author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب رجا طلب
رايس تحكم ترمب !
إلى الآن لم تستقر إدارة ترمب لا سياسيا ولا إداريا وتعيش حالة من الفوضى وعدم الوضوح ، كما أن السياسات العامة « الصقورية » التي أعلنها ترمب خلال حملته الانتخابية وبعد فوزه ، وتحديدا حيال إيران وسوريا والإرهاب لم يتم تنفيذ اى شي منها، فإدارة ترمب هي إدارة عائلية تقودها ابنته ايفانكا وزوجها جارد كوشنير ، والاثنان لا يملكان الخبرة السياسية التي تمكنهما من النجاح في اي من الملفات الساخنة التي ستتصدى لها الإدارة. فمنذ مجيء إدارة ترمب زاد وبصورة كبيرة للغاية حجم التحدي الإيراني للمنطقة ، وتعزز الدور الإيراني في سوريا للدرجة التي بات يُرعب نتنياهو ،...
الأحد 2017 08 27 23:00
نبوءة شامير !!
قبل 26 عاما قال اسحاق شامير رئيس وزراء اسرائيل وقتذاك في تصريح له على هامش انعقاد مؤتمر مدريد عام 1991: (سنفاوضهم عشرين عاما دون الوصول الى نتائج )، شامير هذا هو الاب الروحي لنتنياهو ولمجمل اليمين المتطرف والارهابي في اسرائيل، وكان احد المطلوبين بارتكابه جرائم ارهابية للامم المتحدة بسبب اغتياله مبعوث الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط الكونت برنادوت ومساعده في أحد شوارع القدس، ومطلوبا لبريطانيا بعد اغتيال منظمة « اورغن » التي كان يتزعمها اللورد البريطاني موين الذي عارض المشروع الصهيوني بفلسطين.على ارض الواقع صدقت رؤية شامير، رغم انه ليس نبيا او...
الأحد 2017 08 20 23:00
نحن والعراق !
من الصعب اختزال العلاقة بين الأردن والعراق في البعد الاقتصادي والتجاري على أهمية هذا العامل، فهي علاقة متجذرة صاغتها الجغرافيا وتحكم في مفاصلها التاريخ، وفي العصر الحديث واقصد في عهد الدولة الوطنية ونهاية عهد الوصاية والاستعمار تدرجت العلاقات بين بلدين تحكمهما الأسرة الهاشمية حتى وصلت تلك العلاقات لمرحلة الوحدة بين المملكتين الأردنية والعراقية تحت ظل العرش الهاشمي عام 1958، وحتى بعد انقلاب 14 تموز الدموي عام 1958 والذي قتل فيه الملك فيصل الثاني والوصي على العرش الأمير عبد الإله بن علي خال الملك، ونُكل بنوري السعيد رئيس وزراء دولة الاتحاد...
الأحد 2017 08 13 23:00
الشيعة العرب !
نجحت إيران في استثمار الشيعة العرب خير استثمار وتحويلهم لورقة في يدها وتحديدا الشيعة في العراق وبخاصة بعد الاحتلال الأميركي له عام 2003، فقد عمدت إيران ومعها بعض الأحزاب الشيعية المرتبطة بها وبخاصة حزب الدعوة على ترويج مجموعة من الأكاذيب لتسهيل عملية «صنع الولاء» لها وإنهاء مفهوم العروبة لدى الشيعة وتكريس الانتماء الطائفي لديهم بدلا منه مستغلين حالة الجهل الثقافي والديني والتعليمي التي كانت سائدة في أوساط أبناء الريف جنوبي العراق ومن ابرز تلك الأكاذيب ما يلي :أولا: أن الولايات المتحدة الأميركية احتلت العراق لتخليص الشيعة من اضطهاد نظام صدام...
الاثنين 2017 08 7 00:00
نتنياهو والعقدة الأردنية !!
الغرور الذي يهيمن على شخصية نتنياهو هو مجرد ستار مصطنع يُخفي حالة من الضعف ، كما يُخفي عقدا نفسية كثيرة من أبرزها على الإطلاق فشله في أن يكون عسكريا محترفا على غرار موشي دايان ورابين وشارون وايهود باراك فقد تم طرده من الجيش الإسرائيلي لعدم التزامه بالانضباط العسكري وهو مازال برتبة رائد.كان حلمه أن يكون جنرالا ثم يتولى رئاسة الوزراء، بمعنى انه خاض الحروب وانتصر فيها ثم عاد سياسيا في أعلى منصب داخل الدولة العبرية، ولهذا نجد الرجل يزاحم على الدوام وزير الدفاع أو رئيس هيئة الأركان، وكان دوما على علاقة غير طيبة مع اي منهما او كلاهما.عوض نتنياهو نقطة...
الأحد 2017 07 30 23:00
هل نحن متدينون أم «نلبس التدين» ؟؟
بالتدقيق في التعاطي العام مع بعض ما يطرحه «رجال الدين» الذين يفرضون القابهم على رجال الإعلام أو وسائل التواصل الاجتماعي ومنها الداعية والعلامة والمفكر والواعظ، سوف تكتشف أن عددا ليس قليلا من هؤلاء ليسوا إلا « تجار دين « يسيسون الدين « ويستخدمونه لصالح طرف او جهة ضد طرف اخر او لخدمة مصالحهم الشخصية.لقد أصبح التدين في عصرنا الحالي من ارخص السلع عند الشراء ومن أغلاها عند البيع. كما أصبحت التجارة « بالتدين» من أهم أنواع التجارة في المجتمعات العربية والإسلامية في الألفية الثالثة وهو امر يستدعي منا دراسة ظاهرة التدين المزيف أو التدين الجاهل وكيفية...
الاثنين 2017 07 17 00:00
إسرائيل تبحث عن خطر؟!
بصورة دورية وخلال مؤتمر « هرتسيليا « الذي يعقد سنويا ويحضره مسؤولون سياسيون وعسكريون وامنيون إسرائيليون، يعاد طرح السؤال الاستراتيجي والمركب من هو الأكثر خطرا على امن إسرائيل ؟ أما الجهات أو المخاطر المطروحة ومنذ سنوات على طاولة البحث هي كالتالي: حزب الله ، حماس ، المنظمات الإرهابية كداعش والقاعدة وغيرها .هذا العام طُرحت نفس الجهات باعتبارها تمثل خطرا على إسرائيل، إلا أن التقديرات لطبيعة خطر هذه الجهات الثلاث بحسب المشاركين في المؤتمر أشارت إلى تراجع منسوب الخطر على « امن إسرائيل « بشكل عام من الأطراف الثلاثة، وفي تلخيصي الشخصي لتلك...
الأحد 2017 07 9 23:00
الجغرافيا والنضال الفلسطيني.. هل تحررت حماس ؟
لم تتأثر أي من الحركات الوطنية الفلسطينية بعقدة « الجغرافيا « بالقدر الذي تأثرت به حركة حماس ، فحماس وجدت رسميا على الساحة الوطنية الفلسطينية في خضم الانتفاضة الأولى عام 1987 وحاولت ولو شكليا الخروج من « جلباب الأب « ، حركة الإخوان المسلمين ( الأردنية – الفلسطينية ) ، والانخراط في المشروع الوطني الفلسطيني إلا أنها واجهت عددا من العقبات من أبرزها على الإطلاق رفضها لمنهاج منظمة التحرير الفلسطينية ، وبقيت حماس في تلك الفترة « تناكف « المشروع الوطني الفلسطيني برمته وبكل أطيافه السياسية والايدولوجية لصالح حسابات تنظيم الإخوان إلى أن جاء الانقلاب...
الأحد 2017 07 2 23:00
..حرب الغاز !
مازال مشهد الأزمة الخليجية بين قطر من جهة والسعودية والإمارات والبحرين ومصر من جهة ثانية ضبابيا ، ويعتريه الكثير من الغموض وتطارده عشرات الأسئلة ، فعنوان الأزمة المستعرة منذ أكثر من اسبوعين والمستمرة هو عنوان امني - سياسي ، ولكن جذورها قد تكون اقتصادية ، وفي عالم السياسة والاقتصاد نجد أن العنوانين السياسي والاقتصادي إما يكملان أو يناقضان بعضهما البعض.في العنوان الأمني - السياسي قطر متهمة بدعمها للإرهاب الذي تمثله جماعة الإخوان المسلمين وحماس والجماعات المتطرفة كحركة طالبان التي تقيم علاقات دبلوماسية مع الدوحة ، ومن المعروف أن الحركة هي...
الأحد 2017 06 11 23:30
«التدين الزائف» و «العودة للوثنية» !
حاولت مرارا تحاشي الكتابة في هذا الموضوع الشائك والحساس لعلمي أن الكثير ممن سيقرأونه ، قد لا يلتقطون المغزى الحقيقي من وراء تسليط الضوء عليه ، ولربما يلبسونه لبوسا آخر يظهره على انه نوع من « الزندقة» أو « الكفر أو الإلحاد والعياذ بالله ، ولكني آثرت على نفسي أن اكتب فيه بغض النظر عن التقييمات « المتجنية» أو الجاهلة ، لان تخليص الإسلام من الخزعبلات والمعتقدات الدخيلة التي لا تمت له بصلة هي البداية نحو ثورة فكرية « تُطهر الدين الإسلامي من الرجس» وتنهي ظواهر التطرف والغلو التي شكلت وتشكل البنية الفكرية والعقيدية للتنظيمات التكفيرية كالقاعدة وداعش...
الاثنين 2017 06 5 01:15
صفحة 34 من 38
1
2
...
33
34
35
...
37
38
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف