author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب بلال حسن التل
كفّوا أذاكم عنا
أيام معدودة ونحتفل بعيد ميلاد مسيح كل الأردنيين عيسى بن مريم عليهما السلام، ذلك أنه لا يكتمل إسلام مسلم إن أنكر مكانة المسيح وأمه العذراء البتول مريم بنت عمران عليها السلام خير نساء العالمين، لأن الله اصطفاها عليهن جميعاً في الدنيا والآخرة, هذه حقيقة عقدية، نرفعها في وجوه فئة من الناس تتعمد في كل عام وبمثل هذه الأيام أن تثير قضية مبتدعة، هي قضية جواز تهنئة إخوتنا المسيحيين بأعيادهم، وعندي أن جل هؤلاء الذين يثيرون هذه القضية جهلة وأصحاب نظر قصير تحركهم أيدٍ ونفوس خبيثة، لتحُدث شرخاً في وحدتنا الوطنية، ونسيجنا الاجتماعي، ذلك أن العرب المسيحيين...
الاثنين 2020 12 21 23:30
مشروع فيصل الفايز والعودة إلى الأرض
يقودني حديثي في مقال سابق، عن أبناء الحراثين والرعيان، وهم معظم الأردنيين، إلى القول أنه لا يجوز التعامل مع المشروع الذي طرحه رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، وباركه جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، والقاضي بتوزيع جزء من أراضي الدولة على شباب الوطن لاستثمارها بالزراعة، وفق صيغة تحفظ حق الدولة وتوفر فرص عمل للشباب وتدعم الاقتصاد الوطني، على أنه مجرد مشروع اقتصادي، سيساهم في توفير فرص عمل، والحد من البطالة، ويضيق من جيوب الفقر، على أهمية ذلك وضرورته لنا.المشروع أهم من ذلك كله، لأنه يصب في نهاية المطاف بمسار تصحيح علاقتنا بالأرض والوطن،...
السبت 2020 12 19 23:05
المسؤولون وملعقة الذهب
استكمالاً لما كتبته في المقال السابق, عن جهل الكثيرين ممن يتصدرون المشهد العام ويحتلون المواقع المتقدمة بالأردن وبتاريخه وتاريخ وسيرة البناة الأوائل للدولة الأردنية, اتوقف اليوم عند ظاهرة لم نكن نعرفها سابقاً في الأردن, وهي انتشار الخطاب الطبقي البغيض الذي يحاول البعض أن يغلف به طموحه الشخصي, المشروع كهدف المرفوض كأسلوب, من ذلك ان الكثيرين من هؤلاء يقدمون أنفسهم كأبناء حراثين, وان من حقهم أن يحتلوا المناصب على هذا الأساس.فات هؤلاء أن المجتمع الأردني عند تأسيس الدولة كان مجتمع فلاحة وبداوة, وأن مهن الغالبية الساحقة من الأردنيين كانت مرتبطة...
الأربعاء 2020 12 16 23:05
أعمار المسؤولين والجهل بتاريخ الأردن
بعض الذين يتصدرون المشهد العام في بلدنا، وبعض الذين تقدمهم وسائل الإعلام على أنهم محللون سياسيون، رغم أن معظم ما يقولونه لا يمت إلى التحليل بشيء، لأنه إعادة إنتاج لمقولات وصرف جمل المديح أو الانتقاد، وهذه قضية تعود لهم ولمن يستضيفهم، ولكن الذي لا نقبله منهم ولا من غيرهم هو الجهل بالأردن وبتاريخه، وهو الجهل الذي يدفع هؤلاء للزعم بأن الأردن يشهد تحولاً يتمثل باستلام الشباب للمواقع القيادية، مما يؤكد جهلهم بأهم سمات الدولة الأردنية المعاصرة منذ تأسيسها، وهي أن الشباب هم الذين قادوا هذه الدولة وبنوها، وأول ذلك أن الملوك الهاشميين كانوا جميعاً...
الاثنين 2020 12 14 23:22
سيف الدولة.. والمسؤول الذي لا يعمل
كلما استمعنا في جماعة عمان لحوارات المستقبل، لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين يتحدث للأردنيين، كما حدث يوم الخميس الماضي عندما ألقى جلالته خطاب العرش، شعرنا بثقل المسؤولية التي تقع على كواهلنا في الجماعة.مصدر الإحساس بالمسؤولية أننا في الجماعة نؤمن بأن جلالته لا يتحدث للأردنيين ليمدحوا ما يقوله، فمقام جلالته وطبيعة شخصيته وتربيته ورمزيته فوق واسمى من ذلك، مما يجب أن ندركه، لندرك ان المطلوب منا ليس تزيين الواقع بتقارير غير أمينة، ولا كتابة المقالات أو عقد الندوات التي تعيد إنتاج مايقوله جلالته، لكن المطلوب هو أن نتلقى ما يقوله جلالته،...
السبت 2020 12 12 23:21
سلوكياتنا الاجتماعية وأزمتنا الاقتصادية
تحدثت في مقال سابق, عن ضرورة إصلاح منظومة قيمنا الاجتماعية, كمدخل من مداخل حل أزمتنا الاقتصادية, وذكرت جملة من العادات الاجتماعية التي تحتاج إلى إصلاح, نضيف إليها في هذا المقال مجموعة من السلوكيات الاجتماعية التي تحتاج إلى إصلاح, أولها أهمية العزوف عن المدارس الخاصة, وعلى وجه الخصوص المرتفعة الاقساط وتوابعها, والتي يتم ارسال الكثير من الأبناء إليها من باب المباهاة والرياء الاجتماعي, على أن بتزامن هذا العزوف مع ضغط شعبي متواصل ومنظم للارتقاء بالتعليم الحكومي ليعود افضل من التعليم الخاص, وهو الأمر الذي ينطبق تماماً على الخدمات الصحية في القطاعين...
الأربعاء 2020 12 9 23:35
ما «بتعدي»!
لم يبرع المسؤولون الأردنيون خلال السنوات الأخيرة، إلا بقدرتهم على ترحيل الأزمات، ومراكمتها بعد أن يساهموا في صناعتها، حتى وصلنا إلى هذه الحالة التي لا نحسد عليها، وهي الحالة التي تحلى رئيس الوزراء الأسبق سمير الرفاعي بقدر كبير من الجرأة الأدبية، التي ترفع لها ولمن مارسها القبعات احتراماً، عندما اعترف في لقاء متلفز أن من أوصل الدولة إلى هذه الحالة هم «المسؤولون الذين تولوا المناصب... رؤساء الوزراء والوزراء والمسؤولون الذين تولوا الخدمة في الدولة...وإذا كان الرجل قد حدد المسؤولين عن وصول الدولة إلى هنا، حيث نعاني جميعاً، فإن السؤال المهم هو كيف...
الاثنين 2020 12 7 23:06
كاميرا لكل مسؤول
ذات صبيحة من صباحات مطلع ثمانينات القرن الماضي, أقدم السيد محمد كمال أول مدير عام لمؤسسة التلفزيون الأردني لمدة قاربت العقدين من الزمن, على كسر عادة من عاداته, وهي عدم الدخول في تفاصيل العمل اليومي للمؤسسة وإعطاء مديري الدوائر صلاحياتهم كلٌ في مجاله مع المتابعة الحثيثة من قبل المسؤولين, ابتداءً من مديري الدوائر فالمدير العام فوزير الإعلام فرئيس الوزراء, لأن الجميع كانوا يؤمنون بالإعلام كسلاح من أسلحة الدولة, لذلك كان من المهم الحفاظ على انضباطه في ادائه لدوره لإيصال رسالة الدولة, وشرح سياساتها, والدفاع عن مواقفها وبناء الرأي العام المؤيد لها,...
السبت 2020 12 5 23:05
وصفي.. وهواتف المسؤولين
يستذكرالأردنيون هذه الأيام بكثافة شهيدهم الرمز وصفي التل، ورغم كثرة الصفات والسلوكيات التي يذكرها الناس عن وصفي، غير أنهم يجمعون على أنه كان دائماً معهم وبينهم، وكان أكثر ما يكون قرباً منهم عندما يكون في موقع المسؤولية، فبالإضافة إلى اليوم المفتوح، الذي كان يستقبل به الناس كل ثلاثاء من كل أسبوع، ليقضي حوائجهم ويرفع المظالم عنهم، ويصحح الأخطاء التي يكون قد ارتكبها بعض المسؤولين بحق الناس، كان الوصول إلى وصفي في بيته ميسوراً، وكثيرة هي القصص التي يرويها الأردنيون عن مشاهداتهم لوصفي عندما كانوا يذهبون إلى بيته في الكمالية، فيجدونه يحرث الأرض...
الأربعاء 2020 12 2 23:59
لهذا تميز الشهيد وصفي التل
لو كانت المناصب هي التي تصنع مكانة الإنسان, وتُخلد ذكره, لتساوى كل من شغل منصباً ما, ولم يتميز إنسان عن إنسان شغل نفس المنصب وتمتع بنفس الصلاحيات, لذلك فرقت العرب بين الرجال الذين يكبرون بالمناصب, والرجال الذين تكبر بهم المناصب, ومن هؤلاء الشهيد الحي وصفي التل, فبماذا تميز وصفي ليظل حاضراً في يوميات شعبه رغم أن رصاص الغدر غيب جسده منذ نصف قرن؟.الإجابة على هذا السؤال, تحتاج إلى دراسة مكونات شخصية الرجل, التي أول ما يطالعك منها الإصرار والعزيمة, وهي صفة تجعل صاحبها لا يستسلم للظروف, ولا يتذرع بقلة الإمكانات, ليتقاعس عن تحقيق مشروعه, وهو بالضبط ما فعله...
الاثنين 2020 11 30 23:46
صفحة 63 من 109
1
2
...
62
63
64
...
108
109
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف