author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
المجلس الأعلى للثرثرة
حين أقلّب الصحف كثيرا ما أصادف اخبارا تتحدث عن اختتام دورة في مجال تنمية القوى البشرية, ويتم في نهايتها توزيع الجوائز والدروع ..وثمة أشياء أخرى تلفت الإنتباه , كأن يقال إن هذه الدورة أعطيت من قبل خبير التنمية البشرية ...هل يوجد خبراء في التنمية البشرية ؟ ..أنا خبير في الحب لم يقم أحد بدعوتي للان على أي ورشة عمل متعلقة في هذا المجال ..وهناك مدرب لصقل مهارات الذات , لقد دعيت يوما على دورة كانت المحاضرة سيدة , وكانت تعلمنا كيف نصقل ذاتنا ...وكنت استمع بتمعن شديد لها لكن ذاتي لم تصقل ...بل صقل أنفي من حجم العطر الذي كانت تضعه .وهناك مؤسسات رسمية تتعاقد مع معاهد...
الثلاثاء 2016 12 13 00:00
الصابون
حين تمسك (صابونة) بين يديك , عليك أن تكون حذرا وهادئا لأنها (بتمزلط) ويمكن أن يقال :- (بتمزط) ..قبضة اليد لا تحتمل الأشياء اللزجة , بالمقابل تحتمل الأشياء الصلبة الخشنة ...لكن حين تمسك حجرا , فأنك تسيطر عليه , تشده على قبضتك , تخفيه في جيبك ..والحجر ليس مثل الصابون أبدا ...فهو لا يتحلل ولا يذوب ولا يختفي أبدا ...لم تقم جماعة الإخوان المسلمين بإجراء تقيمات لتاريخها وأدائها في الأردن عبر السنوات التي خلت أبدا , فهي مصرة أن تبقى مثل الصابون في علاقتها مع الأخرين ..بعد الإنتهاء تغسل يديك منهم , والتجارب أثبتت ذلك ..ففي مصر كانوا مثل الصابونة تماما (بتمزلط ) ..لهذا...
الأحد 2016 12 11 00:00
عن المفرق..
أنا لا أرد على أحد, ولا أدافع عن أحد في هذا المقال ..ولكني سأكتب عن المفرق كما أعرفها ..أو ليس كما يقال عنها, أو قيل عنها ...حين كنا في الجامعة الأردنية, كان الطالب الذي يأتي من المفرق مختلفا تماما عنا, فجميعهم يحفظون اليسار عن ظهر القلب ...وجميعهم سواء من بدو المفرق أو حضرها ..شكلو أرقاما مهمة وصعبة في الحركات الطلابية .ليس هناك أبلغ من حالة النائب السابق (ميسر السردية) البدوية التي جاءت من أقصى الصحراء, كي تعمل صحفية في عمان ...وفي لحظة قررت أن تصبح نائبا في البرلمان, في حين أننا جميعا جيل ميسر .. بقينا على أدراج المقالات ..وبعضنا رحل وترك البلد, وبعضنا ..ظل...
الخميس 2016 12 8 00:00
بعد الأربعين
زمان كانت سيارة (اللادا) الروسية , مفخرة البسطاء والفقراء في الأردن ..وكانت رخيصة متينة , وفي متناول كل موظف ...وأتذكر أن أبي اشترى واحدة برتقالية اللون ذات مرة ...لكن من مشكلات هذه السيارة , أنها بعد أن تصل (40) ألف كيلو ..(بتهر) كما يقال بالعامية , أو بمعنى اخر :- تكثر أزماتها ...أنا مثل (اللادا) تماما هكذا كنت أقول لصاحبي ونحن نصعد شارع الأمير محمد مساء أمس وقد أعيانا التعب ...مثلها تماما كما قلت :- متين جيد وفي متناول الفقراء والبسطاء فقد أمضيت العمر أكتب عنهم , ولكن أزماتي كثرت ...أول أزمات سيارة (اللادا) أنها , في الصبح تحتاج (للدفش) من أجل تشغيلها فهي تهرب...
الأربعاء 2016 12 7 00:00
الشمع
تقول الحكمة الصينية :- ( أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام) ..كنت مؤمنا بهذه الحكمة , ولكن تبين لي أن من قالها :- (سرسري) ..فهي مجرد حكمة , كلام عابر ...ولكن حين يأتي الظلام يصبح الواقع سيئا .في الإسبوع الماضي انقطع التيار الكهربائي , وقلنا سنشعل شمعة ..ولا نريد أن نطلق ألفاظا مؤدبة تجاه شركة الكهرباء , وربما ستمنحنا تلك الشمعة جوا من الهدوء الأسري ...وأنا للعلم لدي (3) أطفال , وكلهم أرادوا أن يشعلوا الشمع مع أبيهم , فسمحت لهم بذلك ..وكانت النتيجة , اشتعال جزء من (برداية) المنزل , وصحيفة قديمة كانت في المطبخ ...وتعرض الطفل الأصغر لبعض الحروق نتيجة انسكاب الشمع...
الثلاثاء 2016 12 6 00:00
أحمر الشفاه
أدق مرحلة في عمر الأنثى , هي اللحظة التي تقف فيها على المرآة ..وتمسك أحمر الشفاه , وتسيره على فمها ...وتنظر للمرآة , تلك لحظة خطرة جدا فيها تفاصيل غاية في الدقة ...فهي مثل أيلول تماما , حين يختلط عليه المدى ولا يدري هل هو شتاء أم اخر الصيف ...هنا يختلط على البنت وجهها هل ما زالت طفلة , أم أنها تركت عمر الصبا وشهدت ثورة الأنوثة في قلبها ...واصبحت في مرحلة الغزل ...في المرة الأولى , تسير أحمر الشفاه على فمها ثم تمسحه ..مثل أيلول يرسل لسعة برد في الصباح , ثم يحكم الشمس في قلب السماء ويعود للصيف ...ثم تعود وتضعه , وتخرج ..وحين تراها العائلة والصديقات , يقابلنها بضحكة...
الأحد 2016 12 4 00:00
أبناء
قبل أسبوع ذهبت لمدرسة ابني , ودخلت للمدير ..كانت هناك سيدة في مقتبل العمر, من الشام ...والشام حين تسمع لهجة أهلها تتذكر قصائد نزار وتتذكر الخلاخيل في اقدام الدمشقيات وتتذكر الوجد ..وسوريا بكل ما حملت من تعب وشوق ..كانت تتحدث مع المدير عن ابنها (الياس) ..قالت له :- (ليك أستاذ هو بمبحس (مبحث) الرياضيات كتيييييير بركز وممتاز ..) ...تحدثت أيضا عن النشاطات اللامنهجية , اعترضت على إرساله رحلة إلى (ماكدونالدز) ..طلبت أن يذهبوا للمتاحف .وأيضا تحدثت عن المقصف , والأسعار الغالية ...وأنا شاركتهم في الحديث وتحدثت عن أهمية تنمية الميول الإبداعية لدى الطلبة , وتحدثت عن...
الخميس 2016 12 1 00:00
خفف
معدتي تؤلمني .. وقد قال لي الطبيب في معرض وصفه للدواء :- خفف ....وأنا بريء لا اعرف ماذا كان يقصد بكلمة خفف , لكني خففت ...أتذكر أني في العشرينات من عمري كنت شابا متحمسا , وأغيب ليالي كثيرة عن المنزل وكان أبي يقول لي أيضا :- خفف يا بوي ..خفف .. تخيلوا حتى صديقي حمزة, هاتفني أمس وطلب مني أن نذهب إلى المقهى للعب (الشدة).. قلت له يا حمزة :- لدي صداع وأحس برأسي يموج ويموج .. فصمت وقال :- خفف أبو زود خفف ... حتى حمزة معهم .في الاسبوع الماضي جاء شقيقي الأكبر عبدالله , وطلب مني أن أرافقه للكرك وأخبرته أن القيادة في الليل مزعجة ولا أستطيع الذهاب , فأخبرني أني أستطيع القيادة في...
الثلاثاء 2016 11 29 00:00
فضية تمثلني..
أتابع تحركات النائب (فضية أبو قدورة), وأتابع تصريحاتها ...ولدي بعض الملاحظات:- فضيه ..إسمها فضيه , ليست جاكلين , ولا سترادا ..ولا نانسي , بل فضيه ..وهذا يؤكد أنها من روح الأرض , ومن تفاصيل الناس ومن البسطاء ..الذين يقال عنهم بالبدوية :- (ملح البلاد) ..وأنا أتطوع كي أكون المستشار الإعلامي الخاص بفضيه , سأدقق لها البيانات وأكتب المداخلات وأرتب جميع اللقاءات الصحفية , وأنا مستعد أيضا أن أرافقها في جولاتها على القواعد الإنتخابية .مجلس النواب هو الفضاء الوحيد في بلادنا والذي يستطيع البسطاء , أن يجدوا لأنفسهم موطيء قدم فيه , وفضيه حين صعدت له ..صعدت فعل إرادة الناس...
الاثنين 2016 11 28 00:00
الجامعة الأردنية
كنت طالبا في الجامعة الأردنية مطلع التسعينيات, وأتذكر أني كنت أنظم الشعر على البحر الوافر, وأرتدي قميصا أسود ظننت أنه سيغوي البنات ..وكان لي وظيفة في جريدة, إسمها صوت الشعب, كنت مدققا لغويا وحين أنهي محاضراتي ...اذهب لها , كي أجني أقساط دراستي أحيانا بتعبي .لا أتذكر أني في حياتي شاركت في مشاجرة, فقد كنت أؤمن أني سأكون كاتبا وصحفيا مهما في المستقبل, وعاشقا نبيلا ..وسيكويني هوى البلد ..وأهل البلد ....كيف أتشاجر؟ ..والبنات السلطيات اللواتي يعبرن أدراج التربية كن مثل الورد في نيسان ..حين يفيض شوقا على المدى ...والبنات الكركيات اللواتي أنهين للتو محاضرة في...
الأحد 2016 11 27 00:00
صفحة 126 من 132
1
2
...
125
126
127
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف