author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب رجا طلب
صفقة القرن.. والنخبة الأردنية
في الوقت الذي يجب أن تتضافر فيه الجهود الوطنية باتجاه خلق رؤية وطنية جامعة لمواجهة «صفقة القرن» التي تستهدف فلسطين والأردن بشكل خاص، نجد أن أغلبية النخبة السياسية لدينا غير عابئة بما يجري، ونجد أن أغلب رجالاتها إما هم في سبات عميق أو هم منشغلون في قضايا أقل ما يقال عنها أنها سطحية وليست ذات قيمة مثل هل الحكومة باقية أم راحلة أو من هو رئيس الحكومة القادم، أو هل هناك تعديل قادم ومن هم الخارجون ومن هم الداخلون؟ خلال الأسبوع الماضي زرت ما يمكن تسميتها بثلاثة «صالونات سياسية» أو ثلاثة «فاعليات نميمة نخبوية» كان الحديث فيها مركزا فقط على إنتاج...
الأحد 2020 02 23 22:45
«الكورونا».. وصفقة القرن!
فيروس «الكورونا»، و«صفقة القرن» اكثر اسمين جرى استخدامهما على الشبكة العنكبوتية وفي نشرات الاخبار وبين الناس منذ بداية هذا العام، وهو ما يؤشر على اهميتهما وفي ذات الوقت يؤكد حجم الضرر المتأتي من الاسمين والدلالة على الخوف منهما.التعامل مع فيروس «كورونا» اسهل بكثير من التعامل المطلوب مع صفقة القرن، فالتعامل مع «كورونا» يتم عبر مجموعة من الاجراءات الوقائية وفي اغلبها تتعلق بالنظافة، اما صفقة القرن فالوقاية من خطرها ونتائجها المتوقعة تحتاج الى جهود دول وشعوب في العالم العربي لكي لا يتحول هذا الوطن الممتد من الخليج الى المحيط إلى «مستعمرة...
الأحد 2020 02 16 23:00
«صفقة القرن».. وجراحة القلب المفتوح !
لولا وجود شخصية مثل دونالد ترمب لا يمكن لأي مسؤول أميركي التفكير في الولوج بمغامرة رسم خارطة سريالية مثيرة للسخرية لشكل الدولة الفلسطينية العتيدة، وترمب يتمتع بمؤهلات لم تتوفر لغيره من الرؤساء الأميركيين الذي عايشوا القضية الفلسطينية منذ هاري ترومان حتى يومنا هذا ومن أبرزها على الإطلاق أنه لا يفقه في السياسة شيئاً يذكر، فهو مجرد تاجر عقارات لا يفهم إلا لغة المال، وأن «اختراع صفقة القرن» هو لصهره جيراد كوشنر الذي يقول أنه قرأ 25 كتاباً على مدى ثلاث سنوات لبلورة هذه الصفقة، ومن أبرز هذه الكتب «الفلسطيني الأخير»، و«حالة الفشل»، و«13 سبتمبر»، وهو...
الأحد 2020 02 9 23:00
«صفقة».. وليست نهاية العالم!
لقد ضُخمت لحظة الإعلان عن «صفقة القرن» للدرجة التي بات الكثير منا يعتقد أنها ربما تكون علامة من علامات يوم القيامة أو نهاية العالم، هذا التضخيم مدروس دراسة جيدة لتوظيفه في اعطائنا المزيد من جرعات الشعور بالهزيمة والانكسار، أو بالاحرى إشعارنا بالضربة القاضية الافتراضية التي ستطرحنا أرضا بمجرد الإعلان عن «الصفقة»، ومن خلال متابعتي لردود الفعل العربية على المستويين السياسي الرسمي او الشعبي او المستوى الاعلامي كان الخطاب «الغالب» في التعليق على إعلان «الصفقة» هو «خطاب تأبيني كربلائي» لفلسطين والقضية الفلسطينية? وهي حالة انتصار معنوية مجانية...
الأحد 2020 02 2 23:00
كل هذا لعيون نتانياهو!
هذه هي الخلاصة، خلاصة الجهد المحموم الذي يبذله ترمب منذ تسلمه الرئاسة وكل خطوة يخطوها تجاه الشرق الأوسط خُطط لها للسير وفق مصلحة نتانياهو سواء في اتجاه الحرب واقصد هنا تحجيم الدور الإيراني في المنطقة، ولعل اغتيال قاسم سليماني هو أعنفها وأخطرها، أو باتجاه ما يمكن تسميته مجازاً بالسلام، والسلام هنا له معنى واحد فقط ألا هو انهاء القضية الفلسطينية تماماً والابقاء على الشعب الفلسطيني بلا دولة أو «هوية» ومشروع ما سمي بـ«صفقة القرن» وبعد التدقيق في عناصرها الأساسية سنرى أن هدفها (اغتيال شعب)، اغتيال الشعب الفلسطيني ووجوده وتكريس الاكذوبة الكبرى...
الأحد 2020 01 26 23:00
بومبيو.. واغتيال سليماني!
يمكن القول ان مايك بومبيو هو الرئيس الفعلي للولايات المتحدة، فقد كان مديرا للمخابرات المركزية وهو الان وزيرا للخارجية وهو الاقرب لترمب والوحيد في ادارته القادر على قول «لا» للرئيس، كما ان بومبيو هو من رشح وزير الدفاع الحالي مارك اسبر، و بومبيو يملك خلفية عسكرية واستخبارية لا يستهان بها فهو المتدرب في الاكاديمية العسكرية الاميركية في «ويست بوينت» كما كان عضوا مهما في لجنة الاستخبارات في الكونغرس، وخلال تلك السنوات الطويلة كانت العقيدة الامنية لبومبيو تتمثل في (أن ايران هي العدو الاستراتيجي لواشنطن)، وحتى بعد اسقاط نظام صدام حسين وبلورة...
الأحد 2020 01 19 23:00
لماذا يا هنية.. لماذا يا «حماس»؟
حاولت خلال الاسبوع الماضي الحصول على تفسير من اكثر من شخصية فلسطينية لتلك الحماسة الزائدة للشيخ اسماعيل هنية والتي دفعته وبحضور المرشد الايراني علي خامنئي لوصف قاسم سليماني «بشهيد القدس» وهو الوصف الذي اثار حفيظة الوطنيين الفلسطينيين والقوميين من العرب واستفزهم لقناعتهم بأن سليماني خاض المعارك في سوريا ولبنان والعراق واليمن ولكنه لم يطلق رصاصة واحدة من اجل القدس.في تسجيل موجود على «الانترنت» وهو تسجيل قديم منذ اربعين عاما يعترف قاسم سليماني الذي كان للتو قد دخل الحرس الثوري الايراني كمقاتل ان مشروعه ومشروع الحرس الثوري الذي تفرع منه لاحقا...
الأحد 2020 01 12 22:30
بعد مقتل سليماني.. لنستعد للعبة الجديدة!
بمقتل قاسم سليماني تكون واشنطن قررت انهاء الاتفاق غير المكتوب مع طهران بشأن الوضع في العراق والذي تم قبيل احتلال العراق عام 2003 والذي يعطي ايران النفوذ السياسي في ادارة الدولة العراقية بالاتفاق معها وتحديدا الخارجية والمخابرات المركزية، بموجب هذا الاتفاق سيطرت طهران ومليشياتها العسكرية واحزابها على العراق واوكلت مهمة تقاسم ادارة العراق «المحتل ايرانيا – واميركيا» الى قاسم سليماني.سليماني بدأ علاقاته مع واشنطن من «تحت الطاولة بعلم المرشد خامنئي «مبكرا وتحديدا في عام 1998 وكان متعاونا معها في رصد وتقدير الموقف في افغانستان وتحديدا وضع تنظيم...
الأحد 2020 01 5 23:00
مات اوسلو.. ماذا بعد؟!
تقر معظم القيادات الفلسطينية أن اتفاق اوسلو بدأ يمرض ويموت مع بداية الالفية الثانية، أي مع مجيء ارييل شارون للحكم والذي حاصر الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات واغتاله بالسم، كان شارون يعلم أن موت عرفات لا يعني اغتيال اتفاق «اوسلو» المرحلي فحسب بل اغتيال فكرة السلام من اساسها وتحويل اتفاقات اوسلو المؤقتة السياسية والامنية والاقتصادية إلى قيد على الفلسطينيين ويحرر إسرائيل من مهمة إدارة حياة أكثر من 3 ملايين فلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة، وبهدوء وبغطاء أميركي تحولت اتفاقيات اوسلو المؤقتة إلى اتفاقيات أمنية وتنسيق أمني فقط، في الأسبوع الماضي...
الأحد 2019 12 29 23:15
الأردن.. والإدارات الأميركية
غُلف تاريخ العلاقات الأردنية–الأميركية بغلاف من الشك والريبة منذ البداية، أي منذ عهد الرئيس هاري ترومان الذي استهل فترة إدارته بالاعتراف بإسرائيل كثاني دولة في العالم بعد الاتحاد السوفيتي وقتذاك، لقد كان هاري ترومان واقعا تحت ضغط عاملين اثنين دفعاه لذلك الاعتراف، الأول كانت الدعاية الصهيونية التي تحدثت عن المجازر التي ارتكبها هتلر بحق يهود أوروبا، أما العامل الثاني فقد كانت قناعته بأن نسبة الناخبين له من أصول عربية كانت متدنية على عكس الناخبين اليهود، وحاول مستشاروه في ذلك الوقت ثنيه عن الإقدام على ذلك الاعتراف لمعرفتهم بالقوة الاقتصادية...
الاثنين 2019 12 16 00:15
صفحة 23 من 38
1
2
...
22
23
24
...
37
38
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف