author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب حيدر محمود
عن «المفرق»..
«تلبية لطلب الأصدقاء من أبنائها الطيبين»لا أُسمِّيكِ «مَفْرَقا» بل أُسمِّيكِ مُلْتقىيا التي تجمعُ العروبة: عَرْباً، ومَشْرِقادائماً كنتِ للبطولة درباً.. ومُرْتَقىدائماً كنتِ للرِّجولةِ سيفاً.. وبَيْرَقايا التي أورقت يداها على الرَّمْلِ زَنْبقاوسقاها النَّدى نداهُ رَحيقاً مُعْتَقا..أُعذري طولَ غَيْبتي عَنْكِ يا.. «واحة النّقا»!لم تكن جَفْوةً، ولكنَّني كُنْتُ مُشْفِقاأنْ تَرَيْ ذلك الفَتى البدويَّ المُحَّلِقا!ذاويَ الغُصْنِ خاوياً مُستكيناً ومُطْرِقا!واعذريني إذا نسيتُ الكلامَ المُنَمَّقا؟كيف للطائرِ الذي ذبحوا أن يُحْلِّقا؟!كيف...
الأربعاء 2021 08 4 00:04
قُبْلَة على جبين السَّلط واعتذار حار عن الغياب الطويل!
تُعاتُبني.. وَحُقَّ لها العقابُفَعَنْ «أُمّ الندى» طال الغيابُوما أَنا من بَنيها، غَيْرَ أنِّيكَكُلِّ العاشقينَ، ليَ انتسابُولي فيها منازِلُ عامراتٌبأَهليها.. ولي فيها رحابُ..وفي قلبي لها ديوانُ شعرٍوإيوانٌ، وبُسْتَانٌ، وغابُهيَ السَّلطُ التي أَسكنتُ روحي"بِعَيْنِ بَناتِها» فزكا الشَّرابُلَدي – مِثْلَ الذين مَضَوْا، وغابوافمن شُهُبِ الدُّجى يأتي الشِّهابُلدي عُلماءَ، فالصَّحراءُ قَفْرٌوما في رَمْلِها إلاَّ السَّرابُ!لدي شُعراءَ، حتىَّ الشِّعْرُ جَفَّتْمنابِعُهُ.. وحَلَّ بها الخرابُ!!معاذَ هواكِ، أَنْ ينساكِ قلبيوهل يَنْسى اسمَ...
الاحد 2021 08 1 23:30
هذا وطني.. «هل في الدُنيَّا أحلى من وجهِ حبيبي؟!»
حُلْوٌ أَوْ مُرٌ .. هذا وطني وأنا أَهواه يُسْعِدُني أَوْ يُشْقيني.. لا أَرضى بِسواهْ! وإذا ما شاء العِشْقُ لَهُ أنْ أَغْدو حَجَراً، أو زهرةَ دُفلى، أوْ قَطْرَةَ ماءْ فَلَهُ ما شاءَ.. له ما شاءْ وَلْيَحْفَظُهُ المولى موَّالاً للفَرَحِ الأَخضَرِ، فوق شِفاهٍ الزَّعْتَرِ، والحِنَّاءْ وصلاةً للعِطْرِ، بقلبِ الزَّهْرِ، تُفَجَّرُ مِنْهُ مواسِمَ عِشْقٍ، ومراسيلْ وصَبايا مِثْلَ مُروجِ القَمْحِ تَميلْ! وَلْيَحَفَظْهُ المولى: شَمْساً دافِئَةَ الوَهْجِ، وَوَعْدَ غَرامْ وجديلةَ زَهْوٍ، في الحَدَقاتِ السُّودِ تَنامْ! هذا وطني.. هل في...
الأربعاء 2021 06 9 00:08
«في الخامس من حزيران» هل نَحْنُ نحن؟!
لم تُوقظِ العَرَبَ الكرامَ دماؤناودموعُنا لم توقظِ «الأَعرابا»!فَلِمَنْ إذَنْ نَشْكو؟! ومَنْ نَشْكو لهنشكو عليهِ... ولا يَرُدُّ جوابا!وبَمِنْ، وَمِمَّنْ نستجيرُ؟! ولا نَرىإلاَّ دُجىً، خَلْفَ الدُّجى، وضَبابالا ريحَ تُنْذِرُ بالهُبوبِ.. ولا ضُحىًيأتي.. وَيَبْرُ الوَهْمِ كانَ تُرابا!لا شَيْءَ يَعْني أيَّ شيءٍ.. والذيقالوهُ.. كانَ كقائِليه.. سَرَابا!هذا هو «الزَّمَنُ الَّرديءُ»، وكُلُّهُمْمُتَشابِهونَ: رَداءةً، وخرابا!أمّا العِدا فَهُمُ العِدا.. لكنَّ مِنْ«أصْحابِها» هذا الدَّمُ المُنْسابا!!مِنْهُمْ.. وهذا الجُرحُ من سكّينِهِمْوبِها.. فلا...
الاحد 2021 06 6 00:27
هي الرأي «في الذكرى الخمسين لتأسيسها»
هي «الرأيُ».. والتّأنيثُ خيرُ صِفاتهاوأحسنُ ما فيها ... على حسناتهاوقد يُغْضِبُ «التّأنيثُ» بعضَ ذُكورنافَيطلبُ تَعْتيماً على كَلماتِهاوليست تُساوي الأرضُ شيئاً، إذا خَلتمِنَ الحَدَقاتِ النُّجْلِ، أو لَفَتاتِهاهي «الرأيُ»، والأُردنُّ يشهدُ أنّهاسوى العِطْرِ لم تَسْكُبْ على صَفَحاتهاوغَيْرُ هواءِ الحقِّ ما زارَ أُفْقَهاولا مرَّ غيرُ الصّدِقْ في رَبَواتِهايقولُ لكِ «الأردنُّ»: يا «رأيُ» أَشعليشمُوعَكِ، من روحي، ومن خَفَقاتِهاوإنْ جفّ يوماً حِبْرُكِ الأسودُ الذييُضيءُ المآقي.. فاطلبي عَبَراتِهامَضَيْنا معاً للصُّبحِ، والليلُ...
الأربعاء 2021 06 2 00:36
فَلْنَسْتَعِذْ بسورةِ الفَلَق!
يَخْتَلِفُ الحُزْنُ الذي فيناعن الحُزْنِ،وهذا الأَرقُ المُقيمُ في عيونِنالا يُشْبِهُ الأَرَقْ!يختلفُ البكاءُ عندنا عن البُكاءْلأنّ دَمْعَ الحَرْفِ – إنْ سال –كَدَمْعِ السَّيفِ، جارِفٌ كَغَضَبِ السَّماءْ!!مَنْ يَسْكُنُ الآخر: نَحْنُ أّمْ صديقُنا القَّلَقْ؟!وَمَنْ تُرى يَشْرَبُ دَمْعَ الآخرِ: الحِبْرُ؟!أَمْ الوَرَقْ؟!.فَلْنَستَعِذْ بِسورةِ «الفَلَقْ»!«مِنْ شَرِّ ما خَلَقْ»ولنَسْتَعِذْ بِسورةِ «الأَنْعامْ»!مِنْ شَرِّ ما تُخْفي لنا الأّيَّام!!هذا زَمانُ الصَّمْتِ يا «طَلالُ»واللبيبُ لا يحتاجُ للكلامْومَنْ يَرى بِالقَلبِ..لا يَحْتاجُ...
السبت 2021 05 29 23:15
«قصيدة المئوية» هُنا.. رَغَدان..
«وكم مادت بأهليها ديارٌودارٌ أَنْجَبتْنا لا تميدُ!!»أقامَ بِناءَها «الملكُ الشَّهيدُ»فباركت العقودَ بها العُقودُوقد كانت لِكُلِّ العُرْبِ داراًوليس لغيرِهم فيها وُجودُفما صَدَّتْهُمُ عَنْها سُدودٌولا مَنَعَتْهُمُ عنها حُدودُهي الدارُ التي يحيا بنوهاكما يحيا على العِشْقِ الجنودُوعنهم لم يَجِدْ يوماً هواهاوطُولَ العُمْرِ عَنْها لن يحيدوا!وكَمْ مادت بأهليها ديارٌودارٌ أَنْجَبَتْنا لا تَميدُهُنا "رَغَدانُ»: «عبدُاللهِ» فيهِيُبارِكُ ما يقومُ بِهِ «الحفيدُ»ويَشْهَدُ أَنَّهُ «كفّى، وَوَفَّى»لأَجْلِ «القُدسِ».. وَهُوَ لها...
الثلاثاء 2021 05 25 00:50
بعضُ ما قاله الشاهدُ الأخير
على من تنادي أَيُّهذا المكابِدُولم يبقَ في الصَّحراءِ غَيركَ شاهِدُلقد أَقْفَرتْ - إلاّ من الذُّلِّ - أَرضُهافكُلُّ نباتٍ يُطْلِعُ الرَّملُ.. فاسِدُوكلُّ هواءٍ هَبَّ من جَنَباتِهامُراءٍ.. وفي ذَرَّاتِهِ الحِقْدُ راقِدُوليسَ دَماً هذا الذي في عُروقِهاولا نَسَماً هذا الذي يتوالَدُولا نبضُها النَّبْضَ الذي تَسْتَفِزُّهُولا حوضُها الحوضَ الذي أنتَ وارِدُوتلكَ الدُّمى.. ليست رماحاً فَتَنْتخيولا خيلُها - يومَ الطِرادِ - تطارِدُبلى! كانت الفُصحى نشيدَ شعابِهاوكانت شموسَ المُدْلِجينَ القصائِدُ!وقد كان - يا ما كانَ - سَعْفٌ لِنَخْلِهايُظِلُّ.....
الثلاثاء 2021 05 18 00:00
الفَتى الذي لم يَعُدْ رقماً!!
هُوَ ذا الفتى المَجْبولُ من طينِ الأسى،والجوعِ، والعَطَشِ المُدَمِّرِ،والطَّوافِ!هُوَ ذا الفَتى – الرَّقَمُ الذيلم يَرْثِهِ أَحْدٌ من الشعراءِ،- حينَ قضى –يقومُ من الرَّدىكفّاهُ من لَهَبٍ،ومن غَضَبٍ.. على كُلِّ «الخِرافِ»القانعينَ بأنَّ «وَرْدَتَهُمْ» سخرجُ مثلَ «بابا نويل»من حَطَبِ «المَدافي»لِتُعيدَ ذاكرةً لهم سُلِبَتْ،وذاكرةً سَتُسْلَبُ..لا أَلومكِ يا يدَ الجَّزارِلكنّي ألومُ القابلينَ بذبحِهم مِثْلَ الخِرافِ!!حَجَرٌ.. ويحمِلُكَ الزَّمانُ إلى زمانِكَأيُّها الحُلُمُ الذي وافىوقد ظَنَّ العِدا أنْ لَنْ يُوافيحَجَرٌ.. وتلتفُّ...
السبت 2021 05 15 23:17
ركعتان: تحيَّةٌ للمَسْجِدِ!!
(1)يا أَيُّها العالمُ اسْتَيِقظْ على دَمِنَاهذا الذي في دروب القُدسِ نُجْريِهِنُكَحِّلُ المَسْجِدَ الأَقصى بِهِ.. وبِهِعند الصلاةِ، إذا قامَتْ، نُحَنيهِحتّى يقولَ لنا «الأَقصى»: كفى مُهَجاًحتى تصيحَ بنا: حَسْبي روابيهِ!إذا قَضَيْنا جميعاً.. حَسْبُنا شرفاًأنّا هُنا، وَحْدَنا، نَقْضي.. ونُبْقيهِ!وحَسْبُ أرواحِنا مَجْدُ الطَّوافِ بِهِفي كُلِّ حينٍ.. وأَنْ تَبْقى تُناجيهِ!(2)مَنْ منَّا يملكُ كَفاً لا يَسْكُنُهُ الخوفُوزِنداً لم يأكُلْهُ الزَّيْفُ..وسيفاً لا يَسْتَعْمِلُهُ للزّينة!؟من يملكُ عَيْنيْن مُكَحَّلتينِ بِكُحْلِ النَّخوةْ!؟من يؤمنُ...
الاثنين 2021 05 10 00:37
صفحة 1 من 18
1
2
3
4
...
17
18
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف