author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب سميح المعايطه
نتنياهو يفرض أجندته
موافقة نتنياهو على الهدنة وتبادل أعداد من الرهائن مع حماس لم تكن خياره، بل كانت بفعل ضغط من ترامب قبل أن يدخل البيت الأبيض، ولم يكن يستطيع إلا إكمال المرحلة الأولى التي كانت ذات طابع إنساني، وعندما بدأ الحديث عن المفاوضات على المرحلة الثانية ذات الطابع السياسي والامني لم يعط نتنياهو فرصة لذلك وتحدث عن تمديد لوقف اطلاق النار لمدة شهر مقابل اطلاق مزيد من الرهائن وكان يعلم ان حماس لن توافق على هذا الى ان وجد الفرصة مواتية لاقناع ادارة ترامب بان العودة للعدوان هي الطريق الاسهل للضغط على حماس أو لمعاقبتها لانها ترفض اطلاق سراح الرهائن.نتنياهو يعلم...
الأربعاء 2025 03 19 00:58
ماذا يشغل الأردن..؟!
أجندة القلق والانشغال الأردني ليست جديدة فهي قادمة من أزمات دول الإقليم، إضافة إلى ملفات داخلية يتصدرها الوضع الاقتصادي في هذه المرحلة.وتاريخ القلق في الإقليم يقول اننا لن نعيش مرحلة هادئة او خالية من التوتر وكل ما يتغير حولنا وما نعتقد انه انفراج او انخفاض توتر يكون كذلك في شكل حالة القلق ومصدر الأزمة، فكل أزمة تسكن ونعتقد أنها انتهت تنتج غالبا أزمات بأشكال وتفاصيل جديدة.التهجير من غزة كان ملفا ساخنا عندما تحدث ترامب عن تهجير إلى الاردن ومصر وبعدما تلاشى مشروع ترامب لم يتلاشَ موضوع التهجير اسرائيلياً، وانسحاب ترامب من مشروع التهجير لم يأت...
الثلاثاء 2025 03 18 01:13
الأردن ومعادلة الإقليم
لن يكون سهلاً قبول الخاسرين بتغيير في معادلة الإقليم وخروج المحور الإيراني من المعادلة الإقليمية وتهديد ما حصدته روسيا من الأزمة السورية من نفوذ بري على الأرض السورية وقاعدة بحرية على البحر الابيض المتوسط.ويزيد من صعوبة الخسارة على الخاسرين ان المعسكر المضاد وهو عربي بالدرجة الأولى لم يضيع الوقت واستثمر الواقع بتغيير في المعادلة السياسية للبنان والسير نحو معادلة عسكرية جديدة عنوانها الدولة اللبنانية وليس حزب الله، واحتضان الحكم الجديد في سوريا عربيا من السعودية بثقلها ومن الاردن الدولة الجارة وعلاقة جيدة مع لبنان فضلا عن علاقة قوية مع قطر...
الثلاثاء 2025 03 11 00:41
ايران وادواتها...حلاوة الروح
لن يكون سهلا على ايران وبقية ادواتها في منطقتنا الاستسلام للهزيمة او فقدان النفوذ العسكري وتراجع المشروع الفارسي، فهذا المشروع كان يملك كل مقومات البقاء عشرات السنين اضافة الى محاولات تمدد عبر عبث امني وطائفي في دول اخرى واستمرار سياسة استغلال فلسطين والقدس لخدمة مشروع الفرس.ايران التي تجرعت بالتدريج هزيمة حزب الله في لبنان وفقدانه نفوذه العسكري تقريبا تفاجأت بفقدانها سوريا التي كانت تمثل رئة حزب الله في الإمداد العسكري والمالي وجغرافيا مشروع ثقافي طائفي،ولم تستطع حتى الان بناء موقف واضح من الحكم الجديد في سوريا رغم العداء الذي لايمكن...
الجمعة 2025 03 7 21:38
طريق صعبة
الطريق الواصل بين قمة القاهرة امس والخطة المصرية الى تحقيق الاهداف التي يسعى العرب لتحقيقها طريق وعرة وصعبة،فالبداية في موضوع الخطة العربية هو تقديم بديل عربي لتصريحات الرئيس الامريكي ترامب حول تهجير أهالي غزة الى مصر والاردن،وكانت الخطة جزءا من حديث الملك في البيت الأبيض وبعد ذلك تراجع ترامب عن خطته واعتبرها توصية لكن الخطة العربية مازالت تحتفظ باهميتها كونها ستكون خارطة طريق عربية لاعمار غزة دون تهجير وتقديم تصورات واجراءات للخروج بغزة المحتلة الى مستقبل تعود فيه الى الحياة الطبيعية وامتلاك مقومات الحياة وايضا للإجابة على الأسئلة...
الأربعاء 2025 03 5 00:23
الأردن وسوريا والشرع
منذ أن سقط بشار الأسد حسم الأردن خياراته وأعلن عن احترام إرادة الشعب السوري، ومنذ البدايات ذهب الأردن الى حشد موقف عربي ودولي لبناء سوريا الجديدة التي تمثل كل السوريين وتكون مؤهلة للعودة عربياً ودولياً وبناء نظام سياسي يحقق للسوريين ما قاموا من أجله ضد نظام الأسد، وكان مهماً الذهاب الى ايجاد طريق مؤثر لرفع العقوبات الأوروبية والأميركية عن سوريا فهذا مسار مهم لإنقاذ الاقتصاد السوري وإخراجه من أزماته.الأردن لا يترك وسيلة لمساعدة الدولة السورية على الاستقرار في كافة المجالات، وجزء مهم من هذه المشكلات يتعلق بالمعادلة السورية الداخلية بين الحكم...
الاثنين 2025 02 24 23:11
نجح الأردن والصادقون معه
أسابيع صعبة سياسيّاً مرت على المنطقة وعلينا وعلى القضية الفلسطينية، منذ أن أعلن ترامب خطته لإعمار غزة عبر تهجير أهلها الى الأردن ومصر.. وكنا مع الشقيقة مصر تحت نيران هذا المشروع العدواني وأيضاً تحت نيران معسكر التشكيك في الإقليم من تنظيمات وجهات أكبر منهم، لكن التركيز الأردني كان موجهاً للتصدي لهذا المشروع عبر مواجهة مباشرة مع الإدارة الأميركية بالمنطق والرأي السديد وتبيان مخاطر التهجير على المنطقة إلى جانب موقف كان واضحاً وقوياً في رفض التهجير بكل أشكاله ومستوياته.ومع كل هذا العبء الذي حمله الأردن ومعه دول شقيقة صادقة كان البعض داخلنا وفي...
السبت 2025 02 22 22:50
هدية الأعداء
من جلسوا يحاولون البحث عن خطأ أو افتعال خطأ في تعامل الاردن مع قضية التهجير، مثلما نسجوا روايات التضليل ضد الاردن في العدوان على غزة، اختزلوا كل الملف الخطير في الاردن وتناسوا أن التهجير أولاً استهداف للفلسطينيين فلم يقفوا عند تعامل أطراف السلطات الفلسطينية في رام الله وغزة ولا حتى الموقف الاسرائيلي ولا المواقف العربية بل غرقوا في البحث عن قصة للاساءة للاردن والملك.وعندما كان لقاء الملك مع ترامب في البيت الأبيض كان التضليل في ترجمة كلام الملك الذي اعتذرت عنه رويترز بعد اسبوع من حدوثه، وهو تضليل وجد فيه من لا يعنيهم التهجير ولا تعنيهم فلسطين...
الثلاثاء 2025 02 18 23:29
كيف يدير الأردن ملف التهجير؟
لم تهدأ عاصفة مشروع تهجير أهل غزة إلى خارجها لكن هذا المشروع ليس قراراً بالتهجير بل هو تحول جذري في المنطقة لا تتوفر عناصر تطبيقه؛ فغزة ما زالت تحت تهديد الحرب وما يجري حتى الآن وقف مؤقت لاطلاق النار وخطوات انسانية من تبادل أسرى او إدخال مساعدات ومواد يحتاجها اهل غزة لازالة الانقاض واعادة توطين اهل غزة في مناطقهم حتى وان كانت بيوتهم مدمرة.الاردن مستهدف بمشروع التهجير وهو يعلم معنى التهجير من غزة او الضفة، وكان لديه موقف معلن وواضح قبل أن يأتي ترامب للبيت الأبيض لكن مع اعلان المشروع الجديد للتهجير وضع الاردن مسارا للتحرك والتعامل مع المشروع وفق...
السبت 2025 02 15 23:31
«سأفعل أفضل شيء لشعبي»
قبل وبعد لقاء الملك مع ترامب،بل منذ عشرات السنين كانت معادلة الأردن الكبرى واضحة وثابتةوهي أن الأردن منحاز تماما لعملية سلام حقيقية بين العرب والفلسطينيين من جهة وإسرائيل من جهة أخرى،وحتى قبل توقيع معاهدة السلام عام ١٩٩٤ كانت وبعدها كان هذا الجزء الأول من المعادلة أما الجزء الثاني فهو أن الأردن ليس جغرافيا وكياناً سياسياً يتم فيه حل مشكلات إسرائيل عندما تريد أن تتخلص من الفلسطينيين بالتهجير أو غيره أو عبر مشاريع التوطين التي كانت تظهر بأسماء وهمية مثل «الخيار الأردني» أو «الكونفدرالية» أو «الفدرالية»...وفي العديد من المراحل كان هناك عمل...
الأربعاء 2025 02 12 01:03
صفحة 2 من 14
1
2
3
4
...
13
14
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف