author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
كان معي
.... كان معي في الجامعة , اذكره جيدا.. شاب وسيم , يصر على ارتداء الجينز , ويدخل سيارته إلى الحرم الجامعي , وهو أول من وضع (الجل)..للعلم الجل وقتها كان اختراعا جديدا , وأنا خفت منه (....).وكلما نلتقي نتذكر أيام الجامعة, هو يذكرني بجنوني وأنا أذكره بجبنه, أنا أصلا كنت مجنونا..وكنت كثيرا ما أرتدي القميص الأصفر الذي ظننت أنه سيغوي البنات, وفيما بعد اكتشفت أن الألوان لا تغوي.. هو القلب وحده يا عبدالهادي من يغوي البنات..كان معي في الجامعة وما زلنا نلتقي بالصدفة وفي المطاعم , ونتذكر ايامنا....لم أخجل من (طفري) , أصلا الأغنياء كانوا يجلسون وحدهم..ونحن كنا نجلس وحدنا , كان...
الاثنين 2021 07 5 23:22
ضمير
.. لم أنم ليلة أمس, كان ضميري يؤنبني...مع أنني لم أفعل شيئا يستحق أن يؤنبني عليه ضميري, بصراحة هو لم يؤنبني هو صفعني...وتمتم بكلمات غريبة لم أفهمها.ما فهمته منها هو أنه قال لي (اتخسى)... وأنا خائف أن يتقدم بشكوى ضدي لدى مخفر الشميساني..أنا أعرف صديقا مقربا, ذات يوم تشاجر مع ضميره... وفي لحظة غضب قام (بفشخه) مما تسبب بخصومة دائمة بينهما, وهذا استلزم اجراء عطوة سريعة بحضور العقل...على كل حال، ضميري يؤنبني... المشكلة أنه لا يوجد في الطب أخصائي ضمير, يوجد أخصائي كلى ومسالك بولية, اخصائي نسائية وتوليد.. يوجد أخصائي قلب، كان بودي أن يكون هنالك اختصاصي في الضمائر...
الأحد 2021 07 4 00:57
قنوات
موجة حر خانقة، وها أنا أرتمي على (كنباية) وأقلب المحطات، هنالك واحدة تعرض طريقة عمل (اللزانيا).. أنا أصلا لا أحب (اللزانيا)، أعشق (الغماس)، محطة أخرى تعرض عن حياة عبدالحليم حافظ.. وقد شاهدت فيلماً كاملاً مثله الراحل أحمد زكي، وتمنيت لو أني كنت عازف (طبلة) مع عبدالحليم..هناك محطة تبث (لطميات) شيعية: (أخاف من اعوفك أبد ما أشوفك...)، تذكرت أن جدلاً أثير في الساحة مؤخراً حول زيارة المقامات في الجنوب، أحدهم قال: ليكن.. ولينشطوا السياحة.. والبعض الآخر حذر من يد إيرانية..لدي رأي مهم في هذا السياق, الذين سيزورون المقامات, هم كائنات مثلنا.. بشر مثلنا لهم عيون وأنوف...
الخميس 2021 07 1 00:18
متعة التعرف على الذات
من ضمن ما قرأته أمس, أن مديرية ثقافة الكرك دعت في مركز الحسن الثقافي إلى نشاط لليافعين بحضور الأمهات تحت عنوان: (كيف أقضي وقتاً ممتعاً في التعرف على نفسي) ومن ضمن محاور الندوة: أنشطة حول التعرف على الذات, أنشطة حول صداقة الإنسان مع البيئة, أنشطة حول تنمية قدراتنا الذاتية.يبدو أن هذه الفعاليات تأتي في إطار, مشاريع المئوية التي ترعاها وزارة الثقافة.. والتي تشدد على تعميمها, ودعمها في إطار برنامج معد وممول.أريد أن أحضر هذه الورشة, كي أقضي وقتا ممتعاً في التعرف على نفسي.. على عدد الشيبات في الرأس, وكم كبر (كرشي).. أريد أن أتعرف على وجهي, وكم من التجاعيد...
الأربعاء 2021 06 30 00:03
سيف
.. أريد الكتابة عن مواطن عادي جداً مثلنا، قرر الرحيل عن الحياة.. وهذا المواطن لم يكن مسؤولاً في الدولة، ولم يمتلك شركات كبرى، لم يدخل مجلس النواب ولا مجلس الأعيان.. لكنه دخل القلب، صدقوني أن القلب في الأردن أهم من المناصب والألقاب، أهم من الكراسي والدولارات..سيف عربيات، السلطي في النشأة والهوية والدم.. كان أطولنا قامة، وإن دخل من باب منزل هي الأبواب من تخفض رأسها، هل رأيتم بابا يخفض رأسه؟...في حالة سيف نعم الأبواب كانت تفعلها، لم يكن أطولنا قامة فقط ولكنه كان أطولنا خلقا وهيبة أيضا.. وهذا الرجل حين قرر الرحيل اليوم–لحظة كتابة هذا المقال -.. بكت عليه...
الاثنين 2021 06 28 23:04
قيادات الجيش
.. ماذا يميز الجيش، ولماذا ينفعل الأردني اتجاه هذه المؤسسة؟ربما هي المؤسسة الوحيدة في الأردن التي تنتج قيادتها، من بين رمل الصحراء ومن شقاء العمر، ومن نبل الخدمة والأخلاق.. الجيش قياداته لم تأت من مجتمع نخبة مزيف، أو من مجتمع رأس المال... لم تأت هذه القيادات أيضا من علاقات (الكوميشن)... هي القيادات الوحيدة، التي لوحتها الشمس.. والتي كانت التعبير الأصدق عن المجتمعات الفلاحية والبدوية... والتي نحتت في الصخر طريقها، بعد أن تعلمت أصول الصبر والوطنية.ويسألني صاحبي لماذا تنفعل حين يذكر اسم الجيش؟... على الأقل إذا استعرضت سيرة قائد الجيش الحالي، ستكتشف أنه...
الاثنين 2021 06 28 00:09
ذات يوم
ذات يوم قدت سيارة الجنرال مصطفى القيسي, من مزرعته في أقاصي مأدبا وحتى عمان.. كنا وحدنا أنا والجنرال.. هو في منتصف الستينيات, وأنا في نهاية العشرينيات.. أتذكر أن الراديو كان يبث أغنية: (هان الود عليه) لمحمد عبدالوهاب....في تلك الأيام كنت - وما زلت - مهووساً في الجيش, وكان القلم يتألق وحده.. إن مر على ذكر الكتائب والضباط والوحدات.. والدم.مصطفى باشا في بيت الحق عند ربه, وأنا على قلق الحياة أسير... ما من مخرز إلا ومر على قلبي, لكن في تلك المرحلة كان القلب أكثر عافية.. والحب كان ديدن من لا ديدن له..كل الذين هربوا لعواصم العالم العربية.. كل الذين غيروا ألوان وجوههم,...
الأحد 2021 06 27 00:13
شماغ مهدب
أحضر لي صاحبي أمس (شماغاً) مهدباً, وأنا بطبعي أحب أن أرتديه في الشتاء.. فهو يقي من المطر والهواء وبرد تشرين, ويشعرك بالجنوب وحوران والبلقاء.. أنت أصلاً حين ترتدي الشماغ, كأنك تحمل البلد على رأسك..لم يعجبني (الهدب).. أنا بصراحة, لا أحبه غزيراً وكثيفاً.. هنالك بعض الأنواع من (الهدب), تكون بسيطة جدا ولكنها تعطي رونقا خاصا للشماغ, وتلك ميزة لأهل الجنوب بالتحديد الكرك.. هم يرتدونه (بهدب صغير)..للعلم عمر العبداللات له أغنية مشهورة كتبها صديقنا ماجد الزريقات: (هدبتلي شماغي الاحمر وبيدها غزلت علم).. وقد تعودنا أن يكون هنالك سيدة متخصصة بتهديب الشماغ, وكنت أظن أنها...
الأربعاء 2021 06 23 23:46
النوم
زمان كنت أنام بكامل رشاقتي, لا أجد مشكلة في الإلتفاف على جانبي الأيمن..وإذا شعرت بالتعب، لا أجد مشكلة أيضا في الإلتفاف إلى جانبي الأيسر....كانت الأمور سهلة جدا ولكني اليوم، أجد مشكلة في الإنتقال من جانب لاخر...أشعر بتثاقل واشعر أني بحاجة لبعض الجهد...زمان أيضا كانت أغلبية الأحلام التي تأتيني جميلة، ذات مرة حلمت أن نانسي عجرم تغني لي، وحلمت أيضا أني في بستان كله ورد..وحلمت أني في زيارة لبنك ومنحوني (شوال مصاري)...كانت الأحلام تعلق في ذهني وأتذكر أني حلمت ذات يوم، بحصان أبيض...الغريب أني لم أعد أحلم أبدا، ولا أعرف هل يا ترى نفذ اشتراكي في الأحلام..هل يحتاج...
الثلاثاء 2021 06 22 23:24
لساني
..... ياما (قرطت لساني) في طفولتي، وياما صرخت ألما...كنت أتناول الطعام على عجل، ولا أترك مساحة زمنية بين اللقمة والأخرى، ونتيجة للسرعة كان لابد أن أعض على لساني بطريق الخطأ..وكان لابد أن ينزف دما.كل الأشياء تعالج، حين تجرح وحين تنزف..وحين تلعب في وهج الشمس وينزف أنفك...حين تجرح قدمك بفعل الشوك، وحين تقفز عن السور...وتنسى مراقبة نفسك وتعلق الأسلاك الشائكة في بنطالك...وحين تتعرض (لفشخة) من حجر طائش...إلا اللسان كيف يعالج؟اللسان لا تستطيع وضع ضمادة عليه، ولا تقوى على دمله بالقهوة..مثلما كانت أمهاتنا تفعل حين نتعرض (للفشخات)، واللسان لايوضع عليه (اليود) من أجل...
الأحد 2021 06 20 23:32
صفحة 55 من 132
1
2
...
54
55
56
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف