author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
الكيس الأسود
منذ فترة تولدت لدينا ثقافة خاصة إسمها ثقافة المسيرات، وميزتنا عن شعوب الأرض كلها ..أنك إذا نظرت لمسيرة، دون أن يخبرك الإعلام عن مكانها، ستعرف من الوجوه والهتافات أنها في الأردن .في كل المسيرات التي حضرتها، يوجد مشهد يتكرر ولا يغيب عن أية واحدة، وهو مرور شخص ... يحمل كيسا أسودا، لا تعرف ماذا يوجد فيه، وتدرك أنه لايعرف شيئا عن المسيرة ولم يقرر المشاركة بها لكن الباص أنزله عند الموقف المحاذي لها، ويقرر فجأة المشاركة، هو والكيس الأسود ...بالطبع لحظة دخوله الأمواج البشرية، يبدأ بتوزيع ابتسامات على رجال الأمن بالتحديد الضباط منهم، ثم يأخذ جولة ..ويتوقف...
الأحد 2018 08 26 23:00
ماما
صبيحة هذا اليوم، جلست بجانب شباك منزلي، أزعجني بكاء طفل ربما لم يتجاوز الثالثة من عمره، أو ربما أصغر ..كان يبكي بحرقة وألم، وجدته تلاعب شعره، وتطلق تطمينات مهمة له وتقول : (هي ماما جايه ...هيها بالطريق ) ..يصمت قليلا، ثم يعود في نوبة جديدة من البكاء، أقسى من التي سبقتها، وكأن الدمع من عينيه لا ينفذ ...ويرتمي في حضن جدته ..ويبدو أن العمر، قد داهمها بكل أشكال التعب، ولكنها مصرة على أن (ماما) قادمة .مضى من الوقت ساعة، وأكثر ...وأنا مثله، صرت أنتظر ماما أيضا عل معزوفة البكاء المؤلمة تصمت ولو قليلا ...وعل هذا الطفل يخلد إلى حضنها ويرتاح قليلا ..من شقاء الإنتظار...
السبت 2018 08 25 23:00
وزراء
في الثمانينات، كان لدينا طبقة من الوزراء مختلفة عن طبقة اليوم ..أتذكر حين كنت طالبا، في المرحلة الإعدادية..قام وزير التربية ذوقان الهنداوي – رحمه الله- بزيارتنا في مدرسة الربه الإعدادية، كانت الساعة تشير إلى السابعة والنصف صباحا وقد دخلنا الصفوف للتو ..والوزير جاء من عمان إلينا، وأتذكر أن الرحلة في السيارة من الكرك إلى عمان أو العكس في ذلك الوقت كان تأخد أكثر من (3) ساعات ...هذا يعني أن معاليه جاء مع صلاة الفجر، أو أنه غادر عمان قبل انبلاج الصباح .دخل ذوقان الهنداوي، وحضر حصة معنا ...وناقش الأستاذ وحاورنا ...ثم غادر وترك في الصف، بعضا من بقايا عطره...
الأحد 2018 08 19 23:00
في الحسينية ..
الأسبوع الماضي، كنت في قصر (الحسينية) ..في لقاء ضم مجموعة من الزملاء، مع جلالة الملك...وقد كان نصيبي أن أجلس بالقرب منه تماما..وأكون أول المتحدثين .بعد اللقاء مباشرة، سألني صديقي...(شو انطباعك عن سيدنا..حسيتو مرتاح من الوضع؟)..قلت له : لقد قدر لي أن أعمل فترة مستشارا في التوجيه المعنوي، وكنت أزور العمليات الخاصة كثيرا، فلي هنالك أصدقاء مثل الجمر..وكانوا يشرحون لي عن مهامهم ..وعن هذه القوات..وأحيانا يضحكون علي حين يأخذونني للرماية، فقد حاولت أن أصيب الأهداف..لكنني فشلت..قلت لصديقي أيضا : اكتشفت أمرا مهما في القوات الخاصة وهو : أثناء الإقتحام يلجأ الجنود...
السبت 2018 08 18 23:00
كاظم الساهر ..
لا أعرف من أخاطب، وزيرة الثقافة...وزير الداخلية، أم العبد لا أعرف من؟..ولكن حين نعيش في جو كله شهادة..ودمع لم يجف ودم ما زال طريا...تنصب عمان مجموعة من الإعلانات عن حفل للفنان كاظم الساهر...من السابع وحتى الثالث..كل الجسور، واللوحات..منثورعليها إعلانات لحفل كاظم الساهر .في ذات الوقت يقيم ناد في قلب عمان الغربية حفلة للفرقة الشامية، التي تغني القدود الحلبية...ويتهافت العشاق للرقص على وقع الطبل والسلطنة والأنخاب ..كان الأولى بشوارع عمان وجسورها أن تحترم وجداننا قليلا أن تتزين بصور معاذ، والعزام، والقواقزه...والعقرباوي،لا أن تتزين بصور كاظم الساهر...كان...
الثلاثاء 2018 08 14 23:15
كتيبة المهمات الخاصة 71
هل هي كتيبة حقا؟.. لا أعرف لكني زرتها ذات يوم، وعلمني واحد من ضباطها الرماية، قال لي: أنا أعلمك إصابة الهدف وأنت تعلمني الكتابة.. رميت يومها( 50) طلقة، وقال لي: أبدعت.. وضحكوا، جميعهم ضحكوا علي.. فأنا أصلا لم أصب الهدف.. مع أنهم جعلوني أقترب منه كثيرا..تناولت الغداء معهم، وتحدثنا.. مطولا، ثم غادرتهم.. ومعي ذكرى من الزيارة ما زلت أحتفظ بها، وهي طلقة فارغة..كم شهيدا قدمتم؟ هل ما زال سرير معاذ الحويطات موجودا، وخزانته هل مازالت موجودة؟.. علمت للتو أنه أرسل قبل العملية، بدلة(الفوتيك) الخاصة به إلى (الكوى)، ولا أعرف هل أنهى (المكوجي) غسيلها؟.. وعلمت أن (مسدسه) عاد...
الاثنين 2018 08 13 23:00
لماذا ؟
أمس تعرضت قوة مكافحة الإرهاب، لوابل من الرصاص الكثيف...وسقط بهم المبنى...لكنهم في النهاية نفذوا الواجب الذي كلفوا به... ماذا حدث بعد ذلك؟الذي حدث أن ضابطا (نشميا) من دائرة شؤون الأفراد وصلته برقية من المدينة الطبية، تفيد بأن الضابط الذي خرج في المهمة يوم أمس قد استشهد.. وهنا على هذا الضابط العامل في شؤون الأفراد أن يخرج ملف الشهيد،عليه أن يقلبه...وأن يقرأه كاملاً ويعرف حجم الدورات التي تلقاها، ورأي قادته به...وآخر راتب قبضه، وآخر إجازة حصل عليها، وعليه أن يذرف دمعة، على أخ له في السلاح والواجب..من ثم يغلق الملف نهائياً، ويكتب عليه كلمة شهيد، ومن ثم...
الأحد 2018 08 12 23:00
المخابرات
ذات يوم همس جاري لجاري قائلا: (سيبك منو هاظ مخابرات).. وضحكت مطولا، كون هذه التهمة منحتني أفضل موقف في العمارة، حين اختلفنا على توزيع المواقف.. وذات يوم أيضا خفف سائق التكسي الذي أقلني، من البلد .. حين عرفه صاحبي على اسمي خفف من الحديث عن الحكومة، وقسوتها.. وغيرحديثه من حقد إلى حب.. فقد أوهمه صديقي ممازحا بأني (مخبر)..في بلادنا، حين يفشل يساري في اليسار.. فالسبب هو المخابرات وحين يقال إن موظفا تعتق في الوظيفة وتكلس، وصار عبئا على المؤسسة وجرت عملية إحالته إلى التقاعد، يكون السبب حتما هو المخابرات.. ومن يعطل الدول المدنية هو المخابرات، وحين يتجرأ شيخ على...
الأربعاء 2018 08 8 23:00
الوجدان
أريد أن أبلغ، عن قضية فساد ..قضية كبيرة جدا، وفيها ملفات ضخمة، وتحتاج لمجموعات هائلة من المحققين.. وهي قلبي .فقد اكتشفت أنه فاسد وكذاب .أنا أؤمن أن فساد المال من الممكن أن يعالج، وفساد المؤسسة من الممكن أن يقاوم، وفساد الإدارة..من السهل كبح جماحه، لكن كي نعالج من أفسدوا الوجدان الأردني؟السؤال الذي أو طرحه على رئيس الوزراء، والمتعلق بفساد القلب الذي هو أخطر من فساد المال ...كيف تم خلال السنوات الماضية سرقة الأثير الأردني عبر ترخيص العشرات من إذاعات الغنج والدلع ؟ ..أليس مفهوم السيادة في الدولة يتجاوز الأرض والسماء إلى الوجدان ..! من الذي رخصها؟ ومن...
الثلاثاء 2018 08 7 22:00
الحبيبة الغالية..
تحية وبعد:كل الرسائل التي بيننا، احتفظي بها.. وتذكري المواعيد، والأيام والساعات التي قضيناها معا.. فلقد قررت الرحيل، قلت في البداية سأذهب صوب قطر مستغلا، المنصة التشغيلية التي أطلقتها وزارة العمل.. ولكني عدلت عن رأيي، والسبب أني لا أحب الترف، فأنا شرس وأريد الرحيل لبلاد شرسة تشبهني.وجهتي اليمن، وسأقاتل هناك، ليس مهما مع أي طرف المهم أني ساكون (مرتزقا).. وسأقاتل، سأرسل صوري من على الجبهات ومن خلف المتاريس.. سأخزن القات أيضا، والقات غيرمكلف... هناك لايوجد كلفة للدم ولا للقات ولا للحياة بعكسنا تماما فنحن كل شيء صرنا ندفع عليه ضريبة، حتى لحظة الغضب...
الاثنين 2018 08 6 21:45
صفحة 98 من 132
1
2
...
97
98
99
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف