author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب رجا طلب
«خرزة ترامب الزرقاء».. والعقدة السعودية!
عندما طرح الرئيس الاميركي دونالد ترامب خلال ولايته الاولى (20 يناير2017 – 20 يناير 2021) فكرة السلام الابراهيمي والذي تحقق بالفعل بين كل من الامارات والبحرين والمغرب والسودان من جهة واسرائيل من جهة ثانية كانت غايته الاساسية هى دخول المملكة العربية السعودية في هذا «الحلف» الا ان الرياض تحفظت على الفكرة وأدارات ظهرها لها مشترطة ان يكون السلام مع اسرائيل بعد تعهد من الرئيس ترامب باقامة دولة فلسطينية (حل الدولتين) والسماح للرياض بامتلاك التكنولوجيا النووية، وهما الشرطان اللذان تجاهلهما ترامب ولم يعلن رفضا علني? لهما لكنه بالمقابل اطلق مشروع صفقة القرن...
الأحد 2025 01 26 23:38
الصفقة.. ما بين النصر والهزيمة
يذكرني الجدل الدائر هذه الايام بشان تسمية ما انتهت اليه الحرب على غزة (نصر ام هزيمة) بذلك الجدل الذي كان مستعرا وعلى مدى اشهر داخل لبنان وخارجه بشان العدوان الاسرائيلي على لبنان في تموز 2006 حيث صمد حزب الله وقتذاك وارغم ايهود اولمرت وقتذاك ان يستنجد بواشنطن لاصدار قرار مجلس الامن رقم 1701 الذي يجرى الحديث عنه اليوم باعتباره المرجعية التى استند اليها وقف اطلاق النار في لبنان بتاريخ الاول من اكتوبر الماضي، ففي العقل العربي بشكل عام تغييب المقاييس النسبية فهو عقل يؤمن «بالمطلق»، فاما ابيض او اسود لا مكان فيه ابدا للون الرمادي وهو عقل كونته عوامل عدة...
الاثنين 2025 01 20 00:29
حكم آل الأسد.. عصابة أم نظام سياسي..؟؟
بعد هروب بشار الاسد وتولي المعارضة بقيادة احمد الشرع الحكم بدأت تتكشف يوما بعد يوم بشاعة الواقع البوليسي المتوحش الذي عاشه السوريون على مدى اكثر من خمسة عقود من حكم آل الاسد وآل مخلوف والمتنفذين من الطائفة العلوية..منذ الثامن من الشهر الماضي حتى كتابة هذا المقال وصلتني كما وصلت لغيري بكل تأكيد المئات لا بل الالاف من الفيديوهات التى صورت ما يجري في عالم آل الاسد السري، وعالم آل الاسد السري هو: عالمان متناقضان تماما: عالمهم الخاص من رفاهية وقصور وسيارات وثراء فاحش، اما عالمهم الثاني فهو عالم الشعب السوري الذي تم اضطهاده ومص دمه والبطش به من اجل...
الأحد 2025 01 5 23:24
سوريا والثورة المضادة.. التشكيك والشيطنة!
ستدخل الثورة السورية التاريخ من عدة مزايا وأبواب أولها أن أياماً معدودة وباسلحة يدوية بسيطة مكنت الثوار من اسقاط نظام كان من المفترض انه احد اقوى الانظمة في المنطقة حيث اتضح لاحقا ان نظام آل الاسد كان نظاما قويا وصلبا على شعبه فقط (عشرات ولربما مئات المعتقلات والسجون والمسالخ البشرية جرى ويجري اكتشافها بعد هروب بشار الاسد وسقوط النظام في الثامن من الشهر الجاري).أما الباب الآخر فهو ان غياب هذا النظام شكل حالة ملفتة جدا من الارتياح ليس لدول الاقليم فقط بل لدى اغلبية دول العالم حتى ان الدول التى كانت تسانده مثل روسيا وايران تخلت عنه وتركته يحتضر...
الأحد 2024 12 29 23:27
«سوريا المتوحشة»!
لم أكن في يوم من الايام معجبا بنظام آل الاسد بل على العكس كنت دائم النقد لهذا النظام للدرجة التى ادرج فيها اسمي على قوائم المطلوبين للنظام وحُذرت من جهات أردنية من زيارة سوريا، كما حٌذرت ايضا في فترة من الفترات من زيارة لبنان «فترة القبضة الامنية السورية» خوفا من اعتقالي من قبل المخابرات السورية التى كانت تشرف امنيا على مطار بيروت في الفترة التي سبقت عام 2005 واغتيال الشهيد رفيق الحريري.اسوق هذه المقدمة لكي اوضح انه لم يسبق لي ان زرت سوريا وبالتالي لم استطع ان اكون مشاهدات حية او انطباعات محددة عن الدولة والنظام وكيف يعيش الناس في هذا البلد العربي...
الأحد 2024 12 22 23:27
سوريا الأمس: «جمهورية صيدنايا».. ونظام الكبتاغون!
بعد سقوط نظام آل الاسد ممثلا ببشار الاسد الذي حكم سوريا والسوريين كوريث لوالده حافظ الاسد الذي حكم سوريا منذ سنة 1970 الى ما قبل ايام ترسخت لدي القناعة التامة بان من يضطهد شعبه ويمارس بحقه كل ألوان الذل والاهانة لا يمكن ان يكون صادقا كما لا يمكن ان ينتصر في معركة تحرير فلسطين ولا في بناء وطنه.قد يبدو كلامي هذا ترديدا لمنطق بديهي مستفز لكن هذا «البديهي» وفي ظل الحالة الاشكالية والضبابية التى باتت يعيشها الوضع العربي برمته في ظل الكم الهائل من الدعاية والأكاذيب فقد تحولت فلسطين إلى قضية مقدسة بالكلام لكنها لا شيء عمليا او على ارض الواقع الا من زاوية...
الاثنين 2024 12 16 00:04
في سوريا.. ما يهمنا الدولة وليس نظام «الكبتغون»
لا اعلم لماذا عادت بي الذاكرة 21 عاما الى الوراء اي الى عام 2003 عندما رايت راس تمثال حافظ الاسد يتدحرج في شوارع السويداء قبل عدة ايام، وقتها تذكرت مشهد قيام عدد من جنود المارينز الاميركي باسقاط ثمثال صدام حسين المنصوب في ساحة الفردوس وسط بغداد، في ذلك الوقت اي عندما سقط نظام صدام حسين فرح الملايين وكنت واحدا منهم لان صدام حسين ادخل الامة العربية باحتلاله الكويت المنعطف الاخطر في تاريخها المعاصر، وقتها لم نتوقف عند احتمالات ما سينتج عن مثل هذا التطور المهم والاستراتيجي، ولم نتوقع ان تملاْ ايران ومليشياتها الفراغ الكبير الذي تركه نظام صدام حسين...
الأحد 2024 12 8 23:29
«ملفات بيبي».. قصة عائلة نتنياهو الفاسدة!
نحبه أو لا نحبه فهذا لا يمنع من الاقرار بان هذا الرجل «الافاق والمراوغ» يملك قدرات نادرة واستثنائية في ادارة حياته الخاصة والعامة جعلته ينجح في حكم دولة الاحتلال بشكل متواصل ومتقطع لمدة 15 سنة.بعد سنوات طويلة من استفراده بدولة الاحتلال والتلاعب بها كأنها جمهورية من جمهوريات الموز، ها هو اليوم يقترب من لحظة الحقيقة حيث سيمثل مع نشر هذا المقال امام المحكمة المركزية في القدس للاستماع الى اقواله بتهم الفساد وهي الرشوة واساءة الامانة والاحتيال وهي تهم وجهت له عام 2018 وجرى تأجيل البت فيها عدة مرات وعلى مدى سنوات لاسباب متعددة ولكن نتنياهو وحسبما اعلن...
الاثنين 2024 12 2 00:19
من قال إنكم ساميون أصلاً؟
ما زال «العقل اليهودي» مبرمجا على تداعيات ما جرى لليهود في بولندا والمانيا خلال الحرب العالمية الثانية (الهولوكوست) في منتصف القرن العشرين، وعلى خلفية سلوك اوروبا مع اليهود في القرن التاسع عشر من كراهية ونبذ وتحقير، وهو سلوك كان ناتجا عن اتهامات لليهود في مجتمعات اوروبا سواء الكاثوليكية او الارثوذكسية بانهم جشعون وكذابون وتجار جنس ومرابون وقد تسببت لهم هذه الصورة «النمطية» بالعزلة الاجتماعية مما اضطرهم لبناء مجتمعات العزلة «الغيتو» اي مجتمعات اليهود المغلقة في اوروبا او حارات اليهود في بعض الاقطار العربية مثل مصر وسوريا وفلسطين وغيرها من...
الاثنين 2024 11 25 00:19
الجبهة الثامنة.. نتنياهو يقترب من السجن!
يحلو لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو الحديث عن انه يخوض حرباً على سبع جبهات في وقت واحد وذلك من اجل تعظيم قيمته في نفوس وعقول الجمهور اليميني المتطرف داخل اسرائيل ومن اجل خلق التعاطف معه خارجها وخاصة في اوساط الجماهير والشعوب في الغرب والتى غُسلت ادمغتها وعلى مدى عقود طويلة بالدعاية الصهيونية الكاذبة المعتمدة على اكذوبة معاداة اليهود «اللاسامية» والتى ارتكزت الى احداث «الهولوكوست» في المانيا وبولندا.ولكن مؤخرا ومع اقتراب موعد بدء محاكمة نتنياهو اخذ الاعلام العبري وبخاصة المقرب من نتنياهو يتحدث عن جبهة حرب ثامنة يخوضها نتنياهو وهنا...
الأحد 2024 11 17 23:45
صفحة 2 من 38
1
2
3
4
...
37
38
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف