author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
الجيش
تدخل الجيش في الأنماط المعيشية للأسرة الأردنية, هو لم يكن مؤسسة قتالية فقط بل كان مؤسسة طبية, وتعليمية, وأكاديمية.. لكن أحدا لم يتطرق إلى دخوله في النمط المعيشي للأسرة الأردنية..مثلا من المستحيل قديما أن تدخل إلى منزل ريفي دون أن تجد (جركنات الجيش) مرصوفة على زاوية عند المدخل, وتستعمل للشتاء من أجل تخزين الكاز... من المستحيل مثلا أن تدخل منزلا ريفيا ولا تجد... (بعض البساطير) لزوم الثلج, فهي في حالات الطين والمطر تحمي القدم جيدا.. من البلل ومن تغلغل البرد.. ومن المستحيل ألا تجد (فلدة) عسكرية, يستعملها الوالد والأبناء والمدام.. وحتى لطفي أصغر أفراد العائلة...
الاثنين 2021 10 18 23:03
صديقي
في طفولتي كنت أذهب للمدرسة الابتدائية من طريق مختصرة، بين المنازل وفي الزواريب.. وحين ننتهي من تعب الكتب, وضرب المعلمات.. أعود مع صديقي محمود.. من نفس الطريق المختصرة ومن ذات الزواريب..كان لا بد أن نعبر من عند جار لديه حمار.. وقد قام بربطه أمام الدار, وكنا نتسلى أنا ومحمود مع الحمار, فالسندويشات التي نأخذها للمدرسة إما (زيت وزعتر) وإما (تطلي) أو (لبنة).. ولأن وفرة الحب كانت مثل وفرة الخبز, نادراً كنا ما نكمل السندويشة... وبدلاً من وضعها على السور, نعيدها معنا من أجل الحمار.. كانت التقوى قد ولدت معنا ومعرفة الله في قلوبنا, وكان ذنبا لا يغتفر بالنسبة لنا أن...
السبت 2021 10 16 23:02
موفق بهجت
في طفولتي كنت أحب الفنان (موفق بهجت).. صاحب أغنية: (يا صبحة هاتي الصينية.. صبي الشاي ليكي ولي).. كان يرافق الأغنية راقصة، وكنت أظنها صبحة المقصودة في الأغنية..كان وجه موفق بهجت ممتلئا، مثل البدر.. يشبه من ترك منسفا دسما للتو، وكان شديد البأس.. وتشعر حين تشاهده، بأنه (نازل لهوشة).. حتى الغناء في زمننا كان مختلفا، لدرجة كنت أظن لو أن موفق بهجت وفهد بلان التقيا في عمل واحد لشكلا عصابة..ذات يوم تسبب لي الفنان موفق بهجت (بكتلة) ما زلت أتذكرها بكامل تفاصيلها.. كانت الدنيا ترشق الأرض بمطر غزير، ونحن في الحصة الخامسة.. ننتظر توقف الهطول حتى نغادر لمنازلنا، وقد...
الثلاثاء 2021 10 12 22:57
توهان
أنا تائه في مسألة الهوية, صدقاً أنا تائه.. جيراني مثلاً يقولون عني إني (بدوي), يظنون أن الجنوب مرتبط بالبداوة, لدرجة أن أحدهم طلبني مرة حليب (نياق)... والشرطة لها وصف آخر في تعريفي فهم حين يقرأون الهوية يقولون لي: (أخو خضرة)... وأخو خضرة هو تعريف لا تستطيع تجاوزه..الصبايا اللواتي يحضرن للسوبر ماركت يخاطبنني بكلمة (عمو), وهذه هوية أخرى مرتبطة بالعمر ومغادرة الشباب والكرش ولا تستطيع تجاوزها...وفي العمل السياسي هويتي واضحة: (راديكالي أردني متطرف).. هكذا يطلق علينا (الحداثيون).. حتى في الرياضة لي هوية فأنا أوصف: (فيصلاوي دمو أزرق)..أيضاً لدي هوية أخرى سيكولوجية...
الاثنين 2021 10 11 23:12
نحو شارع البحتري..
.. أول أمس حضرت توقيع كتاب الزميلة رلى سماعين, كان الحفل راقيا مهذبا والذين تحدثوا فيه, قدموا إضاءات على الكتاب..تحدث مثلا الوزير الأسبق جواد عناني وكان يرتدي ربطة عنق خضراء جميلة, وتحدثت الوزيرة ياسرة غوشة واعتذرت عن نسيان نظاراتها.. لكن كلمتها كانت مختصرة وعميقة، وبعد ذلك تجاذبنا أطراف الحديث مع الزميلة رلى وبعض الحاضرين.. كان منهم الزميل ناصر رحامنة، وعبدالحكيم حفار...ذهبت بعد انتهاء الحفل إلى المقهى الذي أرتاده في جبل عمان–منطقة الدوار الثاني–وكأني سافرت من فندق الشيراتون لوطن آخر.. في شارع البحتري وفي المقهى, الطاولة التي بجانبي كان عليها...
الأحد 2021 10 10 23:11
كل هذي الجراح
عندما تقام حفلة لدينا لأحد المطربين المشهورين.. أهلاً أهلاً, فتقاطرت الحشود.. ومن ضمن الفيديوهات التي شاهدتها, أن امرأة صرخت عند مخرج المطار باسم المطرب, ثم سقطت على الأرض..يقال إن الحفلة لم تقم بمراعاة البروتوكول الصحي, أنا لا يهمني البروتوكول الصحي.. أنا يهمني بروتوكول الرجولة..الذين حضروا الحفل كانوا في عمر معاذ الكساسبة، هل يا ترى هل حضر معاذ حفلات لمشاهير المطربين؟.. معاذ كان يعرف بروتوكول الرجولة جيداً, حلق في طائرة تحمل أطنانا من القذائف, ورمى.. وأشعل النار في أوكارهم, وحين جاءت لحظته الأخيرة مشى للشهادة بخطى واثقة, هو الموت الذي كان خجلا منه.....
السبت 2021 10 9 23:50
وطني
يقولون إن إحصاء النجوم أمر صعب جداً..كاذب من قال هذا الأمر, أنا كل ليلة أجلس على بلكونتي وأعد النجوم.. البارحة أحصيت ما يقارب الـ(90) نجمة, ولي نجمات أعرف مواقعها... وقرأت عنها.. وقد أطلقت عليها تسميات... واحدة أسميتها (زينة)، وواحدة أسميتها (الكرك).. وواحدة (ليلى).. ونجمة تظهر مع أول انبلاج للصبح أسميتها (ختمة).. كان اسم جدتي كذلك...أما القمر فلا يعنيني.. أنا أصلا لا أهتم لأمره, لكثرة ما غنوا له... وقد تبين لي بعد أن حضرت فيلما متعلقا بهبوط (نيل ارمسترونغ) على سطحه, أن القمر مجرد كثبان ورمال.. وقفر, هو خال من أي معنى للحياة... أحيانا أشعر بالقمر, مثل راكب سمين جاء...
الأربعاء 2021 10 6 23:37
الخارطة
أسهل شيء في الرسم هو خارطة فلسطين، كنت أتقنها.. جيدا ولا أعرف لماذا هل لأن الشكل بسيط أو جميل أو يشبه الخنجر؟... لا أعرف صدقا لكن ياما رسمتها على الجدران في طفولتي، وياما عبأت ورق الدفتر بها.. حتى في حصص الفن كانت أسهل لوحة, وكنت في كل حصة أقدمها للأستاذ.. الأطفال كانوا يرسمون شجرة وأحياناً نخلة وبعضهم رسم جملاً, أنا كنت مختصاً بتلك الخارطة.. كنت ألون داخلها... ولم يعتب علي أستاذ أو يطلب مني تغيير اللوحة..ياما تعثرت في رسم الأشجار, وحتى الوجوه لم تكن متقنة معي.... حاولت ذات يوم رسم سميرة توفيق فقد كنت أحبها، حاولت رسم صقر.. لكن يدي لم تكن تتقن الخطوط...
الثلاثاء 2021 10 5 23:56
عتب..
للتو شاهدت تسجيلاً عن مطرب يدخل المسرح الجنوبي في جرش, محمولا على الأكتاف... كنت أظن أن هذا الأمر هو مجرد جزء من استعراض غنائي يقوم بتأديته.. لكن القصة غير ذلك تماما, يا ترى لو غنى هذا الفنان في دار الأوبرا المصرية فهل سيسمحون له بفعل الأمر الذي فعله في جرش..؟القصة ليست بحمله على الأكتاف فقط، ولكنها بمجموعة من الراقصات معه, يقمن بتأدية رقصة على أغانيه.. مع أزياء كلاسيكية وتدل على الحقبة الرومانية, وهذا الشكل من الأغاني السريعة لا يحتاج لهذا النمط من الاستعراض... بمعنى آخر لا الرقص يتناسب مع الأغاني.. ولا المسرح يتسع لهذا الشكل.. والأمر الآخر أن ما أعلن...
الاثنين 2021 10 4 23:57
بريء يا بيه..
.. الأمور لا تسير معي على ما يرام..لا أعرف لماذا؟ ولكن اللحظات يعتريها الملل القاتل والروتين..أول أمس مثلا مررت من جانب منزل الرئيس، (وزمرت).. ثم رجعت وأطلقت الزامور مرة أخرى، قلت في داخلي ربما سيطلبون الشرطة لي، بتهمة إزعاج الرئيس.. لكن شيئا لم يحدث أبدا.. أفكر غدا بالمرور من جانب منزل مازن الفراية ربما سيفعلها مازن..قلت الحياة ملبدة بغيوم الملل والروتين، لدرجة أني حككت رأسي أمس (33) مرة فقط في ساعة واحدة وأنا أتابع نشرة الأخبار، مع أن رأسي لم يكن يحكني.. (وطبلت) على كرشي قليلا.. مع أنه لا يوجد ما يثير حماستي لهذا الأمر، ثم تناولت (شوشبارك).. ما أقبح اسم هذه...
الأربعاء 2021 09 29 23:47
صفحة 50 من 132
1
2
...
49
50
51
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف