواسياوفيهِ لنا نورٌ مُضيءٌ، وساطِعٌفيا مَنْ رأى قلباً رقيقاً، وقاسياوَسِرُّ شموخِ الأُردنيّين صبرُهمعلى المُرِّ: أحراراً، وليسوا مَواليايُحبّونَ هذي الأرضَ.. إنْ هيَ أَخْصَبَتْوإنْ أجْدَبَتْ.. صَبُّوا الدماءَ...
الاثنين 2020 08 31 22:58
صفحة 4 من 18
1
2
...
3
4
5
...
17
18
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف